فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > معلومات ثقافيه عامه

معلومات ثقافيه عامه نافذتك لعالم من المعلومات الوفيره في مجالات الثقافة و التقنيات والصحة و المعلومات العامه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم February 1, 2009, 11:31 PM
 
Omg الأوتاد لتثبيت الخيمة....

الأوتاد لتثبيت الخيمة وليست لتثبيت الأرض:

- وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون [ النحل 15 ]

- خلق السماوات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريم [ لقمان 10 ]

{وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا} (7) سورة النبأ

ان الناظر بعمق الى الآيات يتساءل ما علاقة العمد الغير مرئية في خلق السماء بالقاء الرواسي كما ورد في الآيات أعلاه؟؟

ان ورود ذكر العمد الغير المرئية التي تحمل السماء مع الجبال أمر ذو دلالات بالغة الأهمية ,

الغريب أن جميع علماء الاعجاز العلمي لم ينتبهوا الى علاقة الجبال كأوتاد بالسماء , انما ركزوا جل اهتمامهم على صفة الأوتاد للجبال بما لها من عمق داخل الأرض .

لكن عندما شبه الله الجبال بالأوتاد , فان علينا أن ننظر بدقة الى الوتد وما هي وظيفته , ولا نقتصر على جزئية فقط من خاصية الوتد ونهمل الأخرى.

ونظرة فاحصة الى الوتد تجعلنا نتساءل:

هل الوتد المغروس في الأرض مربوط بحبال تمتد بتصميم وتوزيع هندسي وضع من أجل تثبيت الأرض التي غرس فيها أم لتثبيت الخيمة ؟

وعندما يذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم قائلا" (والجبال أوتادا),

فهنا لم يشبه الله عز وجل الجبال بالأوتاد, بل سماها مباشرة بالأوتاد, والوتد الذي يغرسه البدوي في الأرض ليثبت به خيمته التي تعلو الوتد, فما هي الخيمة التي تقوم بتثبيتها الجبال(الأوتاد)؟؟

الوتد وعرفناه وهو الجبل , فأين ما يشابه الخيمة والحبال في البناء الكوني؟؟

هذه صورة للأوتاد والحبال والخيمة تسهل لنا التصور :






حتى نقارن البنيان بكامل الأجزاء نذهب الى القرآن لنرى أين الربط بين أجزاء هذا البنيان؟

يقول الله (خلق السماوات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريم) [ لقمان 10 ]

فما سر هذا الترابط المدهش بين السماء والجبال والأرض , والعمد الغير مرئية؟؟

هندسة لا ينالها مخلوق, سبحان الخالق المبدع.


لنبدأ أولا من علاقة الجبال بالسماء من خلال ذكر الله تعالى للجبال بالأوتاد, لنرى وجه التشابه الكامل .

الصورة التالية: سنأخذ عناصرها واحدا بعد الآخر
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
الوتد : يماثله الجبل
الخيمة : يماثلها السماء ( الغلاف الجوي للأرض وما يعلوه )
الحبال : يماثلها المجالات المغناطيسية الممتدة في جو الأرض وتنضوي تحت هذا المسمى الأعمدة الغير مرئية ( بغير عمد ترونها).

يتبع

__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم February 1, 2009, 11:35 PM
 
رد: الأوتاد لتثبيت الخيمة....

الآن أصبح لدينا عناصر واضحة نستطيع نبي عليها استناتاجاتنا المتواضعة :

ان الجبال المغروسة في الأرض الى أعماقها البعيدة , ليست لتثبيت الأرض كونها أوتادا فهي لتثبيت ما تربط به ويشبه الخيمة كوظيفة وتد الخيمة تماما".

ونظرة فاحصة لشكل الخيمة يتأكد لنا أن الوتد( الجبل) يثبت الغلاف الجوي الذي يحيط بالأرض وليس الأرض مباشرة", انما يتحقق ثبات الأرض في فلكها الذي تسير فيه بصورة غير مباشرة من خلال ثبات غلافها الجوي الذي يرتبط بالأرض بواسطة (حبال الخيمة), وتمثل حبال الخيمة القوى المغناطيسية الموجودة حول الأرض , والمجال المغناطيسي حول الأرض المصنوع من باطن الأرض نتيجة احتكاك الصهير يمر من خلال الأوتاد( الجبال) كون الجبال أكبر مكوناتها عنصر الحديد, ولا يخفى علينا علاقة الحديد بالمغناطيسية.

تقوم الجبال بدور الوتد الذي تمتد منه الحبال ( كموصل للمجالات المغناطيسية النابعة من باطن الأرض) الى المنطقة الواقعة فوق الغلاف الجوي للأرض (يقابله في الخيمة الجزء العلوي الذي يشبه القبة حيث تربط الحبال الممتدة من الوتد), حيث يبقى الغلاف الجوي متحركا" مع حركة الأرض وترتبط الحبال (المجالات المغناطيسية) بعنصر الحديد الموجود بوفرة خارج الغلاف الجوي ومصدر الحديد هو انفجارات النجوم المتمثلة في عملية اندماج نووي لذرات الهيدروجين والتي ينتج عنها تناثر ذرات الحديد في الفضاء , وما يؤكد ذلك هو ما ذكره في جريدة الشبيبة (3 نوفمبر 2007) الدكتور زغلول النجار حفظه الله ورعاه حول اعجاز علمي في ذكر النحاس في آية 35 من سورة الرحمن حيث قال :

في الآية رقم ‏35‏ من سورة الرحمن يخاطب ربنا‏ ‏ تبارك وتعالى كلاً من الجن والإنس بقوله عز من قائل‏ :‏ " يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلاَ تَنتَصِرَانِ " (الرحمن:35) .
أجمع قدامى المفسرين ومحدثوهم على أن لفظة شواظ هنا تعني اللهب الذي لا دخان له،‏ وكلمة نحاس تعني الدخان الذي لا لهب فيه، أو تعني فلز النحاس الذي نعرفه جميعاً، وهو فلز معروف بدرجة انصهاره العالية‏(1083‏ م‏)،‏ ودرجة غليانه الأعلى‏(2567‏ م‏) .‏
ومن الثابت علمياً أن العناصر المعروفة لنا تتخلق داخلَ النجوم بعملية الاندماج النووي لنوى ذرات الهيدروجين، فينتج عن ذلك نوى ذرات العناصر الأثقل بالتدريج حتى يتحول لب النجم إلى حديد‏ .‏
والتفاعل النووي قبل تكون ذرات الحديد هو تفاعل منتج للحرارة التي تصل إلى بلايين الدرجات المئوية‏,‏ ولكن عملية الاندماج النووي المنتجة للحديد عملية مستهلكة للحرارة، وبالتالي لطاقة النجم حتى تضطره إلى الانفجار، مما يؤدي إلى تناثر العناصر التي تكونت بداخله بما فيها الحديد في صفحة السماء؛ لتدخل هذه العناصر في مجال جاذبية أجرام تحتاج إليها بتقدير من الله ، أما العناصر ذات النوى الأثقل من ذرة الحديد فتتخلق بإضافة اللبنات الأولية للمادة إلى نوى ذرات الحديد السابحة في صفحة السماء حتى تتكون بقية المائة وخمسة من العناصر المعروفة لنا‏, ‏وهذه أيضاً تنزل إلى جميع أجرام السماء بقدر معلوم‏،‏ ولما كان عنصر النحاس أعلى من الحديد في كلٍ من وزنه وعدده الذري ‏ الوزن الذري لنظائر الحديد ‏57,56,54‏، والوزن الذري للنحاس‏63.546‏ ، والعدد الذري للحديد‏26‏، بينما العدد الذري للنحاس‏29 وبناء على ذلك فإن عنصر النحاس يتخلق في صفحة السماء الدنيا باندماج نوى ذرات الحديد مع بعض اللبنات الأولية للمادة‏,‏ وهذا يجعل صفحة السماء الدنيا زاخرة بذرات العناصر الثقيلة، ومنها النحاس ‏.‏
هذه الملاحظة تشير إلى أن لفظة نحاس في الآية الكريمة تعني فلز النحاس؛ لأن التأويل هنا لا داعي له على الإطلاق‏,‏ فالنحاس وهو منصهر ، وتغلي قطراته في صفحة السماء يعد عقاباً رادعاً لكل محاولة إنسية أو جنية لاختراق أقطار السماوات والأرض ‏.‏
"وقد اتصل بي أخ كريم هو الدكتور عبدالله الشهابي، وأخبرني بأنه زار معرض الفضاء والطيران في مدينة واشنجطن دي سي الذي يعرض نماذج الطائرات من بداياتها الأولى إلى أحدثها‏,‏ كما يعرض نماذج لمركبات الفضاء‏,‏ وفي المعرض شاهد قطاعاً عرضياً في كبسولة أبو اللو ، وأذهله أن يرى على سطحها خطوطاً طولية عديدة غائرة في جسم الكبسولة ومليئة بكربونات النحاس جنزار النحاس‏ وقد لفتت هذه الملاحظة نظره، فذهب إلى المسئول العلمي عن تلك الصالة وسأله‏:‏ هل السبيكة التي صنعت منها الكبسولة يدخل فيها عنصر النحاس؟، فنفى ذلك نفياً قاطعا‏ًً,‏ فأشار إلى جنزار النحاس على جسم الكبسولة، وسأله‏:‏ من أين جاء هذا ؟ ، فقال له‏:‏ من نوى ذرات النحاس المنتشرة في صفحة السماء التي تضرب جسم الكبسولة طوال حركتها صعوداً وهبوطاً من السماء‏,‏ وحينما تعود إلى الأرض، وتمر بطبقات بها الرطوبة، وثاني أكسيد الكربون، فإن هذه الذرات النحاسية التي لصقت بجسم الكبسولة تتحول بالتدريج إلى جنزار النحاس ‏.‏ ويقول الدكتور الشهابي إنه على الفور تراءت أمام أنظاره الآية القرآنية الكريمة التي يقول فيها ربنا تبارك وتعالى ‏: " يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلاَ تَنتَصِرَانِ " .
هذه الملاحظة أكدت لي ما ناديت به طويلاً بأن لفظة نحاس في الآية تعني فلز النحاس، ولاتحتاج إلى أدنى تأويل‏ .‏ فسبحان الذي أنزل هذه الآيات الكريمة من قبل‏1400‏ من السنين ، وحفظها لنا في كتابه الكريم على مدى ‏14‏ قرناً أو يزيد لتظهر في زماننا زمان رحلات الفضاء برهاناً مادياً ملموساً على أن هذا القرآن الكريم هو كلام الله الخالق ، وأن النبي الخاتم الذي تلقاه‏ صلى الله عليه وسلم كان موصولاً بالوحي، ومعلَّماً من قبل خالق السماوات والأرض .‏




رأينا مما ورد أعلاه أن عنصر الحديد يملأ صفحة الفضاء بقدرة الله عز وجل ومصدره النجوم, ويوجد فوق الغلاف الجوي في كل الفضاء الكوني, والحديد معشوق المغناطيسية ( وموقعه في الفضاء الكوني فوق الغلاف الجوي مشابها" للجزء العلوي للخيمة الذي تربط فيه الحبال). وانظروا الى الحبال في الخيمة أين مثبتة؟؟

قد يتبادر الى الذهن تساؤل فحواه : ما السر أن ارتباط المجالات المغناطيسية ( الحبال) تكون فوق الغلاف الجوي؟

لو كان الربط للمجالات المغناطيسية في داخل اطار الغلاف الجوي, فان لهذا الافترض مخاطر عدة أهمها : نحن نعلم ما يرتكبه البشر من عبث صناعي يؤثر على الكثير من خواص غلاف الأرض الجوي, وبالتالي ستتأثر هذه الروابط المغناطيسية لو كانت نهايتاتها (منطقة الربط) داخل الغلاف الجوي بسبب تأثر كمية معدن الحديد في الغلاف الجوي بما تفرزه الحضارة الصناعية والملوثات البيئية, وهذا قد يؤدي الى خلل عظيم في نظام قوى الجاذبية

الاجابة تؤكد أن الجبال لتثبيت الغلاف الجوي مباشرة حيث تمتد تلك الروابط( الحبال) متصلة بخارجه( بعنصر الحديد خارج الغلاف الجوي) ليصبح الغلاف الجوي تحت نطاق مغناطيسي يحيطه بالكامل يحقق له استقرارا" مع الأرض وتحركا" مع حركتها. بمعنى أن الغلاف الجوي للأرض تحت حماية وسيطرة لغلاف مغناطيسي يحيط به احاطة كلية ويرتبط هذا الغلاف بمجالات ممتدة (الحبال) نحو الأوتاد (الجبال) الموصولة بجذورها بأعماق الأ رض حيث المغناطيسية الأرضية الأصل.

والأرض مرتبطة بغلافها الجوي , اذ لو كانت بدونه لماتت فيها الحياة باذن الله, كما في كثير من الكواكب كالقمر مثلا", فالأصل في الثبات هو الغلاف الجوي أولا", ثم تأتي ا لأرض ثانيا".


وهذه المجالات المغناطيسية المنبعثة من جوف الأرض والممتدة مرورا" بالأوتاد(الجبال لاحتوائها عنصر الحديد) لتصل الى تلك المنطقة فوق الغلاف الجوي المملوءة بالحديد لبناء بديع من صنع الله عز وجل تشكل حبالا" تربط الفضاء المحيط حول الغلاف الجوي بالأرض من خلال الأوتاد (الجبال).

وتخيلوا لو أن النجوم التي هي مصدر عنصر الحديد , كانت على مسافات أقرب أو أطلقت كميات من ذرات الحديد أكبر بعد الانفجارات النووية ماذا ستكون النتيجة؟ وما الذي سيحدث للمجال المغناطيسي الذي يربط بين الأرض وما فوق الغلاف الجوي, وهنا تظهر لنا اشارة عظيمة الى ما ذكره الله سبحانه وتعالى ( فلا أقسم بمواقع النجوم. وانه لقسم لو تعلمون عظيم).

وبكل بساطة انظروا في الصورة للخيمة والحبال والأوتاد , لتتخيلوا التركيب الهندسي البديع لهذا الترابط الغير مرئي.

ولمقابلة الصورتين :

الأوتاد : الجبال
الحبال : المجالات المعناطيسية
الجزء العلوي من الخيمة(المربوط فيه الحبال) : الفضاء الكوني خارج الغلاف الجوي للأرض
الجزء السفلي من الخيمة : الغلاف الجوي.

اذا الوتد لتثبيت الخيمة وليس لتثبيت الأرض المغروس فيها الوتد, وهكذا الجبال لتثبيت الغلاف الجوي أولا", فالقرآن الكريم سهل وميسر أنزله الله بلسان عربي مبين, ولا أدري لماذا ذهب الكثير من العلماء الى معاني أخرى جيولوجية ونسوا أن الوتد لتثبيت الخيمة وليس لتثبيت الأرض.

وأخيرا" ان أصبت فمن الله عز وجل وتوفيقه, وان أخطأت فمن نفسي والشيطان وأسأل الله العفو والمغفرة.


وتقبلوا تحياتي"منقول لمجلتي الغاليه على قلبي...اتمنى ان يستفيد الجميع من هذا الموضوع الذي هو بقمة الروعه ....
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم February 2, 2009, 02:13 AM
 
رد: الأوتاد لتثبيت الخيمة....

العقل كالارض الخصبة كلما خرقتها وغيرت ما بنفسك وقويت عزيمتك وزدت في حفرها وجدت ترابا مختلفا الوانه ولربما وجدت ينابيع وادا عزمت عزم اولي العزم فلربما وجدت اصل الاصول ضرب امثال لالولي الالباب زاد حملة العرش عليهم السلام لاحول ولا قوة الا بالله
وزادك لحفر ارضك لا الاه الا الله كلمة العجب العجاب بها يخدمك العبيد ويلين لك بها الحديد وبها ترى عجبا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لتثبيت, الأوتاد, الدخلة



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لتثبيت اتجاه القبلة من منزلك لغة الإحساس النصح و التوعيه 4 February 8, 2009 04:42 PM
طريقة لتثبيت العطور أغلى هدية مجلة المكياج والعطور 3 November 18, 2008 08:38 AM
طريقه لتثبيت العطر في الملابس ... سهله مجموعة أنسان مجلة المكياج والعطور 11 December 20, 2007 01:58 AM


الساعة الآن 03:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر