فيسبوك تويتر RSS


  #4  
قديم April 2, 2006, 07:37 AM
 
مشاركة: اخبار الاسهم يوم الاحد 04ربيع الاول 1427هـ الموافق 02/04/2006

انخفاض 40 شركة في سوق الأسهم السعودية ونتائج الربع الأول تحدد الاتجاه

تداول85.7 مليون سهم يكشف ارتفاع حجم الإقبال على تنفيذ صفقات البيع والشراء

ارتفعت كميات التداول في سوق الأسهم السعودية إلى أكثر من 85.7 مليون سهم بقيمة إجمالية تقدر بنحو 15.4 مليار ريال (4.08 مليار دولار)، فيما تراجع المؤشر العام للسوق «تاسي» 428.28 نقطة أو ما يعادل 2.51 في المائة نزولا إلى 16632.06 نقطة.


وشهدت تعاملات السوق تباينا واضحا في الأداء بين مختلف القطاعات وحتى بين أسهم القطاع الواحد، غير أن الشكل العام لنتائج تداولات مختلف القطاعات يبين تراجع، شمل قطاعات: البنوك، الصناعة، الإسمنت، والكهرباء، مقابل ارتفاع تم تسجيله في قطاعات: الخدمات، الاتصالات، التأمين، والزراعة.

ونتج التراجع العام للمؤشر بسبب طبيعة تعاملات سوق الأسهم التي تعمل على جني الأرباح المتراكمة بالنسبة لمنفذي صفقات الشراء عند مستويات أسعار متدنية قبل عودة السوق للمسار الصاعد في النصف الثاني من تعاملات الأسبوع الماضي.

يشار إلى أن هذا التراجع كان متوقعا بحسب آراء عدد من خبراء السوق الذين توقعوا منذ نهاية الأسبوع الماضي، أن موجة تراجع تصحيحي ستتم خلال هذا الأسبوع، فضلا عن وجود حاجة لضغط أسعار أسهما قيادية قبل تجزئة أسعارها بداعي رغبة التجميع عند مستويات أدنى من المستويات التي تم تسجيلها الأربعاء الماضي.

وفيما تباين أداء الأسهم، تفاوتت تفسيرات خمسة خبراء من مراقبي تعاملات السوق، وذلك بعد تقصي آرائهم حول مستقبل السوق ومسببات هبوط المؤشر العام، غير أن حجم المبالغ التي تم تدويرها في السوق تكشف ارتفاع ملحوظ في حجم الإقبال على التداول وتنفيذ صفقات بيع وشراء وصل عددها الى 288.6 ألف صفقة.

خشيم: التراجع تصحيح طبيعي في مسار صاعد ففي البداية أوضح لـ«الشرق الأوسط» هاني خشيم وهو محلل مالي متابع لحركة تعاملات سوق الأسهم السعودية، أن التراجع الذي شهدته السوق أمس، ليس إلا تراجعا تصحيحيا لأسعار تسير بشكل عام في مسار صاعد.

وذهب إلى أن التباين الواضح في حركة أسعار الأسهم المتداولة أمس، سينتهي لصالح الأسهم القيادية التي تتهيأ لصعود قوي خلال التعاملات المقبلة، وبالتالي قيادة المؤشر العام للسوق لبلوغ أرقام تاريخية بعد أن يتم كسر آخر رقم تاريخي عرفته السوق الشهر قبل الماضي.

وبيّن خشيم أن أبرز المحفزات التي ستعتمد عليها الأسهم القيادية في رحلة الصعود حتى نهاية العام الحالي، تتمثل في توقع تسجيل أسعار النفط صعودا خلال الفترة المقبلة، وثبات قوة الوضع الأمني في البلاد، فضلا عن تراجع الأسعار إلى مستويات تقلصت معها مكررات الأرباح لعدد كبير من الشركات الكبرى.

السمان: تراجع المؤشر مطلب تحقق أثناء التداولات من جانبه يفيد أيمن السمان وهو محلل مالي يجيد قراءة المؤشرات الفنية للسوق أن التراجع الذي شهده المؤشر العام للسوق كان مطلبا مهما لضمان صحة السوق، وهو المطلب الذي تم تحقيقه أثناء التعاملات أمس.

وشدد على أن أجمل ما خلصت إليه تبادلات الأسهم خلال أول جلستين من الربع الثاني للعام الحالي، هو تأكيد غياب حالة الهلع بشكل عام عن السوق، وذلك بدليل وجود أسهم صاعدة بنسب مئوية تقترب من السقف الأعلى، فيما المؤشر العام ظل يضيء اللون الأحمر معظم وقت التداولات.

وذهب إلى أن تعاملات السوق أمس، كشفت عودة الروح إلى سوق ظلت أياما عصيبة بلا روح، كما كشفت وجود مستوى عال من التفاؤل بين المستثمرين والمضاربين على السواء بدليل تسجيل حالات صعود لأسهم 40 شركة . الشيخ: غياب الطمأنينة يقلل تأثير ارتفاع تذبذب الأسعار وأعاد الدكتور سعيد الشيخ كبير الاقتصاديين في البنك الأهلي عدم تفاعل السوق كما ينبغي مع إعادة تطبيق نسبة التذبذب 10 في المائة إلى إن الوضع الراهن ينبأ بعدم الشعور بالطمأنينة. حيث يشير إلى أنه ما زال هناك خوف ينتاب كثير من المتعاملين اثر التراجع التصحيحي القوي الذي حصل مؤخرا لاسيما أن الخسائر التي سجلها المضاربين كانت فادحة. وأبان أن رجوع ثقة المتعاملين في السوق ستأخذ وقتا ليس بالقصير، مفيدا أن هذه الثقة لن تأتي إلا بعد إعلان الشركات عن مراكزها المالية للربع الأول والمتوقع خلال الأسبوعين المقبلين، بالإضافة إلى تفعيل القرارات الأخيرة التي أطلقت مؤخرا وخصوصا إيجاد صانع سوق حقيقي يستطيع خلق توازن في الأسعار.

وعن دور كبار المضاربين في رفع اسعار بعض الاسهم في اشارة منهم الى تعويض الخسائر السابقة أكد الشيخ في حديث لـ«الشرق الاوسط» أن الخسائر التي مني بها سواء المضاربين الصغار أو الكبار من الصعب تعويضها حاليا خصوصا في الاسهم الزراعية والخدمات وبعض أسهم القطاع الصناعي. لكنه أشار إلى أن سوق الاسهم ينتظرها مستقبل صعب في ظل احجام الناس عن الدخول وخصوصا صغار المستثمرين والذين يعتبرون هم وقود السوق. كما كشف أن هناك شركات تملك فرصا مغرية للشراء وخصوصا الاسهم القيادية والتي هبطت اسعارها مؤخرا، مؤكدا أن التصور العام للسوق ينبأ عن مستقبل جيد في ظل المعطيات الايجابية التي تعيشها السعودية حاليا.

خالد الشثري: الإشاعة لم ترحل من جانبه يرى خالد الشثري رئيس مجالس ثلاث شركات مساهمة هي: المتطورة واسمنت تبوك وجازان الزراعية أن الاشاعة باتت تسيطر على سلوكيات المتعاملين في سوق الاسهم السعودية والتي تأتي عن طريق رسائل الجوال اضافة الى منتديات الانترنت جنبا الى جنب مع حديث المجالس اليومي. وأشار الشثري في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن الاشاعة تستخدم كسلاح ذو حدين أما لرفع الاسعار أو لخفضها، مستدلا على سيطرة الاشاعة على عقول المضاربين بوجود شركات كثيرة حاليا بطلبات دون عروض أيضا ووجود شركات بعروض دون طلبات، مشددا على أن كثيرا من المضاربين الكبار يحاولون بث إشاعات لبث الذعر بين صغار المساهمين ليقوموا ببيع اسهمهم بأبخس الأثمان ثم يقومون ببث إشاعات ايجابية مجددا على نفس الشركة ليرتفع سعرها.

وأكد على ايجابية انخفاض المؤشر خصوصا أن سوق الاسهم يعتبر الآن المنفذ الوحيد للاقتصاد الوطني وهذا ما جعل الناس يلتفتون إلى قنوات استثمارية اخرى.

وطالب الشثري العمل على استمرار تعليق التداولات يوم الخميس دوما وعلى الهيئة تغيير فترات التداول مبيّنا أن سوق الاسهم السعودية يكاد يكون الوحيد الذي يعمل لفترتين مقارنة بالأسواق العالمية الاخرى والإقليمية. ونصح الشثري المتداولين بالاستثمار في الاسهم الآمنة كالشركات القيادية بعيدا عن الاسهم الخاسرة والتي لا تملك حتى إدارات ناجحة مشيرا إلى أنه من المفترض عدم اطلاق مصطلح «الخشاش» على الاسهم وإنما على الادارات نفسها.
الثنيان: عدم ارتفاع المؤشر مصدر أمان في السوق وفي ذات الإطار يتمنى احد المستثمرين في سوق الأسهم السعودية بأن لا يشاهد مؤشر سوق الاسهم السعودية خلال الأربعة أشهر المقبلة يقفز فوق حاجز 20 ألف نقطة حيث سيكون العامل النفسي مشحونا خوفا من تجدد عمليات التصحيح خصوصا أن التصحيح الذي حدث مؤخرا في السوق لم يتوقعه حتى اشد المتشائمين. وطالب المستثمر احمد الثنيان متعاملي سوق الاسهم السعودية بان يستفيدوا من الاوضاع الحالية التي تعيشها السعودية التي قد تفيد الاقتصاد الوطني. وأوضح الثنيان أن سوق الاسهم تنتظرها بلاشك محفزات قوية خصوصا مع ارتفاع اسعار النفط جنبا الى جنب مع الوضع الامني المستقر. وتطرق إلى بعض المحفزات التي قد تفيد السوق ومنها ما تم تطبيقه وآخر سيتم في الفترة المقبلة ومن ذلك الاحلام التي اطلقها كثير من المتعاملين فيما يخص التجزئه التي أصبحت الان حقيقة، مشيرا إلى أن السوق تنتظر طرح بنك الانماء ناهيك عن الاكتتابات المقبلة والتي لن تقل عن 6 شركات
__________________
يابحر خلني اجلس على شواطيك المملوءه قهر
خلني اواسيك بجيتي لكن مواساتي تكون باحزاني
جروحي يابحر عييت تداوي.. وجيتك كلي امل تشفيها
ادري يابحر ماملاك غير دمووع البشر
وهاذي عيوني تذرف من دمعها تايهه وماغيرك يحتويها
الله عليك يابحر غريب طبعك
-------------------
للتواصل عبر الاميل او الماسنجر
اسف على التاخر في الرد عليكم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم April 2, 2006, 07:37 AM
 
مشاركة: اخبار الاسهم يوم الاحد 04ربيع الاول 1427هـ الموافق 02/04/2006

التذبذب والتجزئة ترسمان مسار سوق الأسهم السعودية


مع بدء عملية تفعيل قرارات تنظيم التداولات في السوق والتي بدون أدنى شك قرارات سيكون لها تأثير كبير خاصة على أسهم قطاعات الخدمات والزراعة والتأمين إلى حد ما وذلك أنها هي أكثر القطاعات شمولا لهذه القرارات خلال الأيام القليلة المقبلة، وهي بالتالي أكثر القطاعات التي تأثرت من عملية التصحيح السابقة مما جعلها أكثر القطاعات التي تحتاج إلى دعم تنظيمي خلال الفترة المقبلة، وبالتأكيد سوف يكون لتجزئة الأسهم ورفع مستوى التذبذب اليومي إلى 10 في المائة والسماح وإعادة أجزاء الريال إلى التداول. كل هذه الإجراءات التنظيمية سوف يكون لها في البداية تأثير في رأي بعض المراقبين على انتعاش كبير في الكميات المتداولة في السوق وإعطاء فرصة أكبر لدخول شريحة جديدة من المتداولين في بعض الأسهم التي لم يكن لديهم القدرة على الدخول إليها نظرا لارتفاع أسعارها. أيضا رفع مستوى التذبذب اليومي إلى 10 في المائة سوف يكون هو الآخر عاملا آخر وزخما جديدا في الدخول بهذه الأسهم إلى آفاق جديدة في الحركة خلال التداول اليومي، أما على مستوى إعادة التعامل بأجزاء الريال فهو عامل أساسي في إعطاء القدرة لكثير من صغار المتداولين على الاكتفاء بقدر بسيط من الأرباح في بعض الشركات التي تتصف بنطاق تذبذب بسيط خلال التداول اليومي وبالتالي هي مفيدة جدا للمضارب اليومي سريع الدخول والخروج والذي يهدف إلى تحقيق أرباح بسيطة مكررة وبشكل سريع بدلا من الانتظار في السهم لفترات طويلة. في رأي بعض المراقبين أن شمول إجراءات التجزئة في المرحلة الأولى لبعض القطاعات سوف يعطي هذه القطاعات زخما وقوة ورفع مستوى نشاط التداولات فيها إلى أن يتم دخول باقي قطاعات السوق في المرحلة الأولى. ويؤكد هؤلاء المراقبين أن وضع هذه القطاعات في المرحلة الأولى من التطبيق هو محاولة لمساندة تلك القطاعات التي واجهت ضغوط بيع قوية خلال الفترات الماضية، ولعل من العوامل الأخرى المساعدة هو تفعيل دخول المقيم والقدرة على التعامل في السوق بشكل مباشر، ساعدت هذه التنظيمات في إعادة أزمة الثقة التي أصابت معظم المتداولين في السوق خلال الفترات الماضية وانخفضت بالتداولات إلى أرقام غير مسبوقة، لا بل أن عملية التصحيح السابقة أسهمت في خروج الكثير من المتداولين من سوق الأسهم نتيجة عوامل الضغط النفسي من عمليات انخفاض قاسية، إذن هي جملة من التنظيمات الإيجابية التي سوف تعيد إلى سوق الأسهم حيويتها السابقة بعد أكبر عملية تصحيح تتعرض لها في تاريخها.
وكانت السوق قد أغلقت على 17.060 نقطو نهاية الأسبوع.
__________________
يابحر خلني اجلس على شواطيك المملوءه قهر
خلني اواسيك بجيتي لكن مواساتي تكون باحزاني
جروحي يابحر عييت تداوي.. وجيتك كلي امل تشفيها
ادري يابحر ماملاك غير دمووع البشر
وهاذي عيوني تذرف من دمعها تايهه وماغيرك يحتويها
الله عليك يابحر غريب طبعك
-------------------
للتواصل عبر الاميل او الماسنجر
اسف على التاخر في الرد عليكم
رد مع اقتباس
  #6  
قديم April 2, 2006, 07:38 AM
 
مشاركة: اخبار الاسهم يوم الاحد 04ربيع الاول 1427هـ الموافق 02/04/2006

الكويت والسعودية تثبتان الفائدة .. والبحرين ترفعها


ثبتت الكويت أمس، أسعار الفائدة فيما أكدت مصادر مصرفية توجه السعودية نحو تثبيتها، في الوقت نفسه أعلنت البحرين رفع سعر الفائدة ربع نقطة مئوية.
وأكد محافظ البنك المركزي الكويتي أمس، أن بلاده لم تغير سياستها النقدية التي تتركز على الأوضاع المحلية أكثر منها على المسار الذي يتخذه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في رفع أسعار الفائدة.
وأخبر سالم عبد العزيز الصباح محافظ البنك مصرفيين دوليين عندما سئل لماذا لم يتغير سعر الفائدة في أعقاب رفع الفائدة الأمريكية هذا الأسبوع، أنه لم يقع أي تعديل في سياسة الكويت لسعر الفائدة.
وقال إن أسعار المستهلكين ترتفع تدريجيا، مضيفا أنه في الآونة الأخيرة رفعت الكويت أسعار الفائدة مرتين بموازاة مجلس الاحتياطي لكنها لم تقتف أثره في ثلاث مرات أخرى. وأوضح أن "المركزي الكويتي" أكثر انشغالا بالوضع المحلي.
والدينار الكويتي مرتبط بالدولار مع نطاق تداول بنسبة 3.5 في المائة بالزيادة أو النقصان. وكان البنك المركزي الكويتي قد رفع سعر الخصم ربع نقطة مئوية إلى 6 في المائة في الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) بعد يوم واحد من رفع مجلس الاحتياطي سعر الفائدة على الودائع الاتحادية بالمقدار نفسه إلى 4 في المائة.
لكن الكويت لم تقتف أثر زيادات الفائدة الأمريكية بعد ذلك في كانون الأول (ديسمبر) وكانون الثاني (يناير) وفي وقت سابق من هذا الأسبوع والتي رفعت سعر الفائدة الرئيسي إلى 4.75 في المائة.
وفي كلمة أمام المعهد الدولي للتمويل وصف الصباح التراجع الأخير لأسواق الأسهم في منطقة الخليج بأنه حركة تصحيح كبيرة.
وأضاف أن الموازنة بين متطلبات توافر مناخ موات للنمو ومخاطر تضخم
أسواق الأصول تتطلب يقظة وحكمة، قائلا إن التحدي الراهن بالتالي ليس العثور على إقراض ميسر ولكن قيادة دفة الاقتصاد في أجواء مضطربة.
وأوضح أن خطط إطلاق عملة موحدة في منطقة الخليج بحلول عام 2010 لا تزال تمضي قدما رغم الافتقار إلى اتفاق نهائي بشأن معايير التقارب الاقتصادي. وتابع قائلا إنه لا يرى أي تأخير في العملية حتى الآن معربا عن اعتقاده بإمكانية تحقيق ذلك الهدف.
كانت مؤسسة نقد البحرين قد أعلنت أمس الأول، رفع سعر الفائدة ربع نقطة مئوية على إعادة الشراء Repo بالنسبة للدولار من 4.75 في المائة إلى 5 في المائة.
وأرجعت المؤسسة ذلك إلى المتغيرات التي طرأت على أسعار الفائدة بالدولار من قبل البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. كما رفعت المؤسسة أسعار الفائدة على الودائع للبنوك التجارية معها لفترة إيداع من أسبوع إلى ستة أشهر.
في الوقت نفسه توقعت مصادر مصرفية ألا تعلن السعودية رفع سعر الفائدة على الريال بمعدل ربع نقطة مئوية إلى 4.75 في المائة اليوم، وذلك بسبب السيولة العالية لدى البنوك وبالتالي ليس هناك مبرر لرفع الفائدة.
وبيّنت المصادر أن قرار عدم رفع الفائدة ربما يكون سببه التخوف من التأثير في سوق الأسهم.
من ناحية أخرى، أكد تقرير اقتصادي أن إيرادات الخزانة العامة للكويت خلال العام المالي الحالي الذي انتهى أمس، بلغت 13.8 مليار دينار (47.4 مليار دولار). وأشار التقرير الذي تصدره مؤسسة الشال للاستشارات الاقتصادية ونشر أمس إلى أن مبيعات النفط شكلت الجزء الأكبر من الإيرادات، حيث بلغت عائدات تصدير النفط 13.1 مليار دينار، في حين بلغت الإيرادات غير النفطية 650 مليون دينار.
وتعتمد هذه الأرقام على توقعات وزارة المالية الكويتية التي ترى أن
متوسط سعر للنفط خلال العام المالي الحالي 52.1 دولار للبرميل والإنتاج 2.5 مليون برميل يوميا.
وكانت الموازنة العامة للكويت خلال السنة الحالية قد وضعت على أساس أن متوسط سعر النفط يبلغ 21 دولارا للبرميل ومتوسط الإنتاج مليونا برميل يوميا.
في الوقت نفسه يمكن أن تكون الحصيلة النهائية للخزانة العامة الكويتية أكبر من ذلك، حيث تبيع الكويت أكثر من ثلث إنتاجها النفطي في صورة منتجات نفطية أغلى سعرا.
وفي ضوء توقع أن تبلغ نفقات الموازنة الكويتية للعام الحالي 7.2 مليار دينار، فإن فائض الموازنة الكويتية يمكن أن يراوح بين 6.4 و6.6 مليار دينار (21.9 و22.6 مليار دولار).
__________________
يابحر خلني اجلس على شواطيك المملوءه قهر
خلني اواسيك بجيتي لكن مواساتي تكون باحزاني
جروحي يابحر عييت تداوي.. وجيتك كلي امل تشفيها
ادري يابحر ماملاك غير دمووع البشر
وهاذي عيوني تذرف من دمعها تايهه وماغيرك يحتويها
الله عليك يابحر غريب طبعك
-------------------
للتواصل عبر الاميل او الماسنجر
اسف على التاخر في الرد عليكم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
04ربيع, 1427هـ, الموافق, الادي, الاسهم, الاول, اخبار, يوم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع



الساعة الآن 03:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر