كلمة من القلب لكل أنثى ... حذار من الكذاب الأشر نزار قباني

وجدت في أحد المنتديات جاهلا يسمي نزار قباني بأمير الشعراء !!!!

عجبت كل العجب !!!

أمير الشعراء هو أحمد شوقي ... ولم يكن يوما نزار قباني ..

نزار قباني قاذورة من قاذورات الدهر لفظت بها مزابل التاريخ وتلقفتها أفواه الجهلة ورددها صداها أتباع الشيطان!!

أنت وأتباعك ممن يصح عليك قول الجبار عظيم الكون : (( والشعراء يتبعهم الغاوون ))

مجد زائف , وشهادة زور كل من سماك بشاعر أيها المقبور في حفرتك الجهنمية !!!

لكل من غرته كلمات المجون وهام في سحر العشق والحب والغزل ..

بحر من القاذورات كتبه المجنون نزار هاكم بعض الكلمات :



(حين رأيت الله.. في عمّان مذبوحاً..
على أيدي رجال البادية
غطيت وجهي بيدي..
وصحت : يا تاريخ !
هذي كربلاء الثانية..)


(أطلق على الماضي الرصاص..
كن المسدس والجريمة..
من بعد موت الله، مشنوقاً، على باب المدينة.
لم تبق للصلوات قيمة..
لم يبق للإيمان أو للكفر قيمة..)


ذهب الشاعر يوماً إلى الله..
ليشكو له ما يعانيه من أجهزة القمع..
نظر الله تحت كرسيه السماوي
وقال له: يا ولدي
هل أقفلت الباب جيداً ؟؟.

هذه حقيقة المجنون نزار وهل كان إلا مجنونا ...

أما عن قصائده الجنسية فحدث ولا حرج ... فهو المتيم بالأنثى جسدا وروحا ونهدا وأعضاء جنسية ...

حرصا على التأدب لم أذكر أي من قاذوراته الجنسية ...

نزار قباني أيها الراقد في حفرتك هل وجدت ما وعدك ربك حقا ...