فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الحياة الاجتماعية > الاسرة والمجتمع

الاسرة والمجتمع الاسره و المجتمع , توطيد العلاقات الاسريه, التربيه و حل المشاكل الاسريه و المشاكل الاجتماعيه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #13  
قديم May 9, 2010, 09:06 PM
 
رد: المرأه المطلقة ... هل هي نصف امرأة ..... ؟؟؟؟؟؟؟

أشكر الأخت ( ياسمين المصرية)و(الفلسطينية)و(سر دموعي)والأخريات على حسن ظنهم بي وكذا على ردودهن المميز ، وادعوهن لتصفح مدونتي:aliyoucef.maktoobblog.com
aliyoucef.modawanati.com
__________________
لم أجد فى حياتي الخاصة من الابتسامة ، فانها تذهب الهم عن القلب ، وتنشط الروح ، وتجعلك تنظر الى الحياة بتفاؤل
رد مع اقتباس
  #14  
قديم May 9, 2010, 09:15 PM
 
Rose رد: المرأه المطلقة ... هل هي نصف امرأة ..... ؟؟؟؟؟؟؟


أحاديث عن اليتامى والمرأة والرجل والزواج والأولاد وتعدد الزوجات…


كتبهاali youcef ، في 15 أبريل 2010 الساعة: 18:20 م

بفعل عوامل مختلفة فان بعض شبابنا (ذكورا واناثا)

تجرد من انسانيته وكرامته وتحرر من قيمه ومبادئه

وارتدى بدله ثياب الفجور والانحلال فانطلق في سعار

رهيب يلهث وراء شهوته ونزواته الحقيرة ، وقد اخترع


في سبيل ذلك عدة حيل وسلك شتى السبل دون

مراعاة حرمة للفضيلة ، تارة باسم (الحب)

وتارة أخرى باسم(الصداقة) ، وهلم جرا….


فاذا وقع في مأزق قيض نومه وشوش تفكيره وأرهق أعصابه ، حينئذ فقط ينشد الحل والنصيحة !؟ بما عسى أن ينصحه أي شخص آخر .. اللهم الا مواساته ببعض الكلمات علها تخفف من وقع المأساة أو المصيبة وتبقى (( كل نفس بما كسبت رهينة ))..الآية..

قالتعالى:(( وان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ..)) النساء الآية3).

بمعنى اذا كانت تحت حجر أحدكم يتيمة وخاف ألا يعطيها مهرا مثلها فليتركها الى ما سواها فان النساء كثير ولم يضيق الله عليه ، فانكحوا ما شئتم من النساء سواهن ان شاء أحدكم اثنتين وان شاء ثلاثا وان شاء أربعا وان خفتم من عدم العدل بين الزوجات فالزموا الاقتصار على واحدة أو على نكاح الاماء ملك اليمين اذ ليس لهن من الحقوق كما للزوجات وذلك بالاقتصار على الواحدة أو على ملك اليمين أقرب ألا تميلوا وتجوروا...

ويروي الطبري عن ابن عباس وسعيد بن جبير وقتادة والسدي وغيرهم (( ان القوم كانوا يخافون الجور في أموال اليتامى ولا يخافون الجور في النساء ، فقيل لهم : كما خفتم ألا تعدلوا في اليتامى فكذلك فخافوا في النساء ألا تعدلوا فيهن ولا تنكحوا منهن الا واحدة الى الأربع ولا تزيدوا على ذلك وان خفتم ألا تعدلوا أيضا في الزيادة عن الواحدة فلا تنكحوا الا ما تخافون أن تجوروا فيهن من واحدة أو ما ملكت أيمانكم))

وقد اختار الطبري هذا القول وقال أنه أولى الأقوال في تلك الآية.. وروى البخاري - باسناده أن غيلان بن سلمة - الثقفي أسلم - وتحته عشرة نسوة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم :(( اختر منهن أربعا… )) جاء الاسلام لا ليطلق ولكن ليحدد ولا ليترك الأمر لهوى الرجل ولكن ليقيد التعدد بالعدل والا امتنعت الرخصة المعطاة.

والسؤال المطروح: لماذا أبيحت هذه الرخصة ؟ هذا ما سنعرفه..

قال تعالى(( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم..)) النساء الآية (34)..أي أنهم قائمون عليهن بالأمر والنهي والانفاق والتوجيه وذلك بسبب ما منحهم الله من العقل والتدبير ، وخصهم به من الكسب والانفاق.والسؤال الذي يفرض هو: لماذا أسندت القوامة للرجل دون المراة ؟

بحكم أن الرجل زود باستعدادات فطرية وبطاقات كامنة غائرة في أعماقه دون ارادة منه ومن بينها الخشونة والصلابة وبطء الانفعال والاستجابة واستخدام الوعي والتفكير قبل الحركة والاستجابة ، وكذا قيامه بالانفاق وتدبير المعاش من رعاية وعطف وصيانة وحماية وآداب في سلوكه مع عياله وزوجه.. وقد أثبت العلم الحديث ولاسيما علم النفس أن الأطفال الذين ينشأون في مؤسسة عائلية القوامة فيها ليست للأب اما لأنه ضعيف الشخصية بحيث تبرز عليه شخصية الأم وتسيطر ، اما لأنه مفقود لوفاته أو لطلاقه أو لزواجه بامرأة أخرى ، أو لعدم وجود أب شرعي ..الخ ، فقلما ينشأون أسوياء وقل ألا ينحرفوا الى شذوذ ما في تكوينهم العصبي والنفسي وفي سلوكهم العملي والخلقي.

بينما المرأة خلاف ذلك تماما حيث أن خصائصها المزودة بها تختلف اختلافا جوهريا عن الرجل ، ونحن ندرك تماما أن من خصائص المرأة الرقة والعطف وسرعة الانفعال والاستجابة العاجلة لمطالب الطفولة بغير وعي ولا سابق تفكير..

قد يفهم أشباه المتدينين والحمقى والجهال من معاني القوامة تسييس المؤسسة الصغيرة -الأسرة- بالسياط والقهر والاكراه في جو مشحون مكهرب لا مجال فيه للحوار وابداء الرأي.. والنتيجة هضم حقوق الشركاء في المؤسسة والعاملين فيها وخصوصا صاحبة الشأن الأكبر المرأة أو الزوجة بالخصوص ، فلا ريب أن هذا السلوك المتعجرف لا حضاري وليس من قبيل الرجولة فضلا عن الاسلام ..

مهما بلغت المرأة من الثقافة والعلم فهي بحاجة ماسة ودائمة لرجل يحميها ، رجل يحمل عنها عبء الحياة .. رجل يحيطها بالعناية والعطف .. رجل يرعاها بقلبه وعينيه وتلك سنة الحياة .. المرأة خلقت للرجل والرجل خلق للمرأة بعضهم من بعض ..

والسؤال الذي يتبادر الى ذهن كل قاريء هو :هل كل رجل تتوفر فيه خصائص القوامة ؟ والسؤال الآخر هو: هل كل امرأة فقدت زوجها عاجزة عن رعاية نفسها وأولادها ؟ والاجابة أتركها للسادة القراء…

تعدد الزوجات :

ان تعدد الزوجات ليس متروكا لهوى الرجل يتلذذ التلذذ الحيواني ، وينتقل بين الوجات كما ينتقل الخليل بين الخليلات ، انما هو ضرورة تواجه ضرورة وحل يواجه مشكلة ، وهو ليس متروكا للهوى بلا قيد ولاحد ، ومبدأ التعدد مباح للضرورة لا غير ، شريطة جلب مصلحة ودفع مضرة..

1/ فالرجل الذي أقام مع وجته ما أقام ينشد الذرية فلم يسعفه الانتظار -شيئا - وقد يثبت له ولوجته أنها عاقر هو من أرباب تلك الضرورات بلا شك ولا لوم عليه أن يبتغي ما كتب الله له من النسل بزوجة أخرى.

2/ والرجل الذي مرضت زوجته مرضا مزمنا مستعصيا ، ماذا تريد له أن يصنع اذا أغلقنا في وجهه الزواج بأخرى.

3/ وقد تكون الزوجة شاذة ذات طبع سلبي لا يألف الرجال ولا ينشط لتلبية رغبات الزوج.

4/ وهناك ضرورات اقتصادية تحتاج فيها المصلحة العامة الى الأيدي العاملة.

5/ ومن ضرورات الأمم ما يعرض لها ابان الحروب من نقص عدد الرجال عن عدد النساء وحاجتها الى تعويض ما نقصها من الأيدي العاملة في ميدان الاقتصاد والحروب.

من ذلك تبين أن العيب ليس في تشريع اباحة أكثر من زوجة انما في طريقة تطبيقه أو في سوء استعماله خارج نطاق الضرورة. أما فيما يخص تشكيل شركة قوية سواء من الجانب المالي الذي هو الأساس لكل بيت كأن تكون احداهن تعمل خارج البيت والأخرى ترعى شؤون زميلتها في البيت فهذا ضرب من الخيال والجنون يتنافى مع المنطق. اذ ليس من السهل تماما أن تعيش امرأة مع ضرتها في قمة التفاهم وتحت سقف واحد ، فهذا نبي الرحمة ((كانسان)) لم يسلم من مشاكل أزواجه نتيجة الغيرة والتنافس كعادة النساء.

روى أحمد والطبراني من طريق مسروق عن عائشة قالت:(( كان - رسول الله صلى الله عليه وسلم - لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها ، فذكرها يوما من الأيام ، فاخذتني الغيرة فقلت : هل كانت الا عجوزا قد أبدلك الله خيرا منها ؟! فغضب ثم قال : لا والله ما أبدلني الله خير منها :

آمنت اذ كفر الناس وصدقتني اذ كذبني الناس وواستني بمالها اذ حرمني الناس ورزقني الله منها الولد دون غيرها من النساء )).
__________________
لم أجد فى حياتي الخاصة من الابتسامة ، فانها تذهب الهم عن القلب ، وتنشط الروح ، وتجعلك تنظر الى الحياة بتفاؤل
رد مع اقتباس
  #15  
قديم May 16, 2010, 12:36 AM
 
رد: المرأه المطلقة ... هل هي نصف امرأة ..... ؟؟؟؟؟؟؟

موضوع أكثر من رائع

ولكن من يسمع

ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

والله يعوضني ويعوض كل مطلقة يآرب

الله يعطيك العافية

لك تشكراتي واحتراماتي
__________________
استغفر الله الذي لآ إله الإ هو الحي القيوم وأتوب إليه
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المرأه, المطلقة, امرأة, نصف, ؟؟؟؟؟؟؟

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المطلقة ........ لو فيها خير ما طلقها زوجها !! قلبي انا مقالات حادّه , مواضيع نقاش 13 November 20, 2010 12:43 PM
احم احم قيل في المرأه ضوء الفجر 37 مجلة المرأة والموضه 8 November 17, 2010 10:06 PM
امرأة بلا قلب محمود نابلس شعر و نثر 1 August 28, 2008 08:04 PM


الساعة الآن 08:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر