فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الحياة الاجتماعية > الحياة الزوجية > عياده المتزوجين

الإهداءات



 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم November 18, 2008, 02:57 AM
 
فيروس العلاقات الإليكترونية يغزو العلاقة الزوجية ....!!!!

التكنولوجيا العصرية حطمت السعادة الأسرية (1)
فيروس العلاقات الإلكترونية يغزو العلاقة الزوجية:

ماذا حدث للعلاقات الزوجية والأسرية في وجود أدوات التكنولوجيا العصرية (الكمبيوتر الإنترنت التلفاز الهاتف النقال الستلايت الفيديو)
هل زاد التقاء رب الأسرة والإندماج العائلي؟.. أم زالت فرص الحوار بين الزوج وزوجته، وانعدم التفاهم بين الأب وابنه، وفتر العلاقة بين الرجل وامرأته...؟ ففي الوقت الذي دخل فيه التلفاز وأطباق الستلايت البيت العربي هجر الزوج العربي فراش زوجته يبحث عن المثير والجميل الغريب والعجيب من الأفلام الأوروبية، مما انعكس أثره على حرارة اللقاء الزوجي. ولهذا ليس عجيبا أن تزيد شكاوى الرجال من الضعف الجنسي، والنساء من هروب أزواجهم وأن تزول المودة والألفة والمحبة والحرارة من فراش الزوجية.

الشاشة غشاشة:

وهناك عشرات من الرجال الذين يجربون العلاقات العاطفية على شبكات الإنترنت ليلا.
تقول هيللين رولاند: يتزوج الرجل امرأة واحدة كي يهرب من سائر النساء. ثم يطارد سائر النساء لينسى تلك الواحدة، ويقول المثل الصيني: إن زوجات الآخرين هن الأفضل دائما. ويقول سليمان الحكيم: المرأة العاقلة تبني بيت زوجها والسفيهة تهدمه.
ولكي يكون الزواج سعيدا هنيا يجب أن يكون الرجل أصم والمرأة عمياء. هكذا يقول الفونسى وراجون، فماذا حدث للعلاقة الزوجية في زمن الإنترنت، وعصر الستلايت والكومبيوتر والفيديو والهاتف النقال والمجلات الإباحية ووسائل الإعلام المغرية؟
لقد حدث أشياء عديدة، وخيانات زوجية، وخلافات عائلية، وتبديد للثروات المادية، وغياب عن العمل وسهر في الليل ونوم في النهار، وفقدان التركيز، والإنطواء في غرفة الإنترنت ليلا للحوار مع عروسة الأفلام عبر شبكة الإنترنت. وهناك قصص زواج وهمية وعلاقات عاطفية وخيانات زوجية تمت عبر الإنترنت.

النقال: فتح خطوط الخيانة الخارجية:


ولأن السعادة الزوجية تقوم على المودة والمحبة والألفة والإجتماع بين أفراد الأسرة والحوار اليومي واللقاء كل ساعة أو دقيقة بين الرجل والمرأة وبين الأسرة بعضها مع بعض فإن ما حدث من غزو الهاتف النقال للبيوت العربية قد دمر خطوط الإتصال الداخلية، وفتح خطوط الإتصالات مع العالم الخارجي، الزوج مع سكرتيرته أو مع عشيقته، والأم مع جاراتها أو خادمتها والشباب مع حبيبته أو زميلته الجامعية، والفتاة مع صديقها، لهذا انقطعت أواصر القربى، وتلاشت خطوط التواصل والتفاهم بين أفراد الأسرة الواحدة. فقد تجد أسرة من أربعة أفراد تملك خمسة هواتف نقالة وثلاثة أجهزة هاتف عادية.

لماذا تلجأ الزوجات للخيانة العاطفية؟

ولقد ساهمت هذه التكنولوجيا العصرية في انتشار الخيانة العاطفية فلجأت المرأة التي تشكو من الجفاف العاطفي والحرمان من الإشباع الزوجي إلى المكالمات الهاتفية السرية ولجأ الزوج إلى الإتصالات الهاتفية مع بنات أوروبا وشقراوات المحطات الفضائية، بحثا عن إشباع عاطفي هاتفي سريع، وليس غريبا أن هناك خسارة مالية عائلية بآلاف الدولارات من جراء هذه الإتصالات عبر البحار التي نحذر منها لكي نحافظ على تماسك كيان الأسرة العربية

الزواج بالهاتف والطلاق بالبيجر:

وللأسف فلقد انحسرت مجالات التعارف والتآلف في دنيا التكنولوجيا العصرية، وأصبح التعارف عبر شبكات الإنترنت، أو غرف المحادثة، أو التعارف الهاتفي عبر خطوط النقال والإتصالات التلفونية، سواء بالإتصال التلفوني العشوائي ليلا، أو بعد ترقيم الشباب للفتيات في الشوارع والأسواق وأصبحت بعض الفتيات تهوى التقاط أكبر عدد من هواة التعارف الهاتفي ومن أغرب القصص أنه قد حدثت علاقة عاطفية بدأت باردة ثم زادت سخونتها مع تكرار الإتصالات الهاتفية بالساعات ليلا حتى الصباح. وانتهت العلاقة باللقاء ثم التعارف ثم الخطوبة والزواج السريع، ومن المعروف أم من تزوج على عجل ندم على مهل وفي أسبوع شهر العسل الأول اكتشف الزوج نوتة الإتصالات الهاتفية لزوجته في حقيبتها وهاله عدد الأرقام التي تحفظها لشباب آخرين كانت تحادثهم وقد حاول الإتصال بعروسه فكانت الخطوط مشغولة، فطلبها عبر جهاز المناداة البيجر، وقام بتطليقها فورا. وللاسف فإن هناك خيانة زوجية، أو مآسي عائلية، أو اضطرابات عاطفية رئيسية، تحدث بسبب انتشار خطوط الهاتف الإلكترونية.

الإنترنت فتح أبواب الخيانة الزوجية الإلكترونية:

برناديت زوجة جميلة شابة، رشيقة عمرها 52 سنة كانت تعمل في إحدى الشركات الخاصة على فترتين، وكان زوجها يشكو من الفراغ العاطفي بسبب غياب زوجته عنه في العمل مساءا، فاقتنى جهاز كمبيوتر واشترك بشبكة الإنترنت للتسلية في البداية، ثم اكتشف وجود قنوات إباحية تعرض الصور والأفلام الجنسية المحرمة، فكان بدفع بكارت الفيزا ليشاهد الأفلام الأوروبية الداعرة وأحدث المجلات الإباحية، ثم دات يوم أجرى اتصالات عن طريق غرفة التعارف وتعرف على امرأة مطلقة في الخامس والثلاثين من عمرها، وارسلت إليع صورها ومعلوماتها وارسل إليها صورته ومعلوماته، وتعلقا عاطفيا عن طريق البريد الإلكتروني للإتصال التليفوني، ثم طلب مقابلتها، وبدأت العلاقة المحرمة بينها. ثم بعد فترة شعرت المرأة بالجنين يتحرك في أحشائها فاعترف لزوجته عن خياته، فطلبت منه الطلاق وهكذا شردت شبكة الإنترنت أسرة مستقرة وفرقت بين زوج وزوجته بسبب إغراء الخيال المدمر والفراغ الشيطاني الذي يتفنن الخبراء في جذب الشباب الطائش إلى جحيمه الجذاب.

أمراض الإنترنت النفسية:

الإنطواء - العزلة - النسيان - السهر - فقدان التركيز - زغللة النظر - السرحان - فقدان الشهية للأكل - والتأخر الدراسي - ليست هذه أعراض مرض الحب، ولكنها أعراض الإدمان على شبكة الإنترنت.
وهذا المرض يصيب الشباب من الجنسين، ابتداءا من سن العشرين حتى سن الثلاثين، وضحاياه ليسوا بالمئات لكن بالملايين في جميع أنحاء العالم. لماذا..؟ لأن للإنترنت سحره وجاذبيته ودوافعه السيكولوجية التي تجذب إليه الشباب.
فهو جهاز سحري يغري الشباب بالمعلومات والمعارف والإحصائيات والتكنولوجيا والأخبار والصور والأفلام بلمسة بلحظة ولكن في نفس الوقت يغري الشباب بالعلاقات العاطفية والمناظر الجنسية الإباحية ويجذبهم بالصور والأفلام والمناظر المثيرة فهو يقدم الإدمان على الموسيقى، وعروض الأزياء، وكيف تصبح مليوتيرا، أو مهربا للمخدرات، أو للأسلحة، أو صانعا للقنبلة النووية، أو زعيما لعصابة دولية، ويتسكع في شوراع شبكة الإنترنت التصابون واللصوص وعصابات الإبتزاز الدولية، سواء بسرقة أرقام بطاقات الإئتمان، أو الأسرار العائلية، أو تدمير العلاقات الزوجية السوية، ونشر فيروس الخيانة الجنسية.

النصب بالبريد - وانتهى بالإنترنت:

وقديما قام شابان ألمانيان بالنصب على عشرات الشباب في أوروبا بنشر صور جميلة لفتيات في عمر الزهور واسماؤهم: كارلا، دكانتا، 17 سنة، 18 سنة، من هاويات المراسلة وقام عشرات الشباب بالمراسلة لهؤلاء الفتيات الجميلات آملا بالظفر بودهن والحصول على حبهن، وحصل هذان النصابان على عشرات الآلاف من الدولارات والماركات والجنيهات الأسترلينية والهدايا وزجاجات العطور والملابس الداخلية، ووقع عشرات الآلاف للأسف في فخ هذين النصابين مع فقدان الثروة والوقت مقابل الوهم.
وهكذا يستعمل نصابوا الإنترنت الشباب الفاشل بعرض صور فتيات جميلات ونساء مثيرات راغبات في التعارف واللقاء مقابل مئات الدولارات وأحيانا تكون هذه الفتيات الجميلات والنساء المثيرات عبارة عن رجال ماكرين ونصابين من المجرمين. كذلك تقع فتيات بريئات ضحايا للوقوع في قصص عاطفية عبر الإنترنت من هواة التشاتينغ أو التواصل عبر البريد الإلكتروني.
وقد فقدت الفتيات أعز ما يملكن في لقاءات محرمة، بعدها يكون المجرم الذي جر ضحيته بالكلام المعسول والوعود الكاذبة قد هرب بعد نيل غرضه الدنيء ولذلك نحذر الفتيات من هذه العصابات قبل فوات الأوان، فاللبن المسكوب لا يعود للكوب أبدا.


وتسلمووو من كل شر !!!!
وتقبلوا تحياااتي ...
مع الجزء الثاني ....
تابعوا !!!!

__________________

&&&


أتمني ياعيوني أن تشعري بالفرحه
وأن تغمضي أهدابك
أتمني ياعيوني أن تمضي سنين العمر
ولا يمر العذاب بأعتااااابك
كفاكي بالله دمعا وشكوي تملئها السرااااب
أمضي ودعي الدمع وكفي ذكري لأحزانك

أفتحي حضنك وخديني
وجوة قلبك ضميني
نفسي أغمض مرة عيني
وألاقي دقاتك بتناديني
تعالي وضمي قلبي أكتر
ورجعيلي الحلم الأخضر

قلب مليان بالحب
  #2  
قديم November 18, 2008, 03:06 AM
 
رد: فيروس العلاقات الإليكترونية يغزو العلاقة الزوجية ....!!!!




التكنولوجيا العصرية حطمت السعادة الأسرية ( 2)
الفراغ العاطفي وضعف الإيمان وراء السقوط في الخيانة الإلكترونية

قد تجلس الزوجة لساعات طويلة أمام شاشة الإنترنت تاركة أطفالها وأسرتها للخادمة، فيمرض الأطفال، أو تهدم أركان الأسرة أو كافة الأسرة وتبحث الزوجة عما يشبع نهم عاطفتها أو غريزتها بالعلاقات المحرمة بسبب غياب الزوج، أو سفره، أو هواياته (الناجي، الديوانية). وتدفع الأسرة غالبا فاتورة الخيانة الألكترونية بالإنفصال أو الطلاق، فلقد غزت شاشة الإنترنت البيوت، بما توفره من فرص الخيانة الزوجية عبر المشاهدة، أو المحادثة أو الأستماع، لإشباع عاطفة محرومة والخيانة الزوجية ليست مقتصرة فقط على الخيانة الجسدية، فهناك الخيانة البصرية، بواسطة المشاهدة لمناظر الإباحية أو اللقطات المثيرة، وهناك الخيانة السمعية بواسطة المحادثة الهاتفية، وهناك الخيانة العقلية عبر الخيال والكلام، والتعبير عن الشهوات باللفظ والكلمة والآهات ويحذرنا القرآن الكريم من مغبة الخيانة الجنسية في أي من صورها

فيقول تعالى: "...ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا".
وللأسف فلقد وفرت شبكة الإنترنت المجال للزوج والزوجة الضعيفة الإيمان للخيانة العاطفية الهاتفية، أو عبر المحادثة المراسلة لإشباع خيال مريض وقلب محروم من الإشباع الزوجي الطبيعي.

الأفلام الجنسية = خيانة زوجية + أمراض تناسلية

ولقد شاعت موجة الأفلام الإباحية وقنوات الستلايت الأوروبية، مما يشبع لهم الرجال والنساء بالمناظر المثيرة للعلاقات الجنسية والمثيرة للشهوة البهيمية، وهو نوع من الإستعمار الأوروبي الحديث بالصورة والكلمات والفكرة المحرضة للخيانة الزوجية..
الآثار المدمرة للأفلام الجنسية الخلاعية
لأن هذه الأفلام مصنوعة بصورة جذابة ومغرية ومثيرة للشهوات الكامنة
فإن من نتائجها المباشرة ما يلي:

1- انتشار معدلات الخيانة الزوجية، بسبب مقارنة الأزواج للنساء الشقراوات المغريات بزوجاتهم غير المثيرات البدينات.

2- انتشار معدلات الأمراض التناسلية بسبب ارتكاب الزوج للعلاقات الشهوانية المحرمة وليس غريبا زيادة معدل الإصابة بالسيلان والزهري والهربس والكلاميديا والفطريات والطفيليات.

3- زيادة شكاوي الرجال من الضعف الزوجي بسبب احتقان البروستاتا والغدد المنوية كذلك شكواهم الشائعة من سرعة القذف.

4- شكوى النساء من البرود الزوجية بسبب معاناة أزواجهن من سرعة القذف وهجرهن لفراش الزوجة بحثا عن مناظر جنسية ساخنة ليلا.

5- انتشار معدلات ممارسة العادة السرية بين الشباب والفتيات مما أدى إلى زيادة معدلات الأمراض النفسية من قلق - خوف - واحتقان البروستاتا - سرعة القذف، وإصابة الفتيات بالإلتهابات والإفرازات وفقدان العذرية، والبرودة الجنسية بعد الزواج والعقم.

6- زيادة ظاهرة الزواج السر والزواج العرفي بحثا عن إشباع جنسي للشهوات المسعورة بسبب الإثارة الجنسية الصناعية.

7- زيادة معدلات الطلاق والإنفصال العاطفي النفسي بسبب إحباط الأزواج والزوجات من علاقة الزواج وعدم الشعور بالرضا، بسبب مقارنتهم أنفسهم بما يحدث على الشاشة الغشاشة.

الوصفة المثالية ضد فيروس العلاقات الإلكترونية

أولا: يجب الرجوع إلى الله والفضيلة والإيمان للوقاية من غول الشهوة الجنسية المدمرة، لأن ضياع الإيمان وضعف العقيدة وراء سقوط البشر في مستنقع الشهوة الجنسية المحرمة، والصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر.

ثانيا: يجب إعادة الحرارة للعلاقة الزوجية الأسرية بإعادة خطوط الاتصال القلبية والوجدانية بين الزوج وزوجته والأب وعائلته، وعدم الانسياق في هاوية الأنانية على حساب وقت الأسرة والأبناء.

ثالثا: يجب الاستفادة من التكنولوجيا العصرية (التلفاز - النقال - الكومبيوتر - الإنترنت) بالحصول على الأخبار والمعلومات المفيدة، لا لاستغلاله في الحصول على الشهوة الرخيصة.

رابعا: هذه الوسائل التكنولوجية لها جانبان مثلها مثل أي شيء في العالم، جانب خير وجانب شرير لهذا يلزم الاستفادة من الأول وتجنب الثاني، ويلزم عدم الاستمتاع إلى كلام الصحبة الفاسدة التي تزوج للمواقع الإباحية والأفلام الخلاعية، المواقع الجنسية - فالصاحب إما للفضيلة وإما للرذيلة.

خامسا: يجب تخصيص وقت للأسرة، ووقت للزوجة للحوار ووقت للأبناء من الزوج والزوجة، وعدم الإفراط في الحديث الهاتفي، أو المشاهدة للأفلام، أو الجلوس أمام شبكة الإنترنت بالساعات ليلا.

سادسا: يجب على الفتيات الحذر من الملام المعسول عير الهاتف والإنترنت، ويجب على الفتاة ألا تصدق أن الشاب الذي تراسله أو تحادثه سوف يتزوجها، لأن الشباب يبحث عن تسلية وتضيع الوقت والحصول على أقصى متعة بأقل الخسائر.

سابعا: يجب على أولياء الأمر مراقبة أبنائهم، وعدم تركهم للجلوس أمام هذا الغول المدمر وحدهم أعني (التلفاز - الإنترنت - النقال) ليلا.

والله المستعااان
وسلامتكو من كل شر ..!!!

__________________

&&&


أتمني ياعيوني أن تشعري بالفرحه
وأن تغمضي أهدابك
أتمني ياعيوني أن تمضي سنين العمر
ولا يمر العذاب بأعتااااابك
كفاكي بالله دمعا وشكوي تملئها السرااااب
أمضي ودعي الدمع وكفي ذكري لأحزانك

أفتحي حضنك وخديني
وجوة قلبك ضميني
نفسي أغمض مرة عيني
وألاقي دقاتك بتناديني
تعالي وضمي قلبي أكتر
ورجعيلي الحلم الأخضر

قلب مليان بالحب
  #3  
قديم November 18, 2008, 11:38 PM
 
رد: فيروس العلاقات الإليكترونية يغزو العلاقة الزوجية ....!!!!

جزاك الله خيراً أخي موااااضيعك دائما مفيدة ورأس الامر مخافة الله من جعل الله أكبر همه جعل الله غناه في قلبة وأتت إليه الدنيا وهي راغمه . أسأل الله أن يجعلنا ممن خافه في السر والعلن وأن يتجاوز عنا وأن يصلح أحوالنا نحن وسائر المسلمين.
__________________
فرح ضي
^_^


 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الزوجية, العلاقات, العلاقة, الإليكترونية, يغزو, فيروس



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب 00 محرمات العلاقة الزوجية سـمــوري كتب اسلاميه 64 May 6, 2012 12:32 PM
الأطفال يدفعون فاتورة انهيار العلاقات الزوجية ....؟؟؟؟؟ قلب حائر الاسرة والمجتمع 3 August 19, 2008 05:27 AM


الساعة الآن 07:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر