|
النصح و التوعيه مقالات , إرشادات , نصح , توعيه , فتاوي , احاديث , احكام فقهيه |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||
|
||
ممكن سؤال ....انا مسيحيه بس بد اعرف اشي واحد
بسم الله القدير المحب الغفير ______________ لما نحكي الرسول محمد دائما نحكي (((صلى الله عليه وسلم )) طيب الله كيف بدو يصلي سامحوني بس انا حابه اعرف والله حابه اعرف يعني كيف الله بدو يصلي بس الانسان بصلي لالله الله شو بدو يصلي __________________ مشان الله سامحوني سلام الرب معكم اولا انا بشكرك لإهمتمامك بالمعرفة أتمنى ترجعى مرة اخرى لتأخدى الرد أعتذر للجميع بوضع الرد هنا لنستفيد جميعا https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_271331.html#post1979172 snowlove
__________________
الله لا الله الا هو الله محبه الله سلام (((( يا الهي اني نادمه من كل قلبي على اهانتي اياك لكوني بالخطيئه قد اهنت واغضت الها هكذا صالحا محبوبا نضيرا فمن الان وصاعدا اعدك ان لا اغيضك ابدا بابتعادي عن الخطيئه ))) **** الاراده تتحدا الصعاب **** ***الرائ قبل الشجاعه الشجعان __هو اول وهي المقام الثاني ***
التعديل الأخير تم بواسطة راجيه عفو ربهاا ; May 1, 2011 الساعة 04:56 AM سبب آخر: الاجابة عن السؤال |
#2
|
||
|
||
رد: ممكن سؤال ....انا مسيحيه بس بد اعرف اشي واحد
روى البخاري في الصحيح ما يلي: في جزء 8، باب الصلاة على النبي
باب الصلاة على النبي (صلّى الله عليه وآله) حدّثنا آدم حدّثنا شعبة حدّثنا الحكم قال سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى قال لقيني كعب بن عجرة فقال: ألا أهدي لك هدية، إن النبي (صلّى الله عليه وآله) خرج علينا، فقلنا: يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك، قال: فقولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صلّيت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد. هذه صلاتنا على الرسول "صلى الله عليه وسلم" يجب علينا عبادة الله عز وجل دون تشبيه أو تكييف . اتمنى من الأعضاء الفضلاء إفادتك أكثر ،
__________________
|
#3
|
||
|
||
رد: ممكن سؤال ....انا مسيحيه بس بد اعرف اشي واحد
معنى الصلاة والسلام على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما معنى الصلاة والسلام على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟.
الحمد لله أولاً : أما " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " فمعناها - عند جمهور العلماء - : من الله تعالى : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدعاء ، وذهب آخرون – ومنهم أبو العالية من المتقدمين ، وابن القيم من المتأخرين ، وابن عثيمين من المعاصرين – إلى أن معنى " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " هو الثناء عليه في الملأ الأعلى ، ويكون دعاء الملائكة ودعاء المسلمين بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بأن يثني الله تعالى عليه في الملأ الأعلى ، وقد ألَّف ابن القيم – رحمه الله – كتاباً في هذه المسألة ، سمّاه " جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام " وقد توسع في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وأحكامها ، وفوائدها ، فلينظره من أراد التوسع . قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : " قوله : " صلِّ على محمد " قيل : إنَّ الصَّلاةَ مِن الله : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدُّعاء . فإذا قيل : صَلَّتْ عليه الملائكة ، يعني : استغفرت له . وإذا قيل : صَلَّى عليه الخطيبُ ، يعني : دعا له بالصلاة . وإذا قيل : صَلَّى عليه الله ، يعني : رحمه . وهذا مشهورٌ بين أهل العلم ، لكن الصحيح خِلاف ذلك ، أن الصَّلاةَ أخصُّ من الرحمة ، ولذا أجمع المسلمون على جواز الدُّعاء بالرحمة لكلِّ مؤمن ، واختلفوا : هل يُصلَّى على غير الأنبياء ؟ ولو كانت الصَّلاةُ بمعنى الرحمة لم يكن بينهما فَرْقٌ ، فكما ندعو لفلان بالرحمة نُصلِّي عليه . وأيضاً : فقد قال الله تعالى : ( أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة157 ، فعطف " الرحمة " على " الصلوات " والعطفُ يقتضي المغايرة فتبيَّن بدلالة الآية الكريمة ، واستعمال العلماء رحمهم الله للصلاة في موضع والرحمة في موضع : أن الصَّلاة ليست هي الرحمة . وأحسن ما قيل فيها : ما ذكره أبو العالية رحمه الله أنَّ صلاةَ الله على نبيِّه : ثناؤه عليه في الملأ الأعلى . فمعنى " اللَّهمَّ صَلِّ عليه " أي : أثنِ عليه في الملأ الأعلى ، أي : عند الملائكة المقرَّبين . فإذا قال قائل : هذا بعيد مِن اشتقاق اللفظ ؛ لأن الصَّلاة في اللُّغة الدُّعاء وليست الثناء : فالجواب على هذا : أن الصلاة أيضاً من الصِّلَة ، ولا شَكَّ أن الثناء على رسول الله صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى من أعظم الصِّلات ؛ لأن الثناء قد يكون أحياناً عند الإنسان أهمُّ من كُلِّ حال ، فالذِّكرى الحسنة صِلَة عظيمة . وعلى هذا فالقول الرَّاجح : أنَّ الصَّلاةَ عليه تعني : الثناء عليه في الملأ الأعلى " انتهى . " الشرح الممتع " ( 3 / 163 ، 164 ) . ثانياً : وأما معنى " السلام عليه صلى الله عليه وسلم " : فهو الدعاء بسلامة بدنه – في حال حياته - ، وسلامة دينه صلى الله عليه وسلم ، وسلامة بدنه في قبره ، وسلامته يوم القيامة . قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : قوله : " السلام عليك " : " السَّلام " قيل : إنَّ المراد بالسَّلامِ : اسمُ الله ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إنَّ اللَّهَ هو السَّلامُ " كما قال الله تعالى في كتابه : ( الملك القدوس السلام ) الحشر/23 ، وبناءً على هذا القول يكون المعنى : أنَّ الله على الرسول صلى الله عليه وسلم بالحِفظ والكَلاءة والعناية وغير ذلك ، فكأننا نقول : اللَّهُ عليك ، أي : رقيب حافظ مُعْتَنٍ بك ، وما أشبه ذلك . وقيل : السلام : اسم مصدر سَلَّمَ بمعنى التَّسليم ، كما قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الأحزاب/56 فمعنى التسليم على الرسول صلى الله عليه وسلم : أننا ندعو له بالسَّلامة مِن كُلِّ آفة . إذا قال قائل : قد يكون هذا الدُّعاء في حياته عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ واضحاً ، لكن بعد مماته كيف ندعو له بالسَّلامةِ وقد مات صلى الله عليه وسلم ؟ فالجواب : ليس الدُّعاءُ بالسَّلامة مقصوراً في حال الحياة ، فهناك أهوال يوم القيامة ، ولهذا كان دعاء الرُّسل إذا عَبَرَ النَّاسُ على الصِّراط : " اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ " ، فلا ينتهي المرءُ مِن المخاوف والآفات بمجرد موته . إذاً ؛ ندعو للرَّسول صلى الله عليه وسلم بالسَّلامةِ من هول الموقف . ونقول - أيضاً - : قد يكون بمعنى أعم ، أي : أنَّ السَّلامَ عليه يشمَلُ السَّلامَ على شرعِه وسُنَّتِه ِ، وسلامتها من أن تنالها أيدي العابثين ؛ كما قال العلماءُ في قوله تعالى : ( فردوه إلى الله والرسول ) النساء/59 ، قالوا : إليه في حياته ، وإلى سُنَّتِهِ بعد وفاته . وقوله : " السلام عليك " هل هو خَبَرٌ أو دعاءٌ ؟ يعني : هل أنت تخبر بأن الرسولَ مُسَلَّمٌ ، أو تدعو بأن الله يُسلِّمُه ؟ الجواب : هو دُعاءٌ تدعو بأنَّ الله يُسلِّمُه ، فهو خَبَرٌ بمعنى الدُّعاء . ثم هل هذا خطاب للرَّسول عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كخطابِ النَّاسِ بعضهم بعضاً ؟ . الجواب : لا ، لو كان كذلك لبطلت الصَّلاة به ؛ لأن هذه الصلاة لا يصحُّ فيها شيء من كلام الآدميين ؛ ولأنَّه لو كان كذلك لجَهَرَ به الصَّحابةُ حتى يَسمعَ النبي صلى الله عليه وسلم ، ولردَّ عليهم السَّلام كما كان كذلك عند ملاقاتِهم إيَّاه ، ولكن كما قال شيخ الإسلام في كتاب " اقتضاء الصراط المستقيم " : لقوَّة استحضارك للرسول عليه الصَّلاةُ والسَّلام حين السَّلامِ عليه ، كأنه أمامك تخاطبه . ولهذا كان الصَّحابةُ يقولون : السلام عليك ، وهو لا يسمعهم ، ويقولون : السلام عليك ، وهم في بلد وهو في بلد آخر ، ونحن نقول : السلام عليك ، ونحن في بلد غير بلده ، وفي عصر غير عصره " انتهى . " الشرح الممتع " ( 3 / 149 ، 150 ) . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ممكن, مسيحيه, اشي, اعرف, انا, سؤال, واحد |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ممكن ... سؤال عن الحب | المجروح2009 | افتح قلبك | 17 | July 9, 2009 10:38 PM |
سؤال واحد وارجو من الجميع الاجابة | Aghiad | مقالات حادّه , مواضيع نقاش | 11 | March 22, 2009 06:43 PM |