فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > معلومات ثقافيه عامه

معلومات ثقافيه عامه نافذتك لعالم من المعلومات الوفيره في مجالات الثقافة و التقنيات والصحة و المعلومات العامه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم November 13, 2008, 06:32 PM
 
Unlove سبب العنف بجآنب الوالدين تكفون آبغا آرائكم + حلول

عندي عصف ذهني آختبار ولازم آسلمه



آبغا مسآآآآآآآآآآآآآآآآآعدتكم

والموضوع سبب العنف بجانب الوالدين

آبغا افكر + حلول

يلاه لا تفشلوني طلبتكم

ابغا بس أرائكم وحلولكم من وجهات نظركم وانا طبعا راح آكمل الباقي

وراح تكون بطريقه عظم السمكه
والله يعني بس

يلاه تكفوووووووووووووووووون

مابي فشايل
رد مع اقتباس
  #2  
قديم November 14, 2008, 02:17 AM
 
رد: سبب العنف بجآنب الوالدين تكفون آبغا آرائكم + حلول

عقوق الوالدين "
مظاهر العقوق

ففي الصحيحين من حديث عبيد الله بن أبي بكرٍ عن أنس _ رضي الله عنهما. أنَّ رسول الله r قال : (( ألا أنبئكم بأكبر الكبائرِ ثلاثاً, الإشراكُ بالله وعقوقُ الوالدين, وشهادةُ الزور)) .[1]

وأخرج النسائي والبزار بإسنادٍ جيدين والحاكُم وصححه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : (( قال: رسول الله r ثلاثةٌ لا ينظرُ اللهُ إليهم يوم القيامة, العاقُ لوالديه، ومدمنُ الخمر، والمنانُ عطاءهَ )) .[2]

(( وثلاثةٌ لا يدخلون الجنة: والعاقُ لوالديه, والديوثُ والرَجِلة من النساء )) .[3]

فهل يعي ذلك أقوامٌ لا يعرفون للوالدين حَقهما, ولا يُراعون فيهما إلاَّ ولا ذمَّة؟! هل يعي ذلك أقوامٌ أذاقوا والديهم مرارةَ العيشِ وعلقَمِ الحياةِ ؟ هل يعي ذلك أقوامٌ أذاقوا والديهم صنوفاً من العقوقِ، وألوناَ من الجحودِ, فبعض الأبناءِ يظلون اليوم واليومين والثلاثة، لا يدري عنهم آباؤُهم أفي جنةِ هم أم في نار, ثم إذا دخلوا بيوتهم, ملأوا البيتَ ضجيجاً, وأسخطوا آباءهم , وأهانوا أمهاتَهم, وجعلوا أعلىَ البيتِ اسَفلهَ, وأسفلَه أعلاَه.

ومن مظاهر العقوق : التأففِ من الوالدين فضلاً عن إغلاظِ القولِ لهما أو شتمهما, وقال عليه السلام : (( من الكبائر شتُم الرجلِ والديهَ, قالوا يا رسول الله، وهل يشتمُ الرجلَ والدَيه؟ قال نعم، يسبُ أباَ الرجل فيسبَ أباَه ويسبُ أمَه فيسبُ أمَه )) [4] .

وهذا السَّب والشتم, اعتاده بعض المراهقين حين يلعبونَ الكرةَ أو يشاهدونها في غياب التربية السليمة, والتنشئة الصحيحةِ الواعِية .

ومن مظاهر العقوقِ : إهمالُ الوالدين, وعدمُ السؤالِ عنهما, أو الترددُ عليهما .

ومن مظاهرِ العقوق : السخريةُ بالآباءِ والأمهات, والتندرِ بكبرهِم وشيخوختهِم, كقولهم : جاءت العجوزُ, وذهب الشيبةُ, وقارن ذلك بقول الصالحين: جاء الوالد وفقه الله, وذهبت الوالدة حفظها الله, ثم قارن رحمك الله أي الفريقين أحسن طريقة, وأقوم سبيلاً.

ومن مظاهر العقوق : ما يحصل في أوساطِ أولئك المسمين بالمثقفين على وجه الخصوصِ من التنكرِ لآبائهِم وأمهاتهِم, واتهامهِم لهم بالتخلفِ والبدائية, واحتقارُ ما هم عليه من القيمِ والفضائل, وليتذكرْ أولئك العاقون أنَّ للوالدين دعوةً مستجابةً, فليحذروا شرَّ دعائهم عليهم, يُذكر أنَّّّّّّّّ شاباَ كان مكباً على المنكراتِ والموبقات, وكان له والدٌ يناصحُه ويعظُه, فلا يجد من ابنه إلا الإعراضَ والصدود، وأقبحَ الرُدود, وفي يوم من الأيامِ مدَّ الابنُ يَده وصَفَعَ أباه, فأقسم الأب ليأتين البيت الحرامَ ويدعو عليه, فخرج حتى انتهى إلى الكعبة وأنشأ يقول :
يا مَنْ إليهِ أتى الحجاجُ قد قطعوا ** عَرْضَ المهامةِ من قُرْبٍ ومن بُعْدِ
إني أتيتُكَ يا مَنْ لا يُخيِّبُ مَنْ ** يدعوهُ مبتهلاَ بالواحدِ الصمدِ
هذا مَنَازِلُ لا يرتد من عَقَقي ** فخذْ بحقي يا رحمانُ من ولَدَي
وشُلَّ منه بحولٍ منك جاَنَبَهُ ** يامن تَقدَّ سَ لم يُولدْ ولم يلدِ
فاستجاب الله تعالى دعاءه , وشل يد ولده اللئيم, نعوذ بالله من العقوق وأهله.

[1] رواه البخاري (2510) .
[2] السنن الكبرى (2343).
[3] أخرجه النسائي و البزار باسنادين جيدين والحاكُم وصححه .
[4] رواه مسلم (90) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص t .

اتمنى اكون قد اعطيتك ماقد يساعدك في بحثك....ولكن العنف ضد الاباء يعتبر عقوق وتختلف مظاهره....
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم November 14, 2008, 02:46 AM
 
رد: سبب العنف بجآنب الوالدين تكفون آبغا آرائكم + حلول

عقوق الوالدين لماذا؟
شباب مراهقون: لا أريد من والديّ التدخل في حياتي
ظاهرة عقوق الوالدين ليست بالجديدة ولكنها في تزايد ولا يمكن ردعها من قبل أي جهة لأنها لا تتبع شخصا أو فئة معينة بل هي مرض منتشر في المجتمعات ووباء يحطم مستقبل أجيال وأجيال وبالرغم من أن الكثير تحدث عنها ومازال ، إلا إننا بحاجة للمزيد من المناقشة والحوار.


"التوافق" حاورت بعض الشباب في وجهات نظرهم لهذا الموضوع. فكان " حيدر " والذي أعاد في الصف الاول متوسط ثلاث سنوات على التوالي وجلس مع من هم اصغر سنا منه عوضا ان يكون في الاول ثانوي وقال أني لست نادما على إعادة هذه السنوات لأني لا أحب الدراسة وكنت أستخدم العناد لامي وبشكل خاص لأنها حريصة على المذاكرة لي وتتمنى أن أكون متفوقا مثل باقي أشقائي ولكنى وبدون تفكير لا أذاكر بل دائم المشاكل في المدرسة وخارجها وبدون تمعن فيما افعل أجد نفسي أمل عكس ما تطلبه أمي وتتمناه مني خصوصا أن أبي الذي أخاف منه دائم الغياب عن البيت بسبب انشغاله بأعماله.

ألا تفكر إن ما تقوم به له مردود سلبي على مستقبلك وهو نوع من العقوق لأنك لا تحترم أمك ؟


ليس نوعا من العقوق أنا أحب امي ولكن أحيانا تكون المسألة عندي بمثابة مزح وأحيانا لا أريدها التدخل في خصوصياتي ومستقبلي أنا احدده بالطريقة التي تعجبني وارتاح لها .

وختم لقاءه القصير قائلا أننا نعيش عصر الحرية والتفكير بما نحن نختار وليس ما يختاره الآباء والأمهات لنا .



أما الشاب " ف، م" فأنه أعترف بأنه دائم الصراخ في وجه والدته والتلفظ عليها بلفظ لا تحبه من باب السخرية والسبب أنه ومنذ أن فهم وعرف وهو يرى ويسمع والده يشتم أمه ويطلق عليها ألفاظ قاسية جدا وتعود بتكرار هذه المأساة على عدم احترام والدته ويقول أنه يشعر أحيانا بأن يتطاول ويمد يده عليها عندما يحتد النقاش بينهما " أسوة بأبيه" وعلى الرغم من أن والدته تكن له الحب وتتمنى له الخير وتعطيه ما يحتاجه في حال امتنع والده عن ذلك وتطلق عليه أحب وأجمل الأسماء والألقاب من باب تدليله وتعويضه عن كلمات والده الجارحة إلا أنه تعود على أسلوب والده وألفاظه .

والحالة الأخرى لفتاة في السابعة عشر من عمرها عندما حاولنا محاورتها رفضت ولكنها أجابت بعد عناء بأن والديها يحاولان رفض ما تطلبه باستمرار ولا يلبون مطالبها بالخروج مع صديقاتها أو حضور مناسبات في بيت إحداهن ومن هذا المنطلق هي تخاف من والدها ولكنها دائمة الصراخ والعصيان لوالدتها


ظهرت في الآونة الأخيرة بوادر لظاهرة تربوية اجتماعية سيئة في مجتمعنا وقد تمثلت في عقوق الوالدين وقلة الاحترام والطاعة لهما ، وما الحوادث والوقائع التي حدثت مؤخرا كرمي الأب بالرصاص أو حرق الوالدين إلا أمثلة واقعية على بدء نشوة ظاهرة خطيرة وهي في الواقع مصائب تنبئ بخطر قادم ما لم تتخذ حيالها سبل العلاج التربوي الناجع .

ومن وجهة نظري التربوية فإن بعض مسببات تلك الحوادث المؤسفة هي :
1 ضعف الوازع الديني .
2 غياب دور المتابعة التربوية لدى الأسرة .
8 عولمة العصر السلبية كدخول الانترنت بدون رقيب ، وما تبثه الفضائيات دون حسيب ، والفسخ في بعض المجلات وإثارتها لقضايا بعيدة عن التربية السليمة .

,وغيرهاااااااااا.....................

ويرى الأستاذ حسين الصيرفي من الحلول التربوية المناسبة ما يلي :





1 توثيق الترابط الأسري وإشباع الحاجات النفسية والاجتماعية لدى الشاب والشابة .
8 تكثيف المحاضرات المتضمنة التوجيه التربوي وبر وطاعة الوالدين في الخطاب الديني بالمساجد ودور العبادة .
9 توجه الإعلام المرئي والمسموع والمقروء لتعزيز الجوانب الإيجابية في التربية والأخلاق وبر الوالدين ونبذ الجوانب السيئة والسلبية للحوادث الغريبة على مجتمعنا .

وغيرهااااااااااااااااااااااااااااااااا............ ......اتمنى اكون اعطيتك شئ يساعدك ويفيدك في موضوعك....الله يوفقك بدراستك.....

__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آبغا, آرائكم, العنف, الوالدين, بجآنب, تكفون, حلول, سبب

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أبغا ترحيب .. أميرة الحنان الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 6 April 4, 2012 04:44 PM
أبغا ترحيب من قلب راكب بحر الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 8 June 20, 2008 03:07 PM


الساعة الآن 05:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر