فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > النصح و التوعيه

النصح و التوعيه مقالات , إرشادات , نصح , توعيه , فتاوي , احاديث , احكام فقهيه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #4  
قديم June 3, 2020, 08:42 PM
 
رد: متن العشماوية في الفقه المالكي،( متجدد )

بَابُ فَرَائِضِ الغُسْلِ وَ سُنَنِهِ وَ فَضَائِلِهِ

فَأَمَّا فَرَائِضُهُ فَخَمْسَةٌ:
النِّيَّةُ.
وَ تَعْمِيْمُ الجَسَدِ بِالمَاءِ.
وَ دَلْكُ جَمِيْعِ الجَسَدِ.
وَ الفَوْرُ.
وَ تَخْلِيْلُ الشَّعْرِ.

وَ أَمَّا سُنَنُهُ فَأَرْبَعَةٌ:
غَسْلُ يَدَيْهِ أَوَّلاً إِلى كُوْعَيْهِ.
وَ المَضْمَضَةُ
وَ الاِسْتِنْشَاقُ.
وَ مَسْحُ صِمَاخِ الأُذُنَيْنِ.

وَ أَمَّا فَضَائِلُهُ فَسِتَّةٌ:
البَدْءُ بِإِزَالَةِ الأَذَى عَن جَسَدِهِ.
ثُمَّ إِكْمَالُ أَعْضَاءِ وُضُوْئِهِ.
وَ غَسْلُ الأَعَالِيْ قَبْلَ الأَسَافِلِ.
وَ تَثْلِيْثُ الرَّأْسِ بِالغَسْلِ.
وَ البَدْءُ بِالمَيَامِنِ قَبْلَ المَيَاسِرِ.
وَ قِلَّةُ المَاءِ مَعَ إِحْكَامِ الغَسْلِ.
وَ اللهُ أَعْلَم.
__________________
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك
اللهم إنهم عبيدك و أبناء عبيدك
أهلي في سوريا خذ بيدهم و ارحمهم من هذه الفتن ، و انشر السلام و الأمن في ديارهم
يا رب نصرك ، يا رب نصرك ، يا رب نصرك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم June 4, 2020, 03:45 PM
 
رد: متن العشماوية في الفقه المالكي،( متجدد )

بَابُ التَّيَمُّمِ

وَ لِلتَّيَمُّمِ فَرَائِضُ وَ سُنَنٌ وَ فَضَائِلُ، فَأَمَّا فَرَائِضُهُ فَأَرْبَعَةٌ:
النِّيَّةُ، وَ هِيَ أَنْ يَنْوِيَ اسْتِبَاحَةَ الصَّلاَةِ؛ لأَنَّ التَّيَمُّمَ لاَ يَرْفَعُ الحَدَثَ عَلَى المَشْهُورِ.
وَ تَعْمِيْمُ وَجْهِهِ وَ يَدَيْهِ إلى كُوْعَيْهِ.
وَ الضَّرْبَةُ الأُوْلَى.
وَ الصَّعِيْدُ الطَّاهِرُ، وَ هُوَ كُلُّ مَا صَعَدَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ مِن تُرَابٍ أَوْ رَمْلٍ أَوْ حِجَارَةٍ أَوْ سَبَخَةٍ أَوْ نَحْوِ ذَلكَ.

وَ أَمَّا سُنَنُهُ فَثَلاَثَةٌ:
تَرْتِيْبُ المَسْحِ.
وَ المَسْحُ مِن الكُوْعِ إِلَى الْمِرْفَقِ.
وَ تَجْدِيْدُ الضَّرْبَةِ لِليَدَيْنِ.

وَ أَمَّا فَضَائِلُهُ فَثَلاَثَةٌ أَيْضًا:
التَّسْمِيَةُ.
وَ البَدْءُ بِمَسْحِ ظَاهِرِ اليُمْنَى بِاليُسْرَى إِلى الْمِرْفَقِ، ثُمَّ بِالبَاطِنِ إِلى آخِر الأَصَابِعِ.
وَ مَسْحُ اليُسْرَى مِثْلَ ذَلِكَ.
وَ اللهُ أَعْلَمُ.
__________________
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك
اللهم إنهم عبيدك و أبناء عبيدك
أهلي في سوريا خذ بيدهم و ارحمهم من هذه الفتن ، و انشر السلام و الأمن في ديارهم
يا رب نصرك ، يا رب نصرك ، يا رب نصرك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم June 4, 2020, 03:46 PM
 
رد: متن العشماوية في الفقه المالكي،( متجدد )

بَابُ شُرُوْطِ الصَّلاَةِ

وَ لِلصَّلاَةِ شُرُوْطُ وُجُوْبٍ، وَ شُرُوْطُ صِحَّةٍ،

فَأَمَّا شُرُوْطُ وُجُوْبِهَا فَخَمْسَةٌ:
الإِسْلاَمُ.
وَ البُلُوْغُ .
وَ العَقْلُ.
وَ دُخُوْلُ الوَقْتِ.
وَ بُلُوْغُ دَعْوَةِ النَبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ.

وَ أَمَّا شُرُوْطُ صِحَّتِهَا فَسِتَّةٌ:
طَهَارَةُ الحَدَثِ.
وَ طَهَارَةُ الخَبَثِ.
وَ اسْتِقْبَالُ القِبْلَةِ.
وَ سَتْرُ العَوْرَةِ.
وَ تَرْكُ الكَلاَمِ.
وَ تَرْكُ الأَفْعَالِ الكَثِيْرَةِ.
وَ اللهُ أَعْلَمُ.

بَابُ فَرَائِضِ الصَّلاَةِ وَ سُنَنِهَا وَ فَضَائِلِهَا وَ مَكْرُوْهَاتِهَا
فَأَمَّا فَرَائِضُ الصَّلاَةِ فَثَلاَثَةَ عَشَرَ:
النِّيَّةُ.
وَ تَكْبِيْرَةُ الإِحْرَامِ.
وَ القِيَامُ لَهَا.
وَ قِرَاءَةُ الفَاتِحَةِ.
وَ القِيَامُ لَهَا.
وَ الرُّكُوْعُ.
وَ الرَّفْعُ مِنْهُ.
وَ السُّجُوْدُ.
وَ الرَّفْعُ مِنْهُ.
وَ الجُلُوْسُ مِن الجَلْسَةِ الأَخِيْرَةِ بِقَدْرِ السَّلاَمِ.
وَ السَّلاَمُ الْمُعَرَّفِ بِالأَلِفِ وَ الَّلاَمِ.
وَ الطُّمَأْنِيْنَةُ.
وَ الاِعْتِدَالُ.

وَ أَمَّا سُنَنُ الصَّلاَةِ فَاثْنَا عَشَرَ:
السُّوْرَةُ بَعْدَ الفَاتِحَةِ في الرَّكْعَةِ الأُوْلَى وَ الثَّانِيَةِ.
وَ القِيَامُ لَهَا.
وَ السِّرُّ فِيْمَا يُسَرُّ فِيْهِ وَ الجَهْرُ فِيْمَا يُجْهَرُ فِيْهِ.
وَ كُلُّ تَكْبِيْرَةٍ سُنَّةٌ إِلاَّ تَكْبِيْرَةَ الإِحْرَامِ فَإِنَّهَا فَرْضٌ - كَمَا تَقَدَّمَ -.
و سَمِعَ اللهُ لِمَن حَمِدَهُ لِلإِمَامِ وَ الْمُنْفَرِدِ.
وَ الجُلُوسُ الأَوَّلُ، وَ الزَّائِدُ عَلَى قَدْرِ السَّلاَمِ مِن الجُلُوْسِ الثَّانِي.
وَ رَدُّ الْمُقْتَدِيْ عَلَى إِمَامِهِ السَّلاَمَ، وَ كَذَلِكَ رَدُّهُ عَلَى مَن عَلَى يَسَارِهِ إِنْ كَانَ عَلَى يَسَارِهِ أَحَدٌ.
وَ السُّتْرَةُ لِلإِمَامِ وَ الفَذِّ إِنْ خَشِيَا أَنْ يَمُرَّ أَحَدٌ بَيْنَ يَدَيْهِمَا.

وَ أَمَّا فَضَائِلُ الصَّلاَةِ فَعَشَرَةٌ:
رَفْعُ اليَدَيْنِ عِنْدَ تَكْبِيْرَةِ الإِحْرَامِ.
وَ تَطْوِيْلُ قِرَاءَةِ الصَّبْحِ وَ الظُّهْرِ وَ تَقْصِيْرُ قِرَاءَةِ العَصْرِ وَ المَغْرِبِ وَ تَوَسُّطِ العِشَاءِ.
وَ قَوْلُ: (رَبَّنَا وَلَكَ الحَمْدُ) لِلمُقْتَدِيْ وَ الفَذِّ.
وَ التَّسْبِيْحُ في الرُّكُوْعِ وَ السُّجُوْدِ.
وَ تَأْمِيْنُ الفَذِّ وَ المَأْمُوْمِ مُطْلَقًا.
وَ تَأْمِيْنُ الإِمَامِ في السِّرِّ فَقَطْ.
وَ القُنُوْتُ هُوَ:
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِيْنُكَ وَ نَسْتَغْفِرُكَ، وَ نُؤْمِنُ بِكَ وَ نَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، وَ نُثْنِيْ عَلَيْكَ الخَيْرَ كُلَّهْ، نَشْكُرُكَ وَ لاَ نَكْفُرُكَ، وَ نَخْنَعُ لَكَ وَ نَخْلَعُ وَ نَتْرُكُ مَن يَكْفُرُكَ، اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ، وَ لَكَ نُصَلِّيْ وَ نَسْجُدُ، وَ إِلَيْكَ نَسْعَى وَ نَحْفِدُ، نَرْجُو رَحْمَتَكَ وَ نَخَافُ عَذَابَكَ، إِنَّ عَذَابَكَ الجِدَّ بِالكَافِرِيْنَ مُلْحِقٌ.

وَ القُنُوْتُ لاَ يَكُوْنُ إِلاَّ في الصُّبْحِ خَاصَّةً، وَ يَكُوْنُ قَبْلَ الرُّكُوْعِ، وَ هُوَ سِرٌّ.

وَ التَّشَهُّدُ سُنَّةٌ، وَ لَفْظُهُ:
التَّحِيَّاتُ للهِ، الزَّاكِيَاتُ للهِ، الطَّيِّبَاتُ، الصَّلَوَاتُ للهِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَ عَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَ رَسُوْلُهُ.

فَإِنْ سَلَّمْتَ بَعْدَ هَذَا أَجْزَأَكَ، وَ إِنْ شِئْتَ قُلْتَ:
( وَ أَشْهَدُ أَنَّ الذِيْ جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ حَقٌّ، وَ أَنَّ الجَنَّةَ حَقٌّ، وَ أَنَّ النَّارَ حَقٌّ، وَ أّنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ، وَ أَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لاَ رَيْبَ فِيْهَا، وَ أَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَن في القُبُوْرِ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، وَ ارْحَمْ مُحَمَّدًا وَ آلَ مُحَمَّدٍ، وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ وَ رَحِمْتَ وَ بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ في العَالَمِيْنَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَلاَئِكَتِكَ وَ الْمُقَرَّبِيْنَ، وَ عَلَى أَنْبِيَائِكَ وَ الْمُرْسَلِيْنَ، وَ عَلَى أَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِيْ وَ لِوَالِدَيَّ وَ لأَئِمَّتِنَا وَ لِمَنْ سَبَقَنَا بِالإِيْمَانِ، مَغْفِرَةً عَزْمًا، اللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ مِن كُلِّ خَيْرٍ سَأَلَكَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ، وَ أَعُوْذُ بِكَ مِن كُلِّ شَرٍّ اِسْتَعَاذَكَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ، اللَّهُمَّ اِغْفِرْ لَنَا مَا قَدَّمْنَا وَ مَا أَخَّرْنَا، وَ مَا أَسْرَرْنَا وَ مَا أَعْلَنَّا، وَ مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا، رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً وِ في الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، وَ أَعُوْذُ بِكَ مِن فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَ الْمَمَاتِ، وَ مِن فِتْنَةِ القَبْرِ، وَ مِن فِتْنَةِ المَسِيْحِ الدَّجَّالِ، وَ مِنْ عَذَابِ النَّارِ وَ سُوْءِ المَصِيْرِ.

وَ أَمَّا مَكْرُوْهَاتُ الصَّلاَةِ:
فَالدُّعَاءُ بَعْدَ الإِحْرَامِ وَ قَبْلَ القِرَاءَةِ.
وَ الدُّعَاءُ في أَثْنَاءِ الفَاتِحَةِ وَ أَثْنَاءِ السُّوْرَةِ.
وَ الدُّعَاءُ في الرُّكُوْعِ.
وَ الدُّعَاءُ بَعْدَ التَّشَهُّدِ الأَوَّلِ.
وَ الدُّعَاءُ بَعْدَ سَلاَمِ الإِمَامِ.
وَ السُّجُوْدُ عَلَى الثِّيَابِ وَ البُسُطِ وَ شِبْهِهِمَا مِمَّا فِيْهِ رَفَاهِيَةٌ، بِخِلاَفِ الحَصِيْرِ فَإِنَّهُ لاَ يُكْرَهُ السُّجُوْدُ عَلَيْهَا، وَ لَكِنْ تَرْكُهَا أَوْلَى.
وَ السُّجُوْدُ عَلَى الأَرْضِ أَفْضَلُ.
وَ مِنَ المَكْرُوْهِ السُّجُوْدُ عَلَى كَوْرِ عِمَامَتِهِ أَوْ طَرَفِ كُمِّهِ أَوْ رِدَائِهِ.
وَ القِرَاءَةُ في الرُّكُوْعِ وَ السُّجُوْدِ.
وَ الدُّعَاءُ بِالعَجَمِيَّةِ لِلقَادِرِ عَلَى العَرَبِيَّةِ.
وَ الاِلْتِفَاتُ في الصَّلاَةِ.
وَ تَشْبِيْكُ أَصَابِعِهِ وَ فَرْقَعَتُهَا.
وَ وَضْعُ يَدَيْهِ عَلَى خَاصِرَتِهِ.
وَ إِقْعَاؤُهُ.
وَ تَغْمِيْضُ عَيْنَيْهِ.
وَ وَضْعُ قَدَمِهِ عَلَى الأُخْرَى.
وَ تَفَكُّرُهُ بِأَمْرٍ دُنْيَوِيٍّ.
وَ حَمْلُ شَيْءٍ بِكُمِّهِ أَوْ فَمِهِ.
وَ عَبَثٍ بِلِحْيَتِهِ.
وَ الْمَشْهُوْرُ في البّسْمَلَةِ وَ التَّعَوُّذِ الكَرَاهَةُ في الفَرِيْضَةِ دُوْنَ النَّافِلَةِ ، وَ عَن مَالِكٍ قَوْلٌ بِالإِبَاحَةِ، وَ عَن اِبْنِ مَسْلَمَةَ أَنَّهَا مَنْدُوْبَةٌ، وَ عَن اِبْنِ نَافِعٍ وُجُوْبُهَا، فَإِنْ فَعَلَ شَيْئًا مِن المَكْرُوْهَاتِ في صَلاَتِهِ كُرِهَ لَهُ ذَلِكَ، وَ لاَ تَبْطُلُ صَلاَتُهُ.
وَ اللهُ أَعْلَمُ.
__________________
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك
اللهم إنهم عبيدك و أبناء عبيدك
أهلي في سوريا خذ بيدهم و ارحمهم من هذه الفتن ، و انشر السلام و الأمن في ديارهم
يا رب نصرك ، يا رب نصرك ، يا رب نصرك
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحميل كتاب الفقه المالكي ألاء ياقوت كتب اسلاميه 1 August 31, 2012 03:01 PM
تحميل كتاب النظائر في الفقه المالكي وردة الثلج كتب الدراسات الأدبية والنقدية 0 January 13, 2012 06:28 PM
تحميل مكتبة الفقه المالكي وردة الثلج كتب اللغة والبلاغة 0 December 24, 2011 07:31 PM
تحميل كتاب الفقه المالكي وادلته وردة الثلج كتب الادب العربي و الغربي 0 December 18, 2011 03:48 PM
مختصر خليل في الفقه المالكي - الطاهر الزاوي شذى الكتب كتب اسلاميه 1 November 20, 2010 08:09 PM


الساعة الآن 03:19 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر