فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > مذكرات و مناهج تعليمية لجميع المراحل

مذكرات و مناهج تعليمية لجميع المراحل تحميل كتب ومذكرات و تحاضير ودروس وأبحاث ومطويات وفيديوهات وملفات صوتية ومناهج دراسية للمدارس العربي واللغات التيم الأول والتيم الثاني



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم March 20, 2020, 12:20 PM
 
Smile بعد إلغاء امتحانات النقل التقليدية.. من سيحدد الموضوعات البحثية المطلوبة لتقييم الطلاب هذا

بعد إلغاء امتحانات النقل التقليدية.. من سيحدد الموضوعات البحثية المطلوبة لتقييم الطلاب هذا

بعد إلغاء امتحانات النقل التقليدية.. من سيحدد الموضوعات البحثية المطلوبة لتقييم الطلاب هذا العام ؟ (وزير التعليم يجيب)

ياســـمين بدوي
تلقى الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، استفسارا جديدا بشأن المشروعات البحثية التي سيتم تقييم طلاب امتحانات صفوف النقل على أساسها هذا العام بدلا من الامتحانات التقليدية.

وتمثل هذا الاستفسار في السؤال الآتي :
هل موضوعات البحث محددة أم هي مفتوحة في إطار ما درسه الطالب؟

ومن جانبه .. رد وزير التربية والتعليم على هذا الاستفسار قائلا: تقديرا للمرحلة الحالية التي تمر بها الوزارة في إطار تعليق الدراسة منعا لانتشار فيروس كورونا المستجد ، فسوف
يتم هذا العام تجهيز هذه الموضوعات البحثية التي سيتم تقييم الطالب على اساسها من الوزارة وتطبيقها عن طريق السادة المعلمين في مدارسهم


وكان قد أعلن وزير التربية والتعليم أنه بالنسبة لسنوات النقل من 3 ابتدائي حتى 2 إعدادي ، وكذلك طلاب المنازل بالصفين الأول والثاني الثانوي ، والطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة الدارسين بالصفين الأول والثاني الثانوي ، جميعهم سيتم تطبيق نظام إعداد المشروعات (البحث) وذلك لتقييمهم بدلا من اجراء الامتحانات التقليدية المعتادة .

وأوضح وزير التربية والتعليم أن نفس الشئ بالنسبة لــ الطلاب المصريين في الخارج ، فسيتم استخدام المنصة الإلكترونية والمكتبة الرقمية وسيتم تطبيق نظام المشروعات (البحث) وعدم إجراء امتحانات، وذلك نظرًا لظروف الدول المقيمين بها.

وقال وزير التربية والتعليم ، إنه بالنسبة لـ الطلاب المذكورين فقد قررنا لأول مرة أن نستبدل الامتحانات التقليدية، بمشروعات سيتم إتاحتها على المنصة الإلكترونية الجديدة التي فتحتها وزارة التربية والتعليم للتعليم عن بعد.

وأضاف وزير التربية والتعليم : سنضع على منصتنا الالكترونية الجديدة في كل مادة مشروع معين ، وسنتيح لكل طالب إمكانية أن يقوم بحل هذا المشروع بمفرده أو مع مجموعة من زملائه حجمها لا يزيد عن 5 طلاب .

وأوضح وزير التربية والتعليم ، أنه بعد أن يقوم الطالب بحل هذا المشروع سواء بمفرده او مع مجموعة من زملائه تحت إشراف المعلم باستخدام المنصة ، سيتم تقديم هذا المشروع وبذلك سيكون الطالب أدى المطلوب منه في هذه المادة .

وأشار وزير التربية والتعليم ، إلى أن هناك مهلة لحل المشروع خلال الفترة من اليوم 19 مارس حتى آخر يوم في الامتحانات في الخريطة الزمنية التي كانت مقررة "نصف مايو"، وقال وزير التعليم "كل طالب وشطارته اللي قادر يخلصه في اسبوع تمام واللي محتاج اسبوعين تمام الطلاب معاهم مهلة شهرين حتى منتصف مايو".

وبالنسبة لطريقة حل المشروع .. قال وزير التربية والتعليم، يمكن أن يتم الحل من خلال منصة التواصل بين الطلاب والمعلمين ، كما أن حلول المشروع ستكون داخل بنك المعرفة المصري ، وقال الوزير: المشروع اسئلته مش تقليدية زي الامتحان العادي لا دي حاجات مطلوب البحث عنها من الطالب".

وقال الوزير: ده بالنسبة لنا كافي لإنهاء العام الدراسي وتقييم الطلاب بدون قلق الامتحانات والحفظ والتلقين ، وبذلك سيتعلم الطلاب أهمية العمل الجماعي والعمل الذاتي وروح الفريق وكيفية البحث في المراجع".


نقلا عن موقع صدى البلد
__________________
الحمد لله في السراء والضراء .. الحمد لله في المنع والعطاء .. الحمد لله في اليسر والبلاء


Save
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اخبار التعليم،الغاء الامتحانات،امتحانات النفل



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب لماذا يعمل الطلاب الممتازون لدى الطلاب المتوسطين غير مسجل طلبات الكتب 0 September 22, 2018 03:38 PM
أفكار لتقديم حلاوه العيد بالصور ،افكار جديدة لتقديم حلويات العيد2010 AHD Ashour وصفات الطبخ 2 December 9, 2009 01:19 PM


الساعة الآن 09:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر