فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الحياة الاجتماعية > الحياة الزوجية > عياده المتزوجين

الإهداءات



 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #13  
قديم November 27, 2008, 09:58 AM
 
رد: نفسيتي اتعبت ارجوكم ساعدوني


جفاف المهبل يحرمك من الاستمتاع الجنسي



وفي جميع حالات جفاف المهبل ينصح الأطباء الزوج بإطالة فترة المداعبة حتى تفرز المرأة الإفرازات المهبلية المسهلة لعملية الإيلاج ، أما إذا فشلت هذه الطريقة فيكون العلاج بالجل الطبي والكريم المرطب للمهبل .


أسباب جفاف المهبل وطرق العلاج
كثير من الزوجات يعانين من جفاف المهبل أثناء ممارسة العلاقة الزوجية.

والسر في ذلك هو:هرمون الأستروجين الأنثوي

فهذا الهرمون هو المسؤول عن زيادة الإفرازات المهلبية وتلطيف وترطيب المهبل.

أسباب نقص هذا الهرمون:

1-تقدم العمر.
2-عدم الرغبة الجنسية أو عندما تكون الزوجة غير مستعدة نفسيآ للجماع.
3-نتيجة للمضاعفات الجانبية لبعض الأدوية مثل مضادات الهستامين التي تستخدم لعلاج الحساسية.
4-إذا كانت الأم مرضعة.
5-في حالة الجماع في الأيام التي تسبق الدورة الشهرية.
6-عند عدم إطالة فترة المداعبة والإيلاج بسرعة.
7-عند اصابة المهبل بالإلتهابات البكتيرية أو الفطرية.
8-بعض أنواع حبوب الحمل.
9-الإضطراب المزاجي والحالة النفسية السيئة

العلاج:
الفحص عند الطبيب واخذ عينة من الإفرازات المهبلية وفحصها بالمختبر لمعرفة نوع المسبب وعلى أثرها يعطى العلاج المناسب.

بل ندرك أختي الكريمه مقدار معاناتك وأنتي تتألمين في صمت وتتضورين جوعا وعطشا، والكأس بين يديكي ولكنك لا تصلي إليها ويحال بينك وبين الارتواء منها، ولن أبالغ إذا قلت لك بأن كلماتك كادت تبكينا، وما خفف من ألمنا أننا كنا ملاذك الآمن وأنك وجدت بعض الراحة عندما بثثتنا همك، ونتمنى أن يوفقنا الله ويعيننا على مساعدتك وأن يجعلنا عند حسن ظنك بنا.

أختي الكريمه، رسالتك بها بعض الأمور غير الواضحة، حيث ذكرت أن علاقتكما وزواجكما منذ سنه فهل كانت تلك العلاقه مرضية لك ومشبعة لاحتياجاتك، وهل أنتي أنجبتي سلفا ثم تغير الأمر تماما بعد الولادة، وأرجعتي زوجك هذا التغير لشعورها بالألم الشديد أثناء الممارسة، ورغم ذلك هل لاحظتي علي نفسك أيضا نفورك الشديد من أي ممارسات جسدية أخرى مثل الضم والتقبيل وخلافه، وكذلك أيضا هل لاحظتي علي نفسك أنها تساومك أو تتبع أسلوب المكافأة معك ... أي حالتك مزاجيه ونفسيه من قبل أن تكون جسديه ... وبالفعل هل تحبين زوجك وتميلين إلي الممارسه الحميميه أم أنها واجب مفروض عليكي فقط ... وتخشين من يوم لقائها ..انا أسألك هذه الأسئله لأن تلك الأنواع من النساء موجودين بيننا ، فهل تواجد هذا النفور جفاف المهبل من حين زواجك أم ه حالة عرضيه مؤقته ؟ أم أن هذا الأمر تزامن مع بدء الشعور بالألم؟
وإجابة هذا السؤال تعيننا على فهم أبعاد المشكلة، وتوضح هل هذه الأعراض مجتمعة تعتبر أعراضا لمرض واحد أم عدة أمراض؟ وأي من هذه الأعراض كان نتيجة للآخر؟

وبقدر المعلومات المتاحة في رسالتك يمكننا أن نسلط الأضواء على النقاط التالية:

* عندما شكوتي أختي وبادرتي بالسؤال عن المساعده ... لذا يجب علينا معرفة كافة الأسباب التي تواجهك ..وايضا التي تواجه الزوج قبل وأثناء وبعد الأيلاج .... أن علاقتكما الجنسيه معا تسبب لك ولزوجك الألم ... ولماذا أختي تقاعستي عن طلب العلاج وسؤال المختصين، فهل طلب العلاج لمشاكل العلاقة يعتبر من الأسرار التي يجب عدم التحدث بها فلا تتركي نفسك أسيرة المواقف ... والأسباب أختي كثيره بالطبع لمشكلة جفاف المهبل .

* الله سبحانه وتعالى أراد أن يجعل هذه الممارسة متعة للزوجين وهيأ مهبل المرأة لهذه الوظيفة؛ فالشعور بالألم أمر غير طبيعي ويحرم المرأة من الشعور بأي لذة أثناء الممارسة، وأسباب حدوث الألم متعددة، منها ما هو عضوي (كالالتهابات والتقرحات والجروح وغير ذلك) ومنها ما هو غير عضوي، وجفاف المهبل (الناتج عن قصور –سواء كميا أو كيفيا- في مرحلة الملاعبة التمهيدية قبل الإيلاج، وربما ينتج أحيانا عن استخدام الهرمونات في منع الحمل، سواء من خلال الحبوب أو الحقن) يعتبر من أكثر الأسباب شيوعا، والمشكل أن جفاف المهبل هذا يعيق عملية الإيلاج ويؤدي إلى الشعور بالألم، والألم (الناتج عن أي من الأسباب السابقة) يعيق الشعور بأي لذة وهو ما يزيد من حدة جفاف المهبل وشدة الألم، وتجد المرأة نفسها وكأنها تدور في دائرة مفرغة من الألم وعدم المتعة.
ومما يضاعف من حدة المشكلة شعورها أن الزوج لا يهتم بمشاعرها ولا يشغله إلا قضاء وطره ولسان حاله يقول: "يجب أن تتحملي أنتي لأنني لا أستطيع التحمل"، هذه الرسالة تضاعف من نفور المرأة وزهدها في الممارسة الجنسية؛ لأنها تكرس عندها قناعتها بأنانية الرجل وإيثاره لسعادته على مشاعرها وأحاسيسها المرهفة، فالقاعدة الذهبية الواجبة الاتباع: "يجب تجنب الإيلاج طالما كان مؤلما، ويمكن الاستمتاع بالممارسات الأخرى -مع تجنب الإيلاج- حتى يتم علاج مسببات الألم".

* البداية في التعامل مع مشكلتك لا بد أن تكون بالتفاهم مع زوجك وإقناعه بأهمية هذه الممارسة –ليس لك فقط– ولكن لحياتكما معا، وضح لها أن غياب العلاقة الزوجية الصحيحة والتي تشبع احتياجات الطرفين تؤثر وبشدة على مستقبلكما، وكوني حازمه في رفض أسلوب المباشره بالأيلاج من قبل التهيئه النفسيه بالمداعبه وتحضير النفس لهذه العمليه الفسيولوجيه التي تصاحبها مرادفات نفسيه كثيره ، مع التأكيد على أنك لن يهنأ لك بال وأنتى تتألمين أثناء العمليه الجنسيه؛ ولذلك فإن عليكما الآن البحث عن مسببات الألم وعلاجها، وذلك باستشارة متخصص في أمراض النساء لاستبعاد الأسباب العضوية، وعلاجها إن وجدت.

· إذا اتضح لكما غياب الأسباب العضوية، فإن جفاف المهبل نتيجة غياب أو ضعف استثارة زوجك يصبح هو السبب الراجح، وفى هذا الصدد يفيدك أن تطلع على إجابات سابقة لنا حول برود الزوجة وتسارع الزوج في الإيلاج ...ومنها : البرود الجنسي

ويجب عليك مراعاة ذلك .. مع زوجك الاهتمام بالمداعبة قبل الجماع والاهتمام ببث زوجك مشاعر الحب بعده، حتى تجد في هذه الممارسة الجنسية إشباعا لاحتياجاتك العاطفية، وهذا الإشباع يجعلك ستقبلين على الممارسة بحب، ويفيد زوجك أن تكثر من التعبير عن حبه لك بالقبلات والضم بعيدًا عن الفراش وبدون أن تتربط هذه الأفعال بالممارسة الجنسية دائما، فاستمتاعه بتعبيرك عن حبك له يجعله يحب منك هذه الأفعال. وربما يستلزم الأمر تغيير الحبوب كوسيلة لمنع الحمل أو استعمال (جل) مهبلي قبل الجماع لترطيب المهبل وتسهيل الإيلاج.

* إذا لم تتحسن حالة الجفاف للمهبل ... فقد تحتاجان معا للعرض على إخصائي نفسي متخصص في شئون العلاقات الزوجية ليساعدكما معا على تخطي أزمتكما الحالية؛ لأن الأمر قد يحتاج عندئذ لعلاج بنفس طويل.

أختي الكريمه ، في كل الأحوال لا بد أن تبذل كل السبل للوصول إلى صيغة تحقق الرضا لكما، فإذا فشلتي في تغيير الوضع الراهن رغم سلوكك كل السبل، ورغم حرصك على التحاور معه والتعرف على احتياجاته ومصارحته باحتياجاتك، ورغم كونك التمستي لك وله الثقافة الجنسية اللازمة، فلن يكون الحل أبدا أن تبيت طاويا تبكي آلام الرغبة، ولن يكون الحل بالهروب للإنترنت أو الدش، قد يكون الحل في دراسة أمر الزواج ، ومناقشة هذا الأمر مع زوجك -بعد استنفاد كل سبل العلاج– قد يجعله يعيد حساباته ويستثير غيرته ليتحرك لإرضائك، وهذا الأمر تستقل بتقديره بناء على ظروفك الحياتية.

وتقبلي مودتي
مع الشكر
أخوك
د . قلب حائر

__________________

&&&


أتمني ياعيوني أن تشعري بالفرحه
وأن تغمضي أهدابك
أتمني ياعيوني أن تمضي سنين العمر
ولا يمر العذاب بأعتااااابك
كفاكي بالله دمعا وشكوي تملئها السرااااب
أمضي ودعي الدمع وكفي ذكري لأحزانك

أفتحي حضنك وخديني
وجوة قلبك ضميني
نفسي أغمض مرة عيني
وألاقي دقاتك بتناديني
تعالي وضمي قلبي أكتر
ورجعيلي الحلم الأخضر

قلب مليان بالحب
  #14  
قديم November 27, 2008, 12:34 PM
 
رد: نفسيتي اتعبت ارجوكم ساعدوني

الموضوع لأهميته عند النساء .....!!!!!!!!!!!
الجفاف المهبلي مشكلة تؤرق النساء
تناول أدوية الحساسية واحد من أسبابه


واحدة من المشاكل الصحية الشائعة، كما تشير نشرات الباحثين من مايو كلينك، هي جفاف المهبل Vaginal dryness. والنسبة الأعلى هي في منْ بلغن سن اليأس، لكن الحالة ليس بالضرورة تُصيب فقط هؤلاء النسوة، بل أي امرأة وفي أي مرحلة من العمر قد تُعاني منها. وتقول الإحصائيات الطبية في الولايات المتحدة أن ما بين 10 إلى 40% من النساء اللواتي بلغن سن اليأس يُعانين من أحد أعراض أو علامات الإصابة بجفاف المهبل. وبالرغم من ذلك فثمة العديد من الوسائل للعناية الشخصية وللمعالجات الطبية، التي تعمل على تقليل الإصابة بجفاف المهبل، وفي تخفيف المعاناة منها.
وحينما لا يحصل ترطيب كاف للمهبل، فإن من غير المُريح عندئذ ممارسة بعض من أنشطة الحياة اليومية. وتتفاوت الأعراض والعلامات المهبلية فيما بين النساء المُصابات بالجفاف المهبلي، كما أن نفس المرأة تختلف حدة المعاناة لديها من الأمر في أحيان دون أخرى. إذْ بالإضافة إلى الشعور بالجفاف، فإن المرأة قد تُعاني من الحكة والتهيج المزعج والحُرقة والشعور بالضغط في منطقة المهبل. كما يُصبح اللقاء العاطفي غير ممتع، لأن ممارسة عملية الجماع قد تكون صعبة ومُؤلمة dyspareunia ومصحوبة بقليل من النزيف الدموي. وقد يتكرر التبول أو الشعور بالرغبة المُلحّة فيه وترتفع احتمالات الالتهابات في تلك المنطقة. حرج يُعيق التشخيص

* ومن الإهمال أو العبث محاولات كثير من النساء عدم عرض مشكلتهن هذه على طبيب النساء، لأن ذلك سيزيد من معاناتهن ومعاناة أزواجهن. ويجعلهن يبدون أمام أزواجهن غير متفاعلات، كما هو متوقع أو كما في السابق، مع اللقاء العاطفي الخاص بينهما. وفي بعض الأحوال، كما تشير المصادر الطبية، يترك الأمر آثاراً نفسية سلبية حتى على الزوج من نواحي تفكيره في رغبة الزوجة فيه أو مدى جاذبيته وتأثير فحولته عليها.

ولذا فإنه وبالرغم من الحرج الشديد الذي تواجهه المرأة جراء إفصاحها عن إصابتها بجفاف المهبل، إلا أن من المهم معرفة أسباب إصابتها بهذه الحالة الصحية المزعجة، لأن ذلك مفتاح حل المشكلة ليُسهم في معالجتها والتعامل الطبي والشخصي معها بطريقة سليمة.
ويتطلب الأمر الفحص الإكلينيكي للمهبل، وربما أخذ عينة من إفرازات المهبل إضافة إلى مسحة لخلايا وإفرازات عنق الرحم وكذلك عينة من البول. وذلك كي يتم فحصها إما تحت المجهر أو بوسائل أخرى في المختبرات كالزراعة للميكروبات أو غيرها.
أسباب الجفاف متعدده ..!!

* صحيح أن اضطرابات هرمونات الأنوثة، كما سيأتي، هي السبب الرئيسي لحصول جفاف المهبل، إلا أن ثمة أيضاً أسبابا أخرى شائعة، وهذه الأسباب قد تُؤدي إلى الإصابة بالمشكلة واستمرارها بدون حل. ولعل من أهمها وأكثرها إثارة لاستغراب العديد من النساء هو تناول أنواع من الأدوية الشائعة الاستخدام، والتي بالانقطاع عن تناولها يزول جفاف المهبل، وتعود المياه كما يُقال إلى مجاريها الطبيعية. ومن أوضح الأدوية تأثيراً، على لزوجة ورطوبة المهبل، أدوية الحساسية وأدوية نزلات البرد، وأيضاً بعض الأدوية المُضادة للاكتئاب أو أدوية القلب. وكلها تعمل على تقليل إفرازات الأغشية المُخاطية في الجسم، سواءً تلك التي في الأنف أو الجيوب الأنفية أو الحلق أو مجاري التنفس أو العينين، أو أيضاً المهبل.

ونفس الشيء، وبطريقة آلية مرضية أخرى، يحصل لدى المُصابين بأحد الأمراض الناجمة عن الاضطرابات الذاتية لجهاز مناعة الجسم. وهو مرض «متلازمة شوغرنز» Sjogren"s syndrome، الذي من أعراضه جفاف الفم والعينين، وأيضاً المهبل لدى النساء.

كما أن تلك العادة غير الصحية في النظافة الشخصية لدى بعض النساء، وهي شطف أو «دوش» douching غسيل المهبل باستخدام سوائل تحتوي على مواد كيميائية أو طبيعية، وهو ما قد يقضي على ذلك التوازن الكيميائي الحيوي الطبيعي لبيئة المهبل أو يُؤدي إلى حصول التهابات في المهبل، ما يظهر على هيئة جفاف الإفرازات المُرطبة الطبيعية، بكل تبعات ذلك.
نقص هرمون إلأستروجين
* من وظائف هرمون استروجين Estrogen الأنثوي العمل على إبقاء أنسجة المهبل صحية وسليمة. وعوامل تحقيق تلك المحافظة هي توفير لزوجة وترطيب طبيعي لبيئة المهبل، والإبقاء على درجة من الحموضة للسوائل فيه، والعمل على حفظ مرونة أنسجة المهبل. ومن الضروري التنبه إلى أن هذه العوامل الثلاثة تعمل مجتمعة على حماية المهبل ومجاري البول من أي التهابات ميكروبية.

ولذا حينما تتدنى نسبة الهرمون الأنثوي، يضطرب التوازن في مكونات بيئة المهبل، أي الرطوبة والحموضة. كما تُصبح أنسجة المهبل أقل سُمكاً وأقل مرونة، وبطانته أكثر قابلية للتشقق والتهتك.

وتتدنى نسبة الهرمون الأنثوي في عدة حالات، منها فترات ما حول وبعد بلوغ سن اليأس، وفترات الولادة والإرضاع الطبيعي للطفل، وحينما يُستأصل المبيضان أو تتأثر قدراتهما الهرمونية مع تلقي علاجات السرطان، مثل العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو الهرموني، ولدى حصول اضطرابات في جهاز المناعة، وكذلك عند ممارسة التدخين.

العناية و المعالجة
* تعتبر العناية الشخصية بصحة المهبل جزءا من العناية بالجسم. وحال الشعور بالجفاف، فإن من المناسب، ربما لفترات قصيرة التأثير، استخدام المرطبات المائية. مثل جل «كي واي» أو غيره مما هو متوفر في الصيدليات. وثمة أنواع أطول تأثيراً، قد تصل لبضعة أيام، ومتوفرة أيضاً بالصيدليات. لكن من الضروري التنبه إلى أن الحاجة إلى ما يُرطب المهبل، حينما لا يكون ثمة جفاف مهبلي دائم، مرتبط بتدني مستوى الشعور بالتفاعل مع الشريك أثناء لقاء الجماع. وهو ما قد تُفيد المرطبات الصناعية فيه أحياناً، لكن الأمر يتطلب تفاهماً بين الزوجين.

كما أن من الضروري تنبه المرأة إلى أن استخدام أشياء مثل الدوش المائي الممزوج بالخل أو اللبن أو غيره قد يزيد الأمور تعقيداً في تهييج المهبل. وكذلك الحال مع استخدام كريمات ترطيب البشرة واليدين، أو استخدام الصابون لتنظيف المهبل، أو حتى وصول ماء المغطس الممزوج بأنواع عطرية من الصابون إلى المهبل، أو ما يُسمى «ببل باث» Bubble baths .

وعندما تكون حالة الجفاف المهبلي ناجمة عن نقص في هرمون الأنوثة بالجسم، ولا تُفلح طرق العناية الشخصية بصحة المهبل في التخفيف من تأثيرات ذلك على بيئة المهبل السليمة، فإن العلاج المهبلي بهرمون الأستروجين الأنثوي ربما يساعد في الأمر.
ويتوفر العلاج المهبلي الهرموني في هيئات عدة، منها كريم (بلسم) استروجين، الذي يتم إدخال كمية منه موضعياً إلى المهبل قبل النوم، باستخدام قطعة أنبوبية مُلحقة بعبوة العلاج. وذلك مرتين أو ثلاث أسبوعياً. وثمة حلقة مرنة، كالخاتم، مصنوعة من مادة مشبعة بالهرمون. ويتم إدخالها إما من قبل الطبيب أو المرأة نفسها إلى الجزء العلوي الداخلي من المهبل. ويتم تحلل مادة الحلقة شيئاً فشيئاً، ما يعني توفير هرمون استروجين داخل المهبل ببطء وبكميات قليلة. ويكفي مفعول الحلقة الواحدة لمدة ثلاثة أشهر. كما يتوفر هرمون استروجين بما يُشبه الحبوب أو التحميلة، ليتم إدخالها إلى المهبل مرتين أسبوعياً لتُؤدي نفس مفعول الطريقتين السابقتين. وحينما تُصاحب أعراض أخرى لحالة بلوغ سن اليأس، مثل الهبات الساخنة، حالة جفاف المهبل، يقترح بعض الأطباء تناول حبوب استروجين المأخوذة عبر الفم أو وضع لصقات معينة مشبعة بهرمون استروجين على الجلد أو أنواع من حلقة المهبل العالية المحتوى من الهرمون.

وأاسف للأطاله لأهمية الموضوع لدي النساء
وتقبلي ودي !!!!
أخوك
د . قلب حائر
__________________

&&&


أتمني ياعيوني أن تشعري بالفرحه
وأن تغمضي أهدابك
أتمني ياعيوني أن تمضي سنين العمر
ولا يمر العذاب بأعتااااابك
كفاكي بالله دمعا وشكوي تملئها السرااااب
أمضي ودعي الدمع وكفي ذكري لأحزانك

أفتحي حضنك وخديني
وجوة قلبك ضميني
نفسي أغمض مرة عيني
وألاقي دقاتك بتناديني
تعالي وضمي قلبي أكتر
ورجعيلي الحلم الأخضر

قلب مليان بالحب
  #15  
قديم March 5, 2009, 08:19 AM
 
رد: نفسيتي اتعبت ارجوكم ساعدوني

عليك مراجعة طبيبة نساء وولادة واذا اخبرتك ان كل شي طبيعي اذهبي الى عيادة طبيبة نفسية وعليك بالقران والاذكار وبالتوفيق
__________________
**صقرالصحراء**


للتواصل الهادف

xlxlxlxlxlxlxlxlxlxlxl@************
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اتعبت, ارجوكم, ساعدوني, نفسيتى



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ارجوكم ساعدوني .. محتاجة رأيكم شهد زايد افتح قلبك 6 July 19, 2008 06:23 AM
ارجوكم ساعدوني بحث العولمة جوكر العربية بحوث علمية 2 June 4, 2008 09:48 PM
ارجوكم ساعدوني بحث حول دور التنمية السياسية عاجل زينوبة بحوث علمية 2 May 18, 2008 10:56 AM
صرخة استنجاد ارجو مساعدتي في بحثي ارجوكم ساعدوني!!!!!!! alprince123456 بحوث علمية 0 December 19, 2007 08:16 AM
ارجوكم ساعدوني ابن المبارك طلبات الاعضاء 0 September 23, 2007 02:35 PM


الساعة الآن 09:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر