|
السياحة و السفر معلومات سياحية , السياحة العربية,سياحة حول العالم |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||
|
||
مغارة «جعيتا» تستعد لدخول قائمة «عجائب الدنيا»
السلام عليكم، اليوم جايبتلكن معلومات عن واحدة من أجمل العجائب اللي شفتا بحياتي .. بقولوا انه كل الجمال بأوروبا و أمريكا.. بس نحن عنا جمال بعقد أنا درست بلبنان .. و زرت مغارة جعيتا.. ما بتتخيلوا الجمال اللي بتشوفوا سبحان الله و الرهبة اللي بتحسوها و انتو جوا. خاصة بالجزء السفلي منها.. أنا كتير خفت و أنا بالقارب صراحة طبعا المشوار ببلش لما تلاقوا موقف للسيارة و تقطعوا التذاكر.. بتختاروا بعدين بين التلفريك (المفضل عندي) أو قطار على شكل قطارات ديزني.. و لو أد مل قرأتوا ما بتاخد حقها.. غير لما تزوروها.. و قرأت على الانترنت انه جعيتا بتستعد لتكون واحدة من عجايب الدنيا.. الخبر راح حطه بالآخر نقلا عن موقع جريدة دار الحياة.. هايدي شوية معلومات عن المغارة جبتا من سايت تاني: تستحق مغارة جعيتا ان يطلق عليها لؤلؤة السياحة اللبنانية فهي تشكل محطة هامة لجذب السياح على مدار السنة. وتستقطب مغارة جعيتا وهي من اروع التحف الطبيعية في الشرق اكثر من ربع عدد السياح في لبنان البالغ عددهم العام الماضي نحو مليون و300 الف حسب احصائيات وزارة السياحة اللبنانية. وذكر مدير الشركة المستثمرة لمغارة جعيتا نبيل حداد ان عدد زوار المغارة لعام 2004 بلغ 361 الفا و968 شخصا اي بزيادة 30 في المئة عن العام 2003 الذي بلغ عدد الزوار فيه 275 الفا و440. وتقع المغارة في وادي نهر كلب التاريخي والذي يبعد 18 كيلومترا شمال بيروت وهي تتألف من طبقتين مغارة سفلى (مائيه) وعليا (جافة). ويتدفق من المغارة السفلى نهر جوفي يشكل الجزء المغمور من منابع نهر الكلب وقد اكتشفت صدفة من قبل المبشر طومسون عام 1836 وافتتحت امام الجمهور في سنة 1958. ويتم زيارة المغارة السفلى بواسطة قوارب صغيرة الى مسافة 500 متر تقريبا من اصل 6200 متر كما انها تقفل امام الزائرين عند ارتفاع منسوب المياه في الشتاء وذلك لبضعة ايام في السنة. اما المغارة العليا فقد اكتشفها منقبون لبنانيون عبر المغارة المائية عام 1958 وافتتحت عام 1969 بعد تجهيزها بممرات للمشاة تلائم طبيعة المغارة وذلك لتأمل التماثيل والمنحوتات الطبيعة الخلابة على مسافة 750 متر من اصل 2200 متر. وتبقى درجة الحرارة داخل المغارتين على مدار السنة ثابتة 16 درجة مئوية في المغاره السفلى و22 درجة في العليا. وأوضح حداد ان بيئة المغارة الطبيعية حساسة جدا وهي ذات نظام ابكولوجي دقيق التوازن لهذا فأي خلل به يمكن ان يسبب ضرراً للصخور الكلسية وتخسر من جمالها ويمكن ان يودي الى تغيير في ألوانها لذلك تم فرض نظام صارم في المحافظة على بيئتها وذلك باستعمال نظام اضاءة غير مؤذ وغسل الصخور اضافة الى منع ادخال اية مواد عضوية او كيمائية. وبامكان الزائر لمرفق جعيتا السياحي ان يفهم ألغاز ومكونات اجمل المغارات في العالم من خلال فيلم وثائقي مدته 21 دقيقة يعرض في احدى الصالات يشرح فيه كيفية تكوين المنحوتات العجيبة في جوف الجبل وتسميتها وتاريخها. من جانبه اعتبر سائح خليجي لكونا المغارة بأنها اجمل ما رأت عيناه متمنيا لو كان قد استطاع من التقاط صورة تذكارية داخل هذا المكان الساحر الذي يمنع فيه من استعمال الكاميرات. وعلق حداد على ذلك بالقول ان التقاط الصور داخل المغارة يسبب اعاقة لحركة الزوار في الممرات وقد تؤدي الى وقوع حوادث لعدم الانتباه اضافة الى ان الصور قد تشكل تمادياً من قبل البعض في لمس الصخور او تسلقها لأخذ صور مميزة. وكانت جعيتا قد مكنت لبنان من الفوز بجائزة القمة السياحية للعام 2002 حيث تم اختيارها من بين 27 مشروعا عالميا. وقال حداد انه تسلم هذه الجائزة خلال قمة مؤتمر السياحة التي عقدت في فرنسا اواخر عام 2003 تحت رعاية الرئيس جاك شيراك. يذكر ان المغارة قد اعيد افتتاحها في يوليو من العام 1995 بعد 20 عاما من الاقفال القسري نتيجة الحرب الاهلية. ووقعت وزارة السياحة اللبنانية عقدا مدته 23 عاما مضى منه عشر سنوات مع الشركة المستثمرة (ماباس) لاعادة تأهيل اعجوبة الطبيعة جعيتا. أترككم مع الصور:https://www.alhayat.com/society/travel/06-2008/Item-20080622-b16a432e-c0a8-10ed-0007-ae6de9c7b115/story.html مغارة «جعيتا» تستعد لدخول قائمة «عجائب الدنيا» بيروت - عبدالله ذبيان الحياة - 23/06/08// هل تدخل مغارة «جعيتا» قائمة «عجائب الدنيا»، خصوصاً أن الحديث يتزايد عن ترشيح هذه المغارة التي صنعتها الطبيعة للدخول بقوة في القائمة المقبلة لهذه العجائب والتي رفدت العام المنصرم بمجموعة من العجائب بينها مدينة «البتراء» الأثرية القابعة في الصخر في المملكة الأردنية الهاشمية. وهذا الخبر «السعيد» طبعاً بالنسبة الى اللبنانيين والعرب، حفزّنا مجدداً لزيارة المغارة وتسليط الضوء على معالمها الجمالية الأخاّذة. قشعريرة... قبل الدخول! يختار زائر مغارة «جعيتا» بين أن يقلّه قطار يزدهي بألوان العلم اللبناني أو يصعد الى «تلفريك» حديث بمقطورات أربع، فيقطع الوادي ليصل الى سفح الجبل حيث مدخل المغارة العليا الجافة... وبعد المرور بنفق طوله 120 متراً تسري قشعريرة «برد» في الأبدان بفعل تبدّل الحرارة والارتفاع الكبير في الرطوبة! على مدى 2130 متراً ينعقد لسان الزائر دهشة بما ترصده عيناه من جمال طبيعي ربّاني، فقطرات الماء الكلسية المترسبة من أعالي جبال لبنان الشجراء على مدى ملايين السنين نحتت تماثيل وقباباً ومنحوتات وأبواقاً وبيادق وأعمدة عملاقة أو ثريات وستائر موشاة بالتبر البراّق أو أطياف إنس وحيوان ونبات... لا فرق! دهاليز وممرات تفضي الى عمق المغارة حيث تتعددّ المشاهد من طوالع ونوازل وما بينهما متعرجات صخرية مائية قبل أن تشرع الأدراج بنقل الزائر الى سقف المغارة فيطلّ عليها من علّ، فتكون ذروة المشهد الذي يخلب الألباب مع إضاءة بيضاء مناسبة وسط صمت مهيب يقطعه بين الحين والآخر صوت قطرة ماء تنسلّ بخفر من شقوق الصخور... لتدغدغ وجه زائر هنا أو تباغت يدّ آخر هناك. وفي هذا المكان المرتفع بالذات أقيمت حفلات موسيقية ونشاطات ثقافية وسهرات ميلادية لتتمازج سيمفونيات الموشحات ورهبة الترانيم بهدأة الطبيعة فيتردد الصدى بين الصخور وينسلّ بخفر في الأرواح والأجساد. والى جعيتا السفلى التي تحف بمدخلها جنائن تتوسطها التماثيل وحديقة صغيرة للحيوانات، يتكرر المشهد الأخاّذ، ولكن الزائر يستكشفها عبر قارب صغير ينقله فوق مسطّح مائي متعرّج يقطع سكون الماء لمسافة 600 متر من أصل 6910 تم استكشافها حتى الآن. وهذه المغارة المائية بامتياز تقفل في فصل الشتاء بسبب ارتفاع منسوب الماء في داخلها فتقتصر الزيارة على المغارة العليا التي تكوّنت قبل المائية بملايين السنين، أي قبل حصول تبدلات جيولوجية عدة تسببت في تعديل مجرى النهر الجوفي الذي يخترق المغارة. البداية... بارودة صيد! يعود اكتشاف المغارة والتي تقع على بعد 20 كلم شمال بيروت الى العقد الثالث من القرن التاسع عشر حين كان أحد الصيادين يصوّب بندقيته داخل فوهة صخرية فسمع ذلك الصدى الرهيب، وسرعان ما سمع خرير ماء فدخل الفوهة وارتاح داخل المغارة، وبعد ذلك جاء المبشّر الأميركي وليام طومسون عام 1836، فأكدّ وجود وأهمية الامتداد الجوفي للمغارة قبل أن يقوم المهندسان ماكسلي وهاكسلي من «شركة مياه لبنان» مع مدير الكلية الإنجيلية السورية القس دانيال بلس باستكشاف نبع نهر الكلب فوصلوا حتى عمق 1000 متر وذلك في العام 1873. وتعاقبت الرحلات الاستكشافية داخل المغارة حتى وصلت المسافة المكتشفة عام 1840 الى 1750 متراً. كان معظم المستكشفين من جنسيات أميركية وأوروبية، الى أن قام النادي اللبناني للتنقيب عن المغاور بجهود لاستكمال استكشاف المغارة وأخذ عمق المغارتين المستكشف يزداد مع دهاليز طويلة ومتشعبّة ، الى أن تم تدشين المغارة العليا في احتفال رسمي عام 1969. وخلال الحرب الاهلية التي بدأت عام 1975 تعرّضت المغارة لتدمير وخراب فأقفلت لعقدين من الزمن الى أن كان موعد تأهيلها وترميمها وتحديثها عام 1995 عبر شركة «ماباس» وبجهود الدكتور نبيل حداد، حيث أضيف إليها «مسرح الصوت والصورة» الذي يعرض فيلما مدّته 23 دقيقة حول تكوين المغارة ومراحل اكتشافها... فضلا عن مرافق سياحية ومطاعم ومقاه ودكاكين حرفية وحديقة حيوان، وذلك كي تأتي الزيارة الى المغارة متكاملة، خصوصاً أن منطقة وادي نهر الكلب تضمّ معالم أثرية منها الصخور التاريخية على ضفاف النهر، و «متحف المشاهير» الذي يضم شخصيات معاصرة متحركة وناطقة بالقرب من مغارة جعيتا. بالآخر ..آسفة طولت عليكن.. بس بتمنى اللي بيصرله فرصة يزورا ما يضيعا تقبلوا مني أرق تحية و فائق الإحترام
أختكم القدس العتيقة عائدون ...
__________________
اللهم إني مغلوبٌ فانتصر !!!
|
#2
|
||
|
||
رد: مغارة «جعيتا» تستعد لدخول قائمة «عجائب الدنيا»
يعطيك العافيه اختي على جهودك المميزة
تقبلي مروري
__________________
الحنين للوطن معناه مشتاق لديارك والله يابومتعب
|
#3
|
||
|
||
رد: مغارة «جعيتا» تستعد لدخول قائمة «عجائب الدنيا»
الله يعافيك بو خالد و مرورك هو المميز
لك مني أرق تحية و فائق الإحترام أختك القدس العتيقة عائدون ...
__________________
اللهم إني مغلوبٌ فانتصر !!!
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لدخول, مغارة, الدنيا», تستعد, «جعيتا», «عجائب, قائمة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ملف كامل عن عجائب الدنيا السبع +صور | سـمــوري | التاريخ | 51 | August 28, 2012 08:51 AM |
عجائب الدنيا السبع | العابره | السياحة و السفر | 4 | February 15, 2011 02:57 AM |
عجائب الدنيا السبعة | أحمدكوووو | الجغرافيا | 8 | August 20, 2009 10:25 AM |
عجائب الدنيا السبع الجديدة | admin | قناة الاخبار اليومية | 7 | April 6, 2009 09:37 AM |
عجائب الدنيا السبع | غرام وانتقام | السياحة و السفر | 4 | July 12, 2008 02:01 PM |