فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > روايات و قصص منشورة ومنقولة

روايات و قصص منشورة ومنقولة تحميل روايات و قصص منوعة لمجموعة مميزة من الكتاب و الكاتبات المنشورة إلكترونيا



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #88  
قديم March 4, 2015, 03:59 PM
 
رد: رواية ثرثرة أرواح متوجعة للكاتبة ضمني بين الاهداب

.
.
الأرصفه...صنعت للمنتظرين...!

.
.
.

فتحت عينيها وبقت تنظر لـسقف وهي تشعر بـ أن الحمل متعب جداً لأنها بدأت تشعر بـحركته...

وضعت يدها عليه...وهي تردد أذكار الصباح فقد نسيتها بعد ماصلت الفجر فـ النوم أصبح رفيقها الدائم...

أشتاقت لبيتها كثيراً..وشعرت بأن البارحه لذيذة الطعم... فهي قد نامت على سريرها اخيراً وبـذراع محمد الحبيب....

أستدارت لتعود لـذراعه من جديد فـتجد الفراش مبعثر...ولآوجود له...

نهضت وهي ترتب شعرها المبعثر وتغسل وجها من ثم ترتدي لها روب سميكاً...

ففضلت الاطمئنان على صغارها من ثم الاتصال به...

شدت الخطوات لـ جناح أطفالها....

لـ تجد أسرتهم خاليه منهم ومبعثره....!


زفرة وهي متأكده بـ أنهم مع بعضهم البعض..وأن موال محمد لن ينتهي...لن يعقل...لن يصبح راكزاً ....سوف يسبب لها الجنون...بل با الفعل أصبحت مجنونه مثله..

فـ هاهي تبحث عن المقالب مثله....وهاهي تجاريه بدمه الكوميدي ...

نزلت تبحث عنهم...

لآوجود لهم....والاصوات الضاحكه تتعالى من السور....

لذا توقعت بأنه يمسك بخرطوم الماء ويعبث به كَسابقات عهده...

أو

محضر لحيوانات اليفه والاصوات تلك من فرحتهم بها...!

لذا تحضرت نفسياً لـكل تصرفاته....وأطلت برأسها...


لتجد فريق كرة قدم ...مكون من مهاجم وحارس...

ثامر وقائد الصغير مهاجمين...طلال حارس....

و

محمد مهاجم ولولوه حارس....

لكن يا للعجب....

محمد يصرخ با الوعيد والتهديد ان أقترب طلال من لولوه بكرته فيقف متخوفاً من تهديده...تحت صوت ثامر الغاضب بكلماته


غش غش طلعها اذا انت خايف عليها...!


من ثم هاهما يغضبان منه ويقذفان با الكره عليه ولايريدون اللعب معه يريدون مشاهدات التلفاز وتركه مع مدللته...
قائد الصغير الذي رافقهم تحت صوت جلجت ضحكات محمد

محمد..\قال غش قال أجل مسدد في مرماك يا ثويمر خمس أهداف قول ماعاد تبون تكملون لنكم خسرانين...


طلال ..\أصلن انت ماتعرف تلعب...بلعب انا وثامر بلاستيشن أحسن منك


محمد يضحك بصوت كوميدي يضحك بقوه كي يغضبهم منه أكثر....


جلـسا الثلاثه على عتبات المقدمه التي تخص قسم الرجال وأيديهم على خديهم...

ومحمد الذي رأى هيئتهم المتمرده ...أصبح يغيضهم بحركات كوميديه وهو يشارك لولوه رقصات مضحكه أمامهم...


نجد وهي تشد الخطوات لهم وبصوت متهكم...\لآيهكم ياعيالي هو وبنته ماعليهم حلا ولآذوق...اليوم بطلعكم الملاهي على حسابي وهو السواق ويفكر ينطق بكلمة رفض.. أقمعه لكم...أجل متجبر عليكم ...لآيهمكم كل أيد فوقها أيد...


كانت تلقي عليه نظرات مبتسمه متحديه....ليتقافزا الصغار بفرحه....أنزل لولوه ليشد الخطوات لها...


محمد ...\تحسبونها قويه أمكم...والله انها كذوب ماتقدر تسوي شي..شوفو قوتي وخافو مني...!

لم ينهي حديثه....حتى حمل نجد على ذراعيه تحت صرخاتها المرتعبه...\يامحمد تكفى عمليتك بلآهبال نزلني والله انك قوي نزلني ياقلبي نزلني مايسوى عليك ذا الخبال كله..

أنزلها بعد توسلاتها المرعوبه تحت صوت ضحكه عميقه منه لتبقى واقفه وهي بكاد تتشبث بعنقه ومرتخي رأسها ليلاصق صدره..

لتهمس بضحكه مرعوبه...\ والله انك خبـل...

أرخى شفتيه لـ أذنيها ليهمس بـجديه ...\قولي ياقلبي وبعدها ياحبيبي والا شلتك مره ثانيه وفوقها لفيت فيك لين تدوخين...؟

هي تعلم بـ أنه ينفذ تهديده لأنه ببساطه مجنون معها...لتهمس بصدق مصحوب بخوف من تهديده \والله أنك قلبي وحبيبي بس تكفى خلآص...

يقبلها على عنقها ليهمس...\أعشق ذا الكلام الحلو أذا قلتيه وخصوصاً ووجهك مخطوف كذا يذكرني بـ أول كلمه حلوه صادقه سمعتها منه في المستشفى....!

أبتسمت بعذوبه له..لآيترك أسلوبه.....وهـي تعترف .. تعشقه..تحبه..تذوب ذوبان بـه...
وأصبحت كل صباح تتمتم بـقرب صدره وهـي تنصت لتلك النبضات بـ أنها تحبه بلآ حد ..
تعـترف بكل جوارحها وبكامل قواه العقليه ان كان أبقى على عقل ومشاعرها القلبيه أن كان أبقى على نبض..بأنه رجل يستحق أن تنصهر به وتمتزج به...
لأنه أعاد أشعال شمعتها من جديد...!

ومن أعاد أشعال الشمعه...يستحق أن تضيء له ظلمة طريقه....!!!




تنظر لـعينيه الممتلئه حياة والتي تضج با الفرح لتبتسم بـرقه...\عسى يومك بعيد ياحـبيبي...!

تشـعر بـ أن يبتسم من أعماقه ويـفرح من أوردته عندما يـسمع تلك الكلمه الاخيره..لـتنسكب منها تلك الكلمه دائماً لـ أجله وأجلها...ولصدقها وعذوبتها على روحيهما...!

قرص خدها بخفه من ثم
أنخفض بهدوء وعانق خاصرتها وبطنها بقبله عميـقه جداً...وهمس..\بنتي الحلوه صباح الخير...مانبي تأخير كثير تعالي على موعدك بعد أربع شهور عشان نسوي أباده جماعيه لـفريق ثامر...!

غرقت بضحك وهي تضع أناملها على شفتيها ليقف بجوارها ويحتضن كفها بدفئ ويتوجهان لتحلق أطفالهم حول لعبة جديده سيشاركنهم فيها,,








.
.
.
الأرصفه...صنعت للمنتظرين...!

.
.
.


امام حضانة الاطفال ...وفي التوقيت الصباحـي لايوجد أحد في ذاك الممر الطويل...

همسـت الدانه وهـي تجلس على عربـتها...\ما أقدر أطل زين عليه كذا...

ماهر الذي كان يدفعها بعربيه...تقدم خطوتين ليهمس...\ بـشيلك بـس أذا عورتك بعمليه قولي نزلني...!

كان يضع في هذا التوقيت يديه تحتها ليرفعها بخفه وتصرخ بخوف..\تخيل المنظر لو أحد يجـي يشوف عياله ...نزلني...مـ ...ا...هر...!!!

أبتسم بحب..\ولآيهمونكـ....شوفي الضابط تركي وش ملحه بين العيال والبنات...يازين ولدي صدق ..صقر بينهم على وكره...!

الدانه وهي تتشبث بماهر وتطل على صغيرها بحب...\يهبـل ...وش ضابطه بعد...الله يخليه لنا ويـكمل شهوره على خير ويكبره لنا....لآحقين على الشهادات والرتب ...!

ماهر غارق بـملآمح الطفوليه الصغيره...\صدق يشبهني شوفي خشمه وفمه...

الدانه بحب..\يازينه ...يازينه...ياربي تخليه لي..أحس بشعور حلو وعميق سبحان الله شعور الامومه ماينوصف..

من ثم همست وهي تضع عينيها بعينه..\أخيراً رزقنـي الله ولد منكـ ..رباط حبـي لك يقوى أكثر ويتعمق أكثر..أخيراً تشاركنا بنفـس وحده تناديني يمه وتناديك يبه..ياحلآة الحلم الي صار حقيقه...!

كانت تنسكب بحبها الدائم وعذوبتها الدائمه...أبتسم أبتسامه عميقه...لـتهمس وهي تضع رأسها على كتفه...\وأنت صرت أحلا وأنت تلبس دور الأب ..ماعاد يمسكك كرسي ولآعاد تسكت كل شوي تقول ولدي ..ولدي..!


ماهر يبتسم بعمق وهو غارق بـذاك الصغير الذي سلب قلبه وعقله من أول نظره...!


.
.
.


على سـرير وصايف...



يـمه...أنا خايفه...شفت حلم مره شين...!


احتضنت وصايف برحمه وأشفاق أميره بين ذراعيها لتهمس \ بسم الله على بنيتي ..انا قايله لك لاعاد تشوفين ذا الخبال الي بتلفزيون ماهو ب افلام كرتون مدري وش هي...هذي اختك الثريا جايبه لك أفلام كرتون أول وش زينهم تابعيهم...

تشبثت بصدرها الدافئ أكثر وهي تشتم عبق أمومة ما لتهمس...\يمه لآتروحين وتخليني والله أخاف...ننام مع بعض دايم دايم..!

همست بحب..\أيه ننام دايم مع بعض أجل كيف وانا أمك وين بروح ماراح أخليك دامك تبيني ...

أبتسمت اميره وهي تحتضن وصايف أكثر ومن ثم تقوم من جديد وتحضر بطانيتها الساقطه لتدفئ نفسها وتدفئ وصايف...لتبتسم وصايف وأميره تعود لـ أحضانها...وتضع رأسها الصغير قريب من صدرها...

لتهمـس بحب...\يمه ريحة صدرك مره حلوه...!

تشعر بوجع يـلآمسها على أستحياء...ويتكئ على روحها المتوجعه...

أحبت تلك الطفله...!

برغم منها أحبت تلك الطفله....

أحبـتها لأن روحها الأصيله تأمرها بـ أن تحبها...

تحبها أكراماً لحب مآ ...

تحبها أشفاقاً....

تحبها حناناً...!

تحبـها أصالة تضرب بعروقها وتصعد لـرأسها....!



ضمتها لـصدرها أكثر...وهي تضع أنفها على رأس أميره لتهمس بحب..\وأنتي بعد ياحلو ريحة شعرك..وذكريني أذا رحنا لـ ام حاتم ناخذ منها الحناء الزين..لن الي عندنا خلص ولآزم شعورنا نحط عليها حنا صح والا لآ...

أميره بطفوله وحماس..\أيه عشان شعورنا تجي طويله وكثيره وحلوه ولونها حلووو...!

قبلتها من جديد وأبتسمت بـ ألم راحل...وكبرياء مقسوم ظهره..وروح متوجعه وحياة لابد أن تستمر لتغـير جميع تلك القرارات وتقلب
جميع تلك القلوب تحت محك أصالتها ...!



.
.
.

في المجالس الرجال...,


أصدقائه متحلقون حوله...أبتسامات ضحكات....يبتسم بهدوء...والتجربه التي خاضها أخرجت رهان أخر...

رهان جديد...بـروح جديده....

أن أعتقدو بـ أنهمـ ينهون النوابغ والعباقره المسلمين بـ قتل وسجن وأذاقتهم الهوان...
فـهذا أبداً لن ينهيه بل يزيده أصراراً وعزم على المضـي

سوف يعاود الدراسه...على أرض الوطن ..ولآبد في يوم من أن يصبح رهان رابحاً بعقله...وشهادته...وماينجزه...!


كـلآم حاتم له البارحه...بـ أن هناك طبيب نفـسي صديق له يريد منه زيارته...لم تجعله يرفض ويعترض ويركبه العناد..!


تقبل الأمر ببساطه...


فما خاضه صعب جداً...ولآضير من المساعده النفسيه...

يـريد أن يعود لـ الحياه من جديد...شخص أخر مصمم أكثر...وعنيد أكثر ...ولآبد أن ينجح حتى لو بعد عثرات كثيره...فكل ناجح لآبد أن يتعثر..!


أبتسم بهدوء لـصديقه الذي وكزه بمرح...\رهـــــآن خلك معنا....كلنا مسوين عشى الليله سلآمة برجوعك...قول تم...يارجال نوسع صدرنا ونستانس..قل تم..!


أبتسم بمحبه وهو لآيريد ان ينزوي ويندب حظه بل يريد أن يفتح نوافذ النور..\تم...!



.
.
.
الأرصفه...صنعت للمنتظرين...!

.
.
.

في أحد المراكز التجاريه....,

أبتسمت...\اليوم عطله وش زين المراكز التجاريه مع الصباح مافي أحد..تعال ندخل هذا المحل حبيبي فيه ملآبس أطفال..ناخذ لتركي ولد ماهر هدايا ...

حاتم ممسك بـكوب الكوفي بيد وبكفه الاخرى يعانق كفها الدافئ...همس بعذوبه...\ نتفه وش صغره وش بنحصل له...أبوه ماعاد وسعته الارض ماكأنه ماهر الي أعرفه كل شوي ماسك أمي والا أبوي عشان يشوفون ولده بحضانه...

غرقت بـ الضحك ..\عقبال ما أشوفك ماعاد توسعك الارض وانت تسحب ماهر يشوف الي بجبيبه...المشاعر الابويه حلوه..ألله لايحرم احد منها.


أبتسما وهما يدخلان المحل...فتقوم الثريا بـ أختيار أحد الملابس الولاديه ورفعها لـ اخذ ذوق حاتم...
الذي كان يبتسم بحب لذوق الثريا...

ليأتيهما صوته الجميل....\يـــــــــــــمه...!

استدارت لمصدر الصوت لـتجده اجمل الاطفال وأعذبهم...ما أن تأكد أنها والداته الا وركض بحب وهو يطوق خاصرتها بيده...

لتبتسم بحب وهي تنزل له وتقبله...\حبيبي....حبيبي انت...وش عندك هنا ياقلبي....

أبتسم خالد...\مع ابوي وخالتي..نتقضى...

من ثم أبتسم بوجه حاتم...\عمي....وش أخبارك...؟

أبتسم حاتم بحب شديد وهو يدنو منه ليقبله...\بخـير...وش أخبار البطل...؟

خالد \طيب....

من ثم أردف...\يمه بروح معكم ...عادي...؟

الثريا بـشوق..\أيه ياقلبي اكيد عادي...بس روح أستأذن من أبوك...وأذا وافق حياك الله...!

تقافز خالد بفرح بـ أتجاه والداه..!


كانت تنظر لـه بـشيء ما....خالـي من كل شيء...لم يعد يعني لها شيء...لآشيء....

لآمشاعر كره تحملها...ولآمشاعر حب....أصبح لآيعنيها بضبط...أصبح صفحه ذهبت وولت وأنتهت....

أبتسمت وهي تستدير لـحاتم لتجده مبتسم لـها....

أصبح يعلم تماماً بـ أن مشاعرها لفهد ميته تماماً...وأن المشاعر الملتهبه اليوم له...وله وحده...

فلم يعد فهد يشكل أي شيء يذكر بنسبه له...لآشيء...

لذا طوق كفها بـ أصابعه ليهمس...\على كذا لآزم نقضـي لخالد كذا غرض قبل لآنطلع..؟

أبتسمت بفرحه عميقه..\جعل عمرك طويل ولآأخلا انا وخالد منك ومن حبك...,





على الجانب الاخر...

ما أن ثرثر صغيره بتلك الثرثره التي تسللت لروحه لتقتله الا ورفع عينيه لمكان الاشاره التي يشير لها...

فيجدها ...كفه بكفها من جديد...ويبدو انهما منسجمان...سعيدان..ليس بينهم أي مشكله..ولآشيء...!

مؤلم رؤيتها مع غيره...مؤلم حد الاحتراق...لكنه يعلم بـ أنه يستحق...وأنها أقوى منه بكثير....عندما تركته...فـ هي تركته بلا عوده...!

لـذا يشفق على روحه التي مازادها الهجر والبعد الا ندم وشوق لـتلك الثريا البعيده اليوم حد السحاب....وقد تلقفها السحاب لأنه يستحقها..!

كان خالد يقبض على كف والده بـ أصرار..\ها يا يبه أروح مع أمي وعمي حاتم ها الاسبوع...قول تم...!


يكرر الرجاء كي يستفيق والداه...\ها يبه...تم...!


أبتسم بـ ألم...ليهمس بوجع...\أيـه تم...رح...الله يستر عليك وعليها...!

أبتسم الصغير وهو يتقافز ذاهب لوالدته التي لم تلقي حتى النظره لفهد بل متشبثه بكف حاتم .....


بينما عيني فهد تتراجع ليستدير ويجد زوجته تنظر لـصديقتها ولزوجها الجديد...

لتهمس بندم موجع...\عوضها ربي خير...لكن حنا ونياتنا الشينه شف حياتنا من مشكله لمشكله ...!

أبتسم بتهكم....\خوذي الي محتاجته وخلينا نطلع...نفـسي ضاقت علي..!





.
.
.

كل أرمله...في يوم سوف تفرح...!

كل مطلقه..في يوم سيفتح لها نافذة من نور..!

كل رهان...في يوم سيعود....!

وكل عاشق كـحاتم في يوماً سيلتقي بمحبوبته أن صبر وصبر...!

وكل متواضعة جمال مرحه كـ الزين في يوماً لابد ان تعانق جمال مثل جمال روحها كـ فيصل وتسير حياتهم بلآعقد بسيطه جميله...



كل تلك الاروآح التي تثرثر وهي متوجعه....ستبرأ...سيالتئم الجرح...سـنسعد...ونفرح....ونعيش واقعاً أجمل ...
فقط تشبثو با الأمل...وبا الغد الأجمل...!!


.
.
.

همسة محبه...\ يارب...ما بدأنا أجتماعنا كل جزء الا بـ [ ببسم الله...]

وما أنتهى أجتماعنا الا بـذكر عطر فيك....

فآ...يارب...أروآح تحلقت هنا تحمل قلوباً نابضه با الدفـئ...يارب كما جمعتنا على ذكرك...

أجمعنا تحت ظل عرشك ...يوم لآ ظل الا ظلك...وأغفر كل زلة مضت..ورمم عثرات عملي وأعمالهم...وأسعد أرواحنا بك...


[ سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لآ اله الا أنت أستغفرك وأتوب اليك...]...
.
.
.
أنتهى..!
.
.
.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية سبعة أرواح اميرةدودا الروايات والقصص العربية 0 October 5, 2014 08:08 AM
ملخص رواية سلالم النهار -رواية للكاتبة فوزية شويس السالم Yaqot روايات و قصص منشورة ومنقولة 0 May 8, 2014 10:41 AM
تحميل رواية شلي دخل بالنوم و وسادة الريش ما دام حضنك ضمني وإحتواني SEO روايات و قصص منشورة ومنقولة 0 October 25, 2012 03:58 PM


الساعة الآن 01:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر