فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > النصح و التوعيه

النصح و التوعيه مقالات , إرشادات , نصح , توعيه , فتاوي , احاديث , احكام فقهيه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم January 31, 2015, 10:45 AM
 
اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا: الوهابية تروي الوهابية | من خلال كتاب “روضة الأفكار والأفهام لم

اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا: الوهابية تروي الوهابية | من خلال كتاب “روضة الأفكار والأفهام لمرتاد حال الإمام وتعداد غزوات ذوي الإسلام” لإبن غنام تلميذ ومؤرخ محمد بن عبد الوهاب | فقط من خلال الأعمال والممارسات تاريخ داعش1.0 أو تاريخ الحركة الوهابية !






رابط تنزيل


أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله
ألا لعنة الله على الرافضة الأنجاس الذين يلعنون صحابة نبينا صلى الله عليه وسلم ويلعنون زوجاته ويطعنون في عرضه صلى الله عليه وسلم ويحرفون كلام الله، ولعنة الله على نظام ملالي قمامة النجاسة، ونبرأ إلى الله من أي إنحراف في العقيدة والدين عما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وأهل بيته. نحن مسلمون وكفى. ومن لم تكفه كلمة “مسلم” فلا كفاه الله.
فكروا ولا تكفروا المسلمين وتضللوهم. نحن آلينا على أنفسنا أن ما نوزعه على آل سعود الوهابية نوزعه بالعدل والقسطاس على ملالي قم النجاسة. فاتقوا الله وافتحوا عيونكم واقرؤا … ولا تبهتونا.



هام: ايرادنا لهذه الوثيقة التاريخية ولهذا المقال المرفق، هو لأجل توجيه العمل الفكري السياسي ضد أخطر فكرة تعتمل الثورة وتأتي عليها من اساسها لتلقي بها في احضان الإستبداد والإستعباد للهيمنة الأجنبية بإسم الإسلام أي “الدولة الدينية” أي “الوهابية”. فلا وجود لمحتوى الدولة الدينية في الإسلام قبل ظهور محمد بن عبد الوهاب، وهي أبرز بدعة له في الإسلام وأعظمها في تاريخ الأسلام وأخطرها، فهي:

1- تجعل من التغلب على الأمة شرطاً من شروط الإمارة العامة (أي من أجل إقامة واقع عن طريق التغلب على الأمة. ولا علاقة لهذا برأي الإمام أحمد بل هو تحريف له، إذ الإمام أحمد تحدث في واقع قائم حصل من خلال تغلب خارج على حاكم حتى أصبح الخارج حاكماً ورضي به المسلمون وبايعوه حتى صاروا ينادونه إماماً، هنا يفتي بجواز بيعته) . فتجعل بذلك من التسلط على المسلمين وقهرهم لإعتلاء ما لم يقطعوا من رقاب ابنائها لحكمهم، طريقة محتومة. وتجعل بذلك من متبنيها عدواً لدوداً للأمة. في حين أن الإسلام يجعل السلطان في الأمة ولها. وهي من تختار بتمام الرضى وعن مشورة من المسلمين، حقاً لها وواجباً عليها، امامها (رئيسها، خليفتها) ليحكمهم بالإسلام. ثم تقوم الأمة، حقاً لها وواجباً عليها، بمحاسبته على مدى إلتزامه بالإسلام.

2- تجعل من العالم/الشيخ ينحاز إلى الحاكم ويتحالف معه فيجلس معه على كرسي الحكم ليحكما الأمة وزيادة عليه يحاسبانها! فتركزت عند الحاكم خاصيتي على الأقل الحكم والمحاسبة، ينتج عنه تركيز في التشريع والفتوى بحسب ما يرغب الحاكم (أو سيده الإنجليز والأمريكان)، فكانت دولة دينية مطابقة لواقع الدولة الدينية الكنسية في أوروبا القرون الوسطى. في حين أن أن الإسلام يجعل السلطان في الأمة بعلمائها وهم في مقدمتها. فتختار بعلمائها، بتمام الرضى وعن مشورة من المسلمين، حقاً لها وواجباً عليها، امامها (رئيسها، خليفتها) ليحكمهم بالإسلام. ثم تقوم الأمة بعلمائها، حقاً لها وواجباً عليها، بمحاسبته على مدى إلتزامه بالإسلام.

3- تجعل أجهزة الحكم والإدارة مركزة حول ثلاثة أجهزة: شرطة، قاضي وجلاد. ولا تطبق من الإسلام غير أحكام تكميلية من مثل الحدود والتعزير وقانون العقوبات … وأحكام أخرى في مسائل سطحية! فكانت زيادة على كونها دولة دينية أنها دولة تحكم بإسم الإسلام ولا تحكم به.

أيها المسلمون، ونخص بالنداء منهم أهل الشام، إن الفضائع التي ترونها اليوم من عصابة الردة داعش التي تظاهر عليكم عدوكم الكافر الحربي الذي إجتمع عليكم من كل حدب وصوب وتذبح أبناءكم وتستحيي حرائركم، بل وتسبيها وأطفالكم، وتهجركم من بيوتكم وتهدمها، وتحرق محاصيل زراعتكم، وتمثل بجثث ابنائكم وتحرق جثثهم وتشوه وجوه من تقتل لمسح كرامات الشهادة من على وجوههم، … كل هذه الفضائع وأكثر انما يفعلونها استنانا بسلف لهم، كان قد فعل مثل ذلك وأكثر، وأتى مع آل سعود نفس المنكر من القول والفعل وأكثر، ولكنكم قد خدعتم فيه وخدعكم فيه عملاء وخونة الفكر والثقافة، عبدة الدرهم والدينار، باعوا شرفهم العلمي بالدولار لفكر البترودولار، ألا وهي الحركة الوهابية في حياة محمد بن عبد الوهاب مع آل سعود. عملاء الفكر والثقافة يعلمون تاريخه ولكنهم لا يذكرونه لكم أو يدلسوه ويلبسوه مسوح الإسلام للتلبيس عليكم فيه … ففكر الخراب الوهابي هو رأسمال غربي (إنجليزي تحديداً) سبق فكر “الإسلام المعدل الأمريكي” بما يقارب ال3 قرون، وهو أهم عامل إستقرار للإستعباد والهيمنة الأجنبية على بلادنا لمواصلة نهب ثرواتها وتمرير سياسات الغرب عليها.

إن عملاء الفكر والثقافة، تجار الكلمة والفتوى، خونة أمانة العلم والتبليغ، الذين يطمسون على الأمة حقيقة الحركة الوهابية وحقيقة محمد بن عبد الوهاب، هم كأحفاد لجيلنا الحاضر بعد 270 عاماً من عامنا هذا، يقولون عن المجرم البغدادي إمام زمانه، الخليفة الراشد، ومجدد أوانه العلامة الهمام، وعن السفيه العدناني العالم المجدد المجاهد العابد الزاهد المتكلم …!

اليوم يلمس الغرب الحاجة الملحة إلى تقنين ثورات الشعوب وتوجيهها إلى تحقيق مشاريع الغرب في المنطقة. وكما هي العادة في كل وثبة للشعوب أو بوادر تغيير حقيقي، يلجأ الغرب إلى نفس فكر الخراب الوهابي من أجل إجهاض النتيجة والإرتداد بالشعوب إلى درك أسفل مما كان من دركات الإستعباد لأنظمة طاغوتية وكيلة للغرب الكافر. وحيثما تم توظيفها في شكلها التقليدي الذي يقدمه آل سعود، توظف – كما حدث في جميع الأماكن وعبر جميع الأزمان، من هدم الخلافة إلى تنصيب الأنظمة الإستخرابية إلى إحتلال فلسطين وبيعها ليهود، إلى أفغانستان، إلى الجزائر، العراق، … وأخيراً إلى الثورات. فتدخلت في مصر، لإسقاط مرشح الإخوان المنتخب ديمقراطياً، وإعادة العسكر وإحاطته بالعلمانيين الاستئصاليين وأفتوا بجواز إختيار رئيس كافر وبضرورة تبني الديمقراطية الكافرة (تنويه: كفرها من حصر التشريع في البشر (مرشحي رؤوس الأموال تحديداً، فكانت فوق كفرها أنها حكم رأسالمال وليست حكم الشعب). أما الإنتخاب فهو من وسائل إختيار الإمام/ الخليفة/ الرئيس في نظام الإسلام)، وتدخلوا في تونس لدعم العلمانيين، وتدخلوا في اليمن لدعم إجهاض الثورة ثم لدعم الحوثيين (حزب إيران في اليمن) عسكرياً ضد حزب الإصلاح الاخواني،… أما في الشام …

أما في الشام، فإن الوهابية في شكلها التقليدي المباشر المفضوح المكشوف من خلال عمالة نظام آل سلول الوهابية وبيعهم لأرض الحرمين للأمريكان قواعد عسكرية ومزارع، ومظاهرة الكافر الحربي الأمريكي على المسلمين، … لا يمكنها الإلتفاف على ثورة أحاطها الواعون على الإسلام فكرياً وسياسياً برعاية خاصة منذ الدعوة لإطلاقها ثورة من أجل الإسلام ونظامه ودولته دولة الخلافة على منهاج النبوة الموعودة المنشودة، إلى حد اليوم، … فكان لا بد للوهابية من قناع ! والقناع موجود وهو من رواسب النفير الأمريكي السعودي لأفغانستان، فتمت تجليته من رماد القاعدة واذكائه وتقويته عسكرياً لتغليبه على غيره، بل وللقضاء على القاعدة نفسها ! فتدخل على موجة الثورة بعد عامين من إنطلاقها وإستحالتها على الإلتفاف أو الاحتواء … حتى كتب معهد بروكنغز منذ اواخر 2012 أن من ضمن الإستراتيجيات الأمريكية إقامة خلافة وهابية بالتعاون مع المخابرات السعودية ! فكانت داعش وما ترون من فضاعاتها وتوظيف الغرب لها من أجل سحق ثورة الشام، بل وسحق إسلامية ثورتهم واردائها أرضا قاحلة جرداء لا تصلح إلا لنبت النكد العلماني، فيتلقف أهل الشام، إن استطاعوا، المدنية الكافرة كماء ملوث عند مشرف على الهلاك في صحراء قاحلة … وإلا فدواب في مزرعة أمريكية جديدة تحكم بإسم الإسلام لتأمين مصالح الغرب وفي مقدمتها “إسرائيل”!

الدور الذي تقوم به داعش اليوم في الشام، هو نفسه الدور الذي قامت به الحركة الوهابية من قبل.

الحركة الوهابية خرجت على سلطان المسلمين، مظاهرة للإنجليز حيث كان خروجهم بإيعاز منهم ودعم بالمال والرأي والسلاح حتى أن جنودها كانوا أفضل تسليحاً من جنود الخلافة العثمانية …، بغية هدمه تحت شماعة الإصلاح، معتبرة أن المسلمين هم فقط الذين بايعوا آل سعود وغيرهم كافر أو مرتد أو مشرك، فقتلت المسلمين تقتيلاً وأخذت أموالهم غنيمة.

وداعش اليوم تخرج على المسلمين تقتل برهم وفاجرهم مظاهرة عليهم لعدوهم الكافر الحربي الذي إجتمع عليهم من كل حدب وصوب وتذبح أبناءهم وتستحيي حرائرهم، بل وتسبيها وأطفالهم، وتهجرهم من بيوتهم وتهدمها، وتحرق محاصيل زراعتهم، وتمثل بجثث ابنائهم وتحرق جثثهم وتشوه وجوه من تقتل لمسح كرامات الشهادة من على وجوههم،… بدعم غربي واضح بالتسليح والتذخير والتجنيد من خلال أعمال اهدافها رجعية عكسية، كمسرحيات الإستلام والتسليم أو إصطناع عدائها والتظاهر بحربها وتغويلها في الإعلام،… بغية منع إقامة سلطان المسلمين، تحت شماعة اقامته ولكن بالقهر والغصب والقتل والتغلب على المسلمين، معتبرة أن المسلمين هم فقط من بايع البغدادي وغيرهم إما كافر أو مرتد، وهي تقتل المسلمين تقتيلاً وتهجر عوائلهم وتهدم دورهم.

فلإجرامهم إمام وسلف. ولخروجهم على سلطان المسلمين قدوة ومثل وهو محمد بن عبد الوهاب الذي قد فعلها تماماً وبتطابق عجيب في أهل الجزيرة المسلمين رفقة آل سعود. وهذا ليس بهتاناً من أحد عليه، أو إفتراءً لا دليل عليه، وإنما هذا هو تاريخه الذي كتبه له في حياته مرافقه وتلميذه الحسين بن غنام. وهو موضوع هذا الإدراج الذي نقدم لكم فيه الكتاب ورابطه لتنزيله والإطلاع عليه بأنفسكم حتى تستنتجوا، من خلال مطابقة المعلومات التي فيه مع واقع عصابة البغدادي الذي تعيشونه اليوم، ما يجب استنتاجه والعمل به. فإن ثمرة العلم العمل به. وإلا فإننا نعوذ بالله، كما قال صلى الله عليه وسلم، “من علم لا ينفع”. بل ومن علمه ولم يبلغه، فإنه آثم قلبه ويأثم به بل ويخون أمانة العلم بكتمه.

و”لا أقول لكم إلا كما كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول ” اللهمَّ ! إني أعوذ بك من العجزِ والكسلِ ، والجُبنِ والبُخلِ ، والهَرمِ وعذابِ القبرِ . اللهمَّ ! آتِ نفسي تقواها . وزكِّها أنت خيرُ مَن زكَّاها . أنت وليُّها ومولاها . اللهمَّ ! إني أعوذُ بك من علمٍ لا ينفعُ ، ومن قلبٍ لا يخشعُ ، ومن نفسٍ لا تَشبعُ ، ومن دعوةٍ لا يُستجابُ لها “”(1) .

الكتاب: كتاب “تاريخ نجد” (1994 ميلادية – دار الشرق) الذي حققه ناصر الدين الأسد، وقابله على الأصل(*) (الذي ألفه الحسين بن غنام تلميذ محمد بن عبدالوهاب ومؤرخه، وعنونه “روضة الأفكار والأفهام لمرتاد حال الإمام وتعداد غزوات ذوي الإسلام“(*))، وقدم له حفيد محمد بن عبد الوهاب، عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ.
رابط تنزيله


مفاتيح لقراءة سليمة:

1- أهل الجزيرة العربية مسلمون مذ جاء الإسلام. ولم يبق في أرض الجزيرة مشركاً قط. أما في هذا الكتاب فتجدون غير ذلك!

2- عندما يذكر: “هجم المسلمون”، أو “أهل الإسلام” أو “دخل في الإسلام” أو “ذوي الإسلام” -كما هو في عنوان الكتاب … المقصود به آل سعود وبن عبد الوهاب ومن بايعه على الحكم.

3- عندما يذكر كلمة “الردة” أو “الكفار”، تعني من لم يدخل في طاعة آل سعود وبن عبد الوهاب، أو خرج عليهما دفعاً للظلم، وهو ما يعني استحلال دمائهم وأموالهم وأعراضهم، وذلك ما يعدده إبن غنام فيما يسميها غزوات “ذوي الإسلام”!

4- رغم أن الكتاب جميعه على ما سبق من النقاط من إعتبار من لم يبايع آل سعود فهو كافر مرتد حلال الدم والمال والعرض ورغم أنه يذكر بالتفصيل وقائع “الغزوات” ووصف لآل سعود وبن عبد الوهاب بأنهم أهل الإسلام، وأن الذين يقتلونهم هم أهل كفر وردة وشرك وأعداء الله وأعداء الإسلام،… رغم ذلك، تجدون فيه أن محمد بن عبد الوهاب جلس إلى فلان وفلان حتى يقول لهم أنه أبداً لا يكفر بالعموم ولا يكفر المسلمين … يعني لمن تساءل عن كذب العدناني والبغدادي، لكم بداية الجواب وجدوا الجواب بأنفسكم.

5- وعندما يقول “عادوا إلى الإسلام” المقصود “عادوا إلى طاعة آل سعود الوهابية”.

6- مقدمة الكتاب تريد من القارئ يحصل في ذهنه تصوراً معيناً عن واقع الجزيرة قبل بداية قراءة الأحداث والوقائع المدونة في الكتاب، حتى تكون قراءتها أقل تنفيراً من محمد بن عبد الوهاب ومن أفكاره ومن أعمال حركته و أقل بعداً من نفس القارئ، من مثل أن الشرك بالله قد عم جزيرة العرب والهدف هو تبرير توصيف محمد بن عبد الوهاب للذين يقاتلهم آل سعود بأنهم كفرة أو مشركين أو مرتدين، وبالتالي تبرير استباحة دمائهم بالجملة وأموالهم وأعراضهم … ما لم يبايعوا آل سعود. وفيه إرادة تشبيهه، من خلال تقديم سيرته أنه لا فرق بينه وبين الرسول صلى الله عليه وسلم … من حيث الواقع الذي جاءا فيه ومن حيث طبيعة عملهما، بل ومن حيث طبيعة محتوى دعوته نفسها، إذ شهد عليه أكثر من شاهد (تجدونها في الرسائل في الكتاب، ولكنه أوردها ليكذبها) أنه يدعي “أن لم يعلمه أحد”، أي لا شيخ ولا عالم له، “أن لم يعلم التوحيد على حقيقته قبله من أحد، وأن من ادعى ذلك فقد كذب وإفترى…“!!! أي أنه ملهم أو نزل عليه وحي ما بما كان يقوله … وهو تكفير لمن سبقه من علماء المسلمين … وكان ينكره عليه علماء المسلمين … إلى حدود ظهور البترودولار فاكتسبت الوهابية سطوة المال واشترت تجار الكلمة والدين فلا تكاد تسمع من منكر عليها!

5- كما ننوه إلى أن محمد بن عبد الوهاب عاش ما بين (1115 – 1206هـ) أي (1703م – 1791م) وتوفي آخر شوال 1206 هجرية حسب الحسين بن غنام نفسه، أما إبن بشر وعبد الرحمن بن قاسم فيقولان أنه توفي آخر ذي القعدة من العام نفسه الموافق ل-20 يوليو 1791.


(*) تنويه هام: تحرير كتاب جديد مستنبط من النسخة الأصلية للحسين بن غنام، ومراقبة محتواه بدل نشر النسخة الأصلية، له معنى واحد وهو أن النسخة الأصلية تحتوي على أخبار لا يراد لها أن تخرج للعلن، خصوصاً اليوم في عصر ثورة الوعي قوة ثورة المعلومة. ورغم ذلك فمحتواه كاف جداً لفهم حقيقة الحركة الوهابية من خلال ممارساتها في حياة محمد بن عبد الوهاب وأعماله وممارساته وأعمال وممارسات آل سعود بتوجيهات محمد بن عبد الوهاب “الشرعية” والتي ارختها الحركة الوهابية هي بنفسها عن نفسها. حتى لا يزايد على الحقائق الثابتة ولا يقال مجرد افتراءات لا أصل لها.









لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
|اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا: الوهابية تروي الوهابية ... فقط من خلال الأعمال والممارسات تار. عبد الحميد بن مختار مقالات حادّه , مواضيع نقاش 0 September 8, 2014 07:49 PM
اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا: الوهابية تروي الوهابية عبد الحميد بن مختار مقالات حادّه , مواضيع نقاش 1 August 20, 2014 12:32 PM
تحميل كتاب الوهابية في صورتها الحقيقية سيد الحسني كتب اسلاميه 0 January 26, 2011 07:33 AM
تحميل كتاب الوهابية وأصول الإعتقاد سيد الحسني كتب اسلاميه 0 January 23, 2011 02:44 PM
تحميل كتاب الوهابية والتوحيد سيد الحسني كتب اسلاميه 2 November 26, 2010 09:14 PM


الساعة الآن 01:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر