فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > مقالات حادّه , مواضيع نقاش

مقالات حادّه , مواضيع نقاش مقال حاد و صريح تحب ان توجهه لفرد او مجتمع معين



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم January 27, 2015, 01:11 AM
 
رد: المداخلة : ترويج للخيانة وتلميع للعمالة واشاعة للجهالة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحميد بن مختار مشاهدة المشاركة
المداخلة : ترويج للخيانة وتلميع للعمالة واشاعة للجهالة






المداخلة أو المدخليون أو التيار المدخلي هي جماعة غير واضحة المعالم مجهولة المنبت غير معروفة الجذور يقوم أساسها المنهجي على رفض الطائفية والفرقه والتحزب وخلافا لكثير من التيارات السلفية يعتبر المداخلة أنه لا يجوز معارضة الحاكم مطلقا ولا حتى إبداء النصيحة له في العلن وتعتبر ذلك أصلا من أصول عقيدة أهل السنة والجماعة ومخالفة هذا الأصل يعتبر خروجا على الحاكم المسلم، كما يتميز التيار المدخلي عن غيره من التيارات السلفية بأنه يعتبر أن الجماعة المسلمة هي الدولة والسلطان، ومن ثم فهي تشن هجوما حادا على الجماعات الإسلامية والحزبية لأنها ضد مفهوم الجماعة في رأيهم ومن ثم فهم خوارج على النظام ومبتدعة في الدين وهجومهم عليهم يهدف إلى إنهاء الفرقة في الأمة والتفافها حول سلطانها.

المداخلة فهم أتباع ربيع المدخلى خادم الملقب بخادم الحرمين – و هم الذين يلوون أعناق الناس إلى الملوك لا إلى الله صاحب العزة و ملك الملوك سبحانه

النشأة
ظهر المداخلة بعد تحرير الكويت عام 1991 في دول الخليج العربي والجزائر وهي تطلق على نفسها رسميا جماعة المدينة نسبة للمدينة المنورة أو المداخلة نسبة للشيخ ربيع المدخلي وأحيانا يطلق عليهم الجامية نسبة للشيخ محمد أمان الجامي لتشابههم مع منهجه في بعض الأمور وخاصة أن ربيع المدخلي كان أحد أنجب طلابه.

الخصائص والصفات
من خصائص التيار المدخلي أنه يدعوا إلى إيقاف الجهاد، وعدم إنكار المنكر بل لابد من استئذان الحاكم في ذلك ولا ينصح المسؤولين إلا سرا، ويؤمن المداخلة بأن كل حاكم بأي قانون حكم وأي شريعة استبدل فهو ولي أمر يقوم مقام الرسول له السمع والطاعة لا لأنه حاكم متغلب وإنما لأنه ولي أمر له بيعة شرعية ويحلل البعض بأن غياب القدوات في حياة أتباع التيار المدخلي أدى إلى غياب التربية الحقيقية الأخلاقية السلوكية مما أثر في فكرهم وسلوكهم مما جعلهم أقران وفي مصاف بعض وكلهم مشايخ وعلماء وكلهم يفتي.

الجامية ما هم إلا شتات مفرق جمعه النظام واسدى عليهم ستاره فلا تجمعهم سوى قضية تصنيف الناس وتفسيقهم وتبديعهم بل أدق من ذلك أن الذي يربطهم هو شعورهم بالنبذ والطرد من المجتمع والكراهية المطلقة لكل الناس ولا أدل على ذلك من كثرة تفرقهم وتشتتهم واختلافهم على بعضهم فعلى سبيل المثال لا الحصر

ومن صفاتهم سوء الخلق وجفاء الأخوة وغلظ العبارة ووقاحة الإشارة وقسوة القلب وتلون الجلد ولعنة الطبائع واتساع الذمة والجبن والخوف عند الملمة والتملص من المسؤولية والهرب من المواجهة. إن الواقع ليتبرأ من هؤلاء الذين يصدون عن اخوانهم فلا يسلمون لأن الناس عندهم مبتدعة. والمجالس تنبئك عن انشغالهم في تصنيف اخوانهم فلم يسلم منهم أحد حتى انفسهم لم يسلموا من انفسهم. فما تركوا عالما ولا شيخا ولا إماما ولا جماعة ولا فرقة إلا لمزوها، ولم يسلم منهم إلا ولي الأمر.
وضحالتهم الشرعية وقلة علمهم.. انهم هم المنظرون العلماء المفتون وقد شحنت رسائلهم بالاغاليط والاكاذيب والجرأة على العلماء السابقين والتنقص من قدرهم وقد شحنوا اشرطتهم بالاقوال المبتورة والحكايات المكذوبة الملفقة والنقول المغلوطة وحمل النصوص على غير محملها وانزال مرادات العلماء على ما يشتهون

ان مجموع ما قدمه الجامية المداخلة بشيوخهم الاحياء منهم والاموات وبشبابهم المجتمع منهم والشتات انما هو هدم وتفريق وكلام لا ينتهي في تصنيف الناس والعلماء وردود مريضة عقيمة إن مجمل ما قدموه للأمة هو التجسس عليها، وضرب بعضها ببعض فالجامية المداخلة هم الذين قدموا تقريرا مفصلا عن الصحوة الاسلامية وخطرها على الأمة، قدموه لمؤتمر وزراء الداخلية العرب لمكافحة الإرهاب. وهم الذين بلغوا عن كثير من التسجيلات الإسلامية في كل أنحاء العالم ليتم اغلاقها ومصادرة ما فيها بحجة أنها تنشر الإرهاب. وهم الذين بلغوا عن مئات الطلبة ليتم فصلهم من الدراسة أو الوظيفة وهم في أوج تفوقهم وتقدمهم سواء في الدراسات العليا أو الجامعية. وهم الذين عملوا جواسيس بين الشباب لنقل اخبارهم في حلهم وترحالهم وجلوسهم وقعودهم.

ولا يملك الجامية المداخلة أي قبول لهم بين الناس ولا حتى بين اهلهم بل حتى بين بعضهم فقلوبهم متنافرة، وهم كالجواسيس في الدول الشيوعية كل منهم يخاف من الآخر أن يشي به أو يتكلم عنه. وهناك التناقض الصارخ في حياتهم بين النظرية والتطبيق، ففي الوقت الذي يتكلمون فيه عن ولي الامر يعصونه متى ما احتاجوا أو غابت اعين الرقابة عنهم، وفي الوقت الذي يتكلمون عن اخوانهم من باقي الجماعات ويشنعون عليهم ويجاورهم في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم مئات من المتصوفة والعلوية ولا يجرؤون ان يتكلموا عليهم. ولقد أكثر الجامية المداخلة الكلام عن ولي الأمر وأنا على يقين انهم يفاخرون في هذه القضية لان ظهورهم بعد لم تجلد وتسخن عليهم الحديدة ولم تفتح لهم المعتقلات، ومع هذا فهم يتخذون ولي الأمر ستار التطويع الناس أو إرهابهم

و باركوا تدمير دولة طالبان، وفرحوا بقتل وترويع المسلمين في الشيشان، وحرموا جهاد الدفع للمحتل حتى يظهر الإمام، وسعوا بالوشاية ببقايا الشباب المسلم عند الأنظمة والحكومات للإيقاع بهم.

كل ذلك وأكثر وهم يعرفون أنفسهم بأنهم من يدعو إلى السمع والطاعة لولاة الأمور في المعروف، ويدعون لهم بالصلاح والعافية والتوفيق وحسن البطانة سواء في مجالسه الخاصة أو في خطب جمعة أو في محاضرة أو في مقالة. وأنهم من يحذر من الخروج على ولاة الأمور، وينهى عن شق عصا الطاعة وهم من يحذر من الفكر التكفيري ورموزه وهم من ينشر فتاوى العلماء ومؤلفاتهم التي تحذر من الجماعات الحزبية كجماعة الإخوان المسلمين، وجماعة التبليغ وأمثالهم وهم من ينشر فتاوى العلماء التي تحذر من الطرق المخترعة المبتدعة في الدعوة إلى الله كالأناشيد المسماة بالإسلامية، والتمثيل، والقصص وأمثالها. ومن ينشر فتاوى العلماء ومؤلفاتهم في الردود التي تكشف عن أخطاء الجماعات أو أخطاء الدعاة التي تمس العقيدة أو تمس منهج الدعوة إلى الله تعالى.

وللاشارة فان كل من خالفهم فهو تكفيري.

عرف منتسبوها بسلاطة لسانهم مع من خالفهم و تلونهم و انكماشهم على انفسهم و محاربتهم لكل محاولات البناء والتأسيس و ايغار صدور الناس على كل من خالفهم من دون ان ترى لهم مجهودا يذكر سواء في الدعوة او غيرها.




اشارة : ها هي بعض عناصرهم وبعض مواضعهم ومثبّتة في هذا المنتدى ولا حول ولاقوّة الاّ بالله .


إلى الديان يوم الدين نمضي *** وعند الله تجتمع الخصوم
ستذكر يا ظلـــوم إذا التـقـينا *** غدا عند المليك من الملوم


يا مصلح الأمة ومنقذها من (المداخلة !!!)
تحديتك مرة واثنين ...... وهذه الثالثة ...
إن كنت صادقا و ـ فحلا ـ فاثبت لي أننا نحن ( المداخلة ) ـ كما تسمينا ـ , ونحن لسنا مداخلة , نحن سلفيون على منهج السلف الصالح ....
أقول : أثبت لي من كلام سلفنا الصالح , الأئمة الجهابذة , أننا على الباطل , وأننا مبتدعة , وأننا منبوذون ومبغوضون وووووو ..... إلخ من السب والطعن ـ بغير حجة ولا دليل ـ سلعة الجبناء والضعفاء , كما أثبت أنا ضلال سيد قطب من كتبه , وأنه على عقيدة فاسدة على غير عقيدة سلفنا الصالح ..
أما بخصوص التعامل مع الحاكم , فنحن لم نخرج عن منهج محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه , وأئمة الإسلام ـ والحمد لله رب العالمين ـ .
وانظر هنا غير مأمور

https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_458299.html

وانظر كذلك
لهذا السبب يُبغضون (المداخلة !!) تعييرا , السلفيين حقا ونسباً !!

وأخيرا أقول لك " قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين "
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير سورة المجادلة الفراشة الفراشة النصح و التوعيه 0 February 6, 2014 09:01 AM
غوايات الشيطان - المجادلة و الوسواس جواد63 النصح و التوعيه 2 March 18, 2012 02:30 PM
سحب الجنسية المصرية من موريس صادق للخيانة العظمي @abdelrahman@ قناة الاخبار اليومية 1 May 22, 2011 11:00 PM


الساعة الآن 06:09 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر