فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > معلومات ثقافيه عامه

معلومات ثقافيه عامه نافذتك لعالم من المعلومات الوفيره في مجالات الثقافة و التقنيات والصحة و المعلومات العامه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم May 25, 2014, 02:18 PM
 
تقرير كامل عن النباتات

الريحان (الآس ): وهو نبات عطر. والآس شجيرة الشعراء. وهو رمز للنصر وللحب السعيد عند قدماء اليونان، تصنع منه الأكاليل للمنتصرين في المعارك وللعرسان. يرد ذكره في "العهد القديم" إذ تصنع منه أكاليل لحفلات الأعراس، بعض الطقوس الدينية. استُعمل خشبه كبخور، ويقطر البعض أزهاره لاستخراج "ماء الملاح". الذي يستعمل للعناية بالبشرة ويوجد في كورسيكا، وبلدان الحوض المتوسط وهو شجرة دائمة الخضرة، أوراقها لمَّاعة وعطرية مليئة بغدد صغيرة تتفتح زهورها في شهر آيار/ مايو بيضاء ولها رائحة زكية، وتنضج الثمار في الخريف.

-------------------------------


البلسم: جنس من شجر من القرينات الفراشية يسيل من فروعها وسوقها إذا جرحت عصارة راتنجية، تستعمل في الطب وهي من أشجار البلاد الحارة.

-------------------------------

البنفسج: نبات عطري بستاني وبري، فالبستاني له ساق رقيقة وعليها زُغب يسير يمتد على وجه الأرض، وله نور اسمًا نجولي يميل تارة إلى البياض وتارة إلى الحمرة على حسب اختلاف أصنافه وله وريقة ملفوفة خارجة من ناحية أقماعه مما يلي طرف الغصن المتعلق به النور كلسان مسلول من القف.

-------------------------------

البهار: زهر أصفر اللون، طيب الرائحة، يوجد في شبه الجزيرة العربية بكثرة

-------------------------------

البيلسان: شجرة تاريخية، في بعض مناطق سويسرا، وإيطاليا الشمالية كان اليونانيون القدماء يستعملونها بكثرة، وكذلك سكان روما القديمة. وساد اعتقاد قديم مفاده أن زراعة هذه الشجرة قرب المنازل تجلب الموهبة. ومؤخرًا شاع استعمالها للزينة رغم أن رائحتها قوية. مزايا البيلسان الطبية عديدة: فأزهارها، وعنبياتها، وأوراقها وقشرتها الثانية، تدخل جميعًا في الكثير من المستحضرات. كما أن أزهارها تستعمل لحفظ التفاح مدة طويلة، إذ تُنشر هذه الأزهار بشكل طبقات متقابلة في صناديق من الكرتون قبل إقفالها، ويستخرج من بعض أنواعه دهن عطر.

-------------------------------

التفاح: واحدة شجرة تفاح وثمرته. وهي مشهورة جدًا وشائعة منذ زمان طويل. ذكرتها الأساطير والقصص الخرافية وأنه تم بها إغراء آدم في جنة عدن، وتنتمي التفاحة إلى الفصيلة الوردية شأنها في ذلك شأن الكرز، والبرقوق والتوت، ويحتوي التفاح على مواد عديدة نافعة تفيد جسم الإنسان مثل الجلوكوز، والسكروز، والكلسيوم، والحديد والبوتاسيوم وفيتامين ب، ج، وهناك مقولة تقول: (تفاحة في اليوم تبقى الطبيب بعيدًا).

-------------------------------

التوت: جنس شجر من الفصيلة القراصية، يزرع لثمره يؤكل وهو نوعان: توت أبيض، وتوت أسود، وكلاهما يزرع في الحدائق من أجل الثمار والزينة. والشجرة كبيرة متفرعة، وأوراقها عريضة مفلطحة، وحافتها مسننة وأزهار التوت صغيرة تنفصل ذكورها عن إناثها. وثمرة التوت عبارة عن ثمرة مركبة أي: عدة ثمار متجمعة مع بعضها بعضًا. وعندما تنضج الثمرة، تصبح عصارية شهية الطعم ويمكن تناول الثمار طازجة، أو محفوظة، أو تصنع منها المربى

-------------------------------

تينة: واحدة التين: شجر من الفصيلة التوتية، و- ثمر ذلك الشجرة ويعرف في مصر بالتين البرشومي و- وأشجاره تشتمل على 700 نوع مختلف. تنمو كلها تقريبًا في أكثر المناطق الأستوائية الحرارة. وبخاصة في الغابات المطيرة. الثمرة شبيهة بثمرة التوت من حيث كونها مركبة. وهي شجرة قوية الاحتمال وهي تنتج الثمار بلا تلقيح أو بذور وأجود أنواعه سميرنا (أزمير). التين يؤكل رطبًا ويابسًا، و- يرجع الإمام الطبري نسبة التين إلى الجبل الذي عليه دمشق ويسمى جبل "قاسيون" ولعل هذا راجع إلى أن التين ينبت كثيرًا بدمشق. وقد ورد في الشعر.

-------------------------------

الجوز: واحدة ثمار الجوز. وهو من أشهى الثمار في الخريف، وهي تأتي من الخارج، وقد زرعت أشجار الجوز منذ قرون عدة، وتنتشر في المناطق المعتدلة المناخ من آسيا. ويبلغ ارتفاع شجرة الجوز ما بين 33 -50 مترًا، وتحتاج إلى مناخ معتدل. وتتكاثر بالبذرة وبالتطعيم، وتتكون وريقاتها المنفصلة من (5 - 9) وهي منفصلة كبيرة ملساء بيضاوية الشكل لها رائحة حلوة إذ سحنت وأزهارها صغيرة جدًا كزهر في نهاية الربيع.

-------------------------------

الزعفران: وهو نبتة موطنها الأصلي حوض المتوسط الشرقي. في فصل الخريف، يعلو الأزهار البنفسجية للزعفران الجميل حامل التِّسمية الذي ينقسم في أعلى زهرة إلى ثلاثة فروع سميكة ذات لون برتقالي، كشكل سمات الزهرة، التي تشكل الزعفران الطبي والمستعمل في التوابل معًا، وهو مادة نادرة ونفيسة الثمن تاريخيًا، لأن الحصول على كيلو جرام واحد من الزعفران الجاف يستلزم استعمال عدد من هذه الأزهار يتراوح بين 120000 (مئة وعشرين ألفًا). و140000(مئة وأربعين ألفًا). ويعود السبب في لونه السمات الفاقع إلى وجود مادة الكاروتينوييد في النبتة. ورد ذكر الزعفران في مخطوطات البردي المصرية، وفي نشيد الأناشيد المذكورة في إلياذة هوميروس، وظل حتى القرن الثامن عشر محافظًا على مكانته السامية في حقل الطب، أكثر من استعماله في الطعام كأحد التوابل اعتبره ديسقور يدوس علاجًا مضادًا للتشنج، كما عده الطب العربي واحدًا من الأدوية المطمثة. أما في القرون الوسطى وعصر النهضة فقد استعمل ضد كثير من الآلام. تحتوي سمات الزهرة على زيت عطري، سريع الانتشار، طيب الرائحة، مهيج لحساسية الشم. ويظل الزعفران أغلى التوابل وأكثرها غموضًا في معرفة الأغراض التي يمكن للإنسان أن يستخدمه فيها.

-------------------------------

الخل: نبتة من فصيلة الخيميات، موطنها: الجزائر، مصر، المغرب، يتراوح ارتفاع هذه العشبة بين 30 - 90سم، ويشكل إزهارها خيمًا يتجاوز كل منها العشرين سنتيمترًا، وهي تتكون من أكثر من دائرة أساسية، تنقسم بدورها إلى دوائر أخرى تحمل الأزهار تقطف هذه الخيم، عندما تصبح مغطاة بالثمار المحتوية على العنصر الفعال المسمى "الخلين" وهو علاج ممتاز مضاد للتشنج. وكان قدماء المصريين يستعملونه كمهدئ للمغص الكلوي

-------------------------------

الخوخ: واحدة خَوْخُ: شجر من الفصيلة الوردية من أشجار الفاكهة، من الجنس الخشبي، وأنواعه كثيرة؛ فمنه الفالوق، والأملس، والمُزغب، ومنه كبير وصغير، وهو شجر معروف عند الناس من ثمار الخريف يسمى بالتفاح الفارسي

-------------------------------

الزنابق: زنبق: نباتُ من الفصيلة الزَّنُبقَيَّة له زهرُ طَيْب الرائحة. الواحدة: زنبقة

-------------------------------

الزيتون: واحدة ثمار الزيتون وشجره، وهو يستوطن حوض البحر المتوسط يحمل ثمرة تشبه إلى حد ما البرقوقة الصغيرة ويستخلص الزيت من لحم وبذرة الثمرة وهو يعتبر أفضل الزيوت في الطهي

-------------------------------

السمسم: نبات يزرع في الهند والمكسيك، وأجزاء من أفريقيا، والصين، ويستخرج من بذوره زيت للطعام

-------------------------------

السنديان: نبات له نوعان مختلفان: السنديان الأسود وأوراقه لمّاعة. وسوبقية وبلوطاته تبدو وكأنها ملتصقة بالأغصان، والسنديان شجرة معمرة قد تبلغ 500 سنة، وأحيانًا 2000 سنة من العمر. قشرتها قاسية. وقد عرفه الأقدحون وحاكوا حوله الكثير من الأساطير، وقد كان المواطنون الرومان يضعون فروعه المورقة أكاليل على رؤوسهم، وكانت قصور العدل تعتبرها شعارًا لها، وحتى مع التقدم الصناعي، مازال خشبه لقساوته، يستعمل في المنشآت المعدة لتحمل أضخم الأثقال، كدعائم الجسور وأعمدة السفن.

-------------------------------

السوسن: نبات بري جميل يستوطن ضفاف الأنهار الصغيرة، ساقه عال قاس، تحيط به أوراق قاطعة كحد السيف، يتزين في شهر حزيران/ يونيو بأزهار صفراء تتفتح الواحدة تلو الأخرى عاكسة على صفحة الماء جمالها الأخاذ. وله أريج يكتسب رائحة البنفسج العطرية، هذا الأريج ناتج عن وجود زيت عطري وهو زيت السوس المعقد التركيب في بيئته الطبيعية لا يمكن الخلط بينه وبين أي نبات آخر، إلا أنه مع ذلك يبدو أن هناك خلطًا قد جرى في القديم بينه وبين عود الوج، الأمر الذي أعطى السوسن المائي شهرة علاجية خاطئة. وله خواصه الطبية، وإذا ما غلي جذموره مع برادة الحديد فإنه يعطي حبرًا جميلًا. يستعمل في صباغة الأنسجة بالأسود.

-------------------------------

الشيح: واحدة شيح: وهو نبات سهلي رائحته طيبة قوية.

-------------------------------

الصبار: واحدة صبَّار: عائلة نباتية كبيرة. يوجد منها حوالي ألف نوع مختلف، وهي عائلة أمريكية يعيش في الصحاري له جذور تحتفظ بالمياه. وأجمل أزهاره. وأذكاها كنبات "السيريس".

-------------------------------

الصفصاف: نبات موطنه الأصلي نصف الكرة الشمالي، ويوجد منه حوالي مئتي نوع يصعب تمييزها. بعض هذه الأنواع نحيل ضامر يقاوم البرد ومناخ المناطق العالية. ويعتبر الصفصاف الأبيض النوع الأكبر حجمًا بينها، والأكثر شيوعًا في أوروبا. أما الصنف المعروف لدى الجميع، فهو الصفصاف بابل، ويسمى الصفصاف الباكي الذي يتميز بفروعه الطويلة المتدلية، وهو نبات مزروع ويذكر أن رفاق الشاعر الرومنطيقي الفرنسي موسيّه/ قاموا بعد وفاته بزرع شجرة منه قرب ضريح الشاعر، تلبية لوصية هذا الأخير في إحدى مقطوعاته الشعرية الحزينة وللصفصاف خصائص طبية. فمنذ القرن السادس عشر أشار ما يثول إلى فائدة أوراق النبتة في معالجة الأرق. وفي القرن السابع عشر استعملت قشرة الصفصاف كمقاوم للحمى، وفعاليته اليوم في غنى النبتة بحامض الساليسيليك، الذي يعتبر أحد الأودية الأكثر استعمالًا في العالم والمعروف لدى الجميع باسمه المسجل: الإسبرين.

-------------------------------

الصندل: يحتل خشب الصندل وروحه مكانة عالية في الطقوس الدينية الهندوسية وذلك لنوعية عطرهما من جهة ولمزاياهما الطبية من جهة أخرى. وقد أولى الطب الأوروبي عناية للصندل اعتبارًا من أواخر القرن الماضي. شجرة الصندل طفيلية، يتراوح ارتفاعها بين 8 - 10م، وهي تثبَّت مراشفها على جذور الأشجار القريبة. تقطع هذه الشجرة بعد مرور عشر سنوات على نموها، ويستعمل جوفها الأصفر البني، الذي يتضوع منه - إثر دعكه - روح الصندل بواسطة التقطير.

-------------------------------

العناب: من الشجر العظيم، وأنواعه كثيرة: بري، وبستاني، وأحمر وأبيض، فالأحمر: هو المقصود ويعرف عند بعض العامة بالزفزوف ويوجد بالمشرق بخراسان والشام ومصر، وورق العناب يشبه الأجنحة منتشر على قضبانه، وزهره بنفسجي اللون على شكل زهر الياسمين غير أنه أرق، وقد قام في وسط الزهرة شيء أسود يشبه حب القرنفل في شكلها وقدرها ولونها.

-------------------------------

الفل: واحدة فُلّ: وهو نبات عطري أزهاره بيضاء اللون، وله خواص طبية قوية.

-------------------------------

القرنفل: نبات عطري، له ورق كورق الرَّند، وله عقد كعقد الريحان. وله منافع طبية في تنشيط البدن

-------------------------------

قيصوم: نبات دقيق الأوراق، ورائحته ليمونية منعشة قديمًا كانت تزرع لفوائدها الطبية ولرائحتها العطرية، ولم تعرف أبدًا كنبات بري. حظى القيصوم بشهرة واسعة في القرون الوسطى حيث كان يعتبر علاجًا لآلام المعدة ولدوغ الحيات، إلى جانب اعتباره واقيًا من المس الشيطاني، ظل محافظًا على مكانته في عصر النهضة، وسمي قديمًا "حارس الثوب"، حيث كانت أغصانه توضع في الخزائن لإبعاد الحشرات المؤذية عن الثياب وتعطيرها. وهو نبات يستعمل في الصيدلة، في التجميل، في البيطرة.

-------------------------------

الكافور: شجرة جميلة، ذكية الرائحة، دائمة الخضرة، يمكن أن يصل ارتفاعها إلى خمسين مترًا، وعمرها ألفا عام. تبدأ بإنتاج الكافور بعد مرور خمسة وعشرين عامًا على زراعتها، ويزداد ذلك الإنتاج عندما تبلغ الشجرة سن الأربعين، عندما يمكن قطعها لتقطير حطبها. ويعتبر الكافور علاجًا موثوقًا بدأ استعماله في أوروبا منذ القرن الثاني عشر. وهو مصرف باستعماله خارجيًا ومنشط للقلب باستعماله داخليًا كما أنه يدخل في تركيب بعض المراهم المخصصة لتدليك العضلات

-------------------------------

اللوز: شجرة من جنس الورديات، تنتشر بأشكال متنوعة في المناطق الممتدة بين كرايجه وجبال بامير، عني الآسيويون بزراعته منذ آلاف السنين، وهناك نوعان منه. من ثماره: الحلو، والمر، الحلو ذو قيمة غذائية عالية لغناه بالزيت والبروتينات، والسكريات، وكثير من الفيتامينات، والمواد المعدنية، وقد شاعت فوائد اللوز التجميلية منذ قرون عديدة. وأشجار اللوز جميلة جدًا وهي مزهرة. يحتفل بها الإيطاليون كما يحتفل في اليابان بموسم إزهار الكرز.

-------------------------------

الموز: واحدة موز أو ثمرته: من جنس الشجر الخواز (ليس بصلب)، له ورقُ كورق القلقاص على شكل الترس، وله ساق كساق النخلة إلا أنه رَخْوُ، وليف كليفها، وله زهر أزرق وثمر كالخيار يجني قبل نضجه ويترك في كتّان مغمومًا حتى يأخذ النضج فإذا نضج كان طعمه كعسل وسمن ممزوجين. يزرع لثماره السكرية وينبت في البلاد الحارة ويكون ثمره في عناقيد منضدًا بعضه فوق بعض، ومنه أنواع للتزيين

-------------------------------

النرجس: نبات له أصناف وأنواع وأشهرها اثنان: أصفر وأبيض، فالأصفر ورقة كورق الزعفران، تلتوي أطراف الأوراق وترجع إلى جانب الأرض، وساقها تعلو نحو شبر، ملساء خضراء وقد ذكره الشعراء كثيرًا ومدحوه وشبهوا العيون الفواتر به لانكساره وميله، والأبيض ورقه كأطراف الحلقة يمتد على الأرض وله ساق خضراء في أعلاها زهر أبيض وفي وسطه أصفر وله رائحة قوية ويعرف بالبهار. يظهر في الشتاء وبعد نزول المطر

-------------------------------

النعناع: واحدة نبات النعناع، الاسم العلمي للنعناع مشتق من اليونانية Mintha وهي حورية، ويبدو أن الأقدمين قد استعملوا نعناع "بوليو" في طقوسهم الدينية أكثر مما استعملوه كعلاج، فكانوا يضعونه تيجانًا على رؤوسهم. أما الصينيون فقد عرفوا فوائده المهدئة والمضادة للتشنج. ورأى فيه "ايبوقراط" مثيرًا للشهوة. أما "بلين" فقد عرف تأثيره المخفف للألم. يستعمل اليوم مع الزيزفون واللويزة لإعداد زهورات ساخنة تؤخذ بعد الطعام. ويعتبر النعناع من أكثر الأنواع تعقيدًا في المملكة النباتية، وذلك لتعدد أصنافه الناشئة عن تزاوجها فيما بينها. ويمكن التمييز بينها على الشكل التالي: أنواع النعناع السنبلية: أزهارها تنتظم في سنابل طرفية لا أوراق عليها. وأنواع النعناع القصيرة، أزهارها تنتظم في دورات متراصفة عند إبط الأوراق السويقية. كل أنواع النعناع لها عمليًا الفوائد العلاجية نفسها، والتي تعود بالدرجة الأولى نعناعها بالكحول المستخرج من روح النعناع وهو المانتول.menthol الذي يبدو أنه أول ما استخرج في البلاد الواطئة (شمل أوروبا) في نهاية القرن الثامن عشر. وهو منشط قوي للمعدة. مطهر ومخفف للألم، إذ ما أخذ منه كميات باعتدال.

-------------------------------

الياسمين: [فارسية معربة]: نبات عطري، يأخذ في التدويح أكثر مما يأخذ في الارتفاع، وهو بستاني وبري، فالبستاني على ثلاثة أنواع: أبيض وأصفر وأسود. وأكثره الأبيض ذو أربع شرفات أو خمس، ويكثر في بلاد المغرب العربي، وفي فاس خاصة عطر الرائحة، وأعطر ما هو في زمن الصيف، يتخذ في البساتين والدور معروف مشهور عند المؤرخين، وعند العامة. ويتميز الياسمين الأبيض بأزهاره الكبيرة المستعملة في صناعة العطور، وتعتبر منطقة غراس Grass في فرنسا، أكبر مركز أوربي لإنتاج روح الياسمين الذي يعد من ألذ أنواع العطور النباتية. وفي حقل الطب النباتي، يعتبر نقيع أزهار الياسمين مهدئًا، وعلاجًا فعالا لأوجاع الرأس </B>




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تقرير كامل عن الحيوانات Yaqot معلومات ثقافيه عامه 0 May 20, 2014 03:33 PM
بحث عن النباتات الطبيعية ، تقرير و معلومان عن النباتات الطبيعية Yana بحوث علمية 2 March 5, 2013 10:27 PM
بحث عن النباتات المفترسة ، تقرير و صور عن النباتات المفترسة Yana بحوث علمية 3 July 1, 2012 09:24 PM
بحث و تقرير كامل عن الطلاق Yana الاسرة والمجتمع 0 April 23, 2010 03:34 PM


الساعة الآن 01:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر