فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > روايات و قصص منشورة ومنقولة

روايات و قصص منشورة ومنقولة تحميل روايات و قصص منوعة لمجموعة مميزة من الكتاب و الكاتبات المنشورة إلكترونيا



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم May 8, 2014, 11:52 AM
 
تعريف دقيق لصفحات المجهولة من الغناء الاندلسي

الغناء في الاندلس
ازدهار الغناء في الأندلس بدأ ترفا في قصور الأثرياء والأمراء والملوك ثم أدى النمو الاقتصادي والرخاء إلى دمقرطته ليدخل في الطقوس والتقاليد الشعبية في الديار والبساتين وأزقة قرطبة وإشبيلية وغرناطة وغيرها من الحواضر الأندلسية. وتعممت الظاهرة بالتالي إلى جميع الطبقات الشعبية حتى أصبح لا يكاد يوجد بيت من بيوت الأندلس لا يتوفر على آلة موسيقية وعازف أو شاعر ولا تُقام فيه سهرات السمر، حسب شهادة الفقيه التجيبي. في البداية، كان الغناء في الأندلس نسخةً طبق الأصل لما كان يغنيه فنانو دمشق وبغداد، وبشكل أكثر تميزا المدينة المنورة ومكة حيث كان من بين الفنانين والفنانات من يذهب لأداء مناسك الحج حاملا معه آلاته الموسيقية ومصطحبا جوقه مثلما فعلت الفنانة الكبيرة جميلة في العهد الأموي دون أن يرى الناس في ذلك عيبا.


ثم في مراحل لاحقة، دخلت الموسيقى والغناء في الأندلس في تفاعل وتلاقح طويليْ الأمد تمخضا عن غناء بهوية أندلسية بحتة هي حوصلة الخبرات الموسيقية العربية الحجازية والشامية والبغدادية والبربرية والزنجية والإسبانية المسيحية الكنسية – الغريغورية، وحتى الصّقْلبية (أي السّْلاَفِية) التي كانت تشمل المؤثرات البلقانية والجورجية وعددا من العناصر الموسيقية الأوروبية، لأن صفة الصقلية توسعت إلى بلدان أوروبية شرقية أخرى. هذه المؤثرات الصقلبية بالذات، التي نسيناها منذ قرون، هي التي تحدث عنهاأبو بكر الطَّرْطوُشِي (توفي عام 520هـ) في كتابه “الحوادث والبدع” وقال إن المسلمين في الأندلس استعاروا الألحان الصقلبية حتى في ترتيلالقرآن مُقلِّدين رهبانهم وبالطقوس نفسها تقريبا. كما لا يجب أن ننسى وجود المؤثرات الفارسية في الغناء الأندلسي عبْر إشعاع المدرسة الموسيقية التي أسسها الفنان الكبير مؤنس البغدادي في القيروان برعاية عبيد الله الفاطمي الشيعي. كل هذا التنوع الثقافي – الموسيقي توفرت له الظروف المادية الملائمة بفضل الاستقرار السياسي والرخاء الاقتصادي الذي شَكِّل تدريجيا تقاسيم ما سيُعرف بالطرب الأندلسي الذي ما زالت أصداؤه تتردد في مجتمعات شمال إفريقيا بشكلخاص؛ من موريتانيا إلى ليبيا.

في البداية أيضا، اعتمدت الأندلس، خصوصا في عهد عبد الرحمن الداخل، صقر قريش، ومن خلفه على رأس السلطة الأموية في الجزيرة الإيبيرية كالحكم بن هشام(796م – 822م) وعبد الرحمن بن الحكم بن هشام (822م – 852م)، على استقدام المغنين والقينات والجواري من المشرق واستقطابهم إياهم بإغداق الهدايا والعطاءات عليهم ثم ما لبث الأندلسيون أن حققوا الاكتفاء والاستقلالية في هذا المجال حيث أصبحت بلادهم تنتج فنانيها بنفسها وتُصَدِّر موسيقاها ليس إلى المشرق فحسب بل إلى كافة أنحاء العالم. وقد رافق ازدهارَ الموسيقى ازدهارُ صناعة آلاتها حتى أن مؤرخي ذلك العهد يؤكدون تَوَفّرَ الموسيقى في أندلس القرن 13م على الأقل، وفي إشبيلية على وجه الخصوص، على أزْيد من 70 آلة وترية ونفخية وإيقاعية، أغلبها ضاع اليوم وأصبح مجهولا. والأندلس التي أتحدث عنها هي تلك التي كانت في تفاعل حضاري – ثقافي واجتماعي دون انقطاع مع برّ العدوة، شمال إفريقيا، قبل التحامها معه منذ أن وحّد المرابطون ثم الموحدون ضفتي غرب البحر المتوسط طيلة قرون حيث تجانست إلى حد بعيد أنماط العيش وثقافة بر العدوة والجزيرة الإيبيرية إلى الحد الذي ما زلنا فيه إلى اليوم أندلسيين، في الجزائر وتونس والمغرب وليبيا، أندلسيي الرّوح والهيكل الثقافي، ولو أن الكثير منا لا يعي ذلك.

أشهر المطربين والملحنين

الأندلس أعطت البشرية فنانين كبارا غيَّروا مجرى تاريخ الموسيقى في العالم بأسره، من بينهم أبو الحسن علي بن نافع الشهير بـ: زرياب (777م – ما بين 852م و857م)، ابن باجة (1095م – 1138م)، أمية عبد العزيز بن أبي الصلت الأندلسي (1067م – 1134م) الذي أسس مدرسة للموسيقى في مدينة بجاية، أَسْلَم بن عبد العزيز زوج حمدونة بنت زرياب، يحيى الخدج المرسي (القرن 12م)، أبو عامر بن الحَمَّارة الغرناطي، ابن جودي الذي كان ينظم الشعر إلى جانب احترافه الموسيقى، أبو الحسن بن الحاسب المُرْسِي الذي يقول عنه أحمد التيفاشي “وكل تلحين يُسمع بالأندلس والمغرب من شعر متأخر فهو من صنعته”، وأبو بكر الرّقوطي (القرن 13م) الذي كان يُعلِّم الموسيقى في مدينة مُرْسِيَّة… ومن النساء: غزلان، هنيدة، فلّة، مُتعة، قَمَر البغدادية، قَلَم البَاسْكِية المغنية الكبيرة والخطَّاطة اللامعة المُبدعة، وصُبْح البَاشْكَنْجِيَّة (أي البَاسْكِيَّة) المعروفة بصبيحة الأندلسية أو أُورُورَا(Aurora) والتي أصبحتْ سلطانةَ الحَكَم المُسْتنصِر بالله وأمّ هشام المُؤَيَّد بالله.

تلاحمت عند هؤلاء المطربين الأندلسيين الفنون الموسيقية بفنون الشعر والأنواع التي ابتكرتها مدرسة الأدب الأندلسي – المغاربي كالموشحات والأزجال. وكثيرا ما كان كبار الفنانين يلحنون أشعارهم التي ينظمونها بأنفسهم. وإذا اشتهر زرياب بوضعه أو إكماله بلورة نظام الغناء الأندلسي بنوباته الأربع والعشرين حسب عدد ساعات اليوم والمزاج النفسي البشري الخاص بكل ساعة، فإن ابن باجة نبغ في العزف والتلحين باستخدام آلة العود التي تُنسَب إضافةُ وترِها الخامس لزرياب مثلما يُنسَب له اختراع المضرب أو الريشة من قوادم النسر لتحل محل المضرب الخشبي. وبرع ابن باجة في لون جديد من الألحان يعتمد على المزج بين الموسيقى العربية السائدة في الأندلس والمغرب الإسلامي من جهة، وموسيقى الثقافات الأوروبية التي كان يستوحيها من الجاليات المسيحية الأندلسية ومما كان رائجا من موسيقى الأمم الأوروبية المجاورة. وسرعان ما تحولت هذه الموضة في التلحين إلى مدرسة قائمة بذاتها. وربما هذا من بين ما يفسر اليوم وجود مقامات موسيقية في فننا الموسيقي الذي يُعرف بـ : “العربي الأندلسي” لا وجود لها عند بقية العرب في المشرق والخليج، لكنها موجودة في بلدان أوروبية كآيرلندا.

أسلوب الغناء العربي الأندلسي

المألوف-1

المالوف هو أسلوب الغناء العربي الأندلسي الذي كان سائدا في إشبيلية، غرب الأندلس، والتي اشتهرت كعاصمة للموسيقى الأندلسية مثلما كانت قرطبة عاصمة الإنتاج العلمي والأدبي المكتوب. الأسلوب الإشبيلي انتشر مبكرا في الجزائر وتونس وترسخ نهائيا وإلى اليوم في هذين البلدين، وحتى في ليبيا، خلال الحكم الحفصي الذي وَحَّد تونس والشرق الجزائر في دولة واحدة، واتَّسم بروابط ومبادلات قوية لبجاية وتونس مع إشبيلية. وقد كان أبو زكريا يحي الأمير الحفصي (1228م –1249م) قد أقام لسنوات في إشبيلية وارتبط بعلاقات وطيدة مع أهلها ونخبتها، وعندما تولى الحُكم الحفصي، في تونس وبجاية وقسنطينة، استقدم إليها الإشبيليين، وكانت الرحلات متبادلة بكثافة بين الإشبيليين والبجائيين آنذاك. وعندما سقطت إشبيلية بيد المسيحيين عام 1248م، هاجرت أعداد كبيرة من سكانها الذين كان من بينهم عرب وأمازيغ، جزائريون وتونسيون، إلى مدينة بجاية. فالمالوف الجزائري كان في بداياته، إذن، بجائيا قبل أن يصبح قسنطينيا ثم عنابيا وسكيكديا. بطبيعة الحال، المالوف الذي نعرفه اليوم يحمل مؤثرات محلية جزائرية تراكمت عبْر العصور من ارتجالات الفنانين المحليين وأيضا من اللمسات التركية التي دخلت عليه خلال الحقبة العثمانية من تاريخ البلاد من 1516م إلى 1830م، كالبشرافات والسماعيات.

الحوزي -2

هذا عن المالوف، أما الحوزي فهو نوع جديد أنجبه الغناء العربي الأندلسي في الجزائر بعد الرحيل عن الربوع الأندلسية، فروحه إيبيرية خالصة نابعة من إرث زرياب وابن باجة ومولده جزائري تلمساني، وتتضمن مكوِّناته جينات جزائرية عربية – بربرية واضحة المعالم. نشأ الحوزي وبرز ويفع في تلمسان ثم انتشر في باقي أرجاء البلاد، وهو ينتمي لموسيقى الأطراف الحضرية وليس المركز، أي لموسيقى الضواحي خارج الأسوار، كما يبدو من نسبته إلى الحوز أي الضاحية، لذا فإنه ليس حضريا خالصا بل يحمل في كنهه شيئا من الريف المحيط بتلمسان. ويقابل هذا النوع في مدينة الجزائر ما يُعرف بالعْرُوبِي. كما يجب أن نعرف أن كبار أقطاب الغناء الحوزي كانوا من أعظم الشعراء والمغنين الجزائريين المنحدرين من عائلات أندلسية على غرار محمد بن مسايب صاحب “مَرْيَمْ مَرْيَمْ فِيكْ لا نْسَلَّمْ في حُبّك دَايَمْ يَالتَّائهَة عليَّ” و”القَلْبْ بَاتْ َسالِي والخَاطَرْ فَارَحْ” ومحمد بن سهلة (القرن 18م 1797م) وابنه بومدين بن سهلة (1820م – 1860م) صاحب الأغنيتين الشهيرتين “بِالله يا ابن الوَرْشَانْ” و”يوم الخْمِيسْ آشْ ادَّانِي””…

الصفحات المجهولة من الغناء الاندلسي
أهم ما بقينا نجهله ونهمله في موسيقانا أندلسية الجذور في الجزائر هو بعدها الأندلسي بالذات إلى الحد الذي يدفع اليوم ببعض الباحثين المحليين إلى إنكار الهوية الأندلسية لهذا الفن معتبرين إياه جزائريا خالصا وأن نَسَبَه الأندلسي مجرد خرافة. فغياب المفصل الرابط بين هذا الفن الموسيقي عندما كان في الأندلس ومرحلته الجزائرية بسبب تلاشي الذاكرة من جهة وانعدام البحوث حول هذه المسألة بالذات من جهة أخرى، يغري البعض بالاستنتاج بسهولة وبشكل مفرط في التبسيط ودون التدقيق والبحث في أغوار التاريخ بإنكار الهوية الأندلسية لهذا الفن. كما أن السياسة بدأت تجني عليه منذ بروز تيارات سياسية – إيديولوجية في الجزائر تعادي الانتماء للثقافة العربية وتدعو إلى إحلال القومية الأمازيغية محل القومية العربية. ومن بين الصفحات المجهولة في تاريخ هذا الفن الأندلسيون الجزائريون ذاتهم المغيَّبون في البحوث والدراسات وحتى في الإعلام رغم أن حلولهم بالجزائر غيَّر مجرى تاريخ البلاد وهم اليوم موجودون بأعداد كبيرة موزعين على مختلف حواضر وأرياف البلاد. الغناء الأندلسي ارتبط قبل كل شيء بوجودهم على التراب الجزائري وبقوا لقرون من أبرز منتجيه والمبدعين فيه أشعارا وألحانا في المجالين الدنيوي والديني. أذكر منهم: بن سهلة الأب والابن، محمد بن مسايب، المفتي مصطفى بن الكبابطي، المفتي سيدي محمد بن الشاهد، المفتي سيدي ابن عمّار، اليهودي إيدمون ناثان يافيل، الشيخبريهمات المثقف والمفتي الذي تعلمت على يده الفنانة الكبيرة يامنة بنت الحاج المهدي.

أصول وقواعدالغناء الأندلسي
أصول الغناء الأندلسي والقواعد الموسيقية والإيقاعية لهذا الفن… وعندما نتحدث عن الأندلسيين يجب ألا نتصورهم بالضرورة عربا، لأن الأندلسي قد يكون عربيا أو أمازيغيا أو زنجيا أو صقلبيا قادما من البلقان وشرق أوروبا أو إسبانيا أو برتغاليا او إيطاليا او فرنسيا أو كل هذه الأعراق مجتمعة بسبب الاختلاط بين هذه الأعراق الانصهار العميق الذي وقع فيما بينها خلال قرون من العيش المشترك. فضلا عن الاختلاط والامتزاج الذي وقع أيضا بين ضفتي المتوسط بين الأندلسين بالمصاهرة التي لم تنحصر في الجزائر في مدن الشمال الساحلية بل بلغت حتى الواحات الجنوبية على غرار غرداية والمسيلة بشكل متميز وتقرت وبسكرة…إلخ. زيادة على ذلك لم تتوقف حركة التنقل بين ضفتي المتوسط في الاتجاهين إلى غاية طرد الموريسكيين من إسبانيا في بداية القرن 17م. فكانت عائلات أمازيغية تهاجر لسنوات أو على مدى أجيال إلى الأندلس ثم تعود إلى أحضان قبيلتها لظروف أو طوارئ مَا أو تتشتت بين الجزائر والأندلس. وكانت عائلات أندلسية تعيش التجارب ذاتها على الأرض الجزائرية وتتنقل منها أو إليها حسبما تقتضيه مصالحها.
دخول الغناء الاندلسي الى لمغرب العربي
الموسيقى والغناء في شمال إفريقيا القديم كانا فنًّا أمازيغيا إفريقيا غريغوريا– رومانيا. بعد حلول المسلمين بالمنطقة انصهرت موسيقى شمال إفريقيا القديمة هذه بما جلبه معهم المسلمون من المشرق ولم تكن موسيقاهم عربية خالصة بل كانت متأثرة بقوة بالموسيقى الفارسية والرومية. هذه الروافد كلها التقت وتحولت إلى نهر كبير جرف كل الموضات الموسيقية السابقة في المنطقة ليصبح مدرسة غمرت ما قبلها. لذا يمكن القول إن ظهور الموسيقى الأندلسية في منطقة المغرب العربي لم يتحقق بالضرورة على يد إثنية أو طائفة دون اأخرى أو قبل الأخرى بل ساهم فيه الجميع في الأندلس كما في شمال إفريقيا، لأن هذا الظهور كان وليد حركية وتفاعل حضاري على مدى عقود وأجيال من البشر كانوا بدورهم في تحولٍ متواصل بالاحتكاك مع بعضهم. ولو لم نغفل الدراسات الأندلسية التي بقيت صفحة من الصفحات المجهولة في تاريخنا لكان الجميع يُدرك اليوم أن الإنسان الأندلسي كان أمازيغيا إلى حدٍّ هام.
أسهامات في الغناء الأندلسي
بطبيعة الحال، هذه الحركية الموسيقية شملت جميع العناصر الديمغرافية والطوائف الدينية التي كانت مندمجة في البيئة الحضارية المغاربية الأندلسية التي تحولت منذ عهد المرابطين والموحدين إلى بيئة متكاملة ومتجانسة ثقافيا إلى الحد الذي لم يعد ممكنا فيه التمييز بين ما هو أندلسي وما هو مغاربي. اليهود أدلوا بدلوهم في المجال الموسيقي في الأندلس كما في المغرب الإسلامي بما فيه الجزائر. لكن وإن برز من بينهم فنانون كبار في فترات معينة، بقيت الريادة في يد المسلمين عكس ما تروّج له بعض الدوائر الصهيونية منذ بضعة عقود. وبالتالي كما برز فنانون يهود في الأندلس على غرار داني الأندلسي ومنصور اليهودي وابن باجة، عرفت الجزائر فنانين موسوقيين من بينهم في القرن 19م بن فراشو وإيشوهالمديوني الشهير بـ: مقشيش، أو مخشيش، وياهو بن يوسف، وياهو العنقري… وفي القرن 20م إيدمونيافيل والمعلم الساسي وآبراهاممورتيغانوموزينو ومخلوف بوشعرة واللَّجّام وشارل صونيغو وبراهم الدرعي والمعلم زوزووبوخشيمة وبن كيمون إلخ.
اضافة الى ذلك يتساءل الجزائريون منذ فترة عن دور اليهود في الغناء الجزائري وينسون دورا هاما قامت به أسرة مسيحية الأصل من فرنسيي الجزائر وجدت نفسها بالصدفة ملتحمة مع المسلمين واعتنقت ديانتها.هذه الأسرة هي عائلة سيبيو. أولهم في عالم الغناء العربي الأندلسي هو الوالد فيكتور هنري سيبيو المعروف في حي “لابوانتبيسكاد” وبوزريعة بـ: “ديدي يوسف” والذي توفي في منتصف تسعينيات القرن الماضي جزائريا ومسلما حتى النخاع. “ديدي يوسف” أنشأ كل أبنائه وبناته على حب هذا الفن الحضري الجزائري، وتكوَّن أغلبهم على يد الحاج مْحمّد العنقاء في المعهد الموسيقي البلدي لمدينة الجزائر. وأصبح جمال سيبيو عازف البانجو المفضل لدى العنقاء طيلة سنوات.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تويتر يكشف عن تصميم جديد لصفحات المستخدمين معرفتي قناة الاخبار اليومية 0 April 9, 2014 11:47 PM
القلوب المجهولة مجموعة أنسان كلام من القلب للقلب 3 June 30, 2009 10:45 PM
المجهولة sho sho الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 8 March 1, 2008 12:40 PM


الساعة الآن 10:55 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر