فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > تحميل كتب مجانية > كتب طبية

كتب طبية كتب طبية مجانية تحميل تنزيل كتاب طبي علم النفس جديده



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم November 19, 2013, 10:21 PM
 
تحميل كتاب ، العلاج بالأوزون والطب المتكامل ، د احمد تيمور ، حصريا علي مجلة الابتسامة

تحميل كتاب ، العلاج بالأوزون والطب المتكامل ، د احمد تيمور ، حصريا علي مجلة الابتسامة
تحميل كتاب ، العلاج بالأوزون والطب المتكامل ، د احمد تيمور ، حصريا علي مجلة الابتسامة






اهداء خاص الي أخي العزيز
eannaam



العلاج بالأوزون
والطب المتكامل
د احمد تيمور



تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها




نبذة عن المؤلف والكتاب

على الرغم من تقدم الطب في الجزء الغربي من الكرة الأرضية إلا انه مازال هناك العديد من الأمراض التي وقف أمامها الطب هناك عاجزا عن انقاذ حياة مريض أو اسعافه من الألم، الى جانب انه حتى الآن يحاول الطب في العالم بخطى حثيثة فك طلاسم اسطورة الفيروس سواء أكان فيروس انفلونزا أو فيروس ايدز أو التهاب كبدي وبائي، أضف الى هذا كله الاعراض الجانبية للعلاج بالدواء الذي يعد موضوعا ثابتا على جداول أعمال المؤتمرات الطبية. وأمام تزايد الامراض وزيادة أعراضها التي تتسم في بعض الاوقات بالغموض فانه لا يسعنا إلا الانصات لموروثات الشعوب وثقافتها العلاجية الموروثة في فن التداوي بدءا من الإبر الصينية التي يستعين بها أطباء الغرب أنفسهم الآن كعلاج أكيد، حتى الأوزون، ذلك الاكسير الغازي الذي بدأ يأخذ حظه من الانتشار هذه الأيام على قائمة الطب التكميلي.
الدكتور احمد تيمور الاستاذ بكلية طب الأزهر ورئيس أول وحدة لطب الأوزون بالجامعات المصرية ورئيس الجمعية المصرية للعلاج بالأوزون والطب المتكامل وعضو الاتحاد العالمي للأوزون، يرى أن حداثة معرفتنا بطب الأوزون ترجع لان اخباره وصلتنا كالرسائل الضوئية للنجوم بعد حين من الدهر، فلقد عرفنا أخبار العلاج بالأوزون بعد مرور أكثر من 125 عاما من بدء العلاج به في المانيا، حيث بدأ استخدام غاز الأوزون لأول مرة عام 1870 على يد العالم الالماني ليندر، ووصف العلاج به باسم «عملية تنقية الدم» ثم تطورت العملية لتصبح موضوع عدد ضخم من الأبحاث لكثير من العلماء منهم «اوتوفار بورج» الذي حصل على جائزة نوبل لعامي 1931 و1944 عن أبحاثه في الاستخدام العلاجي للأوزون خاصة في حقل الاورام الخبيثة، ثم توالى اقرار الأوزون والاعتراف به كوسيلة علاجية بعد ألمانيا في ايطاليا وفرنسا وانجلترا وسويسرا واليابان ونصف ولايات اميركية، أما في مصر فحتى 6 ديسمبر 1999، وهو اليوم الذي وافقت اللجنة العليا للرقابة على طرق العلاج المستحدث والمستجد التابعة لوزارة الصحة المصرية على استخدامه كوسيلة علاج آمنة ومساعدة في علاج العديد من الأمراض، وحتى هذا الوقت كانت كل معرفتنا بالأوزون هي أخبار «الثقب»، فهذا الغاز الذي يعتبر أحد أهم المكونات الغازية لطبقات الهواء العليا حيث يصل تركيزه الى حوالي 1000 ميكرو جرام في المتر المربع عند الارتفاع من 20 الى 30 كيلو متراً عن سطح البحر، ويعتبر وجوده الدرع الحامي من الأشعة فوق البنفسجية القادمة من الشمس والمعروفة بآثارها الضارة على الحياة، ومن هنا فاقت شهرة ثقب الأوزون الأوزون نفسه.
* الأوزون كعلاج
* أما الأوزون نفسه فهو ببساطة ـ كما يضيف د.تيمور ـ من المنظور الكيميائي عبارة عن أوكسجين منشط أو أوكسجين نقي يحتوي الجزيء منه على ثلاث ذرات بدلا من الذرتين المكونتين للأوكسجين الذي نستنشقه، وحيث أن خلايا الجسد البشري تحصل على الطاقة اللازمة لاستمرارها في الحياة وتجدد حيويتها بالأوكسجين كما ان نقص الأوكسجين يعني لها نقص تجديد الحياة وتضاؤل القدرة على مقاومة الأمراض وظهور أعراض الشيخوخة وانهيار القوى المناعية للأنسجة، من هنا جاء دور الأوزون طبياً باعتباره «أوكسجين»، فنظرية استخدامه كلها تبنى على ان كل الامراض هي أعراض لمرض واحد هو نقص الأوكسجين، فنقص الأوكسجين الواصل للكبد يصيب الكبد ونقص الأوكسجين الواصل للمخ يصيب المخ وهكذا، أما العلاج فهو تزويد العضو بالأوكسجين أو بالأوزون الذي يقوم بتنشيط خلايا الجسم من دون آثار جانبية على الاطلاق، وذلك عن طريق زيادة نسبة الأوكسجين المتاحة للخلايا الى الوضع الأمثل مما يسمح باطلاق المطلوب من الطاقة. وفي نفس الوقت، فبقدر ما يعتبر الأوزون منشطاً لخلايا الجسم الطبيعية فهو مثبط لكل الخلايا غير الطبيعية كالفيروسات والبكتريا والفطريات والطفيليات بل وللخلايا السرطانية، فهو يخترقها ويؤكسدها نظرا لعدم احتواء جدر هذه الخلايا على منظومة الانزيمات الخاصة الموجودة في جدران الخلايا الطبيعية.
وبهذا يستطيع الأوزون مهاجمة الفيروسات بدءا من فيروسات الانفلونزا ووصولا الى فيروسات الكبد والهربز والايدز، كما يقضي على البكتريا الهوائية وغير الهوائية والفطريات والطفيليات، ولذا ـ كما يضيف الدكتور تيمور ـ نحن نعتبر الأوزون سلاحاً ذا حدين فهو يحفز الخلايا الطبيعية ويساعدها على افراز الانزيمات الهامة لتمام أدائها لوظائفها الحيوية من ناحية، ويتوعد الخلايا غير الطبيعية بالتدمير من ناحية أخرى، كل هذا من دون آثار جانبية تدفع فاتورتها أنسجة أجسامنا كما هو الحال مع العقاقير الطبية من مضادات حيوية وغيرها.
وعن قائمة الأمراض التي نجح الأوزون في التعامل معها يقول الدكتور تيمور: حققنا نسبة نجاح تصل الى 80 في المائة في جميع حالات فيروس (س) الكبدي الذي يعاني منه ربع الشعب المصري بلا أي أثر جانبي، وبتكلفة اقتصادية لاتقارن بالنفقات الباهظة للعلاج بالعقاقير المعروفة التي لاتزيد كفاءتها على 20 في المائة من الحالات، وتصل آثارها الكيميائية لتدمير الكبد بدلا من تدعيمه، كما يساعد الأوزون على الشفاء من قروح والتهابات الجلد التي تصل إلى ذروتها الخطيرة فيما يسمى بالقدم السكري وذلك عن طريق توسيع الشريان الذي سبب نقص الدم المتوجه للقدم من ناحية، وفي نفس الوقت استخدمنا الأوزون لقتل البكتريا. كما نجح مع حالات «البول السكري» بتنشيط افراز الانسولين وحفزه لمناعة الخلايا التي تعاني من مضاعفات البول السكري، واستطاع الأوزون أيضا علاج أمراض اضطراب المناعة مثل الروماتيزم والروماتويد والذئبة الحمراء وتخفيف الآلام المصاحبة لهذه الأمراض وتهدئة الأعصاب واحداث شكل من الاسترخاء الطبيعي الذي يجدد النشاط والحيوية، وكذلك حالات أمراض الحساسية المستعصية كالربو الشعبي وحساسية الأنف المزمنة والاكزيما، وفي توسيع الاوعية الدموية والشرايين كعلاج لارتفاع الضغط والجلطات المخية والقلبية وتصلب الشرايين من خلال مساعدة الشرايين في استعادة مرونة جدرانها وتقليل نسبة الكوليسترول، غير ان أهم مجال نجح فيه الأوزون كان علاج الاورام الخبيثة، حيث ساهم بفاعلية كبيرة في علاج اللوكيميا واورام المبيض، فهو مع العلاج الكيمياوي عقب الاستئصالات الجراحية للأورام يحدث التوازن الحيوي المطلوب للحد من الآثار الجانبية للعلاج الكيمياوي ويرفع المناعة، الأوزون بخلاف ذلك نجح بشكل مستقل في علاج عدد من الأمراض الأخرى منها الامراض الطفيلية كالملاريا وديدان الاسكارس، والأمراض الفطرية كالتينسيا وكالقرح الهضمية (قرحة المعدة والاثنى عشري) وذلك بتعاطي الأوزون مذابا في الماء، وفي علاج المصابين بالحروق بالمراهم المشبعة بزيت الزيتون والأوزون معا، وكذلك في حالات السمنة والتجاعيد لاعادة الشباب وشد الترهلات، كما يستخدم كمنشط غير محرم للرياضيين في المسابقات الدولية.
هذه الفوائد الكثيرة للأوزون يعلق عليها الدكتور تيمور قائلا: انها ليست تذكرة داود أو طب بديل، فالطب التقليدي لا يمكن استبداله ولكننا نقول طب تكميلي أو طب متكامل، ما يستطيع الطب التقليدي علاجه فليعالجه وما يفشل فيه فلنجرب الوسائل الأخرى ومنها الأوزون، خاصة انه لا توجد له آثار جانبية أي انه ان لم ينفع فلن يضر.
* طرق استخدام الأوزون
* أما عن طرق استخدام الأوزون طبيا كعلاج فيقول: الطريقة المثالية لادخال الأوزون للجسم هي عن طريق سحب كمية ليست كبيرة لاتتجاوز 100سنتيمتر مكعب من دم المريض في حاويات خاصة تحتوي على مادة تمنع تجلط هذا الدم الذي يضاف إليه كمية محسومة من الأوزون ويعاد هذا الدم المعالج بالأوزون الى المريض مرة أخرى في فترة تستغرق ما لايزيد على نصف ساعة. غير ان هناك عدة طرق أخرى منها أخذ كمية أقل جدا من الدم يتم معالجتها بالأوزون ثم تعطى عن طريق الحقن العضلي، والعلاجات الموضعية تستخدم كيس الأوزون الذي يسمح بدخول الطرف المصاب داخله كما في حالات القدم السكري حيث تدخل القدم داخل كيس أوزون وتمرر الغاز على الانسجة المصابة، أو بادخال الانابيب التي تسمح بتسريب الغاز الى انسجة الجسم عبر فتحاته المختلفة مثل فتحة الشرج والمهبل وقناة مجرى البول والأذن، وعن طريق الشرب بعد تمرير الغاز في الماء، وفي حالات الامراض الجلدية نلجأ لاستعمال مرهم زيت الزيتون المشبع بالأوزون، آخر طرق استخدامه وان كانت طريقة للاسترخاء أكثر منها للعلاج وهي جهاز ساونا الأوزون، فيدخل المريض لكابينة خاصة ـرأسه خارجها ـ ونعرض جسمه لمزيج من بخار الماء والأوكسجين وغاز الأوزون، الغريب ان الطريقة الوحيدة الممنوع استخدام الأوزون فيها ـ رغم انه غاز ـ هي استنشاقه فهي الطريقة الوحيدة المؤذية للشعب الهوائية.
ويؤكد الدكتور تيمور على ضرورة أن يلجأ المريض لمتخصصين موثوق بهم لمراعاة الموانع المرضية التي تمنع استعمال الأوزون مثل حالات زيادة افراز الغدة الدرقية أو ما يعرف بالتسمم الدرقي وأيضاً المصابين بمرض انيميا الفول وكذلك الحوامل.





التحميل



جزيل الشكر لأخي العزيز معرفتي لمعالجة مصورات الكتاب


أطيب الأمنيات بقراءة ممتعة






تحميل كتاب ، العلاج بالأوزون والطب المتكامل ، د احمد تيمور ، حصريا علي مجلة الابتسامة
تحميل كتاب ، العلاج بالأوزون والطب المتكامل ، د احمد تيمور ، حصريا علي مجلة الابتسامة
__________________
الكتب هي مفاتيح كنوز الحكمة
وبوابات أراضي المتعة
والطرق التي تقود للأعلى
الكتب أصدقاء.. تعالوا لنقرأ

التعديل الأخير تم بواسطة معرفتي ; December 2, 2013 الساعة 10:59 PM سبب آخر: وضع رابط دائم على مركز تحميل المجلة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم November 20, 2013, 02:01 PM
 
رد: تحميل كتاب ، العلاج بالأوزون والطب المتكامل ، د احمد تيمور ، حصريا علي مجلة الابتسامة

منتظره من زماااااان
يارب يخليكوا لينا
جزاك الله خيرا
اللهم متعنا جميعا بالصحة والعافية
رد مع اقتباس
  #3  
قديم November 20, 2013, 10:14 PM
 
Rose رد: تحميل كتاب ، العلاج بالأوزون والطب المتكامل ، د احمد تيمور ، حصريا علي مجلة الابتسامة



سلمت يداك أخي العزيز
كتاب فريد في بابه
ولعله أول كتاب عن هذا النوع من العلاج على النت
تحياتي وتقديري

__________________
الحمد لله في السراء والضراء .. الحمد لله في المنع والعطاء .. الحمد لله في اليسر والبلاء


Save
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحميل كتاب المعجزات لـ جفري آش, حصريا على مجلة الابتسامة اناجالكسي كتب الادارة و تطوير الذات 379 October 7, 2014 01:43 AM
تحميل كتاب الدليل المتكامل للكبد الأمراض - التشخيص - العلاج د. عبد الرحمن الزيادي حصريا FARES_MASRY كتب طبية 10 May 19, 2014 04:04 AM
تحميل كتاب كل شئ عن البروستاتا تشيت كيننجهام حصريا علي مجلة الابتسامة FARES_MASRY كتب طبية 14 March 12, 2014 02:09 PM
تحميل رواية موسم الكبك احمد ابراهيم الشريف حصريا علي مجلة الابتسامة FARES_MASRY الروايات والقصص العربية 6 December 12, 2013 05:33 PM
تحميل كتاب دليل الطالب..حصريا على مجلة الابتسامة ،، ghost_4d كتب العلوم الطبيعية 344 November 8, 2013 01:22 AM


الساعة الآن 08:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر