فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الحياة الاجتماعية > افتح قلبك

افتح قلبك زاوية لتسليط الضوء على مانواجهه من مشاكل,فضفض لنرسم حياة إجتماعيه جديده ..مفعمه بالحب والأحترام



موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم March 23, 2008, 02:24 PM
 
موضوع شامل سيضم النصائح اللازمه ( لوجود الخدم بمنزلك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعلم أخواتي

أن أغلب المنازل الآن توجد بها خادمات

فنظرا لكثرة نزول مواضيع من الفراشات يستفسرن عن الخادمات وجنسيتهم ونصائح وووو...

فسيكون هناك موضوعين

الأول ملف نضع جميعاً مايفيد الفراشات من مواضيع تقدم لها مقدماً على

طريقة التعامل وغيرها الكثير .............مع الخادمات

وسنقوم بفتح رابط آخر يتم فيه وضع أسئلة الفراشات عن الخدم

ومن وقت نزول هذي الموضوعين سيتم دمج الأسئله بموضوع واحد

ويكون هذاالموضوع فقط للمواضيع المفيده عن كيفية التعامل مع الخادمات

فنتمنى منكن التفاعل كما عهدناكم

يد معطاءه بلا حدود ..


أخوكم

الملك الاول


منقوووووووووووووول
  #2  
قديم March 23, 2008, 02:25 PM
 
رد: موضوع شامل سيضم النصائح اللازمه ( لوجود الخدم بمنزلك


معاملة الخدم


تجد الزوجة كثيرًا من السعادة وتحقيق الذات فيما تقوم به من أعمال منزلية، وحينما تسود المودة حياة الأسرة يقوم كل عضو فيها بأداء دوره، بل أدوار الآخرين، لكن قد تواجه الأسرة بعض الظروف التي تتطلب الاستعانة ببعض الأشخاص لخدمة البيت
والقيام على متطلباته، كإعداد الطعام، وتنظيف الأثاث وتنظيمه
وقضاء حوائج الزوجة، أو الزوج، أو الأولاد.




صفات الخادم


يشترط في الخادم الذي يقوم على شؤون البيت ومصالح الأسرة
سواء كان رجلاً أو امرأة أن يكون من الأمناء الملتزمين
بخلق الإسلام الكريم
وقد ورد ذكر الخدم في قوله تعالى:



{أو التابعين غير أولي الأربة من الرجال} [النور :31]


أما المرضع أو المربية فإن البيت المسلم لا يلجأ إلى الاستعانة بها إلا في
حالات الحاجة كالمرض المعدي أو وفاة الأم، وفي إطار عدد من الضوابط
كأن تكون المربية مؤمنة بالله ورسوله، ملتزمة بالكتاب والسنة، حسنة السيرة،
طيبة الخلق، راجحة العقل، ماهرة بأمور الأطفال والأولاد.




معاملة الخدم


وعلى أهل البيت أن يحسنوا معاملة الخدم، وأن يراعوا الله فيهم، فلا فرق مطلقًا بين خادم ومخدوم أمام الله تعالى، ولنا في رسول الله القدوة الحسنة
فعن أنس رضي الله عنه قال:

خدمتُ رسول الله تسع سنين فما أعلمُه قال لي قَطُّ: لم فعلت كذا أو كذا، ولا عاب على شيئًا قط. [مسلم]

ويحكي أنس موقفًا له مع رسول الله
يقول كان النبي صلى الله عليه وسلم من أحسن الناس خلقًا، فأرسلني يومًا لحاجة، فقلت: والله لا أذهب. وفي نفسي أن أذهب لما أمرني به نبي الله فخرجتُ حتى أمرَّ على صبيان وهم يلعبون في السوق، فإذا الرسول قد قبض بقَفَاي من ورائي، فنظرت إليه وهو يضحك، وقال (: (يا أنيْس، أذهبتَ حيث أمرتُك ؟) قال أنس: قلت: نعم أنا أذهب يا رسول الله. [مسلم]





فعلى المخدوم حسن المعاملة للخدم والرفق بهم، ولا عيب ولا نقص في أن يعين
المخدوم خادمه في بعض الأمور؛ لأن ذلك يلين القلب ويرقق النفس ويزرع المودة.
وليكن المخدوم في ذلك وسطًا بين اللين والخشونة، فإن لان هان، وإن قسي كره،
وإن تركهم يفعلون ما يريدون فسدوا.




بعض المظاهر السلبية

للاستعانة بالخدم توجد بعض المظاهر السلبية، على المسلم أن يحذرها فمن ذلك:



أن عمل الخادم أو ظروفه قد يستلزم التفرغ والمبيت في بيت مخدومه مما قد
يقود إلى الفتن، ونشر الفساد، وخراب البيت وانهياره، بسبب سلوكيات الزوج
أو الأبناء مع الخادمة أو الزوجة والبنات مع الخادم، وكثيًرا ما يتسرب الشك
إلى نفس الزوجة ونفس الزوج، والشك أول معاول هدم الأسرة.



أن المربية وهي تؤدي عملها قد تقوم بإرضاع من تقوم بتربيته، وفي هذا الأمر
اختلاط للأنساب، وضياع للحقوق والواجبات، وعلى الأم أن تدرك ذلك،
وتعلم شروطه وأحكامه.



ظاهرة انتشار المربيين والمربيات من غير المسلمين الذين يفدون إلى الدول
الإسلامية من الدول المجاورة سعيًا وراء الرزق، وفي هذا خطر جسيم؛
لأن تقاليدهم وعاداتهم لن تكون متفقة مع الإسلام فيما دعا إليه وحث عليه
من قيم وفضائل سامية.
فكيف نأمن على فلذات أكبادنا وأمل إسلامنا وهم في أيدي هؤلاء من غير المسلمين
الذين يأخذون منهم كل كبيرة وصغيرة؟ ومن شب على شيء شاب عليه.



أن بعض المربيين والمربيات الوافدين للعمل من الدول المجاورة قد يكونوا
قد هربوا من ظروف سيئة، وقد يدخلون إلى الدول الإسلامية بطرق غير مشروعة
فلا يخضعون لإجراء الكشف الطبي عليهم، فينقلن الأمراض والأوبئة إلى
أطفالنا من خلال الاحتكاك المباشر بهم بصورة دائمة.



أن بعض الوافدين والوافدت وفقآ لتقاليدهم المخالفة للمبادئ الإسلامية قد يكونون مصدرًا لنشر الفساد والفاحشة دون مراعاة لدين يُهْدَم، أو حق ينتهَكَ، أو
قيمة يعُتدى عليها.



إفشاء الخدم لأسرار البيت مما يؤدي إلى تدهور العلاقات الإنسانية
وضياع العديد من القيم الاجتماعية والاحترام.



ما يقوم به بعض الخدم من عادات مرذولة؛ كالسرقة والكذب والغش
وتزوير الحقائق وإثارة الأحقاد والشكوك بين الأزواج والجيران.



فعلى المسلم أن يكون فطنآ عند اختيار من يقوم على شؤون بيته وكذلك المرأة،
وعليهما أن يراعيا أمور دينهما فيما عليهما من واجبات
وما لهما من حقوق؛ لضمان السعادة والاستقرار في البيت.



منقول


  #3  
قديم March 23, 2008, 02:26 PM
 
رد: موضوع شامل سيضم النصائح اللازمه ( لوجود الخدم بمنزلك



كانت معاملة رسولنا صلى الله عليه وسلم لمن يخدمه معاملة الوالد الشفوق لولده، والأخ الرحيم لأخيه، لا يميز بين رقيق وأجير ومتطوع، مما جعل زيد بن حارثة رضي الله عنه يفضله على والديه وعشيرته.

فما اعظمك يا سيد الانام


وكان من اهم ما علينا اتجاههم وعلى كل مسلم ومسلمة

أولاً: أن يطعم خادمه مما يطعم.
ثانياً: أن يلبسه مما يلبس.
ثالثاً: لا يكلفه ما يغلبه وإلا أعانه عليه، إما بنفسه، أوبأجراء آخرين.
رابعاً: أن يسكنه فيما يسكن، أوفي سكن يقيه الحر، والبرد، والمطر.
خامساً: أن يعطيه من الأجر ما يناسب عمله ومجهوده، ولا ينبغي أن يستغل حاجته وفقره، وانخفاض مستوى دخل الفرد في بلده، كما يحدث الآن في كثير من البلاد

وينبغي على ولاة الأمر أن ينتبهوا لاستغلال الشركات والمؤسسات والأفراد الذين يقومون بالتعاقد مع هؤلاء الخدم واستجلابهم من بلادهم، ففي بعض الأحيان تكون هناك عقود صورية مخالفة لما يتعاطاه الخادم عندما يباشر عمله.
واعلم أخي المسلم أن مثل هذه الإجراءات التعسفية واستغلال حاجة الخدم الماسة للعمل لا تحلل الحرام ولا تجيز استغلال حاجة المضطرين.
سادساً: أن لا يسبه، ولا يشتمه، ولا يضربه.
سابعاً: أن يحسن معاملته ويكرمه.
ثامناً: أن يعامله ذكراً أوأنثى المعاملة الشرعية التي بينها الشارع.
تاسعاً: أن يتجاوز عن خطئه وتقصيره.
عاشراً: يجتهد أن يعوضه ما فقده من أهل وعشيرة وتباين بيئة.
أحد عشر: أن يمسكه بإحسان أويتخلى عنه بإحسان، فإن الله كتب الإحسان على كل شيء.
الثاني عشر: أن يخصَّ الخدم المسلمين بعناية ورفق أكثر من غيرهم، وأن لا يظلم غير المسلمين، بل ينبغي أن يدعوهم إلى الإسلام بسلوكه الحسن، ومعاملته الطيبة، ولا ينفرهم ويبغضهم في الإسلام بسلوكه، فالدين المعاملة.
قال المناوي في فيض القدير[8] في شرح قوله صلى الله عليه وسلم: "فليطعمه": (أي وجوباً، والأفضل كونه "من طعامه" الذي يأكله، ويلبسه مما يليق من لباسه، قال الرافعي: لا مناقضة بينه وبين الخبر الآتي: "للمملوك طعامه وكسوته بالمعروف"، لأن ما هنا في حق العرب الذين طعامهم وطعام عبيدهم وكسوتهم متقاربة، وذلك في حق المترفهين في الطعام واللباس، فليس عليهم لمماليكهم إلا المتعارف لهم بالبلد، سواء كان من جنس نفقة السيد أوفوقه أودونه).

منقووووووووووووول
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موجود, موضوع, اللازمه, الحجم, النصائح, بمنزلك, شامل, سيضم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موضوع شامل عن مفهوم الثقافة سـمــوري معلومات ثقافيه عامه 12 February 22, 2010 01:14 PM


الساعة الآن 03:56 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر