فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > تقنيات السعادة الشخصية و التفوق البشري > علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات

علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات Neuro-linguistic programming قسم يهتم بالعلم الحديث , علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات ونظره شمله حول العلاج بـ خط الزمن TLT و علم التنويم الإيحائي



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #4  
قديم June 1, 2015, 02:18 AM
 
رد: معلومات عن تطوير الذات ،تثقيف النفس ،كيفية تطوير الذات

جميل...
عند اتخاذ قرار بالتغيير... يجب الانتباه الى عدة امور.منها :
مبررات التغيير - استشارة حكيم وذكرهذه المبررات له
واستشارته فيها .
ويقوم المستشار بتثبيت مبررات التغيير للمستفيد حتى يتخلص منها ويعبرها بثقة واطمئنان
وذالك بلغة ملتون واجابة متطلبات المستفيد حتى لو كانت خيالية...
وهنا اذكر ان من صفات المستشار المميز..
إجابة رغبات المستفيد مهما كانت حتى يتعدى مرحلة الصد او العتبة الذهنية او القرارات المقيدة
ثم يشرع في تغيير وتنقيح المعتقدات وتهذيبها .مستشار خالد

وإسمحي لي أستاذة ريمي ان ألقي الضوء على تعبير جديد قديم
إسمه :
( علم نفس النمو )


- بعض الآيات القرانية التي تتعلق بالخلق والنفس

( أو لم يتفكروا في أنفسهم ما خلق الله السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق واجل مسمى ) ( الروم: 8 )
( الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفأ وشيبة يخلق ما يشاء وهو العليم القدير ) ( الروم : 54 )
( ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والإبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون ) ( السجدة :9 )

( الله يتوفى الأنفس حين موتها ) ( الزمر : 42 )
( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ) ( الإنعام : 151 )
( لا اقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة ) ( القيامة :1-2 )
( كل نفس بما كسبت رهينة ) ( المدثر : 38 )
-بعض الأحاديث النبوية الشريفة التي تتعلق بالنفس
( اطلبوا الحوائج بعزة الأنفس )
--أقوال الإمام علي ( عليه السلام ) التي تتعلق بالخلق والنفس
( الهم أنت خلقتني كما شئت ، فارحمني كيف شئت ، ووفقني لطاعتك ،حتى تكون ثقتي كلها بك وخوفي كله منك )
( اللهم انك اعلم بي من نفسي ، وإنا اعلم بنفسي منهم ، اللهم اجعلنا خيراً مما يظنون ، واغفر لنا ما لا يعلمون )
( نال الفوز الأكبر من ظفر بمعرفة النفس من عرف نفسه جاهدها ، من عرف نفسه عرف ربه من عرف نفسه كان لغيره اعرف )
( أحب لغيرك ما تحب لنفسك ، و أكراه له ما تكره لها )
مفردات المنهج
( 1 ) علم نفس النمو ناشته وتطوره ، تعريفه ، أهميته ، أهمية دراسة معنى النمو ، النضج ، التطور .
( 2 ) العوامل المؤثرة في النمو ( الوراثة ، البيئة ) .
أولا ً : العوامل الوراثية : معنى الوراثة ، كيف تعمل الوراثة ( الجينات والكروموسومات ، الصفات التي تتأثر بالوراثة ) .
ثانيا : العوامل البيئة
1- بيئة ما قبل الولادة المرحلة الجنينية وعواملها : تغذية إلام الحامل – الحالة الصحية للام الحامل ، الحالة الانفعالية – تأثير العقاقير والمخدرت – تأثير الإشعاع – إمراض إلام الحامل .
2- بيئة ما بعد الولادة : تأثير الأسرة – تأثير المدرسة- تأثير المجتمع وثقافته.
3- الخصائص العامة للنمو ( القوانين العامة للنمو ) .
1- النمو عملية مستمرة 2- اختلاف معدل سرعة النمو 3- اختلاف معدلات النمو 4- تغير في معدل سرعة النمو أو تتابع المراحل 5- النمو عملية معقدة 6- النمو عملية متفردة .
( 4 ) جوانب النمو :
1- النمو الجسمي والحركي .
2- النمو العقلي : ( نظرية بياجية في النمو العقلي ومراحلها )
-مصادر المعرفة - الاستكشاف الحسي – النمو الحركي- وسائل الاتصال والقراءة .
- العوامل المؤثرة في النمو العقلي : حالة أعضاء الحس- الذكاء- فرص التعلم- نوع الخبرة – الجنس
3- النمو اللغوي :
- الكلام واللغة والفرق بينهما- أهمية اللغة الإنسانية- مراحل نمو اللغة
- العوامل المؤثرة في النمو اللغوي
- - الصحة، الذكاء، جنس الفرد، حجم الأسرة ،الحرمان ، المستوى الاقتصادي والاجتماعي ، دور الأسرة والمدرسة في النمو اللغوي للأطفال .
- 4- النمو الانفعالي :
- كيف تنمو الانفعالات ، دور النضج في النمو الانفعالي ، دور التعلم ، دور الإباء والمعلمين .
5- النمو الاجتماعي :
- الخبرات الاجتماعية المبكرة وأهميتها
- تطور نمو الاجتماعي لدى الأطفال من نهاية السنة الثانية وحتى الطفولة المتأخرة
6- النمو الخلقي
- معنى السلوك الخلقي
- تطور النمو الخلقي ، تعلم السلوك الخلقي- تعلم المفاهيم الخلقية
- موجز لنظرية بياجية وكوهلبرت
( 5 ) مرحلة البلوغ والمراهقة :
- معنى البلوغ والمراهقة .
- التغيرات المصاحبة- تغيرات جسمية – انفعالية- عقلية .
- أهم مشكلات المراهقين .
- أهم مظاهر السلوك الاجتماعي .

تعدالطفولة مرحلة حاسمة في بناء شخصية الإنسان وتكوينها بكل جوانبها المختلفة ، وفي
تطوير قيمه وإبعاد تفكيره وأسلوب حياته ، وتؤثر في مقدار نجاحه وفشله في كثير من الحالات في المراحل اللاحقة من حياته ، إذ إن الطفل في مرحلة ما قبل المدرسة تكون قدراته العقلية بسيطة ومحدودة وذلك لان تفكيره يكون متمركزاً حول ذاته ورمزيا ، كما وانه يظل خياليا وليس منطقياً حتى يبلغ سن السادسة من العمر ، وتشهد قدراته الجسمية والعقلية والانفعالية عندما يدخل المدرسة نموا متزايدا ، ويتسع نطاق تفكيره في كل المجالات في كل مرحلة عمرية فعندما يصل إلى نهاية مرحلة الطفولة يتحول تفكيره من التفكير الحسي الذي يعتمد على الحواس إلى التفكير المجرد الذي يعتمد على التحليل والاستنتاج والتفسير بدرجة أفضل ويزداد مدى انتباهه وخياله وفهمه للمفاهيم المجردة ببداية دخوله في مرحلة المراهقة ، ويلعب علم النفس دورا أساسيا في توضيح جوانب الشخصية وسلوكه والعوامل التي تؤثر في كل المراحل .
ويعرف علم النفس على انه ذلك العلم الذي يدرس سلوك الكائن الحي وما وراءه من عمليات عقلية دراسة علمية يمكن من خلاله فهم وضبط السلوك والتنبؤ به والتخطيط له .
إما السلوك الإنساني فيعرف على انه تلك النشاطات أو الاستجابات اليومية (الجسمية والعقلية والاجتماعية والانفعالية ) الصادرة عن الفرد من خلال تعامله مع الآخرين أو مع البيئة المحيطة به سواء أكان هذا النشاط ( خارجي أو ظاهري ) يمكن مشاهدته وملاحظته ومباشرة من قبل الآخرين مثل النشاط الفسيولوجي الحركي أو النشاط الفسيولوجي اللفظي أو نشاط ( داخلي غير ظاهر ) يتعذر مشاهدته من قبل الغير مثل النشاط العقلي ( التفكير ) أو النشاط الوجداني .
في حين يغرف علم نفس النمو على انه : فرع من فروع علم النفس يهتم بدراسة مظاهر النمو عند الفرد منذ بدا وجوده أي منذ لحظة الإخصاب إلى نهاية وجوده في هذا العالم عند الممات بحيث تتناول هذه الدراسة كل أنواع النمو ( الجسمية والعقلية والانفعالية والاجتماعية 000000الخ ) عبر مراحل النمو المتتالية ابتداء من مرحلة ما قبل الميلاد ثم مرحلة الطفولة(المبكرة- الوسطى-المتأخرة) مرورا بمرحلة المراهقة( المبكرة – الوسطى- المتأخرة ) ثم مرحلة الرشد وأخيرا مرحلة الشيخوخة ، وتعتمد هذه الدراسة على الملاحظة العلمية الدقيقة ونتائج البحوث والدراسات التحليلية الإحصائية التي تتعلق بالنمو .
أولاً : نبذة عن نشأة وتطور علم نفس النمو
تعد التعاليم الدينية والتأملات الفلسفية ألفلسفية القديمة أول من وضعت المبادئ والقوانين الأساسية لظاهرة النمو عند الإنسان أو الكائنات الحية الأخرى ، فقد حاول رجال الدين والفلاسفة على مر العصور السابقة دراسة ظاهرة النمو عند الإنسان والمراحل التي مر بها ، وكذلك العوامل التي تؤثر فيها بصورة نظرية أكثر منها تطبيقية ، ومما لاشك فيه إن الإنسان البدائي في العصور القديمة قد تساءل أو فكر في مراحل نموه ابتدءا من مرحلة الجنين ، فكتب التاريخ تذكر إن اخناتون وهو احد فراعنة مصر قد حاول إن يعطي تصوراً عن مراحل تطور الجنين في مرحلة ما قبل الولادة والعوامل المؤثرة .
ويوضح أفلاطون كيفية التكاثر عند الإنسان ، كما قدم مجموعة من المبادئ العامة للنمو عند الأطفال ، وكذلك خصائص كل مرحلة من مراحل النمو ، وتحدث عن أفضل الطرائق لتربية الأطفال ، وكذلك خصائص كل مرحلة من مراحل النمو ، وتحدث عن أفضل الطرائق لتربية الأطفال وتهيؤهم ليصبحوا مواطنين صالحين في المجتمع .
إما أرسطو فقد اهتم بوصف مرحلة المراهقة نظريا وتحدث عن العوامل التي تؤثر فيها ، وقد اتجه ( جون لوك ً) وجهة تربوية تطبيقية في تنشئه الأطفال وتربيتهم ، فنادي بان تعمل الأسرة والمدرسة والمجتمع على تكوين العادات الجديدة والمفاهيم الصحيحة التي تتفق مع المعايير التي تحكم ذلك المجتمع وغرسها منذ نعومة أظفاره ، وذلك لان" الطفل من وجهة نظره يولد وعقله صفحة بيضاء "
في حين أكد روسو في كتابه أميل عام 1762م على إعطاء الحرية الكاملة للتعبير عن استعداداته الطبيعية وتنمية مواهبه وقدراته ، فهو يرى إن الطفل مخلوق نبيل وخير بطبيعته ، ولا يفسد أحواله سوى تدخل الكبار ومن ثم يجب إلا يقحم الكبار أرائهم ولا يفرضوا سلوكهم على الطفل .
وجدير بالذكر إن العرب قد قسموا مراحل النمو لدى الأطفال فتبدأ ( بالجنين ثم الوليد والفطيم والدارج أي إذا درج واستطاع إن يمشي والخماسي أي إذا بلغ طوله خمسة أشبار والمثغور إذا سقطت أسنانه اللبنية والمثغر إذا نبتت أسنانه الدائمة والمترعرع الناشئ إذا كان تجاوز عمره (0 1 ) سنوات ، ثم البالغ أو المراهق إذا كان بلغ الحلم .
إما فروبل فقد انتشرت آراءه عن استمرار عملية النمو عند الإنسان و أكد على إن هناك مراحل متعددة يمر بها الإنسان ، وان كل مرحلة تؤثر على التي تليها ، وقد ساس نظام التربية في الحضانة والروضة .
ثم جاءت نظرية دارون في النشوء والارتقاء التي كان لها اثر مباشر في علم نفس النمو وتتبع مراحله ، وتتبع العمليات العقلية ومظاهر السلوك في تطورها من الحيوان إلى الطفل إلى الإنسان الراشد ، وقد أكد دارون على دور البيئة وأثرها في تعديل السلوك ، فبذلك أصبحت دراسة البيئة عاملا أساسيا عندما ندرس النمو .
إما برير ( 1882 ) الذي يعتبره الكثيرون من مؤسسي علم نفس النمو فقد نشر كتابه في المانيا بعنوان " عقل الطفل " ، وقد تناول في هذا الكتاب نمو الطفل بشكل عام ونمو الشعور والذكاء والإرادة بصفة خاصة .
وفي العصر الحديث تقدمت وسائل البحث والدراسات التجريبية ، فقد اتجه العلماء نحو دراسة مظاهر النمو المتكاملة في مراحله المتتابعة .، وساهم على علماء التربية بعلمائهم وعلى رأس هؤلاء العلماء جون ديوي ( 1859- 1952 ) الذي أكد على أهمية العمل والنشاط في حياة الطفل وتربيته خلال جميع مراحل نموه .
وقد فدم علماء النفس الجزء الأكبر من المعلومات حول ظاهرة النمو ، ونذكر على سبيل المثال منهم ستانلي هل الذي لمع اسمه كرائد من رواد علم نفس النمو في الولايات المتحدة الأمريكية ، واسهم في إرساء دعائم طرائق البحث في هذا العلم وقدم الكثير من المعلومات عن الأطفال والمراهقين وتعد كتاباته عن المراهقة عام ( 1904 ) عملا له أهمية كبيرة في هذا العلم .
ومن أهم العلماء الذين لمعت أسمائهم في ميدان دراسة علم نفس النمو : ( جان بياجية ، وسيجان وجودادر واريك اريكسون في دراسة النمو العقلي والنمو النفسي الاجتماعي ) ( هيلين تومون في دراسة النمو الجسمي ) ( ارثر جيبرسلد في دراسة النمو الانفعالي ) ( دورث مكارثي في دراسة النمو اللغوي ) ( كولبرك في دراسة النمو الخلقي ) ( ارنولد جيزل في دراسة مراجل النمو )
ومنذ إن وضعت الأسس العلمية لعلم نفي النمو في أواخر القرن التاسع وأوائل القرن العشرين سار هذا العلم المتطور في أربعة اتجاهات رئيسة هي :
1- الاتجاه السلوكي ( البيئي ) الذي أكد السلوك الملاحظ للطفل ودور البيئة والخبرات المكتسبة في تعلم الطفل للسلوك .
2- الاتجاه الوصفي ( المعياري ) الذي أكد على إن النمو يأتي من داخل الطفل ويظهر في تتابع على طول مراحل النمو المتتالية التي يمكن وصفها بالتفصيل .
3- الاتجاه التحليلي ( النفسي ) الذي قدم مفهوماُ جديدا عن الشخصية مبيننا على الحوافز اللاشعورية
4 - الاتجاه المجالي ( نظرية المجال ) الذي ينظر إلى الطفل النامي رفي علاقتها مع القوى الديناميكية لبيئته
وتوالت الدراسات والبحوث الجديدة في علم نفس النمو وزادت في وقتنا الحاضر بدرجة كبيرة حتى إننا نجد الكثير من المجلات العلمية الأجنبية والعربية قد انفردت بنشر هذه البحوث ، وتحوي هذه المجلات العلمية الآلاف من البحوث في علم نفس النمو وفي كافة مظاهره العقلية – الجسمية – الانفعالية - الاجتماعية ، وهكذا ، وفي كافة مراحل النمو .











"إرهاصة"اسلوب جيد جداً على الاقل ,,,امتعتينا

__________________

هُناك من.إذا أتى.أسعد,

وهناك من
.إذا ذهب.كذالك أسعد,,

,,وبشِر الصآبرينَ
,,

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تطوير الذات ~ خطوات لتأكيد الذات والثقة بالنفس ~ splender علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات 32 March 6, 2018 05:04 PM
سلسلة تطوير الذات ( صناعة الذات ) فهم النفس .. فهم الآخرين الجزائري05 علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات 7 May 10, 2015 11:31 PM
الانقلاب على الذات او تطوير الذات ضي الفرح علم النفس 15 January 22, 2013 09:19 AM
موسوعة كُتب : تطوير الذات , علم النفس التنمية البشرية 210 كتاب بروابط مباشرة من هنا دمعتي لك كتب الادارة و تطوير الذات 37 March 12, 2012 06:54 PM
تطوير الذات naja7 علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات 4 February 5, 2011 08:57 AM


الساعة الآن 02:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر