فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > مقالات الكُتّاب

مقالات الكُتّاب مقالات وكتابات من الجرائد اليوميه و المجلات.



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم March 17, 2013, 11:07 PM
 
رد: مقال قرأته .. أريد أشارككم فيه ..


أختي الغالية فريال ..
أخي الغالي جاروط ..
أشكر لكما متابعتكما للمدونة ..
و إثراءكما لها ..
جزاكما الله كل خير
__________________

رد مع اقتباس
  #17  
قديم March 17, 2013, 11:19 PM
 
رد: مقال قرأته .. أريد أشارككم فيه ..




"فيسبوك" يدرس إضافة هاشتاغ مثل منافسه "تويتر"..



أشار تقرير إخباري إلى نية موقع التواصل الاجتماعي إدراج خاصية الهاشتاغ إلى موقعه الذي يضم ما يزيد على مليار مستخدم نشط حول العالم.

ويعد الهاشتاغ بمثابة وسوم تسبقها رمز #، ويستخدم للدلالة على موضوعات التغريدات، وهو أحد أبرز المميزات لموقع التدوين المصغر «تويتر» الذي يعد المنافس الأول لموقع فيس بوك، إلا أن هذا لن يمنع الأخير من دعم تلك الميزة، بحسب "الإمارات اليوم".

وأوضح تقرير لجريدة وال ستريت جورنال الأميركية، نشرته على لسان مصدر مطلع، أن «فيس بوك» يعمل حالياً على تطوير تلك الميزة لدعمها مستقبلاً في موقعه.

ورفض متحدث باسم فيس بوك الرد على ذلك التقرير، مشيراً إلى أن سياسة شركته محددة بشأن عدم الرد على أي شائعات. وأشار تقرير الجريدة الأميركية إلى أن فيس بوك يرى فائدة كبيرة من وراء دعم هاشتاغ عبر موقعه، خصوصاً بعدما شهد التفاعل الكبير من الشركات والمعلنين مع تلك الميزة في «تويتر»، إضافة إلى فائدتها في تحسين نتائج خدمة البحث الجديدة التي كشف عنها سابقاً، وهي خدمة «غراف سيرتش».

وأضاف أن فيس بوك يدرس حالياً طرح ميزة «هاشتاغ» بخصائصها نفسها في «تويتر»، أو إضافة خصائص جديدة لها، إذ توفر تلك الميزة في موقع التدوين المصغر إمكانية الوصول للتغريدات نفسها التي تتحدث عن موضوع «هاشتاغ» ذاته.

وفي حال طرح «فيس بوك» ميزة «هاشتاغ» إلى شبكته الاجتماعية، فإنها لن تكون الميزة الأولى المشابهة لميزة أو خدمة في «تويتر»، إذ سبق أن أضاف ميزة «متابع» الشخصيات العامة على غرار موقع التدوين المصغر.

يذكر أن «فيس بوك» يشهد في الفترة الأخيرة سلسلة كبيرة من التطويرات، فبالإضافة إلى طرح تصميم جديد لصفحة «خلاصات الأخبار»، وواجهة «الخط الزمني» كشف أحد مهندسي الموقع أخيراً عن البدء في «أرشفة» كل المشاركات والتعليقات التي تكتب عبر الموقع لاستخدامها عبر ميزة البحث الجديدة «غراف سيرتش».

وسيصبح المستخدمون قادرون، عند طرح الخدمة للعامة، على الوصول إلى مشاركات محددة أو تعليقات كتبت من قبل مستخدمين عاديين من خلال نتائج البحث.




هذا المقال له بمصدره الذي قرأته فيه و نقلته منه .. 35 دقيقة فقط ..
إبقوا معنا هنا دائما .. بمجلة الإبتسامة .. و بإذن الله نأتيكم بأحدث المقالات المتنوعة كل يوم ..
كونوا بالقرب دائما ..
__________________

رد مع اقتباس
  #18  
قديم March 18, 2013, 01:21 AM
 
رد: مقال قرأته .. أريد أشارككم فيه ..



الحبيب علي زين العابدين الجفري


محاولة لفهم المصطلح - خاطرة


الفرق بين المسلم والإسلامى



الحمد لله

كثر تناول مصطلح «الإسلامى» هذه الأيام على نحو هو أقرب إلى الفوضى منه إلى التناول الناضج.

والذى نعرفه هو أن الله تعالى قد أقرّ تسمية خليله إبراهيم عليه السلام لنا بالمسلمين وليس بالإسلاميين: {مِلّةَ أبِيكُم إبراهيمَ هو سمّاكم المسلمينَ مِن قَبْل}.

وقرأت للبعض أنه مصطلح دخيل ألصقه العلمانيون بمن يعملون لخدمة الإسلام.. ثم لاحظت أن إخوتى الذين يرون أنهم يعملون فى خدمة الإسلام قد تبنّوا هذا المصطلح فصرنا نسمع عن الإداريين الإسلاميين والاقتصاديين الإسلاميين والسياسيين الإسلاميين.

ووجدت من يدافع عن المصطلح ويراه صحيحاً من جهة اللغة والاستخدام فهو من وجهة نظره يُطلق على من ينتسب فى منطلقاته إلى الإسلام.

وقد علّق أحد الفضلاء على عبارة للفقير إلى الله حول الموضوع باستشهاده بقاعدة: «لا مشاحّة فى الاصطلاح»، وعلق أيضاً بأن المصطلح قديم، واستشهد بكتاب «مقالات الإسلاميين» لإمام أهل السنة ومجدد القرن الثالث الهجرى أبى الحسن الأشعرى رحمه الله.

فتوقفت مع تعليقه متأملاً مستفيداً وخرجت بنتيجتين..

الأولى: أن احترام قاعدة «لا مشاحّة فى الاصطلاح» تقتضى أنه لا بد من تحرير المصطلح ومعرفة المقصود به.

الثانية: أنه لا بد من النظر فى سياق استخدام الإمام الأشعرى للمصطلح.

أما الأولى وهى تحرير المصطلح فيكتنفه من الغموض ما يصعب معه إيجاد ضوابط حقيقية للاستخدام المعاصر للمصطلح.

فالجماعات التى تعمل باسم الإسلام اليوم بينها تباين كبير فى تعريف المصطلح حتى إنّ فئات من الذين يحملون لقب «الإسلاميين» يكفِّر بعضهم بعضاً!

فكبار مُنظّرى الجماعات التى تدّعى الجهاد يصرحون بتكفير الحكام الذين يحملون لقب «الإسلاميين» فى مصر وتونس والمغرب وغزة على أساس أنهم لم يحكموا بما أنزل الله!

والذين تمّ تكفيرهم يعدّون هؤلاء المنظرين من الخوارج، ووصل الخلاف بينهم فى غزة إلى الاقتتال!

والثورة الإيرانية تسمّت بالثورة «الإسلامية»، وحزب الله اللبنانى لقّب نفسه بالمقاومة «الإسلامية»، والجماعة «الإسلامية» فى مصر تعتبرهم كفاراً ومثلها الجماعة «الإسلامية» فى باكستان!

وحزب الإصلاح فى اليمن يقدم نفسه بصفته حزباً «إسلامياً» بينما اعتبرهم مقبل الوادعى شيخ السلفية فى اليمن زنادقة! وكلاهما متفق على اتهام حركة الحوثيين «الإسلامية» الزيدية بأنهم شيعة مجوس!

وهكذا هو الحال بين جبهة الإنقاذ فى الجزائر ومن يتسمون بالجهاديين!

بينما يَجمع العلمانيون والليبراليون هذه الجماعات التى لا تجتمع فى سلة واحدة ويسمونهم «الإسلاميين» ليحطّوا من قدرهم ويتخلّصوا منهم دفعة واحدة..

وهكذا يجد الباحث نفسه أمام فوضى لا يجد معها تحريراً معتمداً للمصطلح..

والحديث عن فوضى المصطلحات ليس من قبيل ترف التنظير بل هو أمر ضرورى لوضع اليد على الجذور الحقيقية للمشكلة.

أما النتيجة الثانية وهى السياق الذى استخدم فيه الإمام الأشعرى هذا المصطلح فى كتابه «مقالات الإسلاميين» فهو سياق مختلف تماماً عن السياق الذى ارتضاه المعاصرون ممن يسمون أنفسهم بالإسلاميين لأنه أطلقه على كل فرقة نسبت نفسها إلى الإسلام، وأخذ يجمع معتقداتهم من مصادرهم ليشكل بذلك مرصداً دقيقاً لمقولاتهم ومعتقداتهم يمكن به تمييز المسلمين من هذه الفِرَق الإسلامية عن غيرهم.

فتجده يذكر مقالات «الإسلاميين» من الشيعة الغالية الباطنية مثل «الجناحية» الذين يعتقدون بأن روح الله تجسدت فى آدم ثم تناسخت حتى حلّت فى إمامهم وأن إمامهم رب، ويذكر أنهم يكفرون بيوم القيامة.

و«الـمُغيرية» و«الخطابية» الذين يدّعون نبوة إمامهم و«المنصورية» الذين يعتقدون أن إمامهم هو ابن الله.

ويذكر مقالات «الإسلاميين» من الشيعة الإمامية من المفضلة والرافضة ويذكر مقالات «الإسلاميين» الزيدية وفرقهم المعتدلة والمتطرفة.

ثم يذكر مقالات «الإسلاميين» من الخوارج ومنهم «الأزارقة» الذين يكفّرون كل من لم يهجر المجتمع لينضم إليهم، و«النجدية» الذين يحكمون بالشرك على من يصر على الكذبة الصغيرة، و«الحمزية» الذين يرون وجوب قتال السلطان وكل من رضى بحكمه.

ثم يذكر مقالات «الإسلاميين» من المرجئة والمعتزلة والجهمية إلى آخر مقولات من سماهم الإمام بالإسلاميين.

والخلاصة أن الإمام الأشعرى فى القرن الثالث كان يطلق مصطلح «إسلامى» على كل من يدّعى أنه مسلم ولو كان يعتقد معتقدات كفرية..

وعليه فليس كلّ إسلامىّ عنده مسلماً!

وعليه فالمسلم عنده أرقى من الإسلامى!

هذا هو تحرير مصطلح «الإسلامى» فى القرن الثالث الهجرى وهو بلا شك مختلف اختلافاً كلياً عمّا يقصده «الإسلاميون» فى عصرنا.

لذا يبقى السؤال قائماً: ما المقصود بكلمة إسلامى؟

وإلى أن يتم تحرير المصطلح ويتضح المقصود منه أُعلن بأنى لست «إسلاميا» ولكننى مسلم أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره.

والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.

{ومَنْ أحسنُ ديناً ممّن أسلمَ وجهَهُ للهِ وهو مُحسِنٌ واتّبعَ ملّةَ إبراهيمَ حنيفاً واتخذَ اللهُ إبراهيمَ خليلاً * وللهِ ما فى السماواتِ وما فى الأرضِ وكانَ اللهُ بكلِّ شىءٍ محيطاً}.

{ومَنْ أحسنُ قولاً ممّن دعا إلى اللهِ وعَمِلَ صالحاً وقالَ إنّنى منَ المسلمين}.

يا ذا الجلال والإكرام أحينى مسلما وتوفنى مسلما وألحقنى بالصالحين.



تاريخ النشر: الاثنين 18 مارس 2013 - 07 جمادى الأولى 1434
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أريد مقال عن اللغة العربية بسمة بركات طلبات الاعضاء 1 November 27, 2010 09:11 PM
مقالات مقال شخصي مقال اجتماعي Yana بحوث علمية 0 April 14, 2010 04:14 PM
لو سمحتم .. أريد مقال عن إتقان العمل و أهمية التخصص القمة هدفي طلبات الاعضاء 1 January 20, 2010 11:40 AM
لقد أعجبتني هذه الكلمات وأحببت أشارككم فيها الغيلمة كلام من القلب للقلب 5 December 28, 2009 11:38 PM
كتبت هذه الكلمات في أول لقاء مع حبيبتي وكان آخر لقاء سهر الساهرين بوح الاعضاء 4 October 29, 2008 03:14 AM


الساعة الآن 10:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر