|
|||||||
| افتح قلبك زاوية لتسليط الضوء على مانواجهه من مشاكل,فضفض لنرسم حياة إجتماعيه جديده ..مفعمه بالحب والأحترام |
 |
|
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
March 9, 2013, 04:15 AM
|
||
|
|
||
|
هذه قصتى لمن أراد مساعدتى على العمل الجاد وبالزوجة الصالحة
بسم الله الرحمن الرحيم
تفتحت عينى على الحياة وجدت نفسى أعيش بين أب شديد فى طباعه وأم بدون شخصية بين عائلتها كان والدى مع شدته فى طباعه كان مريض بضيق فى الصمام الميترالى فى القلب وكان منعزل بين أشقائه وشقيقاته وبين والدته التى وعيت على وجودها فى الحياة كانوا يكرهونه كلهم ويبتعدون عنه ولايجلسون فى حضوره إلا قليل ولا يتحدثون معه فى أمورهم وإن تدخل ينهرونه ويجتمعون عليه وأمه كانت تدعى عليه رغم أنها هى التى تسببت فى مرضه هذا بإلقائها على صدره وقلبه وعاء ساخن أحدث به إصابة من الخارج وضيق الصمام الميترالى من الداخل وهى من إختارت له زوجته لتكون حياته وحياتى جحيم لايطاق بعد وفاة والدى وبعد أن تفتحت عينى على الدنيا وأصبحت شاب تخرجت فى كلية التجارة جامعة الإسكندرية وأنا كلى أمل فى الحياة وأطمح إلى مستقبل زاهر وتكوين أسرة لكن مع الأسف لم أستطيع تحقيق أى شيء فى حياتى سوى هذه الشهادة التى حصلت عليها بكالوريوس تجارة شعبة محاسبة بتقدير جيد دور مايو 1990 من جامعة الإسكندرية مع تخرجى فى هذا العام كانت المؤامرات تدبر للقضاء على مستقبلى دون أن أشعر بذلك هذه المؤامرات كانت تدبر من شقيقات والدتى وهن على التوالى حسب درجة المكانة والقوة سعاد و إحسان وسوسن يساعدهن أزواجهن وهن على التوالى حسب درجة المكانة والقوة محمد نجيب وعصمت عبد المجيد ومحمود حفنى وكذلك يشترك معهن شقيقهن زكريا وكذلك شقيقهن أحمد لكن درجة مشاركته كانت ضعيفة إضافة إلى أعوان لهن يساعدهن بدرجة كبيرة جدا فى القضاء على حياتى ومستقبلى وهم الجيران فى مساكن أرض الأمريكان وعلى رأسهم أم حامد وزوجها الشيخ سيد وإبنهما حامد وزوجته ليلى مستخدمين تليفون منزلهم فى تشويه سمعتى أمام أى أحد يتصل بى لفرصة عمل أو يسأل عنى لعمل أو لزواج وبذلك لم ينظر أى أحد لى نظرة جدية بعمل أو بزواج ولكن الجميع إشتركوا مع هؤلاء الأعداء فى السخرية منى والتسلية بى دون أن يبالوا لا بحياتى ولا بمستقبلى على رأس هؤلاء شركة الشرق الأوسط للكيماويات تم تعيينى فيها موظف حسابات فى فرع فايزر فى أول شهر مايو 1992 وإستمر عملى إلى منتصف شهر يونيو 1992 ولم أحصل على مرتب ولا أى أجر حصلت عليه وذلك لأن الشركة لم تكن تمنح مرتب لمن يتم تعيينه إلا بعد ثلاثة أشهر من تعيينه ولم أستطيع أن أستمر لفترة الثلاثة أشهر فى هذا العام للمعاملة العنصرية التى كان يعاملنى بها الزملاء ومدير الفرع لذلك لم أحصل على أى أجر لكنى عدت للعمل فيها فى 15 يونيو 1999 وإستمر عملى فيها فى فرع سيديكو إلى 30 أكتوبر 1999 أى مدة ثلاثة أشهر ونصف ولم أحصل على مرتب ولا حصلت على أى أجر ووجدت إسمى فى كشف الحضور والإنصراف هكذا محمد أحمد عبد السلام عبد دون أن يتم إستكمال باقى الإسم أو وضع أى حرف منه جوار عبد تركت الشركة وطلبت أوراقى لكنهم لم يعطوا لى أوراقى وقالوا لى إستخرج غيرهم لكنى أصريت على الحصول على أوراقى فأعطوا لى إخلاء طرف لإستلامهم من مركز الشركة بالقاهرة مع مكافأة سبعمائة جنيه شركة أخرى هذه شركة إسكندرية التجارية الزراعية التى كانت تدير مزرعة فى منطقة الثلاث كبارى بالعامرية أرسلنى صاحب المزرعة الدكتور كرم كردى إليها دون أن يحدد لى مهام عملى لا هو ولا مدير عام الشركة حسن الرشيدى الذى طلب منى أن أتجسس على الموجودين فى المزرعة وأخبره بكل شيء عنها وفى المزرعة وجدت السخرية منى والإستهزاء بى من مديرها أحمد الكومى والتآمر عليّ منه مع السائق والمهندسين الزراعيين ولم أستطيع الإستمرار مع هذه السخرية وهذا التآمر وفى عدم مبالاة من صاحب المزرعة ومديره بأمرى وأنا فى المزرعة وعدم وجود أى تحديد لعملى فيها كمحاسب ولكن كان عملى جاسوس على الموجودين فى المزرعة الشركة الثالثة هى شركة مارك الدولية التى كان عملى فيها مندوب مبيعات إستطعت أن أحقق مبيعات للشركة فعلية ومبيعات تقديرية ومع هذا المجهود كانت المكافأة من صاحب الشركة الدكتور هشام عبد الصادق ومدير الشركة هشام سعد ومدير الفرع مدحت الخطيب ومشرفة المبيعات هدى فتحى والسكرتيرة زينب كانت مكافأتهم لى تآمر عليّ مع كل هؤلاء الأعداء وسحر أسود وربط عليّ لأصل إلى مصير أسود بالقتل أو السجن أو مستشفى المجانين بعد ذلك إستمر هذا الوضع إلى منتصف عام 2003 عندما إشترك جميع هؤلاء الإعداء وعاونهم شقيقاتى وشقيقى ووالدتى إشتركوا جميعا فى تحديد نهاية لأمرى ببيع شقة والدى التى كانت فى الدور الثانى وإنتقالنا إلى شقة فى الدور السابع مكثت فيها عشر سنوات لم أخرج من المنزل إلا لشراء الخبز أو الطعام أو تقديم طلبات عمل دون وجود من يتصل بى للعمل فى حين كل هؤلاء الأعداء إنتقلوا جميعا ومعهم أولادهم وبناتهم إنتقلوا نقلة أخرى إلى العز والهنا والسعادة وذلك ببركة بيع شقة والدى أما أنا فلم يتغير حالى إلا إلى الأسوء هذه قصتى لمن أراد مساعدتى على العمل الجاد وبالزوجة الصالحة محمد أحمد عبد السلام عبد الفتاح إسكندرية سيدى بشر بحرى إمتداد ش65 ( هدى الإسلام بحرى ) عمارة الفيروز الدور السابع شقة 14 بجوار صيدلية هدى الإسلام موبيل 01142295642 
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل أنت قلق بشأن أحدهم ؟ هل انت محبط في العمل ؟ اليك الحل / بقلم الكاتبة سلام الحاج | سلام الحاج | الاسرة والمجتمع | 7 | October 31, 2011 11:10 AM |
العرض العادي
