فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > روايات و قصص منشورة ومنقولة

روايات و قصص منشورة ومنقولة تحميل روايات و قصص منوعة لمجموعة مميزة من الكتاب و الكاتبات المنشورة إلكترونيا



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #13  
قديم March 10, 2008, 12:45 PM
 
رد: وقال القلب آه: قصة مررره مرره حلوة (منقول)

سامحوووووووووووني
لاني ح اتاخر عليكم
لان الجهاز الي انزل منه الروايات فيه عطل
__________________
ೋೋمَكَتُوبْ وَمَقَدْركِلْ شْيءٍ تَرَى~


مَكَتُوبْ


بَسْ خَلِنَاْ نَصَبَرْ مِثْل النٌبَيِ أَيْوُبೋೋ





رد مع اقتباس
  #14  
قديم March 10, 2008, 01:08 PM
 
رد: وقال القلب آه: قصة مررره مرره حلوة (منقول)

الله يكون فعونك
ومشكوووووره على الجهد
رد مع اقتباس
  #15  
قديم March 11, 2008, 09:45 AM
 
رد: وقال القلب آه: قصة مررره مرره حلوة (منقول)


الجزء السادس:
أما في ذاك القصر الكبير اللي يعيشون فيه أولاد العز في السعودية ..كانت قاعدة جنان تفكر في ناصر وتبكي ودموعها تنزل مثل المطر وفي نفسها :آه ياقلبي والله أني ماعدت أستحمل أكثر من كذا..ليه؟..ليه يازمن ..بالأول كان ناصر حتى مايعبرني ويوم حسيت أنه صار منتبه ييصير فيه حادث وينعمي ..آه الحين خلاص راح حلمي في أنه يصير زوجي ..هو صحيح ولد خالتي بس لا أمي ولا أبوي راح يوافقون ..مستحيييييييل ..أبوي رغم أنه مدللني وملبي لي كل طلباتي بس عنده يزوجني غصباً علي ولا يزوجني واحد عمي وضلت تبكي لين ماجات في بالها فكرة :بما أن أبوي مارضى أروح لهم البحرين أزور ناصر ليه ماأتصل؟! وقامت رفعت سماعة التلفون وضل يرن وصاح في الصالة وكان ناصر مكانه ماقام من قالت له عبير أنها تحبه وهو بعده يفكر بالكلمة اللي تحمل معاني وااايد ومو مصدق عمره وفجأة رن التلفون اللي أعاده لأرض الواقع وحاول يمد يده ويرفعه ونجح ...ناصر:ألو مرحبا
جنان:مرحبا بك ناصر الحمد لله على السلامة
ناصر:الله يسلمك ياجنان فيك الخير والله
جنان :كيفك الحين أن شاء الله أحسن؟
ناصر حس بصوتها نبرة حزن لأنها أكيد بعد اللي صار له عرفت أن أبوها المتكبر عليهم وهم في صحتهم أكيد بيكون أكثر غرور وهو عمي ومستحيل يوافق يزوجها له لو كان يبيها وهذا اللي هي تظنه ...
ناصر:أنا بخير الحمد لله بس.. بس ناقصني عيون ياجنان ..
جنان:عيوني لك لو تبيها ...
ناصر ويبي يوعيها لنفسها لا تتعلق فيه أكثر:تسلمين يا أختي والله أنك غالية عندي مثل وفاء أختي ومافي أخو يحب لأخته تصير بدون عيون ..
جنان اللي جرحها أكثر من اللي هي فيه:مشكور ياناصر أوكي أجل أنا بسكر الحين وسلم على خالتي والبنات مع السلامة ..
ناصر الله يسلمك من الشر يله مع السلامة ..نزلت جنان السماعة والدموع كانت في عيونها وهالكلمات في قلبها:
مدري يسمونه حب ولا عذاب ..
مدري القمر غافل ولا تعبان..
ياعشاق وين الدليل..
ياورد أحمر من يشتريك..
أصحى ياعاشق لاتنام في نار الحب
ويكويك...
أما عبير بعد ما سوت عملتها اللي ندمت عليها لأنها تحس أنها سوت شي خطأ وصار مثل العار لها بنسبة لتربيتها ولأخلاقها <وهذا كان تفكير عقلها>بس قلبها كان يقول شي ثاني كانت فرحانة أنها قالت له وريحت نفسها وتتمنى أنها قدرت ترفع معنوياته وهي مجرد ماقالت له راحت تركض للدرج عشان تركب غرفة وفاء وكان الخجل ذابحها مووووووت أما وفاء اللي كانت بتنزل لها ووقفت فوق مكانها عند الدرج لما سمعت عبير تكلم ناصر وسمعت كل كلامهم وفرحت لأخوها كثير وخصوصاً إن اللي تحبه ويحبها هي أقرب صديقة لها وبسرعة رجعت غرفتها عشان لا تنكشف إنها سمعت شي ...وثواني ألا عبير تدخل عليها الغرفة وهي تدعي أنها طبيعية فقامت وفاء تسلم عليها وماتدري ليه سلمت عليها وضمتها بعمق أكثر يمكن شكر لرفيقة دربها أنها ماراح تترك أخوها وحيد ....وتمو يسولفون ويضحكون بقية الوقت ..
وفي عقل إنسان آخر وفي مكان ثاني ..
راشد خلاص دخلت مزاجه فكرة أنه يرتبط مره ثانية ..وكان جالس في المكتب في مؤسسة أبوه يخلص شغله عشان يقدر يقدم موعد خطبته قد مايقدر وكان يفكر بصمت:ياترى شلون بيصير شكلها ..وجات في باله (مها) خطيبته الأولى اللي ماتوافقوا وتركها وظل فترة مو قادر
ينساها فسافر لبنان بحجة أنه بيمسك فرع مؤسستهم اللي هناك عشان يقدر ينساها وبالفعل تخطى هالمرحلة
ونساها بس بعده عنده عقدة من اللي سوته فيه<بعدين بتعرفون وش سوت ..كل شي في وقته حلو >وترك التفكير فيها لأنه من جد كرهها ..وقام يحاول يتذكر شنو قالت له أمه أسم البنت اللي بتخطبها له :يارب وش اسمها..؟وش اسمها؟.. أيوه تذكرت اسمها عبير إبراهيم منو هذا إبراهيم لايكون بس إبراهيم صاحب شركة الخيرات اللي يشتغل فيها محمود وهو ماعنده اللي بنات ويسمونه أبو عبير...يجوز ليش لا ..ويقطع أفكاره صوت تلفون المكتب :نعم نادين وش بغيتي؟
السكرتيرة :أستاذ راشد في واحد بدو أياك برا ..
راشد:أوكي خليه يدخل بسرعة...<وهاذي حياته كل يوم تقريباً> ...
ونرجع لبيت وفاء:
كانت عبير تتأمل وجه وفاء..
وفاء:خير فيه شي وجهي.ولا معجبة ..؟
عبير:معجبة..عندك مانع؟؟
وفاء:لا طبعاً ماعندي مانع وأنا عندي غيرك حبيبتي تغازلني..
عبير:ولو لا تصدقي نفسك وايد بس كنت أفكر فيك وأحس فيك شي ...!؟
وفاء:آه حتى أنت شفتي اللي بعيوني..والله ياعبير مو قادرة أرسي على بر ..لو تشوفين حال أمي وأبوي ..أمي في السعودية عند أهلها لاهي مطلقة ولا هي معرسة رغم أنها معرسة ماأدري لمتى بتم تعاند ..وأبوي كأنه عزابي بس والله أنا حاسة فيه حاول وقال لأمي أنها ترجع بس هي مارضيت واحنا اللي ضايعين بدون أمي وأبوي ...
عبير تبي تواسي وفاء وتخلصها من الضيق اللي هي فيه شوي:طيب ياوفاء يمكن هذا أحسن لهم لما أبتعدوا شوية عن بعض عشان كل واحد يحس بقيمة الثاني عنده
وفاء:أمي من الحادث اللي صاب ناصر كثرت جياتها هنيه عشان أخواني ناصر وهادي بس ماتبات معانا وهذا اللي مخليني منقهرة رغم أني أشوف في عيونها لما تجي حسرة ..آه ما أتمنى ألا أن قلوبهم ترق وينجمع شملنا من جديد ...
عبير: إن شاء الله يارب ......
وقبل مايأذن المغرب رن جوال عبير وكان أبوها يقول لها إنه برا عشان تطلع له فسلمت على وفاء وطلعت برا الشارع ولقت أبوها يكلم ناصر اللي طلع برا بمساعدة الهندي الشغال عندهم ويقوله:الحمدلله على السلامة ياولدي ناصر ..
ناصر:الله يسلمك عم إبراهيم مشكور والله ماتقصر ..
أبو عبير:ياولدي ليش طالع برا روح داخل أحسن لك ..!
ناصر: والله زهقت قلت أغير جو شوية ..
أبو عبير:الله يساعدك ...يله فمان الله سلم لي على أبوك ياناصر ..
ناصر:الله يسلمك ..يله مع السلامة..
عبير+أبوها:مع السلامة..
وكانت عبير في قمة الخجل من الاعتراف اللي قالته لناصر اللي من سمعه وهو محلق في سماء السعادة وصار عنده هدف في الحياة ورجع له أمل كبير وقرر أنه يتقدم لها لأنها تحبه وماراح ترفضه وخصوصاً أنه يحتاجها أكثر في هاذي الفترة ..هو كان خايف أنه يكون أناني بهذا القرار لكن هو عنده أمل أنه بأذن الله بيرجع يشوف ويعوضها عن تضحيتها بقبولها الزواج من واحد عمي ممكن أنه مايشوف مره ثانية..
في اليوم الثاني ..الوقت كان مساء..وكانت وفاء قاعدة مع ناصر في الصالة وقالت له:ناصر..أخوي حبيبي؟..
ناصر بدون نفس:هاه شتبين مني ياالسوسة..؟
وفاء:حرام عليك الحين أنا سوسة لكن ماراح أقولك شي..
ناصر بمسخرة وطفش:لا أرجوك أبوس ريولك قولي لي.. بعد هذا اللي ناقصني وحدة مثلك الله يعين ريلك عليك..
وفاء:يتحمد ربه ويشكره طول عمره هو أصلاً فين بيلاقي اللي مثلي..وطيب خلاص ماباقولك وتسوي وفاء نفسها تكلم روحها بصوت عالي:قومي ياوفاء خبري عبير بالسالفة أحسن لك لاتقعدي محتارة كذا ..
ناصر:أنت مجنونة !تبلشي الناس ببلاويكِ!..
وفاء بأستعباط :أي ناس؟؟!
ناصر:عبير صديقتك ليه تبلشيها بهذرتك الفاضية؟
وفاء:والله ماكانت عنها فاضية ليه من قبل ليه بتكون الحين.؟
ناصر:طيب قولي لي وش عندك؟
وفاء تبي تقهره:كم بتعطيني أول ؟
ناصر:تراني عطيتك وجه يله ضفي وجهك ..
وفاء:خلاص..خلاص..باأقولك <وبجدية:
ماتلاحظ ياناصر إن الظروف اللي أنت تمر فيها قربت أمي وأبوي من بعض من جديد..
ناصر:والله هذا الشي الوحيد المفيد في الحادث اللي صار لي واللي أنا حاس أنه حلو وأنا أنتظر يصير هذا الشي وباأكلمهم في موضوع أني أبي أخط........
وفاء اللي عارفة هو ليش سكت ووش كان بيقول بس لازم الإحراج:وش فيك سكت ؟؟!
ناصر:هاه ولا شي بعدين ..بعدين..
وفاء:هههاااي..يفكر أني غبية و ماأفهم.. وقامت بسرعة وقبل ماتركب على الدرج رن التلفون وناصر كان جالس على الكنبة اللي جنب التلفون ويسمع صوته فمد يده ورفعه بصعوبة وقال:ألو مرحبا
عبير:ألو السلام عليكم..
ناصر عرفها وكان ميت على صوتها الناعم:وعليكم السلام ياهلا..
عبير:ممكن أكلم وفاء؟
ناصر بأستعباط عشان يسمع صوتها أكثر :من أقول لها ؟
عبير تكلم نفسها بصوت واطي مره ومع ذلك سمعها ناصر:ماتعرف صوت حبيبتك ياغبي..:معاك عبير ..
ناصر:ياعمري أنا أعرفك بس لأن مايصير أكلمك بدون صفة فلازم أسئلك من أنت عشان أسمع صوتك أكثر...
عبير كانت فرحانة ومستحية من الكلمة اللي قالها وقلبها كان طبول بس هي ماتبيه يحسب أنها من هالبنات :
طيب وين وفاء؟
ناصر المتونس:لحظة شوي أناديها لك ,والله مايحتاج هذي جاية ..
وفاء:هلا بعمري وقلبي وحياتي واللي بتصير...<سكتت شوي وهي تفكر:وش هالمصيبة كنت باأقول لها مرت أخوي أشوى أني أنتبهت لنفسي ..<وكملت:واللي بتصير معاي في الجامعة عما قريب..
عبير:بل بل بل وش هالحب اللي نازل عليك..!وبعدين ليه تذكرينا بالجامعة الحين أحنا ماصدقنا ناخذ منها إجازة ..(وفاء وعبير سنة أولى جامعة خلصوا سمستر واحد ., عبير تخصص حاسب,ووفاء تخصص تمريض )
وفاء:هاذي جزاتي أنا اللي أحبك وأموت فيك..!؟
عبير:آه ياعمري أنا بعد أحبك والله يخلينا لبعض ولا يفرقنا ويخلينا نروح مع بعض اليوم السوق..
وفاء تناظر أخوها ناصر وتذكر اللي اتفقوا يعملونه مع أبوهم.. :اليوم..أممم ما أظن أقدر..
عبير:أفا ..ليه؟!
وفاء: بعدين بعلمك بالخطة اللي بنسويها..
عبير: أوكي أجل أنا أخليك الحين..باي
وفاء:بايات..
ناصر: هاه دخلت الفكرة عقلك؟...
وفاء:أيوه خلاص أنا بروح أنادي أبوي وأنت تقوله اللي اتفقنا عليه ..
ناصر: أوكي يله بسررررررررررررعة..يتبع

__________________
ೋೋمَكَتُوبْ وَمَقَدْركِلْ شْيءٍ تَرَى~


مَكَتُوبْ


بَسْ خَلِنَاْ نَصَبَرْ مِثْل النٌبَيِ أَيْوُبೋೋ





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مررره, مرره, منقول, القمة, حلوة, نقاء, قصة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غمزلي وقال محلوه .......! ஐஐغدير القمرஐஐ شعر و نثر 15 September 20, 2008 02:57 PM
قالت وقال مطر الربيع المواضيع العامه 3 January 21, 2008 07:03 PM
متى يموت القلب hossamf18 النصح و التوعيه 6 December 27, 2007 04:00 PM
سبورات للبنات مرره روعه sweet moon مجلة الازياء والفساتين وتجهيز العروس 8 August 9, 2007 12:28 AM


الساعة الآن 01:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر