فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > النصح و التوعيه

النصح و التوعيه مقالات , إرشادات , نصح , توعيه , فتاوي , احاديث , احكام فقهيه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم February 28, 2008, 07:42 AM
 
جذور مشكلة التعدي علي الرسول

التطاول على الحبيب صلى الله عليه وسلم رؤية أعمق وأشمل


* جذور المشكلة :
التعدي على النبي صلى الله عليه وسلم ينبع من عبّاد الصليب ، هم المستنقع الآسن الذي يغرف منه من يتطاولون ، وعندهم النفق المظلم الذي يتآمر فيه الحاقدون على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ما حدث هو أن النصارى أعادوا قراءة ( التراث الإسلامي ) كما يسمونه من جديد ، وأعادوا صياغة المفاهيم الإسلامية ، وكانوا جادين في هذا الأمر ، فأخرجوا ( دائرة المعارف الإسلامية ) وهي عمل ضخم يعطي تصوراً مغلوطاً عن كثير من مفاهيم الإسلام بل كل مفاهيم الإسلام ، وشخصياته ، وأحداثه التاريخية ، وخاصة في القرن الأول الهجري . أو الأحداث التي ترتبط بالعقيدة الإسلامية ( الفرق والمذاهب ) . كان عملا جادا دؤوبا بدأ في نهايات القرن التاسع عشر الميلادي ، ولا زال مستمراً إلى اليوم .
وتم تسريب هذه المفاهيم ، أو بالأحرى تم تسريب فكرة إعادة قراءة السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي وأحكام الإسلام إلى نفر من ( المسلمين ) ذوي الخلفيات الفكرية الغربية ، وبالفعل نشط قوم جاهلون أو حاقدون أو باحثون عن ذواتهم يقرءون التاريخ الإسلامي بمفاهيم ما ننكره فيها أكثر مما نعرفه ، والشر إن خُلط بالخير وتعذر فصله هو شر جديد وقد يكون أشد كونه يلتبس على عامة المسلمين ، فظهرت كتابات كثيرة تقرأ السيرة بمنظور جديد ، أخفها يفسر النور الذي أضاء الدنيا على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم بأنه كان بعبقرية الرسول صلى الله عليه وسلم وعبقرية عمر وأبي بكر وعلي وخالد وغيرهم رضي الله عن الجميع ، يسند النصر للأشخاص لا للمنهج ، ولولا أن أضاء المنهج هذه الصدور ما فعلت شيئا . وهو فكر يعطي جملة مفادها ، أن النصر كان بهؤلاء العباقرة ، فابحثوا عن مثلهم . أو فامدحوهم هم .
وظهرت كتابات أخرى تعيد قراءة ( التراث الإسلامي ) ، كانت أكثر جرأة على دين الله ، من أمثال ( نحو أفاق إسلامية أوسع ) لأبكار السقاف ، ثم كانت موجة من المنهزمين ، الذين قرءوا الشريعة بعين الغرب . وهو أمر بيّن يعلمه الجميع .
ثم ظهرت موجة أشد وهي التي تضربنا الآن ، كَتَبَ النصارى بأيديهم عن الوحي ، وعن الرسول صلى الله عليه وسلم يقولون علمته خديجة ، ويقولون ملكا يطلب ملك أبيه ، ويقولون حكايات يهود شربها جدّه عبد المطلب ثم سقاه إياها فنبت نبيا [1]. ويقولون كان تطوراً طبعيا للبيئة وقتها .
وهذا قول النصارى المارونيين ، مشى بيننا على ظهر ( خليل عبد الكريم ) هلك من سنوات قليلة و ( سيد القمني ) لا زال حيا يتكلم. ثم عاد هذا الكلام ثانية على يد زكريا بطرس ، يتلوه على الناس على أنه قول المسلمين .!!

فكان آثار هذه الحملة التي اشتد سعيرها بدخول النصارى مع المنحرفين ، مستخدمين كل الوسائل المتاحة من حوار تلفزيوني ومقال كتابي ، وعرض سينمائي الخ أن :

1 ثارت الجماهير ، وتبلبل فكرها ، وارتد نفر منهم . وهو أمر يسمع به الداني والقاصي .
2 نشط ( القرآنيون ) بدعوى الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ينكرون السنة ، ويتطاولون على البخاري ومسلم . ويقدمون أنفسهم على أنهم مدافعون عن الإسلام . !!
3 تجرأ الملحدون على جناب النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم حتى كتبت هذه المجرمة كتابها ونشرته بيننا ، وهي آمنة مطمئنة من أن يراجعها أحد بلسانه أو بقلمه أو بيده .
4 ثارت بعض القضايا الفكرية على الساحة الدعوية ، مثل ( رضاع الكبير ) ، ( مدة الحمل ) ، ( حد الردة ) ، ( الجهاد ) ، ( أهل الذمة ) . فهذه كلها مصدرها النصارى الذين يتطاولون على الحبيب صلى الله عليه وسلم وعلى الدين .
5 تم النبش على المنحرفين من تحت ركام الأيام ، وإخراجهم للناس ، فمن كان سيعرف ( خليل عبد الكريم ) أو ( أبكار السقاف ) أو غيرهم . و ( دائرة المعارف الإسلامية ) ... الخ
6 دخل أهل الفن والرقص ، ومن لا نعرف له سندا إلى أهل العلم ، ولم نسمع منه متنا صحيحا الدعاة الجدد يتكلمون ، ويجدون من يسمعهم ..

فهم الآن يجلوسون على ضفة نهرنا الصافية ، ويعكرون صفو مائنا بأحجارٍ يلقونها من الحين للحين ، فصرنا وراء الحدث ، ندفعه أو نحكيه ونحلله ، وليت شعري متى نكون أمامه نقوده ونوجهه .

* فرصة سانحة

يمسك الزمام الآن المتطرفون من النصارى والملحدين ، من أمثال زكريا بطرس ، وسيد القمني وهذه المرأة الوضيعة التي تجرأت على جناب الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم . وقد ساقوا قومهم إلى حتفهم ، إذ أصبحت المواجهة الآن صريحة بين النصرانية وبين الإسلام ، هم يدعون الناس للكفر لأن الإسلام لا يصلح أن يكون هو الدين ، ويدعون الناس لرفض سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم لأنه لم يكن على خلق عظيم بزعمهم وهم كاذبون ويدعون الناس إلى الكفر أو الفسوق كونه الصراط المستقيم ، ومواجهة من هذا الشأن يمكن حسمها في أيام ، لو أن من يدافع عن ديننا ممن يسمع له ، وممن يعرفه الناس ويثقون فيه ... أشير إلي من منَّ الله عليهم بالتحدث للناس في القنوات الفضائية ، والكاسيت من شيوخنا حفظهم الله . فشمروا واشتدوا فقد ألقت إليكم النصرانية بزمامها ، وجاءت بكل عزيز عليها ، ووالله ما هو إلا أن تدور رحاها ساعة حتى تكون العزة لله ورسوله وعباده المؤمنين . وهو عز الدنيا والآخرة .

أيها الكرام !

التاريخ أصم أو يكاد .. يرى الفعال ، ولا يسمع الكلمات .
والتاريخ يختزل عُمْرَ أحدنا في مواقفه وأفعاله ، خيراً أو شراً ، ومن لا مواقف له لا تاريخ له .
والرُتَبْ في الإسلام بالأفعال لا بالأقوال : ( ربح البيع أبا يحى ) ( ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم ) ( نصرت الله ورسوله يا عمير ) ... .

والمقصود :

المشكلة ( التطاول على الرسول صلى الله عليه وسلم ) عميقة ، وما يحدث ثمرة لشجرة خبيثة زرعت من قرن أو يزيد من الزمن ، ويجب قلعها من جذورها .
القضية ليست شخصية تتعلق بشخص امرأة أو رجل ، وإنما هو توجه عام ، أو فكر عام تم بثه بين الناس ويظهر آثاره بين حين وحين علي يد هذا أو هذه .
القضية شرعية بالدرجة الأولى ، ويمكن معالجتها بعيدا عن الاحتكاك بالساسة ، ومن يرهبون الناس حفاظاً على أمن دولتهم زعموا .
الجماهير الآن فقدت الثقة في ساستها ، , وأفلس منظروا القومية والوطنية وغيرها ، وزمامها خَلِيّ ، شربت كل الكؤوس حتى ملّت ، وأصبح الخطاب الديني هو المقبول عندها ، فهي الآن تحت أرجلكم قد ضفرت شعرها ، ولبست ما عندها ، ومدت يدها ، وبرقت عينها لهفا على ودّكم ، فأنتم أنتم .!!
ويتبع هذا القولُ بأن ( الدعاة الجدد ) خطر ، بشكل أو بآخر ، فهم يدُ المنهزمين الآن لقطع الطريق على الجادين ، أو لإدخال الأمة في طريق ملتوي ، أو لفتح دوامات فكرية أقل نتائجها استقطاب الجهد وتفريق الصف . والحمد لله أن كان عندنا ( الجرح ) و ( التعديل ) .
ولا يخفى على حضراتكم أن الانحرافات العقدية ثبتت واستقرت في الأمة بأهل ( الوسطية ) وخاصة إذا كان معهم السلطان . كان الإرجاء وكان أهل السنة في وجوههم ، ثم جاء أهل الكلام كحل وسط بين هؤلاء وهؤلاء هكذا قالوا فقبلتهم الجماهير بعد أن كلَّت وملّت ، أو قبلتهم باعتبار أن ( الوسطية ) مقبولة عند عامة المثقفين . وأدخلوا الأمة في تيه طويل حتى جاء شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره من المجددين .والدعاة المودرن الآن يشكلون الوسطية بين السلفية الثائرة على عادات المجتمع الغربية الغريبة ، وبين العلمانيين .

* وأخرى :
النصارى وهم سبب كل ما يحدث لا يتحملون حديثاً يتكلم عن ما في كتابهم من خرافات ، وبذاءات ، وأحكام كأن مشرعها صبي أو سفيه ، وأراه دون ذلك .
أعرف أن حديثا عن النصرانية لا نستطيع التحدث به في قنوات فضائية ، خشية أن يقال ( نثير الفتنة ) ولكن يكفي أن يشار إلى طلبة العلم بأن تعلموا شيئا عن النصرانية .أو أن يتحدث عن النصرانية في المواسم ، أو شرائط الكاسيت من باب المقارنه ، ولن يكونوا أجرأ منا ، وقد رأينا من حالهم ونحن ننازلهم أن لا شيء يألمهم أكثر من التحدث عن الكتاب ( المقدس ) ، وماذا قال عن أنبياء الله ، وعن الله ، وعن المرأة ، وغير ذلك من أحاديث .

* مقترحات عملية :

1 تقوم القنوات الفضائية ومواقع الإنترنت بعرض برامج فلاشية أو دروس صوتية أو حوارية أو غير ذلك عن المصادر الفاسدة التي يتكلم هؤلاء منها ، كدائرة المعارف الإسلامية ، وكتب خليل عبد الكريم ، وسيد القمني . وأبكار السقاف ، والعقاد . وغيرهم .
2 نقوم بعمل إضاءة على كتب التراث الإسلامي ، وبث ثقافة عامة في علم الحديث وعلم التاريخ ، كي يعرف الناس ما يأخذون وما يتركون . وتبرز الشخصيات الإسلامية كنموذج يحتذى به .
3 نقوم بعرض برنامج للرد على الشبهات المثارة حول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، وتتناول شبهات النصارى صراحة ، دون تسمية أشخاص ، أو بتسميتهم إن كانت تطيق .
4 لي كتاب بعنوان ( الكذاب اللئيم زكريا بطرس دراسة بحثية تحليلية نقدية مختصرة لمصادره وأكاذيبه وبعض ما يخفيه من دينه ) ، وقد عرضته على نفر غير قليل من أهل العلم ، ووافقوا عليه وزكوه ، ومن ثم تمت طباعته ونفدت الطبعة الأولى في شهر أو أقل .
ولي بحث آخر أرد فيه على الكذاب اللئيم زكريا بطرس مصدر كل شر الآن كدت أنتهي منه ، فمن يرى تزكيته أو طباعته ، ولا أبحث عن ربح ، فالحمد لله ميسور الحال .
5 رسم إستراتيجية عامة للدعوة ، يكون محورها الأساسي الدفاع عن الدين ككل ، والتصدي للأفكار والأشخاص الهدامة ، يعلوها الاستراتيجية الانتصار للحبيب صلى الله عليه وسلم .

كتبت لأقول إن للمشكلة جذوراً عميقة ، وشجرتها لا زالت تجد من يسقيها ، ولا زالت تثمر ، وأنها فرصة سانحة لتقديم مشروع دعوي تاريخي يتصدى لكل أعداء الأمة ، وهي فرصة لتجميع الأمة تحت شعار نصرة الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم . فأن نجتمع على نصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم ، خير من أن نجتمع على الجاهل فريق يعذره وفريق لا يعذره ، أو على المبدل والمنحي للشريعة نلحقة بالمرتدين أم بالفاسقين ؟
__________________
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم February 28, 2008, 07:45 AM
 
رد: جذور مشكلة التعدي علي الرسول

الأعواد المجتمعة لنصرة رسول الله والإسلام .. لا تُكسر .. !

ونُشرت الرسوم الكاريكتيرية ضدّ رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة أخرى، والعالم مازال متأججاً بضراوة نار الفتنة، والجميعُ يرى ويسمع كلمة الإرهاب في كلّ مكان والحيرة تبدد صمت التساؤلات الباردة.

حربٌ مستمرة لن تتوقف .. بدأت منذو أكثر من 1492 سنة، عندما هاجر النبي الكريم صلى الله عليه وسلم إلى المدينة هرباً من الطغاة المشركين كحل لينتصر بهذا الإسلام ويرفعه عالياً.

واستمرت مروراً بالصحابة والدولة الأموية و العباسية والعثمانية وحتى وقتنا هذا، تزيد وتقلّ في تفاوت مستمر. لكن الأكيد أنها في أوجها الآن، ليست حرباً متكافئة ولا حرباً متوازنة بل حربٌ ضروس ضدّ الإسلام والمسلمين بشكل عنصري جاهل يهدف إلى التشويه والقمع والمسح التام من وجه هذهِ الأرض. هُو كذلك ودائماً وأبداً، الحقّ محارب، الحقّ منبوذ، لأنه الصوت الصحيح في خضم السواد والمصالح والرايات الزائفة، لأنه الصوت الذي يبدد الظلام ويبعث النور ويجدد صوت العقل.

الأمر لن ينتهي هكذا من نفسه لنفسه، ولا من يوم وليلة ولا بقدرة قادر ولا بسحر دجّال ومشعوذ، ولا بمحض الصدفة! الأكيد أنه سينتهي بأمر الله تعالى ولكنه سبحانه دعا إلى السعي والحركة والتصرف فالإنسان مخيّر وليس مسيّر، وتحديد قدره بيده، وبالتوكل على الله سينال مبتغاهْ.

هذا أمر مفروغٌ منه ومنتهي بشكل لا مجال فيه للتناقش، إذا ما لعمل؟ ماذا نفعل؟ سابقاً قام المسلمون كردة فعلٍ شريفة للدفاع عن رسولهم الكريم، وقاطعوا منتجات تلك الدولة التي نشرت الرسوم المسيئة للرسول الكريم، وهزّت اقتصادهم الذي هو قوام معظم دول العالم الرأسمالية، ونجح الأمر وقدموا اعتذار عام. ثم؟ ماذا حدث .. عندما صارت هناك محاولة اغتيال للرسام الذي بدأ كلّ هذا، أول إشارات الاتهام كانت طبعاً للمسلمين وطبعاً أيضاً الذين لا يتفقون إلا نادراً اتفقوا بشكل سرعه وربما اوتوماتيكي وربما مدبّر -من يعلم- على أن يقوموا بنشر الصور مرة أخرى. كم هيَ لحمتهم قويه في الباطل، وكم هُو إيمانهم قوي بما يعقدونه صحيحاً وكم عم عازمون على الدفاع عن آرائهم وأفكارهم. ماذا ينقضنا نحن المسلمون ونحن من هم متأكدون تمام التأكد أننا نحن الحقّ ولو غاب، نحن علامة الصح الضخمة في ضوء النهار، نحن لا ينقصنا شئ ويمكننا أن نتكاتف بشكل أقوى منهم.

يبدو أن المقاطعة لم تعد تخيفهم وأكيد أخذوا التدابير اللازمة لمواجهة أمر كهذا، ولحماية أنفسهم وأموالهم، فهو اقتصادهم الذي تقوم عليه حياتهم، هو إيمانهم وعقلهم وروحهم إن صحّ القول، إذاً ما لحل؟ الحل الصحيح والأمثل والذي دائماً ما أردده، هُو في تصحيح صورة الرسول صلى الله عليه وسلم وتصحيح صورة الإسلام والمسلمين.

أطلق العنان لأفكارك وابذل كل جهدك وطاقتك ووظف كل معلوماتك ودراستك وأفكارك في سبيل هذا الهدف السامي الذي سيبقى لكَ ليس في الدنيا فقط بل شفيعاً لك في الآخرة إن شاء الله. وظف خبراتك، كلٌ ومجاله، لديك خلفيه ممتازة عن الانترنت إذاً وظف ذلك بنشر المواد الصحيحة عن الإسلام، لغتك الإنجليزية ممتازة، ابدأ بالترجمة أو تأليف المقالات الجميلة عن معاملة رسول الله لأسراه، تملك مطبعة؟ إذا استعن بها لنشر منشورات عن قصص لرأفة الإسلام بالحيوان وأرسلها إلى مراكز إسلامية خارجية، لديك أموال مخصصه للصدقة، أرسلها إلى دول فقيرة باسم مسلم محب للخير. والأمثلة تطول، كلٌ يطيل النّظر بما حوله ويوظفه لهذا الأمر العظيم.

في نهاية المطاف، سيكون هناك صدى، إن لم تسمعه قريباً تأكد أنّ مداه ولو بعد سيظهره، لاشئ يمكن أن يفقد قيمته إن تمّ انتاجه بشكل صادق وبعملٍ متقن، ويدٌ واحده لا تصفق ولكل الأعواد المجتمعة لا تكسر!

__________________
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا
رد مع اقتباس
  #3  
قديم February 28, 2008, 01:48 PM
 
رد: جذور مشكلة التعدي علي الرسول

2 نشط ( القرآنيون
هذه جمله لم احبذها ابدا ولا يصح بان يتصفون بالقران
واما الذي ذكرته فهو للاسف اصبح يكثر ويكثر بشكل يجعلنا اكثر نضجا وانتباها لما يحدث حولنا
وكما قال الله ( وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم)
الافعال الواضحه والفاضحه التي قامو بها النصارى ثبتتنا اكثر وجعلتنا نبحث عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم
ويجب على كل منا ان يفعل ما يستطيع لحماية سنة الرسول والذود عنها بقدر المستطاع
ومن اهم الاشياء التي بيد كل منا صغيرا كان او كبيرا هي اتباع سنة النبي وجعلها قيم نتبعها
والتصدي لمن يكذب على النبي صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك اخ خالد اشرف موضوع مميز جدا
__________________
..!! .. !!








رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلة, البعيد, الرسول, جذور



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جذور الاستبداد advocate كتب السياسة و العلاقات الدوليه 4 June 27, 2011 09:05 AM
الصقر البعيد ضيفكم الصقرالبعيد الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 7 February 29, 2008 09:29 AM
الى البعيد TrNeDo شعر و نثر 12 February 17, 2008 03:03 AM
من صور التعدي في الدعاء اسدالدين النصح و التوعيه 3 January 22, 2008 02:41 AM


الساعة الآن 11:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر