فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > روايات و قصص منشورة ومنقولة

روايات و قصص منشورة ومنقولة تحميل روايات و قصص منوعة لمجموعة مميزة من الكتاب و الكاتبات المنشورة إلكترونيا



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم February 19, 2008, 05:48 AM
 
انه الله العظيم
















إنه الله عز وجل



تخرّج من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، وكان آية في الذكاء ؛ ويحمل تزكيات وشهادات أُخر
..
ولكنه طاف بكل المؤسسات والإدارات الحكومية والشركات .. فلم يوفق لعملٍ بها
ولأنه آلى على نفسه آلاَّ يخرج من طيبة الطيبة؛ المدينة المنورة ؛ وهل يتذوق أحدٌ طيبَ العيش بطيبة الطيبة الحبيبة فيتركها ؟
وهو يرى في كل شبر منها ذكريات للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم!.. لأنه آلى أن يعيش بالمدينة طمعاً في دخوله في حديث المصطفى صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ( مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَفْعَلْ فَإِنِّي أَشْفَعُ لِمَنْ مَاتَ بِهَا )(1
)
فقد ذهب إلى أحد المربين الفضلاء .. والمشايخ الأجلاء.. من إذا رأيته ذكرت الله.. وإذا سمعت صوته علمت أنه يخشى الله .. ولا نزكيه على الله (2
)
قال: ذهبت إليه فقلت له :.يا شيخ !ألا تعرف أحداً يوظفني؟! فقد أوصدت الأبوابُ في وجهي ..ولم يبق بابٌ إلا وطرقته دون جدوى
ولا أريد أن أخرج من المدينة قال الشيخ بلهجة الواثق بالله ، الموقن بوعد من الله تعالى
نعم أعرف من يوظفك والله
وفي أسرع وقت ! قلت (وقد علاني الفرح والسرور
من هو ياشيخ أحسن الله إليك ! من هو ؟
!
..
قال الشيخ: إنه الله عز وجل
قال : فكأني وجمت قليلاً .. ولم أتكلم
فنظر إلي الشيخ وقال
عجباً ! لو قلت لك .. الوزير الفلاني والمسؤول الفلاني ..لاستبشرت خيراً
ولما ذكرت الذي بيده مقاليد كل شيء وهو على كل شيء قدير.. الذي بيده ملكوت السموات والأرض…وخزائن السموات والأرض
أراك قد تغير وجهك! وكأنك في شك في وعد الله (وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ) (الذاريات:22
أذهب يا بني إلى مسجد النبي صلى الله عليه وسلم قبل الفجر بساعة ؛ وتقرّب إلى الله تعالى في الثلث الأخير من الليل وفي ساعات السحر.. وأنا أثق أن الله تعالى سيقضي لك أمرك
!
قال:. فخجلت أشد الخجل .. وعلتني الرحضاء .. وودّعت الشيخ وانصرفت
وضعت منبه ساعتي على الثالثة بعد منتصف الليل قمت وتوضأت .. ثم ذهبت إلى الحرم النبوي وبي من حرارة الإيمان مالا أستطيع وصفه
فلما دخلت .. وصليت ما كتب الله لي ..أردت أن أمدَّ يدّي إلى السماء فأدعو .. لم أستطع .. إذ غلبني البكاء فعلا نشيجي .. حتى ظننت أن روحي ستخرج وأني قد آذيت من حولي .. فدعوت الله بكلمات قليلة .. والله عليم بذات الصدور
صليت الفجر مع المسلمين .. ثم حضرت درساً لأحد علمائنا الأجلاء ثم اتجهت بعد ذلك إلى بيتي .. نسيت كل شيء إلاَّ الله تعالى ولم أعد آبه بشيء من أمور الأرض
في الطريق إلى بيتي كأنَّ قائلاً يقول لي اسلك هذا الطريق فسلكته فإذا بي أواجه إدارة حكومية لم يسبق لي المرور عليها .. فقلت في نفسي لمِا لاَ أنزل فأسألهم إن كان لديهم وظيفة لي
فنزلت .. ثم دخلت فاستقبلني رجل .. هش في وجهي عندما رآني .. وهو لا يعرفني
فقلت له
:
يا أخي أنا لا أعرف أحداً هنا فإن شئت أن تنال أجري فهذه أوراقي .. وهذه شهاداتي .. إنني منذ زمن أبحث عن عمل ولم أجد . فلما نظر إلى شهاداتي اتكأ بكلتا يديه على حافة مكتبة وقام .. ونظر إليّ وقال
:-
سبحان الله .. نحن منذ فترة نبحث عن أشخاص يحملون مثل هذه المؤهلات .. أين كنت ؛ ومن أين جئت ؟! الآن تتوظف أن شاء الله
..
قال: فقمت من على الكرسي وسجدت لله شكراً في مكتبه وقد اغرورقت عيناي بالدموع .. وأنا أردد.. وقد تذكرت الشيخ
إنه الله عز وجل
إنه الله عز وجل


قصة وعبرة
*******
حدثت بالفعل
************ *

شاب امريكي من رواد البارات ومن محبي الخمور تعرف على شاب عربي مسلم في نفس المكان ولهما نفس الميول في حب الخمورتوطدت علاقتهما حتى وصلت للبيت فتعرف الامريكي على زوجة العربي وتكونت صداقه بينهما الثلاثه
فأحب الامريكي هذه الاسره الصغيره وطريقة حياتهما وطعامهما
وذات يوم بينما الامريكي ذاهب الى البار كعادته غير الطريق الذي يوصله الىالبار لسبب ما لايعلمه الا الله فسار في طريق مغاير اول مره يسلكه فراى جمهرة من الناس يدخلون الى مكان وسمع اصوات عجيبه تصدر من داخل ذلك المكان وراى الناس في سكينه والفه ادهشته ثم انهم يفعلون امر عجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!
ماهذا ؟ اخذه الفضول فاحب ان يسال ويعرف من هؤلاء وماذا يفعلون ؟
فسال رجل جالس امام بقاله فقال له هؤلاء مسلمون وهذا مكان عبادتهم واسمه المسجد
فساله هل هذا يوم عبادتهم ؟قال له: لا انهم يصلون كل يوم خمس مرات
كل يوم!!!!!!!! نعم كل يوم
فذهب مسرعا وقد استشاط غضبا ودخل وهو غاضب الى البار يقول للعربي اهذه هي الصداقه !؟
لم تخدعني وانا ما يضرني ان كنت حتى يهوديا ؟؟؟؟
!!!!!!!!!
يهوديا انا ؟؟؟؟؟؟؟؟
انا مسلم من قال لك هذا الكلام؟
انت كاذب انت غير مسلم فالمسلمون يصلون في اليوم خمس مرات وانا اعرفك منذ سنوات لم ارك ولا زوجتك تصلون؟
اخبرني ما دينك ولم اخفيته علي وانا صديقك؟؟؟
صعق العربي المسلم واصيب بصدمة عظيمه هذا السؤال في الدنيا فكيف الآخره؟
انا مسلم أي اسلام لي وانا لا اعرف شيئا عن ديني ... ولم اقم بصلاتي واعاقر الخمر... كل هذه الاسئله دارت في عقل وقلب المسلم فلملم شتات نفسه ورحل مطاطئ الرأس
وبعد ايام لم ياتي فيها العربي الى البار... حزن الامريكي لاجل صديقه
واراد الاعتذار فذهب اليه ليعتذر فقرع الجرس وبعد قليل فتحت الزوجه
ولكن هذه المره بشكل مختلف فقد كانت تضع منديلا على راسها فسالها عن زوجها
فقالت هو في الخارج وسيعود الان وقال لها هل انتي مريضه ؟
لا لست مريضه! ولم تضعين هذا على راسك؟
قالت له انه حجاب فلم يفهم ولكنه صمت
ثم قال اريد ان اعتذر لصديقي ولك ؟
فقالت : لالالالالالالالالالالالالالالاتعتذر لقد صحونا بكلماتك
وقضينا ايامنا وليالينا نبكي ندما وحزنا واسفا على ديننا الذي اضعناه
فلم يفهم
وجاء الزوج بشكل اخر ووجه اخر... فقالت الزوجه هاهو زوجي
قد عاد من المسجد... فبهت الامريكي المسجد
قال له نعم انا مسلم وقد اضعت ديني وانت ايها الامريكي جعلتني اجده؟
فقال له ما دينك حدثه عما يعرف منه فقال اريد المزيد
فقال له انا ايضا اريد المزيد فذهبا الى الامام فشرح لهما
وبعد عدة ايام اسلم الامريكي وانكب على تعلم دينه الجديد سيره وحديث وقران
وتفسيرالى ان اصبح مسلما حقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يحل الحلال ويحرم الحرام ويحفظ من القران فذهب الى العربي وقال له اريد ان اتزوج من بلادكم لقد احببتكم واحببت طعامكم وطيبة قلوبكم وبساطتكم في العيش فقالوا سنسال لك
ففكروا في فتاة تعيش في اليمن فاتصلوا بها وبعد عدة مكالمات وافقت البنت واهلها ثم اتصل بها اخونا الامريكي وبعد السلام والكلام سالها سؤال واحد فقط كم تحفظي من القران؟؟
واجابت وهي فخوره ومعتزه انا احفظ جزئين
فبعد ثواني صمت قال لها اريدك تحفظي اكثر ؟
فصعقت الفتاة لماذا انت كم تحفظ ؟قال انا احفظ 15 جزء من القران
فخجلت خجلا شديدا وتالمت واحست بوجع في قلبها انا ابنة الاسلام
انا اللي عمر اسلامي 25 سنه لا احفظ غير جزئين
وهذا الرجل الذي عمر اسلامه سنه يحفظ 15 جزء
فقالت وودت لو ان الارض تنشق وتبلعني ولا ذاك الخزى الذي اصابني
فقلت ما شاء الله 15 قال ان شاء الله من الان الى موعد الزواج بعد سبعة اشهر
تكوني حفظتي 15 جزء فقالت نعم ان شاءالله
فقالت احببته وارتحت له كثير واحسست انه الزوج الصالح لي وانكببت على حفظ القران وحفظت 15 جزء
وجاء الى اليمن وتم عقد القرآن فارادت ان تفرحه فقالت له بارك لي
لقد حفظت 15 جزء فبارك لها
وقال لها باركي لي لقد حفظت القرآن كله
قصة حقيقيه و هذه الزوجه التي تشتكي الان من كثرة السعادة التي هي فيها
فقد قالت لم اكن احلم بان اتزوج رجلا يسعدني بهذا الشكل
فهو يتمثل الرسول في كل شئ وقد اصبح داعيه واسلموا افراد اسرته جميعهم وهو الان يدرس التجويد في المسجد
عمر زواجهما 9سنوات



عندما أحببت الإسلام غيّرت "الأسانسير
"
********

كانت البداية مع ابني شهاب عندما جاءني في ذلك اليوم غاضبا وهو يسألني سؤال المؤنب الغاضب: أبي لماذا ليس في بيتنا سنة الرسول وقيام الليل؟
تعجبت للسؤال وعرفت فيما بعد أنه كان في محاورة كلامية مع زميله في المدرسة
وكان شهاب يتباهى بالإمكانيات العصرية الموجودة بالمنزل؛ فأنا والحمد لله ذو ثراء عريض
ولا أبخل على أسرتي بأي شيء؛
لذا كان شهاب متباهيا بما لديه في المنزل من إمكانيات ربما لا تتوفر للكثيرين
مثل تلفزيون 99 بوصة، ودش وخلافه، ولكن رد زميله كان غريبا؛
فقد تباهي أمام شهاب بأن لديهم في المنزل سنة الرسول
وقيام الليل وصيام الإثنين والخميس، وكان ذلك مفاجأة لشهاب
الذي لم يستطع الرد وعاد لي غاضبا وهو يسألني كيف
لا يكون لدينا مثل الذي لدى زميله في المدرسة؟
جاري لا يصلي.. هل أنا المسئول؟
أنا مسلم منذ أن ولدت أصلي وأصوم وأحج ولم يمنعني ثرائي
ولا ما أمتلكه من أراض وعقارات عن مباشرة تلك العبادات
ولم يفتني أي مرة الاعتكاف في شهر رمضان
ولا صيام الأيام التسعه الأولى من ذي الحجة، وليلة عيد الأضحى مشهورة
أمام العمارة التي أسكن فيها وأسرتي
والتي أمتلكها ضمن مجموعة كبيرة من العقارات؛ حيث يتم توزيع اللحوم على الفقراء بكميات كبيرة
ورغم ذلك فإني شعرت بالغربة أمام سؤال شهاب وهو
يسألني عن سنة الرسول وقيام الليل، ولكنه لم يكتف بذلك
بل سألني عن جارنا كمال الذي لا يصلي وكيف لم أحاول
ولو لمرة أن أجعله يصلي أو أن أقنعه بأن يأتي معي للصلاة
وهو جاري منذ أكثر من 20 عاما، فهل أنا المسئول عن ذلك؟
وقادتني محاورة شهاب إلى سؤال لم أجد له إجابة
وهي إذا كنت مسلما منذ أن ولدت، فماذا قدمت للإسلام منذ 40 عاما؟
فأنا لم أبالِ إذا كان جاري يصلي أم لا واستمرت تأملاتي
وأنا أقود السيارة إلى حيث لا أدري، ولا أدري إذا كنت أقود بالفعل السيارة
أم أن السيارة هي التي تقودني إلى حيث لا أدري؟
وبينما أنا كذلك انتبهت إلى أذان المغرب فاتجهت إلى أقرب مسجد للصلاة
وكانت مفاجأتي وجود درس بعد الصلاة، وكان أول الدرس هذا السؤال
:
هل تحب الإسلام؟ وإذا كنت تحب الإسلام فماذا قدمت للإسلام؟
أحسست كأن الحديث موجه إلي
وامتد الدرس إلى صلاة العشاء وبعدها خرجت عائدا إلى السيارة
وهناك رن صوت المحمول في جيبي وقد كانت نغماته عبارة
عن لحن إحدى الأغنيات المشهورة لبعض المطربين
ورغم أنني أمتلك المحمول منذ أن بدأ ظهوره
ورغم أنني أستمع إلى هذه النغمة عشرات المرات يوميا
فإنني أحسست بالغضب هذه المرة، وتساءلت
:
لماذا لا تكون النغمة صوت الأذان مثلا أو كلمة الله أكبر
كما هو الحال في بعض ساعات الحائط؟
ولأول مرة أفكر في تغيير النغمة إلى صوت الأذان
عندما أحب أبي الإسلام غيّر الأسانسير
كنت أسأل نفسي: كيف يمكن أن أجعل أهل العمارة جميعا يصلون؛
فالعلاقات بيننا لحظية ولا سبيل إلى الحديث معهم؟
لذا فكرت في إقامة احتفال بشقتي الواسعة ودعوة الجميع
ولم أرهق زوجتي بتجهيز الغذاء لهذا الكم الكبير
فاتفقت مع أحد المحلات على القيام بهذا الدور
وقمت بتشغيل شريط فيديو لأحد الدعاة المشهورين
وكان موضوع الشريط عن كيف نحب الإسلام؟
وكان دور التلفزيون ال 99 بوصة عظيما في عرض الشريط بشكل لائق
وخصصت مكانا بالشقة للصلاة وكان سرور جيراني في العمارة
بهذه الدعوة الكريمة عظيما، وبعضهم طلب أن تكون هذه الدعوة شهريا
والبعض الآخر داعبني وهو يطلب أن تكون هذه الدعوة يوميا
ولأول مرة يصلي جميع سكان العمارة معا نساء ورجالا
وكررت هذه الدعوة عدة مرات وبالفعل وجدت العديد من سكان العمارة
يصلي بعد ذلك بانتظام في المسجد، وزادني ذلك حماسة فبدأت أفكر كيف ينتشر
هذا التأثير من أهل العمارة إلى أهل الحي والمنطقة كلها
.
وسعدت زوجتي كثيرا بتصرفاتي وكذلك أولادي خاصة
عندما غيرت نغمة المحمول إلى صوت الأذان، وكذلك ساعة الحائط،
وقمت بتركيب دوائر إلكترونية في الأسانسير في العمارات التي أمتلكها
بحيث يذكر دعاء الركوب أثناء تحريكه، لذا كان سروري عظيما عندما
وجدت شهاب يكتب مقالة في كراسه تحت عنوان
"
عندما أحب أبي الإسلام غيّر الأسانسير"
فتبسمت، وكررتها في نفسي هامسا: نعم،
عندما أحببت الإسلام غيّرت الأسانسير،
ولكن لا يزال أمامي الكثير لأقدمه إذا كنت حقا أحب الإسلام
.
قادني سؤال ابني إلى أن أحب الإسلام؛
لذا أرسلت بهذه القصة إليكم لأخبركم أنني
عندما أحببت الإسلام غيرت الأسانسير
لأذكر الناس بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام؛
فهل أحببت أنت الإسلام؟ وماذا فعلت عندما أحببت



منقول















__________________
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم February 20, 2008, 01:50 PM
 
رد: انه الله العظيم

شكرا اخي خالد على هذه القصص
جزاك الله خيرا ونفع بك الاسلام
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم February 21, 2008, 03:18 AM
 
رد: انه الله العظيم


__________________
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, العظيم, انه



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكنز العظيم ... وردة الربيع النصح و التوعيه 1 April 16, 2009 06:41 PM
الى الرجل العظيم!! جيجي :) كلام من القلب للقلب 2 August 16, 2007 02:02 PM


الساعة الآن 09:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر