فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > تحميل كتب مجانية > الكتب المعالجة والمخفضة



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم May 7, 2012, 03:14 AM
 
Smile تحميل آخر الفرسان ، رواية ، فريد الأنصاري ، نسخة معالجة حجم صغير وصفحات فردية وحصرية



الشكر الجزيل للأخوة في منتديات رسائل النور

نسخة معالجة وصفحات فردية
من رواية
آخر الفرسان
مكابدات
بديع الزمان سعيد النورسي
بقلم
فريد الأنصاري
رحمه الله




تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


ملامح من سيرة الأستاذ "النورسي"، بقالب روائي مشوق..
أدب رمزي في آفاقه واقعي في دلالاته..
صورة قلمية لفارس فكرٍ لم يترجّل بعد عن فرسه..
خيال ثري سريع التدفق والعطاء..
رواية عامرةة بعذوبة الكلمة وجمرة الفكرة...

ولد د. فريد الأنصاري بإقليم الرشيدية جنوب شرق المغرب سنة 1380 هـ = 1960م.

حاصل على:
> إجازة في الدراسات الإسلامية من جامعة السلطان محمد بن عبد الله - كلية الآداب - فاس..
> دبلوم الدراسات العليا (الماجستير) في الدراسات الإسلامية تخصص أصول الفقه من جامعة محمد الخامس - كلية الآداب - الرباط..
> دكتوراة الدولة في الدراسات الإسلامية تخصص أصول الفقه من جامعة الحسن الثاني - كلية الآداب المحمدية..

* عضو مؤسس لمعهد الدراسات المصطلحية التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية..
* أستاذ كرسي التفسير - الجامع العتيق - مدينة مكناس..
* رئيس لقسم الدراسات الإسلامية - كلية الآداب - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس..
* أستاذ أصول الفقه ومقاصد الشريعة - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس..
* رئيس وحدة الفتوى والمجتمع ومقاصد الشريعة، بقسم الدراسات العليا - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس..

بعض إنجازاته العلمية:
التوحيد والوساطة في التربية الدعوية، أبجديات البحث في العلوم الشرعية، المصطلح الأصولي عند الشاطبي

بعض إنجازاته الأدبية:
ديوان القصائد، جداول الروح، ديوان الإشارات

انتقل إلى رحمة الله مساء الخميس 5-11-2009م بمستشفى سماء بمدينة إستانبول .

كتب عن الرواية الأخ
غصون ضياء في جودريدز فقال :

بداية ...أهداها إلى وارث السر ,الباكـي على آلام أمته الممزق أشلائها الأستاذ "محمد فتح الله كولن "

حرص كل الحرص على أن يبني فصول هذه الروايه بهندسة تجمع بين التصميم الواقعى فى ترتيب الأحداث فلا تقع فى المغالطات التاريخيه ,والمعمار السريالى المجنح بالخيال فى عرضها .
"بديـــع الزمــان سعيد النورســي "

"يـــــا سعيد كن صعيداً !في نكران تام لـلذات ,وترك كلي للأنانيه ,وتواضع مطلق كالتراب !لئلا تعكر صفو رســـائل النور ,وتقلل من تأثيرها فى النفوس "
كلمــات كاللآلئ تنير فى ساح المجاهدين ...إن قررت اتباعها...more بداية ...أهداها إلى وارث السر ,الباكـي على آلام أمته الممزق أشلائها الأستاذ "محمد فتح الله كولن "

حرص كل الحرص على أن يبني فصول هذه الروايه بهندسة تجمع بين التصميم الواقعى فى ترتيب الأحداث فلا تقع فى المغالطات التاريخيه ,والمعمار السريالى المجنح بالخيال فى عرضها .
"بديـــع الزمــان سعيد النورســي "

"يـــــا سعيد كن صعيداً !في نكران تام لـلذات ,وترك كلي للأنانيه ,وتواضع مطلق كالتراب !لئلا تعكر صفو رســـائل النور ,وتقلل من تأثيرها فى النفوس "
كلمــات كاللآلئ تنير فى ساح المجاهدين ...إن قررت اتباعها فأنت مهدد بأن تنأى بنفسك عن كل ما تعرفه من الراحه كحد أدنى والرفاهيه كحدها الأقصى ..طريقك محفوف بأوجاع لن يقدر على احتمالها إلا قلوب آمنت بها ...أوجاع لا تؤلم إلا الأجساد ضعيفه فكان النورسي أبعد ما يكون عن ذاك الضعف

كانت راحته ولذة حياته عندما يرتمى فى أحضان تلك الأوجاع ..فما نصيب الوجع من رجل قائم بين يدي ربه بالليل ,صائم بالنهار ?!

كيف له أن يشعر بالألم وهو عاكف على كتب لا يقوى على فراقها بينما تثقل عاتق غيره ..فبينهم يكون هو ..بينهم أصبح "سعيد النورسي" بديعا لزمانه وأزماناً بعده إلى زمننا هذا

لطالما تكرر مشهد بحياته عدة مرات وفى كل مرة خرج بالحق منتصرا
"أخبر سعيد حاكم المدينة الموجود فيها بظلمه البيّن وحتمية عدوله عن ذلك ودعاه للايمان فسرعان ما يحيل الحاكم سعيدا الى المحاكمه وفى كل مره كان يقول ...سيدى القاضى " ما حكمك علىّ بالاعدام إلا تذكرة للعبور إلى عالم النور " فهذا أقصى مناه وأمله فى تلك الحياة المضنيه فكان يصدح بالحق فى وجهه ...تزلزل كلماته بصوته الجهور جدران المحكمه, فما يكاد ينهى كلمته إلا وقد طأطأ القاضى رأسه خجلاًَ من رجـل كان له الحق عنوانا ..خجلاً من ذلك الرجل الى لم يخشى إنسانا ...رجل يحيا من أجل إقامة الشريعه على الأرض وإيصال رسائل النور إلى كل العالم ...حقاً "الرجال تعرف بالحق لا بالحق يعرف الرجال "

رواية ليست بقصيره ..تضمنت الكثير من تاريخ اسطنبول خاصة وتركيا عامة ...فكيف تحولت تلك المدن اليانعه بخضرتها الغناءه وطيورها المغردة ليل نهار بكافة الأرجاء إلى خراب وجهل وظلمة عميت بها القلوب والعيون .

كيف ساد الظلم فيها وكم أحرقتها نيران إغراق الحق ومحاولة دفن كل شئ يمت لمادة " س ل م " تحت التراب ...فلم يبقوا اسلام ولا سلام
فكان الاعتقال واخراس أصوات المآذن فيظن رائيها حينئذ أنها لن تقوم لها قيامة أخرى
ولكن مادام هناك من يبكى على أمته ..يألم لجرحها ,ينزف لجهل يصيبها يعمل سراً وجهراً ..يحيى على أمل اعلاء كلمة الحق من جديد فسيكون ذلك باذن المولى
فبعد حوالي ربع قرن من الإختناق وبعد محاولات مريره لإخراس صوت السماء ...وامتلأت القباب والمآذن بأصداء الحداء ! انطلقت المآذن تصدح بالبكاء فرحاً
الكثير الكثير من التفاصيل يحفر بالذاكره بعد الفروغ من قرائتها ثلاث :
1_ روعة الشيخ فريد الأنصاري فى عرض الفكره بتميز ,استطاعته أنه يسخر ويطوع الكلمات لترسم لقارئها المشهد كاملاً صوتاً وصوره وبال"3D" كمان .

2_محمد فتح الله كولن ..لم يذكر كثيراً ولكن مجرد أن يلوح اسمه أمامك استشعر مدى حزنه على أمته المكلومه ..فتتعلم منه حقاً أنه من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم .

3_ بديـــع الزمان النورسي ...بالطبع لن تصفه كلمات .

نبذة النيل والفرات:
من هو هذا الرجل الذى تعلو هامته قمم الجبال؟ كيف واجه السيف برقبته فلم يمسها بسوء؟ هل عاش دون حياة ودفن بغير قبر؟ هل خرج من بطن بركان غاضب ثائر حقا؟ .. إنه رجل ولكنه ليس كمثله من الرجال "بديع الزمان سعيد النورسى" عاش حياة (كالخيال) كما كان وصف المؤلف الذى تناولها فى كتابه هذا ولكن ليس بكتابة سيرة ذاتية أو ذكر لأحداث الحياة التى تبدأ بالمولد وتنتهى بالممات. لقد قام المؤلف بنسجها في قالب روائى يمتزج الواقع فيه بالخيال مستمداً معلوماته من ( رسائل النور) وما كتبه الأستاذ ( إحسان قاسم الصالحى عن بديع الزمان وكذلك السيرة الذاتية له وكتاب " رجل القدر" للأستاذ ( أوخان محمدعلى). وقد جاءت الرواية التى وضعها ( فريد الأنصارى) على نفس مستوى صاحب السيرة فأبت إلا أن تصيغ هذه الحياة بأسلوب راقى شجى.. ذو لغة متقنة راقية عربيةخالصة فكأنه أسلوب يأتى من بين الغيوم أو السحاب في السماء ليحدثنا عن آخر الفرسان.

التحميل

أتمنى لكم قراءة ممتعة

تحميل آخر الفرسان ، رواية ، فريد الأنصاري ، نسخة معالجة حجم صغير وصفحات فردية وحصرية



__________________
الحمد لله في السراء والضراء .. الحمد لله في المنع والعطاء .. الحمد لله في اليسر والبلاء


Save
رد مع اقتباس
  #2  
قديم May 7, 2012, 03:24 AM
 
رد: تحميل آخر الفرسان ، رواية ، فريد الأنصاري ، نسخة معالجة حجم صغير وصفحات فردية وحصرية



رواية " آخر الفرسان " لفريد الأنصاري- رحمه الله - أو رحلة المكابدات نحو العوالم النورانية

يحيى رمضان

بتعدد أبعاد هذا الأستاذ الدكتور والفقيه العالم والشاعر المربي فريد الأنصاري، وامتداد آفاقه جاءت هذه الرواية سابحة في عوالم الأكوان الواقعية والمتخيلة، من وجدة، ومكناس، والبيضاء، إلى مرمرة، وسعرد، واسطنبول، ومن هاته إلى عوالم الروح وأنوار التجلي، في تناغم ساحر جسدته لغة شاعرية راقية ماتحة من لسان الوحي المعجز ومن لغة التشوف الحرّى والشوق الصوفي اللافح، ضاربة في أعماق الشعر العربي إيقاعا وأخيلة. ""
فبعد عمل الروائي الأول «كشف المحجوب» الصادر سنة 1999م والذي انشغل فيه برسم معالم مشروعه الفكري والإبداعي القائم على نقد حداثة ميتة قاتلة (أو بالأحرى جداثة بتعبير أبو يعرب المرزوقي) وطرح بديل قيمي يأخذ عمقه الأصيل والمتجدد دوما وباستمرار من منبعه الرباني الخالد يواصل الروائي المغربي فريد لأنصاري مساره الإبداعي ملتحما بتجربة جديدة ومتميزة. تجربة وإن خالفت سابقتها بانفلاتها من محيطها المغربي المسكون بعبق الصحراء، وتحدي المحيط الأطلسي، فإنها لا تقطع معها من حيث الرؤيا الكلية الموجِّهة، واللغة الناظمة، وتقنيات السرد الشاعري.
غير أن هذه التجربة الثانية تسجل لمرحلة أخرى ضمن مسيرة هذا العالِم الروائي ليس على مستوى الأداء الفني والرؤية الإبداعية فحسب ولكن على مستوى مشروع القول الذي يريد الروائي أن يبلغه أيضا. ومن ثم فإن رواية آخر الفرسان في الوقت الذي تسجل فيه الامتداد والاستمرارية فهي تسجل الاختلاف والتميز.
يحاول هذا العمل الإبداعي آخر لفرسان مقاربة حياة رجل طبع مرحلة بكاملها، ولا يزال حضوره على الرغم من غيابه الجسدي يتجلى في كل تفاصيل الحياة التركية المعاصرة بتجلياتها المختلفة والمثيرة، بل ويصل إشعاع نوره قويا إلى أماكن وفضاءات، ومواقف ورؤى في عوالم هي في الطرف الآخر من خليج البوسفور، ولعل رواية الأنصاري إحدى نتائج هذا الإشعاع، وليست بالطبع كل نتائجه.
تلتحم رواية «آخر الفرسان» بتجربة الشيخ المعلم بديع الزمان النورسي، محاولة رسم معالم هذه الشخصية اللافتة للأنظار والمتمردة على الحدود المرسومة سابقا، والتخوم المعهودة والمتعارف عليها من قبل، حدود الزمان والمكان وتخوم التحيزات، والمجالات، والاختصاصات.
إن من أصعب ما يمكن أن يعترض مبدعا يصنع القصة ويبني الحكاية هو مواجهة قصة صنعت وحكاية تم إنجازها في التاريخ، إذ كيف يمكن تحويل التاريخ المُنجز إلى قصة تعاش عبر الكلمات بعيدا عن برودة تفاصيل المنجز تاريخيا، ذلك هو السؤال/ التحدي الذي واجهته رواية «آخر الفرسان».
إن هذا التحدي/ الإشكال الذي عند عتباته تعثرت كثير من الأعمال الروائية التاريخية، يصبح في رواية «آخر الفرسان» أحد مكامن القوة والعطاء الفني الممتع، حيث تتحول الرواية وباقتدار إبداعي مثير، من كونها رواية تاريخية، لأنها تلامس أحداثا ووقائع تاريخية لشخصية واقعية لها إحالة خارج العمل الروائي، إلى كونها سيرة ذاتية روائية يتداخل فيها الذاتي والموضوعي، المتخيل والوقائعي لينصهر كل ذلك في بوتقة واحدة لا يتميز فيها هذا عن ذاك إلا كتميز أحد وجهي الورقة الواحدة، أحدهما عن الآخر، وليس فيهما في حقيقة الأمر آخر.
في رواية «آخر الفرسان» لا يجد القارئ نفسه أمام معالم شخصية بديع الزمان النورسي، وإن كانت الرواية -كما تفصح مقدمتها- لهذا الغرض جاءت، بقدر ما يجد نفسه في مواجهة تجليات هذا الرجل على أحد قرائه المفتونين به، هذا القارئ الذي ليس سوى السارد ذاته، والذي عبْره ومن خلاله تتجسد الرواية بكامل تفاصيلها وجزئياتها، هذا السارد الذي ليس سوى أحد تجليات الروائي ووجها من وجوهه. يجد القارئ نفسه في عالم تتداخل فيه النصوص، وتتجاور الإحالات، وتتفاعل الكلمات، وتتجاوب الرؤى بين الذات القارئة -الروائي- وبين الذات المقروءة بديع الزمان النورسي.
ولم يكن ذلك ليستقيم لولا لغة إبداعية استطاعت أن تطوع التاريخ الحقيقي والفعلي الناجز لتصنع التاريخ الشعري الإبداعي، لتصنع التاريخ الحكاية والقصة، فتربح بذلك رهان التحدي وتجيب من ثم عن السؤال الإشكال.
إننا مع عمل إبداعي متميز استطاع أن ينجز المعادلة الصعبة بين التاريخي والفني، ليس لأن حياة بديع الزمان وبالشكل الذي عاشها الرجل كانت شاعرية أقرب إلى الفن المتخيل منها إلى الواقع الحقيقي، أو هي كما رآها الروائي «حياة درامية أشبه ما تكون بالخيال»، ولكن لأن المعالجة كانت شاعرية من شاعر روائي أحب صاحبه بديع الزمان فعاشا معا قصة حب صوفي كان فيها الأول شيخا معلما ومربيا، وكان الثاني العاشق والمريد وطالب الحكمة النورسية، قصة عشق روت أحداثها رواية «آخر الفرسان».
وبين جنون ومكابدات، ومواجهات وتجليات، تتكشف شخصية بديع الزمان النورسي بين مرحلتيه: سعيد القديم، وسعيد الجديد، ومعهما معالم الكون الروائي حيث الإحساس بالمكان طبيعة: بحرا وبرا ونهرا شجرا وطيورا، وعمرانا، مآذن وقبابا وأسوارا يبلغ حد العشق، وحيث الزمان شخصية حية لا يدرك أسراها إلا أهل الحكمة الربانية. كل ذلك في جو يلتحم فيه «الصوفي» عبر فتوحاته ووارداته وتجلياته بالفقيه المنضبط لحدود الشرع المحكوم بنصوصه، بالروائي الشاعر ذي اللغة السابحة في ملكوت المجازات، وفضاءات الخيال الأسطوري المجنح.
إنها تركيبة إبداعية تبدو خليطا لأجناس متنافرة يصعب الجمع بينها، غير أن ذلك ممكن في أفق مبدع تطلع بإلحاح إلى تحقيق نموذج الفقيه الرباني الذي جسده عبد القادر الكيلاني فقيها ومربيا روحيا، وأيضا شاعرا ممتعا يفيض بالأنوار والحكم، والذي لم يكن النورسي إلا أحد تلامذته والعاشقين لمساره، وفي حبه وعشق مساره يلتقي الرجلان القارئ صاحب الرواية الدكتور فريد الأنصاري، والمقروء صاحب القصة الحقيقية بديع الزمان النورسي. وبين المقروء (النورسي) والقارئ الأول (فريد الأنصاري) وعلى ضفافهما، وبين مروجهما يجد القارئ الثالث في تجلياته اللانهائية متعة الكتابة الإسلامية الراقية والرائقة، والتي ليست سوى تجسيد لغوي سابح لما تحقق على أرض الواقع من فعل إنساني متجاوز لكل قيم الحضارة المعاصرة المطبوعة بكل أنواع القهر والطغيان. فساوق رقي فعل الكتابة الروائية لفريد الأنصاري رقي الإنجاز الإبداعي الفعلي للنورسي، بل تماهيا حتى لا تكاد تميز بين القائل و الفاعل منهما. لأنهما معا إنما كانا يصدران عن النور ذاته، وبه كانا يحترقان من أجل أن يضيئا عالم اليوم وكون المستقبل ليحيا الإنسان إنسانا كما أراد له ذلك خالقة كائنا عمرانيا استخلافيا ( لا طاغية ولا عبدا) إنسانا يفوح عطرا ويفيض خيرا على هذا التقيا (فريد والنورسي) وعليه تحابا ومن عبق ذلك الحب خرجت رواية آخر الفرسان.
فمن كان آخر الفرسان؟ النورسي أم الأنصاري الذي تشاء الأقدار أن تفيض روحه على نفس التربة التي فاضت عليها روح حبيبه؟ ! أم أن الآخر آت دوما مادامت رحلة النور مستمرة باحتراق هؤلاء؟


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

__________________
الحمد لله في السراء والضراء .. الحمد لله في المنع والعطاء .. الحمد لله في اليسر والبلاء


Save
رد مع اقتباس
  #3  
قديم May 7, 2012, 07:40 AM
 
رد: تحميل آخر الفرسان ، رواية ، فريد الأنصاري ، نسخة معالجة حجم صغير وصفحات فردية وحصرية

اخىمعرفتى ان كان النورسى وفريد الانصارى من ضمن اخر رعيل الفرسان المحترمين فانت فارس لكل العصور تشق الصعب وتحارب المستحيل وتحيلة الى واقع منظور ومقدور وطائعا بين ايدينا سلمت لنا صباح جميل صباح سعيد مع حبى
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آخر الفرسان ، رواية ، فريد الأنصاري ، نسخة معالجة ، حجم صغير ، صفحات فردية



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحميل أغنية النار ، بثينة خضر مكى ، رواية ، نسخة معالجة وصفحات فردية حصرية معرفتي الكتب المعالجة والمخفضة 31 March 31, 2014 02:34 PM
تحميل زيتون الشوارع ، رواية ،ابراهيم نصرالله ، نسخة معالجة وصفحات فردية حصرية معرفتي الكتب المعالجة والمخفضة 48 October 26, 2013 02:36 PM
تحميل رواية جسر بنات يعقوب ، من أفضل مئة رواية عربية نسخة معالجة وصفحات فردية معرفتي الكتب المعالجة والمخفضة 133 October 26, 2013 12:46 PM
تحميل رواية هوى ، هيفاء بيطار ، نسخة معالجة وصفحات فردية جودة ممتازة معرفتي الكتب المعالجة والمخفضة 47 October 26, 2013 12:41 PM
تحميل رواية رقص .. رقص .. رقص ، هاروكي موراكامي ، نسخة معالجة وصفحات فردية معرفتي الكتب المعالجة والمخفضة 14 October 23, 2012 06:35 AM


الساعة الآن 10:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر