فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم January 22, 2008, 11:06 PM
 
موضوع قيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........

ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا ...
من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ...........

واصلي واسلم على خير البشر وامام الانبياء والمرسلين سيدنا محمد بن عبدالله صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه والتابعين وتابعيهم باحسان الى ومن الدين ونحن معهم بكرم المولى الكريم .....

ارسل النبي صلى الله عليه وسلم رحمة وهداية للعالمين وبين ان دين الاسلام هو الدين الحق المهيمن على كل الاديان والقرآن الكريم كلام الله هو المعجزة الباقية الى ان يرث الله الارض ومن عليها والى ان تقوم الساعة .........

وقد بين الله فيه حقائفق ومعلومات عن كل شيء ونذكر كلامه سبحانه عن النجوم والفلك والجبال والبحار والاجنة ووان الجنين يكون في ظلمات ثلاثة هي ظلمة البطن والرحم والمشيمة ................وحقائق اخرى سوف تكتشف باذن الله في المستقبل
وكذلك ايضا في سنة النبي صلى الله عليه وسلم وهديه في طعامه وشرابه وما كان يوصفه كعلاج للصحابة من العسل والاعشاب وما كان يستخدمه النبي صلى الله عليه وسلم اذا مرض من الحجامة ......

وهذه الحقائق توصل اليها العلم والابحاث بعد ما يزيد على الف واربعمائة عام من قول النبي صلى الله عليه وسلم بها ...................


وبعون من الله وقوته مستعينين به نفتتح هذا المووع في منتديات منطقة الرياض بيتنا الكبير ).....

سائلين المولى الكريم ان يجنبنا الزيغ والزلل وان يهدينا ويعلمنا بكل خير ...............


هذا وما كان من صواب فمن الله وحده وما كان من خطا او جهل اونسيان فمني ومن الشيطان .......

واساله سبحانه ان يكون كل ما نكتب ونقول زادا الى حسن المصير اليه وعتادا الى يمن القدوم عليه انه بكل جميل كفيل وهو حسبنا ونعم هدي النبي صلى الله عليه وسلم في حفظ الصحة


قال شيخ الأسلام إبن القيم رحمه الله في كتابه زاد المعاد في الجزء الرابع و المسمى ( كتاب الطب النبوي ) في صفحة 170 في هديه صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم في حفظ الصحة :

( و من تأمل هدي النبي صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم وجده في أفضل هدي يمكن حفظ الصحة به ، فإن حفظها موقوف على حسن تدبير المطعم و المشرب و الملبس و المسكن و الهواء و النوم و اليقظة و الحركة و السكون و المنكح و الأستفراغ و الأحتباس ، فإذا حصلت هذه على الوجه المعتدل الموافق للبدن و البلد و السن و العادة ، كان أقرب إلى دوام الصحة أو غلبتها إلى إنقضاء الأجل .
و لما كانت الصحة و العافية من أجل نعم الله على عبده و أجزل عطاياه و أفوفر منحه بل العافية المطلقة أجل نعم الله على الأطلاق ، فحقيق لمن رزق حظا من التوفيق مراعاتها و حفظها و حمايتها عما يضادها .


فمن القواعد التي أرساها نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم و سبقه في إرسائها قبل علماء التغذية :
1- حسن تدبير المطعم و المشرب :
و في هذه النقطة نجد الأحاديث العظيمة في ذلك التدبير فلم يكن صلى الله عليه و آلهو صحبه و سلم يحبس نفسه على نوع واحد من الأغذية لا يتعداها إلى ما سواها .
و لنا مثال في النباتيين الذين يعتمدون على أكل النباتات في غذائهم و يتركون اللحوم بأنواعها و هذا الفعل مخالف للفطرة و كذلك الهدي النبوي العظيم فقد كان النبي صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم يأكل اللحم و الخبز و العسل و الفواكه و التمر و الماء .

فالتنوع مطلوب لحفظ الصحة و تنظيم الوجبات كذلك و عدم شحن المعدة بالطعام و الشراب و النفس و الأحاديث الصحيحة في هذا الأمر تعلمنا هذه القاعدة لحفظ صحتنا .



فهذه قاعدة ذهبية نبوية ثانية من القواعد التي أرساها نبينا الكريم صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم في حفظ الصحة و علم التغذية قبل علماء التغذية ،

فلا شك أن تعليمات نبينا صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم إلاهية من خالق البشر من رب العالمين الذي يعلم ما يصلح لنا و ما يضرنا و ينفعنا .

2- الأكل باعتدال :
يقول شيخ الأسلام أبن القيم رحمه الله في كتابه القيم الطب النبوي في هديه صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم في الأحتماء من التخم و الزيادة في الأكل على قدر الحاجة و القانون الذي ينبقي مراعاته في الأكل و الشرب .
و في المسند و غيره : عنه صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم أنه قال ( ما ملأ آدمي و عاء شرا من بطن ، بحسب إبن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان لابد فاعلا ن فثلث لطعامه و ثلث لشرابه و ثلث لنفسه ) .

نعم ففي هذه القاعدة نجد فيها من الفائدة العظيمة أو الفوائد الجمة للحصول على صحة أفضل و علماء التغذية و من يهتم بأمرها يدندنون حولي هذه القائدة ، فقد سبقهم نبينا نبي الرحمة للعالمين صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم .
فأن الحصول على الطعام و الكمية الكافية من الطاقة من دون إفراط كالنقص يمكن أ يكون مؤذيا و إن كمية الغذاء و الطاقة التي نحتاجها تتغير بحسب العمر و الجنس و النشاط المبذول و ليس جميع الأشخاص في حاجة إلى نفس الكمية من الغذاء و الطاقة الحرارية .
و معنا في هذه الحديث العظيم المعجز في تعاليمه صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم أنه :
أ- إراحة الجهاز الهظمي
ب - إراحة الجهاز التنفسي
ج - الحصول على طاقة أكبر للأفراز و الأحتراق .

فالأمراض المادية تكون كما قال شيخ الأسلام إبن القيم في كتابه الطب النبوي ( إما أن تكون عن زيادة مادة أفرطت في البدن حتى أضرت بأفعاله الطبيعية و هي الأمراض الأكثرية و سببها :
1- إدخال الطعام على البدن قبل هظم الأول .
2- الزيادة في القدر الذي يحتاج إليه البدن .
3- تناول الأغذية القلية النفع ، البطيئة الهظم .
4- الأكثار من الأغذية المختلفة التراكيب المتنوعة ، فإذا ملأ الآدمي بطنه من هذه الأغذية و اعتاد ذلك أورثته أمراضا متنوعة منها بطئ الزوال و سريعه فإذا توسط في الغذاء و تناول منه قر الحاجة و كان معتدلا في كميته و كيفيته كان أنفع البدن به أكثر من إنتفاعه بالغذاء الكثير .
فملااتب الغذاء ثلاثة :
1- مرتبة الحاجة
2- مرتبة الكفاية
3- مرتبة الفضلة
فأخبر النبي صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم أنه القاعدة الثالثة من جملة القواعد النبوية الذهبية في حفظ الصحة :

هيئة الجلوس للأكل :
قد يستغرب البعض منا ما دخل هيئة الجلوس للأكل في حفظ الصحة ،،،،،،،، نعم و في الأسطر التالية سنجد السر في ذلك بارك الله فيكم ، فهذا الطب النبوي المعجز الرباني المنقذ للبشرية الهادي والرحمة للعالمين أجمعين سبق علماء التغذية فهذه الأصول و المفاهيم ، و صدق الله العظيم في قوله ( و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) .
فالينظر أحدنا كيف يجلس أحدنا للطعام حتى أولادنا حفظهم الله من كل مكروه كيف يكون جلوسنا ،،،،،،، نظرة واحدة متفحصة مع أطفالنا و الخدم و كيفية إطعامهم ، و أنا معكم أنتظر الرد بارك الله فيكم .
يقول شيخ الأسلام إبن القيم رحمه الله في كتابه الطب النبوي : هديه صلى اله عليه و آله و صحبه و سلم في هيئة الجلوس للأكل :
صح عنه صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم أنه قال ( لا آكل متكئا ) و قال ( إنما أجلس كما يجلس العبد ، و آكل كما يأكل العبد ) .
و روى إبن ماجه في سننه ( أنه نهى أن يأكل الرجل و هو منبطح على وجهه .

و قد فسر الأتكاء بالتربع ، و فسر بالأتكاء على الشيئ و هو الأعتماد عليه ، و فسر بالأتكاء على الجنب .
و الأنواع الثلاثة من الأتكاء :
فنوع منها يضر باآكل : و هو الأتكاء على الجنب فإنه يمنع مجرى الطعام الطبيعي عن هيئته و يعوقه عن سرعة نفوذه إلى المعدة ، و يضغط المعدة فلا يستحكم فتحها للغذاء و أيضا فإنها تميل لا تبقى منتصبة فلا يصل الغذاء إليها بسهولة .
و أما النوعان الآخران : فمن جلوس الجبابرة المنافي للعبودية ، و لهذا قال ( آكل كما يأكل العبد ) . ( و هذه النقطة عظيمة في معناها أي أننا خلقنا للعبادة و ليس للأكل و الشرب ، إلا أنه أن نجعله عبادة لله و التقوية للعبادة ) .
و يذكر عنه أنه كان يجلس كما يجلس للأكل متوركا على ركبتيه و يضع باطن قدمه اليسرى على ظهر قدمه اليمنى تواضعا لربه عز و جل ( هذه العبودية الحقة و التواضع لله ) و ادبا بين يديه و إحتراما للطعام و للمؤاكل ، فهذه الهيئة أنفع هيئات الأكل و أفضلها ، لأن الأعضاء كلها تكون على وضعها الطبيعي الذي خلقها الله سبحانه عليه مع ما فيها من الهيئة الأدبية ، و أجود ما أغتذى الأنسان إذا كانت أعضاؤه على وضعها الطبيعي ، و لا يكون كذلك إلا إذا كان الأنسان منتصبا الأنتصاب الطبيعي .
و أردأ الجلسات للأكل الأتكاء على الجنب لما تقدم من أن المرئ و أعضاء الأزدراد تضيق عند هذه الهيئة و المعدة لا تبقى على وضعها الطبيعي لأنها تنعصر مما يلي البطن بالأرض و مما يلي الظهر بالحاجب الفاصل بين آلات الغذاء و آلات التنفس .
و إن كان المراد بالأتكاء الأعتماد على الوسائد و الوطاء الذي تحت الجالس فيكون المعنى أني إذا أكلت لم أقعد متكئا على الأوطية و الوسائد كفعل الجبابرة و من يريد الأكثار من الطعام ( و لكني آكل كما يأكل العبد ) .

سبحان الله صدق الله العزيز العليم الحكيم حينما قال ( و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) فمن أراد التأسي و المتابعة و تلقي التعليمات الصحية فهذا رسولنا الكريم العزيز محمد بن عبد الله صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم كع تعليماته و إرشاداته تقينا من شرور الأمراض و حفظ صحتنا .
فأين علماء علم التغذية و الأخصائيين في علم التغذية عن هذه الأرشادات النبوية الذهبية يكفيه لقيمات يقمن صل القاعدة الثالثة من جملة القواعد النبوية الذهبية في حفظ الصحة :

هيئة الجلوس للأكل :
قد يستغرب البعض منا ما دخل هيئة الجلوس للأكل في حفظ الصحة ،،،،،،،، نعم و في الأسطر التالية سنجد السر في ذلك بارك الله فيكم ، فهذا الطب النبوي المعجز الرباني المنقذ للبشرية الهادي والرحمة للعالمين أجمعين سبق علماء التغذية فهذه الأصول و المفاهيم ، و صدق الله العظيم في قوله ( و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) .
فالينظر أحدنا كيف يجلس أحدنا للطعام حتى أولادنا حفظهم الله من كل مكروه كيف يكون جلوسنا ،،،،،،، نظرة واحدة متفحصة مع أطفالنا و الخدم و كيفية إطعامهم ، و أنا معكم أنتظر الرد بارك الله فيكم .
يقول شيخ الأسلام إبن القيم رحمه الله في كتابه الطب النبوي : هديه صلى اله عليه و آله و صحبه و سلم في هيئة الجلوس للأكل :
صح عنه صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم أنه قال ( لا آكل متكئا ) و قال ( إنما أجلس كما يجلس العبد ، و آكل كما يأكل العبد ) .
و روى إبن ماجه في سننه ( أنه نهى أن يأكل الرجل و هو منبطح على وجهه .

و قد فسر الأتكاء بالتربع ، و فسر بالأتكاء على الشيئ و هو الأعتماد عليه ، و فسر بالأتكاء على الجنب .
و الأنواع الثلاثة من الأتكاء :
فنوع منها يضر باآكل : و هو الأتكاء على الجنب فإنه يمنع مجرى الطعام الطبيعي عن هيئته و يعوقه عن سرعة نفوذه إلى المعدة ، و يضغط المعدة فلا يستحكم فتحها للغذاء و أيضا فإنها تميل لا تبقى منتصبة فلا يصل الغذاء إليها بسهولة .
و أما النوعان الآخران : فمن جلوس الجبابرة المنافي للعبودية ، و لهذا قال ( آكل كما يأكل العبد ) . ( و هذه النقطة عظيمة في معناها أي أننا خلقنا للعبادة و ليس للأكل و الشرب ، إلا أنه أن نجعله عبادة لله و التقوية للعبادة ) .
و يذكر عنه أنه كان يجلس كما يجلس للأكل متوركا على ركبتيه و يضع باطن قدمه اليسرى على ظهر قدمه اليمنى تواضعا لربه عز و جل ( هذه العبودية الحقة و التواضع لله ) و ادبا بين يديه و إحتراما للطعام و للمؤاكل ، فهذه الهيئة أنفع هيئات الأكل و أفضلها ، لأن الأعضاء كلها تكون على وضعها الطبيعي الذي خلقها الله سبحانه عليه مع ما فيها من الهيئة الأدبية ، و أجود ما أغتذى الأنسان إذا كانت أعضاؤه على وضعها الطبيعي ، و لا يكون كذلك إلا إذا كان الأنسان منتصبا الأنتصاب الطبيعي .
و أردأ الجلسات للأكل الأتكاء على الجنب لما تقدم من أن المرئ و أعضاء الأزدراد تضيق عند هذه الهيئة و المعدة لا تبقى على وضعها الطبيعي لأنها تنعصر مما يلي البطن بالأرض و مما يلي الظهر بالحاجب الفاصل بين آلات الغذاء و آلات التنفس .
و إن كان المراد بالأتكاء الأعتماد على الوسائد و الوطاء الذي تحت الجالس فيكون المعنى أني إذا أكلت لم أقعد متكئا على الأوطية و الوسائد كفعل الجبابرة و من يريد الأكثار من الطعام ( و لكني آكل كما يأكل العبد ) .

سبحان الله صدق الله العزيز العليم الحكيم حينما قال ( و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) فمن أراد التأسي و المتابعة و تلقي التعليمات الصحية فهذا رسولنا الكريم العزيز محمد بن عبد الله صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم كع تعليماته و إرشاداته تقينا من شرور الأمراض و حفظ صحتنا .
فأين علماء علم التغذية و الأخصائيين في علم التغذية عن هذه الأرشادات النبوية الذهبية به .
__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
رد مع اقتباس
  #2  
قديم January 23, 2008, 09:56 AM
 
رد: موضوع قيم

بارك الله فيك على مانثرته علينا...

جزيت خير الجزاء واسال الله باسمه الاعظم ان يغفر لك ولوالديك ويكتب لك الاجر

ويوفقك الى مايحب ويرضى ويجعلك من احبائه واوليائه ومن حفظة كتابه وينير قلبك بنور الايمان..
واساله بوجهه الكريم الفردوس الاعلى لك ولوالدييك ومن تحب وجميع المسلمين
__________________




رد مع اقتباس
  #3  
قديم January 25, 2008, 06:39 PM
 
رد: موضوع قيم



زعيم تنضيم القاعدة اسامة بن لادن وايمن الضواهري دعوة نرجوا التثبيت في الرابط الملقم
الحج المحل وهو البيت العتيق / الهدي معكوف وهو شهر رمضان - منتديات شبوة نت
آية 36 سورة التوبة
بسم الله الرحمان الرحيم
ان عدة الشهور عند الله اتنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والارض منها اربعةحرم دالك الدين القيم فلا تضلموا فيهن انفسكم وقانلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا ان الله مع المتقين
الموضوع المضمون اتنا عشر شهرا في كتاب الله من المحل الى المعكوف
الحج المحل وهو البيت العتيق
العمرة
الصفا
المروة
الغدو
الرواح
اللات
العزى
المناة
البدن
القلائد
الهدي معكوف وهو شهر رمضان
الموضوع الغيرالمضمون الا شهر من محرم الى ذوالحجة
محرم: سُمِّيَ بذلك لأن العرب قبل الإسلام حرموا القتال فيه.
صفر: سمي بذلك لأن ديار العرب كانت تَصْفَر أي تخلو من أهلها، لخروجهم فيه ليقتاتوا ويبحثوا عن الطعام ويسافروا هربا من حر الصيف.
ربيع الأول: سمي بذلك لأن تسميته جاءت في الربيع فلزمه ذلك الاسم.
ربيع الآخِر: سمي بذلك لأن تسميته جاءت في الربيع أيضا فلزمه ذلك الاسم، ويقال فيه "ربيع الآخِر" ولا يقال "ربيع الثاني"؛ لأن الثاني تُوحي بوجود ثالث، بينما يوجد ربيعان فقط.
جُمادى الأولى: سمي بذلك لأن تسميته جاءت في الشتاء حيث يتجمد الماء؛ فلزمه ذلك الاسم.
جمادى الآخِرة: سمي بذلك لأن تسميته جاءت في الشتاء أيضًا؛ فلزمه ذلك الاسم. ويقال فيه "جمادى الآخِرة" ولا يقال "جمادى الثانية"؛ لأن الثانية توحي بوجود ثالثة، بينما يوجد جُماديان فقط.
رجب: سمي بذلك لأن العرب كانوا يعظمونه بترك القتال فيه، يقال رجب الشيءَ أي هابه وعظمه.
شعبان: سمي بذلك لأن العرب كانت تتشعب فيه (أي تتفرق)؛ للحرب والإغارات بعد قعودهم في شهر رجب.
رمضان: سمي بذلك اشتقاقا من الرمضاء، حيث كانت الفترة التي سمي فيها شديدة الحر، يقال: رمضت الحجارة.. إذا سخنت بتأثير الشمس.
شوال: سُمّي بذلك لأنه تسمى في فترة تشوَّلت فيها ألبان الإبل (نقصت وجف لبنها). ذو القعدة: سمي بذلك لأن العرب كانت تقعد فيه عن القتال على اعتباره من الأشهر الحرم.
ذو الحجة: سمي بذلك لأن العرب عرفت الحج في هذا الشهر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موضوع, قيم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لايوجد موضوع الغالي1111 الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 4 June 12, 2008 03:46 PM
موضوع يجننن عن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ sma_115 مجلة المكياج والعطور 4 December 1, 2007 09:50 PM


الساعة الآن 04:49 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر