فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم January 13, 2012, 01:52 AM
 
Tongue مثل وقصة.,.

لكل أمة أمثالها التي يتوارثها الناس ، فتدور على ألسنتهم ،
وتنتقل فيما بينهم ، جيلاً بعد جيل ،
ويلتمس منها الإقناع ، أو تأكيد موقف بعينه من قضية ما ،
أو التعبير عن حالة نفسية .
والأمثال هي حكمة الشعوب منذ أقدم العصور والأزمنة .
كما أنها ناتج للتفكير السليم لجميع الصور ،
جرت عملية إختزالها في صيغ مصغرة . ولأن الأمثال لها إيقاع ساحر ، يؤثر على اللب ، ويستحوذ على الفؤاد ، فقد أصبحت شعبية .
ومن هنا يوصف المثل منها كثيراً بأنه "سائد" أو شعبي
فآسمحوا لي بوضع البعض منها مع قصصها
لأرواحكم
{أنفاااس}

__________________
قد نكتب ,,وقد تكون فرصة أوفى فيها نستطيع أن نرسم
لكن تبقى الصورة..
موجز الكلمات وأبلغها!!
حين نستطيع أن نلتقط ثانية هاربة عابرة!
حين تتجمد الملامح أثناء ضغطة زرّ صغيرة!!
ومن بعدها يكتمل الحديث وتستمر الأحاديث,,في اطار الصورة
وخارج الحدود!
في أيامنا كالتي مضت وكالآتية
والصور ..نطق التاريخ!
صرخة البشر وتسجيل أيامهم البارزة
هي الذكرى الأوفى!!للتذكر

أنفااااس
رد مع اقتباس
  #2  
قديم January 13, 2012, 01:58 AM
 
رد: مثل وقصة.,.

المثل الذي شغل تفكيري
ومن ماذا كان الخجل,,فقط هنا
ستكون الاجابة
المثل:{اللى اختشوا ماتوا}
والقصة..,

يحكى انه باحدى حمامات النساء التي كانت منتشرة فى القرن الماضى والتي استبدلت الان بالساونا فى هذة الحمامات او كما اطلق عليها المؤرخون بانها مستعمرة العراة لانك كنت تتعجب كثيرا بان السيدات لا يخجلن من بعضهن وهن بذلك المنظر وتتحرك السيدة فيهن وكانها ترتدى خمارا بينما كنت لا تجد هذة الظاهرة فى حمامات الرجال الذين كانوا يتوارون من بعضهم والجأوا ذلك لاسباب عديدة ..
حدث بأحد حمامات النساء هذه حريق هائل وخرجت بعض السيدات من الحمام لا يعرن انتباها انهم لا يرتدين شيئا ففى ذهنهم فى ذلك الوقت انهم ينجوا من الحريق
اما السيدات اللى اختشوا قرروا ان يبقوا بالحمام وليقضى اللة أمرا كان مفعولا كان الحريق أهون لديهن من انهم يخرجوا بذلك المنظر فماتوا بالداخل
ومنذ ان علمت بهذة الحادثة لم اعد اتساءل لماذا اللى اختشوا ماتوا
لان الحقيقة فعلا ان اللى اختشوا ماتوا




__________________
قد نكتب ,,وقد تكون فرصة أوفى فيها نستطيع أن نرسم
لكن تبقى الصورة..
موجز الكلمات وأبلغها!!
حين نستطيع أن نلتقط ثانية هاربة عابرة!
حين تتجمد الملامح أثناء ضغطة زرّ صغيرة!!
ومن بعدها يكتمل الحديث وتستمر الأحاديث,,في اطار الصورة
وخارج الحدود!
في أيامنا كالتي مضت وكالآتية
والصور ..نطق التاريخ!
صرخة البشر وتسجيل أيامهم البارزة
هي الذكرى الأوفى!!للتذكر

أنفااااس
رد مع اقتباس
  #3  
قديم January 13, 2012, 02:03 AM
 
رد: مثل وقصة.,.

رجع بخفي حنين هو مثل عربي يضرب عند اليأس
من إدراك الحاجة والرجوع بخيبة الأمل..,
والقصة كَـ الآتي::
يروى أن حنين كان اسكافياً (مصلح وصانع احذية) من الحيرةبالعراق وكان (حنين) خبير وماهر في صنعته، وفي أحد الايام ناخ امام دكانه بعير يركبه اعرابياً وقد اقبل الاعرابي على دكان(حنين) ينظر ويتأمل في دقة وذوق (حنين) في صنعته وقد اعجبه خفان ساوم عليهما حنين بالسعر وبعد طول جدال ومساومة وبعد أن وافقه حنين بالسعر إذ بالاعرابي يترك الدكان مسبباً خيبة امل وغضب (حنين) نظراً لطول المساومة والجدال واضاعته للكثير من الزبائن بالإضافة لضياع الوقت الكثير مما جعل (حنين) يفكر في حيلة ترد عليه وقته الذي ضاع ويعاقب هذا الاعرابي البخيل على فعلته، وهنا بدأ يفكر كيف يحتال عليه فما كان منه إلا أن اغلق دكانه واسرع من طريق جانبي سريع إلى الطريق الذي سلكة هذا الاعرابي حتى يسبقه حاملا معه الخفين الذين كان الاعرابي معجب بهما، وبالطريق طرح (حنين) إحدى الخفين وعلى مسافة أخرى بعيدة قليلا طرح الخف الاخر، وعندما سلك الاعرابي وهو على بعيره ذلك الطريق إلى باديته، وإذ الخف الذي اعجب به امامه ولكن للاسف فهو خف واحد فما كان منه إلا أن قال متأسفاً: ما أشبه هذا الخف بخفي حنين ولو معه الآخر لأخذته. وتركه ومضى مكملاً طريقه حتى وصل إلى مكان الخف الثاني فنظر إليه متفحصاً اياه وهو يقول نعم انه هو نفسه فندم على تركه للخف الأول، وما كان منه إلا أن أناخ بعيره وحمل فرده الخف ورجع طامعا بأن يحضر الخف الاخر تاركاً ما بالبعير من أمتعة وخيرات، فما كان من (حنين) الذي كان يختبيء إلا أن يأخذ بعيره بما فيها من خيرات، مخيباً امل الاعرابي الذي عاد إلى بعيره فوجده قد اختفى من مكانه، ولا يترك له غير خفين فقطع بقية الطريق ماشياً حتى وصل إلى باديته حيث عشيرته، ولما دخل عليهم قالوا له:
ما الذي جئت به من سفرك ؟
قال: (جئتكم بخفي حنين)
دمتم بسعادة
__________________
قد نكتب ,,وقد تكون فرصة أوفى فيها نستطيع أن نرسم
لكن تبقى الصورة..
موجز الكلمات وأبلغها!!
حين نستطيع أن نلتقط ثانية هاربة عابرة!
حين تتجمد الملامح أثناء ضغطة زرّ صغيرة!!
ومن بعدها يكتمل الحديث وتستمر الأحاديث,,في اطار الصورة
وخارج الحدود!
في أيامنا كالتي مضت وكالآتية
والصور ..نطق التاريخ!
صرخة البشر وتسجيل أيامهم البارزة
هي الذكرى الأوفى!!للتذكر

أنفااااس
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رونالدو وقصة ثرائه khaled ok شخصيات رياضيه 1 July 8, 2012 04:22 PM
50 قصة وقصة خالد اشرف روايات و قصص منشورة ومنقولة 2 January 27, 2012 05:32 PM
الرزق وقصة سيدنا شعيب وائل ابو شاهين النصح و التوعيه 0 February 27, 2010 03:07 PM
أنا والنيل وقصة حب خالدة محمد كريرة روايات و قصص منشورة ومنقولة 1 November 1, 2008 10:10 PM


الساعة الآن 12:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر