فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > روايات و قصص الأعضاء

روايات و قصص الأعضاء تحميل قصص و روايات بأقلام كتاب و كاتبات مجلة الابتسامة



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم December 3, 2011, 03:23 PM
 
Rainbow الصبر الجميل في أوساط الرحيل.(مُسابقة القصة الذهبية)

[IMG]https://forums.***********/images/images_thumbs/60645eeec75a7af5ca0d9fada9649d91.jpg[/IMG]
تتأرجح القلوب دائماً على مأساة أو جزع وفي قسمات هذهـ الحياة حدثت تلك القصه اللتي يمزجها صدق المشاعر وصدق الأحاسيس حدثت ولم تزل تتمشى بين أنواع القصص لأنها كانت
جزءً أسودا من حياتي على دفاتر الذكريات .. قصةِ الصبرالجميل في أوساط الرحيل .!
طفلة قد كان ملهاها الدمى أحبت تواجدها قرب جدتها اللتي كانت كما أمها لازمتها لسنين وكلما لمحت بريق عيناها من البعيد تجري قافزة لحضنها كانت الطفلةُ باكيه وكانت تجد في جدتها الحنان
والعطف وكما يجري في قصص أخرى رحلت. كلمةٌ أذابت شعور طفله ملأتها تلك الدنيا بالكئابه ومازالت برعما ينتظر ظهور أوراقه الجميله ومضت سنين على الوداع وعلى تلك الليلةِ الماطره
ومازالت أنياب القصة القديمه مغروسة بقلب تلك الطفله اللتي فقدت أمها بل الجزء الأهم بحياتها مضت تحاول النسيان مع الزمن . بينما كان شقيقها دائما ويوصيها "وإصبر صبراً جميلا" كان ودائماً مايجر
بها الضحك ويرغمها على نطق بعض الأحاديث المضحكه .
وفي أحدى الأيام حاولت الفتاة جعل تلك الذكرى دفينه فحسب ولاتذكرها أمام كل شخص كما كانت تفعل في السابق بل ستذكر القصص التي روتها أمها لها في السنين الماضيه لأشقائها الصغار
روتها لهم وأحبوا القصص وحفظوها بحرفها وطريقة سردها لأن الفتاة كانت تحب إعادة القصص لشغفها وشوقها لفقيدتها..!
قدم الخريف الآخر وقدمت أيام الدراسه. ذهبت الفتاة كالعادهـ ولاقت إحدى رفيقتها الجدد اللتي إلتقت بها في السنة الماضيه ! وكانت صديقتها تشكو من حالها باكيةً قائله : مشاكلي لاتنتهي مللت تعامل أسرتي
كانوا يقدمون أختي علي بينما نحن توأم مللت فقد الكثير وماكان من الفتاة إلى أن أجابتها . تمسكي بالصبر تفلحي تمسكي بعنوان الأمل قليلا وستلاحظين التغير .تتحدث بحكمه وفي صدرها ألف جرح كتمته ولم تشكو
ألمه أحبت الصموت بينما أحبت قريناتها في الفصل الحديث والثرثرهـ لم تحب إلا إقتناء الكتب لقرائتها في أوقات الفراغ صامته تستمتع بالكتب قليله الحديث تميل للصموت والأبتسام فحسب
فشبهتها قريناتها على سبيل الإهانة بالصنم ومع كثير من الإهنات اللتي تصوب نحوها بلا سبب واصلة المسيره متمسكة بالوعد اللذي قطعته لشقيقها الأكبر ..
أعجبت المعلمة بها وكانت ودائما ماتصفها بالجميل . عادت الفتاة إلى المنزل حاملة كثيراً من الحزن المكبوت داخلها ومع كل هذا واصلة الإبتسام في وجه إخوتها الصغار يجرون نحوها بشغف
كانت تقبل رؤسهم وتضمهم اليها علها تنسى مابها. قدم العيد بكل الفرح وكانت أسرة الفتاة قد إعتادت على زيارة عمها الكبير في السن اللذي كان منزله بعيدا ولاتستطيع زيارته إلا في الأعياد والعطلات
المدرسيه . ولسوء الحظ تعبت الفتاة ولن تستطيع تحمل مشقة السفر فطلبت من والدها أن يبقيها في المنزل لأنها لم تكن تستطيع الذهاب بقى شقيقها الأكبر اللذي زار العم قريباً بقربها أخذت تحدثة
متى سيأتي العيد الآخر كم أنا مشتاقةٌ لعمي لأستطيع وصف إشتياقي الكبير له إبتسم وقال لاتخافي سأصحبك إليه بعد فراغي من الإختبارت إبتسمت وكل التعب يبدو في عينيها فاستسلمت للنوم ..
بعد شهرين من قدوم العيد .تذكرت الفتاة وعد شقيقها الأكبر لها .أحبت أن تصنع له الشاي وتفاتحه بموضوع زيارة عمها . ذهبت إليه كالعادهـ وبيدها الشاي وقالت ألن تأتي لتحتسي الشاي ؟؟
غريبٌ أنت يوميا تطلب الشاي ماجرى بك هذه الأيام .قال: أنا متعب ياعزيزتي إحتسي الشاي أنت وإخوتك اليوم للأسف لن أتذوق الشاي اللذي تعدينه . تبسمت وقالت مابك ألم تعدني بأنك ستأتي
وستحدثني عن عمي . قال لاحقاً وقد شدهـ الإبتسام . بينما ذهبت الفتاة تحتسي الشاي وحدها تستمع لصوت المطر كان يوماً ماطراً وكانت تحن لرؤية أي شخص تحب تحن للجلسات العائليه
ولكن .لم يكن الجميع متفرغاً فاأحبت إحتساء الشاي قرب المدفئه بيدها ذلك الكتاب اللذي لازمها. لم تحضى من الأحبه مايوافق مابها وقلبها تعود الصموت فحسب.
بعد أيام ذهبت الفتاة لشيقتها قائلةً مارأيك لو نتمشى قليلاً في الحديقه مللت جدران المنزل أحسني مكبوتة من الداخل ومن الخارج تواجهني جدران هذا المنزل . قاطعتها شقيقتها : مابك تثرثرين هيا بنا
نخرج ! خرجت وكلها فرح لأنها بصحبة شقيقتها وعلى ألحان العصافير وصراخ أشقائها الصغار كان الجو لايمل . نزعت صمتها قليلا بدأت تحادث أختها بما يجري مع زميلاتها بالفصل . ومذا
جرى معها طيلة الأيام الماضيه إستغربت شقيقتها وقالت كل هذا ولم تخبريني تباً لك ياكتوومه إنهارت الفتاة من الضحك وقالت : هذا التصرف أفعله منذ صغري ولم تعرفيني حقا إنك لاتتفهمين مايجري لي
وما قالت فيني الأخريات غريب كيف لاتعلمين وأنت تشاركيني غرفتي ؟؟ قالت إستمعي أنت لن يفيدك كتمانك ولن يفيدك حزنك . قالت الفتاة: كفى من قال أني أحمل الحزن قالت شقيقتها : حديثك يميل
للكتمان ومن يكتم فبتأكيد خلفه مايؤلم. إبتسمي للحياة غردي بجميل حديثك فلطالما رئيت فيك الموهبه حلقى في النسيان فلولا النسيان لما عاش كل إنسان كوني صابرهـ ..
حل الغروب وعادت الشقيقتان بعدما لمت الصغار من الخارج الى المنزل كانت لحظات لاتنسى بدأت تفكر الفتاة بحديث شقيقتها . وفي منتصف الطريق فإذا بإحدى شقيقاتها تجري مرعووووبة متقطعة
الأنفاس لأنها كانت تجري بسرعه صرخت الفتاة : مابك نحن في وقت لايسمح لك بالجري ماذا ماللذي يجعلك تجرين بهاكذا سرعه ؟؟ أجابت الأخت وعيناها تمتلئ بالحزن عمي عمي لقد توفي.
قالت الفتاة : توفـــــــــــــــــــي رحل مذا؟ سقطت دمعتها وجرت الى سريرها كالعادهـ تثرثر لتفسها ببعض الأحاديث لم رحـــــــــل وتبكي بشدهـ أطلت شقيقتها الكبرى بكل حزن وقالت كفى حزنا
هيا رددي معي لاحول ولاقوة الا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون فردت عليها الفتاة لكني أريد رؤيته قلت لك أريــــــــــــــــــد رؤيته خذوني إليه لاأريد البقاء هنا ! صرخت بكل مافي صدرها من ألم خذونــــــي
إليه .! وإنهارت الفتاة وأخذت تبكي حتى مضت تلك الليله وغطت قلب الفتاة بالحزن تألمت كانت تود رؤية بسمته فحسب من جديد. بدأ اليوم الدراسي تغيبت الفتاة عن المدرسه ولم يكن يعلم بحزنها
أحد تبللت بما يكفي من الدموع وحدها ولم يظلها ظل أحد فقط كانت تحدق في الذكريات تسترجع الماضي وتقرأ الكتب بعد أيام من العزله أفاقة الفتاة للفجر فتحت النافذهـ وكانت أول من شد رحاله
للمدرسه كان الجو بارداً بما يكفي فقط وحدها والطيور وقعت عيناها على أحد المقاعد فأحبت لو تستريح به أخذت تتصفح الكتاب اللذي أهداها شقيقها الأكبر بينما الطالبات يكثرن وفي النهاية إصطففن
جميعهن وإصطفت في آخر الصف كالعادهـ قد كان يعلوها هدوئ غريب لم تفهم مصدرهـ فلم تتقدم إحدى الطالبات لإلقاء الكلمه إستغربت الفتاة وظنت ان اليوم سيخلو من الإلقاء فإذا بها كانت ستدير
ظهرها للخلف لتذهب للفصل فإذا بمعلمةٍ أحبتها تمسك بمكبر الصوت فعادت الفتاة لمكانها مستغربةً ماكانت المعلمات ليلقين الكلمة الصباحيه . كان هذا من فعل الطالبات فإذا بمسيرة الأستاذة مختلفه
أخذت تتكلم عن إحدى فقيداتها في المدرسه إحدى زميلاتها توفيت مرضاً أخذت تبكي وتدعو تبكي وتدعو بصوت آلم الفتاة لم تكن تعرف المتوفيه ولكنها بكت بشدهـ قبضت كلتا يديّها تحاول الصموت لكن صوتها
آلمها كانت تردد حبيبتنا حبيبتنا أسماء الشمري حبيبتنا فقدناها بيوم الأمس كانت تبكي بحرقه بكت الفتاة بشدهـ والكل أخذ يحدق بها لأنها كانت بالسنه الأولى ولم تكن تعرف الراحله. مسحت دمعتاها وقالت مازال
هناك بعض صبر لست وحدي من أتألم مازال الصموت يخدش صدور أناس أخرى بالألم . كانت معلمتها دائما ماتتكلم بكلمات تشد الفتاة فتستمع بإنصات الى ماتتحدث المعلمه كانت المعلمه تقول
فالتعلموا ياعزيزاتي أن كل سنه تزهر فيها البراعم ستموت أوراق الشجيرات الأخرى. تعلقت بها تعلقاً كبيراً كانت الفتاة تحبها الى أن الطالبات لم يكنوا لهذهـ المعلمه سوا البغض لأنها كانت تحب النظام
وكانت تُصمت الطالبات بشديد الكلام إن أخطئن. إلى أن الفتاة أحبتها وفي يوم من الأيام طلبت المعلمة من الطالبات تعبيراً عن فن الإعتذار على أن يكون من إبداع الطالبات لامقتبساً من جهة أخرى فكانت الفتاة أول من بدأ بالكتابه
ذهبت الفتاة إلى المعلمه وأخبرتها أنها أنهت التعبير عن فن الإعتذار وقالت المعلمه أشكر جهودك عزيزتي سأطلع عليه بعد قليل قامت المعلمه تشرح لطالباتها درساً في البلاغه وبينما كان ممتعاً بالنسبة
للفتاة كان مملاً لرفيقاتها أعلن الجرس نهاية الدرس بل نهاية الدوام وكل يجمع كتبه ليذهب للمنزل بينما خرجت الفتاة آخر الطالبات أغلقت النوافذ وقفت أمام المرآة فدفعها شخص من الخلف فإذا بها صديقتها
الأولى والمقربه فضحكت الفتاة بشدهـ لأن صديقتها أرعبتها أمسكت بيد صديقتها وكانت على وشك الخروج مارة بغرفة المساعدهـ فإذا بإلأستاذة التي كانت تقوم بتدريسها علوم العربي تناديها فذهبت إليها
وقالت لها المعلمه : صغيرتي أنت من قام بكتابة الإعتذار؟! إبتسمت الفتاة نعم أنا من قام بكتابته أهناك خطئ ما في الرساله أممم؟!! ردت المعلمة ببتسام (كم كنت أحب إبتسامتها تلك) ماأسمك عزيزتي
أجابت الفتاة على السؤال وبسرعه رغد قالت المعلمه: عزيزتي ماكتبته جميل وقد نال إعجابي أنت تملكين موهبه هل كنت تقرئين الكتب أم تعلمتي هذا من شخص مقرب أجيبيني فأنا متلهفةٌ لمعرفة الإجابه قالت لي
لما أنت واقفه أود التحدث إليك أتكتبين في دفاتر قلت لها نعم أكتب الآن في الدفتر السابع إبتسمت وقالت هل لي بسؤال؟ قلت نعم مامن طالبة ترفض طلب معلمتها اللتي ربتها! قالت: هلا أعرتيني
دفاترك تلك أود الإطلاع عليها احب أن أقرأ لحرفــ مبدعة مثلك سررت بما قالت كنت أحبها وزاد فيني حبها حباً . وفي اليوم التالي أحضرت لها دفاتري متشوقة لغدٍ ستخبرني مارئيها بالذي أكتب
كانت دائما تطل على الفصل فتنظر لعيني مبتسمه على خلافــ الأيام الماضيه .. وفي إحدى الليالي غلبني الصداع ولم أستطع مواصلة القراءه ذهبت لأغفو قليلاً عل الألم اللذي برأسي يختفي غفوت
فرأيت في حلمي بأن أضراسي تسقط إستيقظت من الفزع ولم أتذكر أيها وقع فأخبرت أمي على نور الفجر بحلمي اللذي افزعني فقالت: أي الأضراس وقعت قلت لم أعد أتذكر .قالت : لربما وساوس
إذهبي وصلي ركعتان فقد تريحك ذهبت إلى غرفتي وذهبت للنوم بعدما إستمعت لما حدثتني أمي به وفي وقت الظهيرهـ بعدما إستيقظت فإذا بإخوتي يقومون بتجهيزات السفر قلت : مابالكم ؟؟ الى أين ذاهبون
أخبروني أشقائي الصغار أننا سنذهب لرؤية جدنا. سعدت كثيرا إشتقت له كان يذكرني بجدتي الراحله كم كنت أحبه كم كنت أغليه كم كنا نسعد لرؤيته وصلنا إلى هناك قبلت رأسه وجلست بجانبه بينما
ذهبت شقيقتي الكبرى لتعد القهوهـ أحببت ذلك الجو اللطيف بقربه أحببت رائحة غرفته ومقعدهـ كان يعني لي الكثير .وصرنا نثرثر بالحديث نتكلم عن الأيام الماضيه وهو يشاركنا الحديث ببتسام .
وبينما غفوت على صوت المذياع اللذي لازمه رئيت حلماً آخر فسيقظت فإذا بالدموع قد ملأة يومي لأدري لما أبكي ومالذي شاهدتهـ في حلمي شاهدتهـ يشد الرحيل إلى عمي وأمي شاهدتهـ يودع الدنيا
إلتزمت الصمت والخوف يعتلي نبضي ذهبت لأطل على غرفته فإذا به يغط في النوم كم شكرت إلاهي في تلك اللحظه . خرجت أتمشى بين النخيل أحتسي القهوهـ واقفةً بقرب نافذة غرفة جدتي السابقه
أترقب النخيل أترقبه بكل صبر كيف للرياح أن تعبر وتصفعه ويتابع البقاء ينمو غير مبالي عدنا للمنزل من جديد وإلتزمت الصمت إلتزمته بكل صبر وخوف وأبقيت حلمي لنفسي فحسب . مرت الأيام
كما لو كان شهرها أسبوعاً مضى شهر على رحيل عمي بدأت تغفو على قلبي فكرة النسيان قليلاً فإذا بأمي تقول هيا فلتحزموا الأمتعه نحن ذاهبوان جدكم يعاني المرض وسيخضع لعملية جراحيه .!
أحسست أن الدنيا توقفت بل أحسست أن قلبي كان من واجبه التوقف عن النبض ولكن تابعة صمتي وأبيت الإعتراف بحلمي . بل بالكابوس ذهبنا إليه والكل في خوف في حالة ذعر شديد يدعون له بالشفاء
ولكن!
........................................ لاشفاء من فناء .
خبر وفاته صدع فيني جدران صدري اللذي كنت به اكتم ألامي وحدي صرخت بالليل كان حلمي كان حلمي طريقةً لأودعه به أقاموا العزاء وماالعزاء فيه إلا لقلبي شقاء مللت الرحيـــــل ولكني توعدت بالصبر
الجميل مللت الرحيل ولكني وعدت الصبر الجميل أنني سأكون مثمرة للأمل كما النخيل.!

وإنتهت القصه ولم تنتهي أحداث حياة كاتبتها حتما سأقتص من أوراق ذكرياتي ذالك السواد وأعد من أحب أنني سأكون سيدةً للأمل لاخادمة لليأس ترثي لحالها المقل.



جزء من مذكرات حياتي..,
__________________




سبحان الله العظيم ,, سبحان الله وبحمده
سبحان الله ,, عدد خلقه ,, ورضاء نفسه ,, وزنة عرشه ,, ومداد كلماته
سبْحانَك اللَّهُمّ وبحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إله إلا أنْت أسْتغْفِركَ وَأتَوبُ إليْك

آلقرآنَ آلكريمَ بِ صوٌت " مآهرَ آلمعيقليَ "




أجرْ يتنقل
رد مع اقتباس
  #2  
قديم December 3, 2011, 06:14 PM
 
رد: (مُسابقة القصة الذهبية) الصبر الجميل في أوساط الرحيل.

،،
أجدني مبعثرا
لا أجد ما أقول و لا يسفني ما به أفكر
نصّك يفيض مشاعرًا و يتلاطم عواطفاً
تأثرت جدا بفقداءها
فلا أريد اختبار الفقد أكثر في حياتي
حبك القصة كان رائعا جدا
حيث الخروج عن التتابع في القسم الدراسي
و الدفاتر و الأستاذة و مضايقات الزميلات
وسّعت جوّ القصة و أكسبت النص
ثروة تفتّح على جوانب من حياة البطلة

أتمنى لك وافر التوفيق
رد مع اقتباس
  #3  
قديم December 3, 2011, 10:47 PM
 
رد: (مُسابقة القصة الذهبية) الصبر الجميل في أوساط الرحيل.


قصة أثارت بداخلي الكثير ..
الكثير من المشاعر بين الحزن والأمل ..
اسلوب سردك جميل غير أني أحسستُ بتسارع كبير في الأحداث
وكأنك تحاولين إتمام الكتابة في اقرب وقت : )
رآق لي القرآءة لكِ وتمنيتُ لو أكملت الباقي من التفاصيل
فحياتها مليئة بشتى التعرجات ،،
كوني كما تحبين .. لروحك السكينة ،،
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مُسابقة الأناقة ,, || Ḿαђα || الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 54 July 1, 2011 10:59 PM
( مُسابقة الانآقة ) تأنقى فى زفاف سعيد .. مشاركة رقم 1 ذكرى الرحيل مجلة الازياء والفساتين وتجهيز العروس 19 May 29, 2011 08:10 PM
تحميل كتاب مواهب الجليل لشرح مختصر الخليل ألاء ياقوت كتب اسلاميه 2 January 18, 2011 04:27 PM
تفاؤل في أوساط المتداولين ومؤشرات على استمرار « رحلة الصعود» التدريجية بو راكان اخبار الاسهم السعودية اليومية والاقتصاد العالمي 1 December 24, 2007 05:21 PM


الساعة الآن 03:04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر