فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > المواضيع العامه



Like Tree6Likes

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #19  
قديم April 11, 2013, 02:20 PM
 
رد: معكم أحبتي ... استراحة إسبوعية بموضوع جديد


والكباد - بضم الكاف وتخفيف الباء - هو وجع الكبد ،

وقد علم بالتجربة أن ورود الماء جملة واحدة على الكبد يؤلمها ويضعف حرارتها ،
وسبب ذلك المضادة التي بين حرارتها ،
وبين ما ورد عليها من كيفية المبرود وكميته .

ولو ورد بالتدريج شيئا فشيئا ، لم يضاد حرارتها ،
ولم يضعفها ، وهذا مثاله صب الماء البارد على القدر ،
وهي تفور لا يضرها صبه قليلا قليلا .

وقد روى الترمذي في " جامعه " عنه - صلى الله عليه وسلم:
((لا تشربوا نفسا واحدا كشرب البعير ،

ولكن اشربوا مثنى وثلاث ، وسموا إذا أنتم شربتم ،
واحمدوا إذا أنتم فرغتم )).

تم الإثبات علمياً أن المسئول عن الشعور بالعطش هو "الكبد"

وعند شرب الماء دفعة واحدة يتساقط الماء بطريقة مفاجئة إلى الكبد،
فيصاب بما يعرف "بالتليّف الكبدي " !

أما إذا تم شرب الماء على ثلاثة مرات ..
تعمل الأولى على إنذار الكبد وإشعاره أن الماء قادم
فيستعد بإبتلاله وليونه فلا يسبب للكبد التآكل!!
وهي سُنـّة ٌ محمّديّة ٌ وحقيقة ٌ علميّة فسبحان الله ،
ما أعظم نعمة الإسلام?
وما أعظم تطبيق سنن حبيبنا رسول الله (عليه الصلاة والسلام)

__________________


رد مع اقتباس
  #20  
قديم August 31, 2013, 07:58 PM
 
Rose رد: معكم أحبتي ... استراحة إسبوعية بموضوع جديد



اصنع السعادة بنفسك


احيانا لقمة انشغالنا ولكثرة سعينا وراء تحقيق النجاح المادي تصبح سعادتنا رهينة بهذا المبدأ
حيت يصبح النجاح المادي=السعادة

ومع مرور الوقت نجد انفسنا مخطئين حيت تصبح حياتنا تفتقر لابسط الاشياء التي تحقق للمرء شعوره بالسعادة و نجد انفسنا نعيش اليوم بالطريقة التي عشناه البارحة وبنفس الطريقة التي سنعيشها غدا .نضحك ونتحرك ونأكل ونشرب....لكن دون الشعور بشيء أسمه المتعة والفرح فيصبح الملل والضجر يسيطر على كل فعل أردنا فعله .

لاتجعل حياتك تسير على هذا المنوال فأنت تتمتع بروح جميلة رزقك الله بها لتتحمل مسؤولية أسعادها وجلب الفرح إليها .لا تستسلم لليأس والحزن والفشل فليس هناك حياة بدون مشاكل وبدون صعوبات فكل الذين نراهم الأن وصلو لقمة جبل النجاح نجدهم قد مرو بأوقات كان من الممكن أن تفقدهم الثقة بانفسهم لكن هم لم يستسلمو .

أنت كذالك حاول أن تسعد نفسك بأبسط الأشياء أينما كنت ومتى أردت أبحث بداخلك عن السعادة وستجدها كل واحد منا يملك بيده مفاتيح السعادة التي ستخوله فرصة فتح أبواب الفرح والسعادة الحقيقة فقط كن حذراً لكي لا تضيع منك تلك المفاتيح
إليك بعض الابواب التي يوجد ورائها كل ما تتمناه الروح لكي تنعم بالسعدة

1- الصلاة. كن حريصاً وحافظ على هذا المفتاح
2- العمل والكفاح من اجل التصدي للفشل
3-الايمان.دع إيمانك بالله دائماً قوي لتتمكن من جلب السعادة لنفسك .
4-استمتع بكل لحظة لانها لن تتكر مجددا.

ولا تنسى ان الحياة التي تعيشها يتمناها غيرك وقل دائماً الحمدلله فهذه الكلمة كفيلة بأن تشعرك بالمعنى العميق للراحة النفسية .
أسعد نفسك ثم أسعد نفسك ثم أسعد نفسك فانت قادر على هذا
__________________


رد مع اقتباس
  #21  
قديم September 6, 2013, 05:42 AM
 
Rose رد: معكم أحبتي ... استراحة إسبوعية بموضوع جديد




وسألت نفسي وأنا أطوف بالكعبة ..

ما بال المسلمين يطوفون الآن في خشوع وتبتُل، فإذا خرجوا تفرقوا

وانقسموا وأصبح كل منهم يطوف حول نفسه أو حول اسمه أو حول شيطانه .. !!

أهي أدوار يمثلونها لبضع دقائق ثم يذهب كل منهم بعد ذلك إلى حال سبيله ؟
أيكون طوافهم طوافاً ونسُكاً دينياً حقاً أم تمثيلاً .. ؟!ً

هل أراد الله بالطواف أن يكون مجرد حركة معزولة عن السلوك والحياة ..

أم أراد به أن يكون شعيرة دينية، هي تكثيف وتلخيص للحياة كلها .. ؟!

بل أراد الله أن تكون حياتنا كلها طوافاً حول مشيئته في كل صغيرة وكبيرة.

ولو أن العرب طافوا في سياستهم حول نقطة واحدة كما يطوفون الآن،

ولو أنهم اجتمعوا أبيضهم وأحمرهم وأسودهم في رحاب رأي واحد كما

يجتمعون في الكعبة، لما ذلوا ولما هانوا ولما أصبحوا عالماً ثالثاً أو عالماً

رابعاً .. كما نراهم الآن!!

وسألت نفسي في دهشة ..

وكيف بالطوافين حول الكعبة يحارب بعضهم بعضاً ويقتل بعضهم بعضاً ..

وعلى أي معنى إذا كانوا يطوفون، وعلى أي شيء كانوا يجتمعون .. !!

وهل صدَقوا حينما طافوا
وهل صدقوا حينما اجتمعوا
وهل صدقوا حينما قالوا .. الله أكبر .. ؟!

بل كانت الدنيا عند كل منهم أكبر؟!!!

وكان كل منهم طوَّافاً حول نفسه، مُسبحاً برأيه، مُهللاً لأفكاره؛

صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام حينما رد على الأعرابي الذي قال

له: "أصلي الفروض الخمسة ولا أزيد" .. فقال: "أفلَحَ إنْ صَدَقْ".

فالقول ما زال سارياً على العرب جميعاً إلى اليوم،
أفلحوا إن صدقوا،
ويبدو أنهم إلى الآن ما صدقوا !


مقال "الحــب في الكعبــة"
لـ د. مصطفى محمود رحمه الله ..







__________________


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عضو جديد معكم شاكر علي الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 10 November 10, 2010 12:59 PM
عضو يديد معكم اشدعوه الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 5 March 22, 2010 10:01 PM
عضو جديد معكم hamza-bsb الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 12 November 23, 2009 09:08 AM
إلى گِْل أحبتي هآ نحن نستعٍد لإستقبآل عٍآمِ جديد 2009~1430 مجموعة أنسان الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 12 February 1, 2009 06:41 PM


الساعة الآن 11:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر