فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > قسم الاعضاء > طلبات الاعضاء

طلبات الاعضاء اطلب ما تشاء- بشرط ذكر المطلوب في عنوان الموضوع - وستجد من يلبي طلبك بأسرع وقت بدون تسجيل



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم December 21, 2011, 05:37 PM
 
تكفونن ضرروري ابي البحثين هذي : (

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لو سمحتوا ي اعضاء ماعليكم امر
ابي بحث مهارات تعلم
وبحث : تاثير المدرسة على سلوك الطفل

الله يجزاكم الجنة ابيها ضروري السبت لازم اسلممها

___________________

وحبيت اسألكم بعد
ما أفضل موقع لتعلم اللغة الانجليزية ؟


وجعل الله الفردوس منزلكم ..

وشكرا مقدما ..
رد مع اقتباس
  #2  
قديم December 21, 2011, 09:02 PM
 
رد: تكفونن ضرروري ابي البحثين هذي : (

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

1) لبحث مهارات التعلم :

تقنيات التعلم - الدكتور /عبد الاله العرفج

على ورد اسود

https://www.mediafire.com/?30zc3qj3oe37i6i

ملون

https://www.mediafire.com/?6firkp0w6ro6189


على بي دي إف (BDF)
اسود
https://www.mediafire.com/?giej5en67m5k6w1
ملون
https://www.mediafire.com/?8a4p1kbcj9p5vgu





............

2) لبحث تأثير المدرسة على سلوك الطفل :

في الرد القادم سأضع لك ما وجدته من موضوع ...

......

3) بالنسبة لتعليم اللغة الانجليزية :
تفضل هنا ستجد الكثير من المواضيع التي تتكلم عن أفضل المواقع :

https://www.ibtesama.com/vb/forumdisplay-f_70.html
__________________
استغفر الله الذي لآ إله الإ هو الحي القيوم وأتوب إليه

التعديل الأخير تم بواسطة RooT ; December 23, 2011 الساعة 03:24 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم December 21, 2011, 09:04 PM
 
رد: تكفونن ضرروري ابي البحثين هذي : (


تأثير المدرسة في سلوك الطفل


في فترة ما قبل المدرسة تضطلع الأسرة في وضع اساس بناء شخصية الطفل ، وبدخوله المدرسة يمكن أن تتغير الكثير من الخبرات والسلوك التي إكتسبها الطفل في اسرته . ومن هنا تبرز اهمية المدرسة كمؤسسة إجتماعية أوكل اليها المجتمع مهمة تربية الطفل وتدريبه على اساليب السلوك التي يرتضيها المجتمع .

ففي السنوات الأولى من حياة الطفل المدرسية ، يمثل المعلم بالنسبة للطفل أبا وشخصية هامة ومؤثرة . والمعلم الذي يتجاوز إهتمامه حدود المادة الدراسية الى رعاية وتوجيه النمو المتكامل للطفل ، إنما يهيء له جواً نفسياً يسود فيه الأمان والرغبة في المدرسة وتحقيق الذات وبناء الصحة النفسية في تكيفه للحياة المدرسية ثم الحياة الواقعية في المجتمع .فالفترة التي يقضيها الطفل في المدرسة تمثل اهم الفترات واحرجها من حيث التعلم وبناء شخصيته ، لذا فإن الجو المدرسي الذي يتسم بالأمان والنظام والحرية يهيء للطفل ظروف فعالة تساعده على النمو المتكامل .فالمعلم عندما يدرك إمكانيات الطفل ويستطيع أن يكيف العملية التربوية واساليب تدريسه وفق هذه الأمكانية ، يتوفر عندئذ النمو الأفضل للطفل .
. إن قيمة الطفل في المدرسة تختلف عنها في الأسرة ، فإن مصدر قيمة الطفل في الأسرة هي ذاته ( يتمثل في دور الأبن ) . أما المدرسة فإنها تدعم بعض المواقف وتوجه الطفل نحو مواقف جديدة ويصبح اساس قيمته هو مدى تكامله وتفاعله مع الحياة المدرسية ، بما يمثله ذلك من تحصيل دراسي ومسايرة للنظم المدرسية ، ذلك أن المدرسة في طبيعتها دافعة لعملية النمو المتكامل وتهيء الطفل لدوره في المجتمع .إن العلاقات الأجتماعية البناءة في الجماعات المدرسية داخل المدرسة تتيح الفرصة للإتجاهات السليمة والصحية نحو الذات ونحو الآخرين ، وتقيم علاقات من التقارب السلوكي كجماعة متكاملة تؤثر وتتأثر وتوجد نوع من التآلف والتكيف والأنسجام . ومن هنا فالمسؤولية التي تقع على عاتق المدرسة هي خلق روابط وعلاقات إجتماعية إيجابية بين أعضائها ، ونعني بذلك العلاقات الأجتماعية بين الأطفال مع بعضهم البعض وبين الأطفال والمعلمين .


لاشك أن النظام المدرسي يمثل الواجهة التربوية للمدرسة ، وإن اي إخلال فيه يؤدي الى إخلال في العملية التربوية والتعليمية . فالجو المدرسي الذي تسيطر عليه إدارة تتسم بالتزمت الصارم والشدة والعقاب في معالجة الأمور ، تخلق أطفالاً يشعرون بالخوف ويتميزون بالعدوانية والأنطواء ، وبعكس ذللك فالإدارة الديمقراطية والمدركة لحاجات الطفل ، تميل الى إنتاج أنماط سلوكية سليمة وإتجاهات تعاونية وثقة بالنفس وبالإنتظام في المجتمع المدرسي وقبوله .وإذا نظرنا الى مشكلات النظام المدرسي ، نجد ان تلك المشكلات تحدث لعدم تلبية الحاجات الأساسية للطفل داخل المدرسة ، إضافة الى ما عاناه الطفل من مردود تربوي في اسرته .ومن الأسباب التي تؤدي الى سوء التصرفات عند الأطفال هي شعورهم بالإحباط، خاصة وان كل طفل تحركه الحاجة الى النجاح وتحركه الفرصة لإشباع حاجات النمو والتحصيل الدراسي ، والطفل حينما يجابه إحباط او عدم إشباع او سلطة صارمة فإن شعوره بنقص الذات ، يدفعه الى التمرد والتحدي في شكل إزعاج المدرسين أو إتلاف الكتب المدرسية أو الأعتداء على زملائه . ولذا يجب أن نأخذ في الأعتبار حاجات الأطفال وقدراتهم وإمكانياتهم من خلال البرامج الدراسية … والمدرس الناجح هو هو الذي يدرك حاجات أطفاله الأنفعالية ويتمكن من إشباعها لأن ذلك من شأته أن يدفع بالطفل في إتجاهات سلوكية مرضية ويكون باعثا على إحترام المعلم وبالتالي الميل نحو مادته والشعور بالأمان .

ويرى علماء النفس والمربون أن مساهمة الطفل مع الإدارة المدرسية في التخطيط لنشاطه ومشاركته بالعمل وحفظ النظام ، تجذب مشاعره الحماسية نحو الدراسة والمدرسة ، كما انه يكتسب خبرات تنمي لديه الشعور بالمسؤولية الأجتماعية .فالأطفال ينجذبون للأنشطة المدرسية التي تتيح لهم فرصة طيبة لإشباع رغباتهم وهواياتهم وتنمية مواهبهم . ومن خلال النشاطات الصفية مثل عمل مجلات حائطية ووسائل إيضاح … أو من خلال النشاطات اللاصفية مثل إقامة المباريات الرياضية أوالرحلات التعليمية و الترفيهية ، يتضح العمل التعاوني أو العدواني أو الفوضوي أو الأنعزالي داخل الجماعة ، كما يتضح مدى الشعور بالإرتياح والأنتماء أو بالقلق والإضطراب . ولوحظ أن الأطفال الذين يقبلون على العمل التعاوني والجماعي والنشاطات الصفية واللاصفية بنوع من الأرتياح ، يكونون اكثر تكيفاً في المجتمع المدرسي وتنمو لديهم الثقة بالنفس وروح المسؤولية الأجتماعية .

ومن المهم ايضا أن يدرك المعلم الفروق الفردية واثرها في تلاميذ الفصل الدراسي وإختلافها من بيئة الى اخرى وهذا يمكنّه من تكييف منهجية اسلوبه التعليمي، فيمكنه أن يجرّب طريقة التدريس الفردي لبعض التلاميذ المتأخرين او الذين لا يتمكنون من فهم الشرح في الفصل الدراسي . وأنا شخصياً جربتُ طريقة التدريس الفردي لبعض التلاميذ المتأخرين ، فكانت النتيجة إيجابية وإستطاع هولاء الأطفال من مسايرة زملائهم .لذا على المعلم ان يتابع الأطفال الذين يعانون سؤ التحصيل الدراسي ومعرفة اسبابه والبحث عن حلول له .كما ينبغي على المعلم أن يدرك أن التحصيل الدراسي للطفل يكون نسبيا ولا يمكن للطفل أن يكون أداؤه كاملاً .فالمعلم الذي يدرك حاجات الطفولة ومتطلبات النمو ويراعي الحالة الأجتماعية والأقتصادية لتلاميذه ، يخلق فيهم إستجابات سارة وإنسانية وإيجابية في التحصيل ودفعا بالنمو المتكامل .فالسلوك التسلطي عند المعلم يعمل على إثارة السيطرة عند التلاميذ أو الخوف والسلبية ، أما السلوك الديمقراطي والقريب في تعاملاته وتفاعلاته مع التلاميذ يخلق لديهم إتجاهات إجتماعية بناءة وقدرة على النشاط والعمل وإيجابية في المواقف .كما أن عدم فهم حاجات الطفولة وإهتماماتها تنتج إستجابات عدوانية عند الطفل للمعلم وللمدرسة وللتعليم ككل ، أما المعلم المحب لأطفاله والمدرك لحاجات الطفولة ومتطلبات النمو ويراعي الحالة الأجتماعية والأقتصادية للطفل يخلق فيه إستجابات سارة وإيجابية في التحصيل ودفعاً بالنمو المتكامل .


__________________
استغفر الله الذي لآ إله الإ هو الحي القيوم وأتوب إليه
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أولست ثالث البيتين للعشماوي mostasharkm شعر و نثر 2 May 15, 2010 04:31 AM
الله يدخله الجنة اللي يعرب لي هذه البيتين>> ارجوكم أم ريما كتب الادب العربي و الغربي 4 December 2, 2009 04:24 AM
تكفوون ماعليكم امر عاشقة هدى طلبات الاعضاء 1 September 30, 2008 03:18 AM
مساعدتكم تكفوون mz.story علم الاقتصاد 1 January 5, 2008 11:32 PM
تكفوون ادخلوا ضروري..............؟ بنت الخوالد بحوث علمية 6 December 7, 2007 06:38 PM


الساعة الآن 07:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر