فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > قسم الاعضاء > طلبات الاعضاء

طلبات الاعضاء اطلب ما تشاء- بشرط ذكر المطلوب في عنوان الموضوع - وستجد من يلبي طلبك بأسرع وقت بدون تسجيل



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم April 30, 2011, 11:17 PM
 
ساعدووني اخواتي الكرام في بحثي

انا طالبة جامعية ادرس شعبة علووم سياسية وعلاقات دولية اريدك منكم مساعدتي في بحثي في مادة الفكر السيااسي عنوان بحثي مستقبل الجامعة العربية وشكراااا مع تحيااتي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم May 1, 2011, 02:42 PM
 
رد: ساعدووني اخواتي الكرام في بحثي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sisi laifa مشاهدة المشاركة
انا طالبة جامعية ادرس شعبة علووم سياسية وعلاقات دولية اريدك منكم مساعدتي في بحثي في مادة الفكر السيااسي عنوان بحثي مستقبل الجامعة العربية وشكراااا مع تحيااتي
مرحبا غاليتي ..
اتفضلي:
مستقبل الجامعة العربية
الدكتور خالد عبد الله .. عربي مقيم في وارسوا
,,

موقف الرأي العام العربي تجاه أسباب التخلف ودور الجامعة العربية

,,
مستقبل جامعة الدول العربية.. بين الاستمرار والاندثار!
اقتباس:
بعد كل نكبة أو محنة أو أزمة عربية، تنطلق سهام النقد والتجريح صوب جامعة الدول العربية لتتهمها بالعجز والقصور والضعف وخذلان التطلعات العربية، وفشلها في ترجمة الأهداف والمخططات العربية إلى
واقع ملموس ينعكس هيبة ومنعة وقوة عربية مرهوبة الجانب قادرة على ردع المخططات الخارجية التي تستهدف الأمن العربي وتهدد المستقبل العربي كله. وفي الحقيقة، فان مثل هذا الهجوم على جامعة الدول العربية، كمنظمة إقليمية للنظام العربي، ليس له ما يبرره، ومن الغبن الشديد وعدم الإنصاف العلمي أو الموضوعي تحميل جامعة الدول العربية المسئولية عن أخطاء أو خطايا السياسات العربية، أو تحويلها إلى مشجب تعلق عليه الأخطاء لتبرير الفشل والعجز السياسي والاقتصادي والأمني العربي.


فجامعة الدول العربية ودورها ما هو إلا محصلة وترجمة لإرادة وتوجهات الدول العربية الأعضاء، فجامعة الدول العربية لا تمتلك سلطات وصلاحيات فوق قطرية أي تعلو على سيادات الدول العربية القطرية الأعضاء، وإنما تنحصر سلطاتها فيما ترغبفي عمله الدول العربية ذاتها التي تتمسك إلى أقصى درجات التمسك بسيادتها (المستقلة) عندما تطلب منها جامعة الدول العربية الالتزام بقرار أو إجراء تم التوافق عليه في إطار جامعة الدول العربية.

وفي غالب الأحوال، إذا لم تمتلك هذه الدولة أو تلك جرأة إعلان معارضتها أو تحفظها على قرار ما اتخذته جامعة الدول العربية، فإنها تتظاهر بالموافقة عليه داخل مجلس الجامعة، ثم تدير ظهرها إليه فور انتهاء اجتماعات جامعة الدول العربية وتعمل على تجاهله أو عرقلته بلا ضجيج حتى لا تظهر بمظهر الخارجة عن الإجماع أو التضامن العربي، أو من تسعى إلى التنصل من التزامها به بأساليب مماطلة ملتوية عبر التأجيل والتسويف وادعاء الحاجة إلى مزيد من المشاورات الخ.

ومشكلة جامعة الدول العربية، إن أمانتها العامة المخولة السهر على تنفيذ قرارات الجامعة سواء قرارات القمم العربية أو مجلس وزراء الخارجية العرب، أو غيرها من هيئات الجامعة، لا تمتلك صلاحيات تنفيذية أو عقابية على غرار ما لدى (المفوضية الأوروبية) في بروكسل من صلاحيات داخل (الاتحاد الأوروبي)، حيث تستطيع المفوضية الأوروبية بأساليب مختلفة إلزام الدول الأعضاء بقرارات الاتحاد الأوروبي وإلا واجهت مخاطر اتخاذ عقوبات بحقها في هذا السياق، فقد عانت جامعة الدول العربية طويلا، من (عقدة الاستقلال والسيادة) لدى الدول العربية الأعضاء، وبات مبدأ (سيادة) الدول الأعضاء بمثابة مبدأ مقدس، أو (تابو) محرم يصعب المساس به أو الاقتراب منه وأدى التمسك الشديد بهذا (المبدأ المقدس) أي الحفاظ على سيادة الدول الأعضاء إلى عرقلة فاعلية جامعة الدول العربية، وكان الإصرار على مبدأ (الاجماع) في اتخاذ القرارات الذي نص عليه ميثاق جامعة الدول العربية أحد المعوقات الكبرى في القدرة على اتخاذ قرارات فاعلة وملزمة في مواجهة كثير من الأزمات والقضايا المشاريع العربية. لأن مبدأ (الإجماع) أدى إلى كثرة المناورات والمساومات للحصول على تنازلات وصيغ توفيقية ترضي جميع الأطراف، وهو ما كان يؤدي غالبا إلى التوصل إلى صيغ باهتة
للقرارات من أجل الوصول إلى حلول وسط تحظى بموافقة كافة الأطراف، وهو ما يؤدي إلى أضعاف القرارات والإجراءات التي تتخذها جامعة الدول العربية.

وتعود مشكلة (عقدة السيادة)، وإشكالية (مبدأ الإجماع) في اتخاذ القرارات بدلا من مبدأ (الأغلبية) الديمقراطي، إلى أزمة بنيوية في توجهات النظم والحكومات العربية يمكن بلورتها في عدة مظاهر:

ولها: ان عقدة الإجماع نابعة من أزمة الدولة القطرية العربية في نشأتها الحديثة الهشة الناجمة عن تقسيمات وتوليفات استعمارية، وليست نتاج بنية عريقة أربة في أعماق التاريخ لدول مستقرة. فقد حرصت معظم الدول العربية على التمسك (بسيادتها واستقلالها) لتأكيد احتفائها واهتمامها بحماية ذاتها (كدول مستقلة)، فأعطت ذلك الأولوية على السعي الىالوصول إلى الهدف الأسمى للأمة العربية، وهو الوصول إلى الوحدة العربية.

وخشيت، بالذات، الدول العربية الصغيرة، من إن تستغل الدول العربية الكبيرة إطار جامعة الدول العربية، وقاعدة (الأغلبية) في اتخاذ القرارات لفرض قرارات ضد إرادة الدول الصغيرة باسم حلم القومية العربية والسعي للوحدة مما قد يفضي إلى اختفائها كدول صغيرة في إطار الوحدة الكبرى.

ومن هنا كان تمسك هذه الدول شديدا بمبدأ (الإجماع) الذي يمكنها من امتلاك (فيتو) عملي ضد أي قرار ترى انه يمكن إن (يحد) من استقلالها وسيادتها وبهذا فقد تحول، مبدأ (الإجماع) مقرونا بحرص الدول الأعضاء على (استقلالها وسيادتها) داخل جامعة الدول العربية، إلى معوق جوهري يضعف فاعلية الجامعة، وعجزها عن المضي قدما في مشاريع التكامل السياسي والاقتصادي وصولا إلى الهدف الأكبر وهو تحقيق الوحدة العربية التي باتت اليوم بعيدة.. بعيدة أكثر من أي وقت مضى.

وثانيها: إن التمسك بمبدأ (الإجماع) في ميثاق جامعة الدول العربية لدى إقراره في منتصف الأربعينيات من القرن الماضي، ورفض (مبدأ الأغلبية أو الأكثرية) في اتخاذ القرارات الأساسية، قد عكس توجها عربيا مبكرا للميل بالمقابل إلى تكريس النزعات الاستبدادية والديكتاتورية سواء في الممارسات السياسية الداخلية للحكومات والأنظمة العربية، أم في الإطار الإقليمي العربي، عبر عدم الاعتراف بمبدأ الديمقراطية في العلاقات العربية ـ العربية.

ومثلما كان غياب الديمقراطية احد الأسباب الجوهرية وراء سلسلة الإخفاقات المتوالية في التجارب التنموية العربية فيما بعد الاستقلال في المجتمعات العربية، فقد كان غياب مبدأ ديمقراطية العلاقات العربية ـ العربية أحد الأسباب المركزية وراء الحصاد المر والإخفاق المخزي لمسيرة العمل العربي المشترك منذ الأربعينيات وحتى يومنا هذا.

وثالثها: إن الحرص على حماية (الدولة القطرية) للدولة العربية، أي حماية الذات القطرية والتمسك بسيادتها واستقلالها في إطار هيئات العمل العربي المشترك داخل الجامعة، قد افرز مفارقات مريرة في الممارسات السياسية العربية تجلت في (الغياب المزمن) للإرادة السياسية العربية للدول الأعضاء للعمل معا بروح صادقة وإخلاص حقيقي للنهوض بمشاريع التكامل الاقتصادي والسياسي العربي في إطار جامعة الدول العربية. ورغم التوقيع المبكر على (اتفاقية الوحدة الاقتصادية العربية) عام 1957م، أي في تواقيت متزامن تقريبا مع الميثاق الاقتصادي للوحدة الأوروبية، إلا انه رغم مرور كل هذه السنوات، فان عشر دول عربية فقط من بين 21 دولة عربية قد صادقت على هذه الاتفاقية الاقتصادية، مما افقد الاتفاقية الإطار القانوني الذي منعها من دخول حيز التنفيذ، وأدى تاليا إلى عدم القدرة على إطلاق وتفعيل مشاريع تكاملية أساسية مثل (السوق العربية المشتركة) التي ظلت مجرد حلم أو أمنية عربية معلقة في الهواء. وتشير بعض الدراسات إلى انه من بين 67 نزاعا نشبت بين الدول العربية منذ تأسيس الجامعة 1945 وحتى عام 1990، فان الدول العربية لم تسمح لجامعة الدول العربية بالتدخل لتسوية هذه النزاعات إلا في 6 نزاعات فقط أي بنسبة لا تتجاوز 8%فقط.

وإذا أضفنا إلى ذلك نسبة المبادلات التجارية بين الدول العربية التي لم تتجاوز في أي وقت من الأوقات ما يتراوح ما بين 8% إلى 10%، فان ذلك يعكس بوضوح درجة عدم الاكتراث من جانب الدول العربية بجعل الجامعة محورا للتفاعلات العربية ويكشف الخبير السياسي العربي جميل مطر الذي عمل طويلا في جامعة الدول العربية، مظهرا آخر أكثر إيلاما للممارسات السياسية العربية بشأن مسألة (التمسك بالسيادة داخل الجامعة) من الدول الأعضاء حيث يقول): إن الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية تؤمن وتعمل بحكمة قديمة ابتدعها تقول إن الدول الأعضاء تستطيع إن تتنازل خارج الجامعة كما تشاء، ولكن في داخل الجامعة، ومن فوق منابرها، وعلى لسان أمينها العام فان للتنازلات حدودا)! ولعل هذا ما يفسر لنا، تلك المفارقة المريرة، وهي إن الدول العربية على استعداد للتنازل عن مقومات سيادتها واستقلالها أمام الأطراف الخارجية مثل الولايات المتحدة الأميركية بكل سهولة ويسر، في حين إنها تكون مستعدة لافتعال أزمات وشن حروب إعلامية ضد الدول العربية الأخرى أو داخل جامعة الدول العربية باسم التمسك باستقلالها وسيادة قرارها ورفض التدخل في شئونها الداخلية!

فهل لنا بعد كل هذه الحقائق، إن نوجه اللوم والاتهامات إلى جامعة الدول العربية، أم إن الاتهامات يجب إن توجه إلى الدول العربية ذاتها بالمسئولية عن الإخفاقات والانكسارات العربية لأنها لم تؤمن حقا وعملا بضرورات العمل العربي المشترك ومصيرية التكامل الاقتصادي والسياسي والأمني العربي الذي توفر جامعة
الدول العربية إطارا جيدا وقاعدة أساسية لتحقيقه؟!

ومن هنا، نقول إن أسباب ضعف أداء جامعة الدول العربية لم تكن يوما بسبب الجامعة ذاتها أو أمينها العام بقدر ما كانت بسبب توجهات ونوايا الدول العربية التي لم تأخذ يوما قضايا التضامن والتكامل أوالعمل العربي المشترك بالجدية الكافية كما تطمح إلى ذلك الجماهير العربية.

ولهذا، فان الهجوم على جامعة الدول العربية بعد الحرب الأميركية على العراق يحمل كثيرا من التجني على الجامعة ودورها، فإذا كانت هناك مشاريع وأفكار لإصلاح الجامعة أو تطويرها فلابد إن تكون منطلقة من قناعات الدول العربية ذاتها بضرورة اكساب الجامعة صلاحيات وسلطات فوق قطرية تعلن استعداد الدول عن التنازل جزئيا عن التمسك (بمبدأ سيادتها المقدس) وذلك في إطار جماعي في سياق السعي إلى بلورة كيان عربي جديد أكثر فاعلية وقادر على دفع العمل العربي المشترك قدما نحو الأمام عن إيمان واقتناع كامل بأهمية توحيد الإرادة السياسية العربية وتفعيل مشاريع التكامل الاقتصادي والأمني العربي. أما الخطاب أو الدعوات القائلة بضرورة إنهاء عمل الجامعة أواستبدالها بمنظمة إقليمية أخرى، فهي دعوات لا تخدم المصالح العربية، بقدر ما تسعى إلى تحقيق أهداف استعمارية لقوى خارجية في طليعتها أميركا وإسرائيل اللتان تسعيان إلى القضاء على جامعة الدول العربية لأنها تعبر عن (الهوية الحضارية والثقافية والسياسية للأمة العربية) واستبدالها بمنظمة إقليمية جديدة يمكن إن تستوعب إسرائيل في داخلها، بحيث تكون هذه المنظمة الإقليمية الجديدة ذات هوية موزاييك كالهوية الشرق أوسطية بهدف تهميش الهوية العربية، وجعل هذا الكيان الإقليمي الجديد خاضعا تماما للهيمنة الأميركية ـ الإسرائيلية.

ولعل ذلك ما يتأكد من خلال الأفكار التي طرحت خلال الحرب الأميركية على العراق، والتي طالبت بإنشاء منظمة اقليمية بديلة تكون العضوية فيها للدول العربية المتوافقة فيما بينها في توجهاتها السياسية. وكانت تلك لافتة غامضة تعكس رغبة طارحي هذه الفكرة لاستبعاد الدول التي لا تتوافق سياساتها مع التوجهات الاستعمارية الأميركية في المنطقة، ومن المؤكد إن أميركا وإسرائيل تقفان وراء ترويج هذه الطروحات.

فالسعي إلى الإجهاز على جامعة الدول العربية، وتحجيم دورها، أو تهميشه يأتي في صدارة الأهداف والتصورات السياسية الأميركية لإدارة بوش التي أعلنت بوضوح إنها تريد تغيير الخريطة السياسية للمنطقة انطلاقا من فرض سيطرتها على العراق ولاشك إن أميركا غير مرتاحة لبقاء جامعة الدول العربية باعتبارها منظمة تترجم الغايات القومية العربية السامية، وفي طليعتها مقاومة الهيمنة الاستعمارية العربية والأميرية بخاصة على المنطقة العربية، وكذلك باعتبارها منظمة تطرح صيغ تعاون وتكامل إقليمي في إطار عربي وبهوية عربية مما يجعل إسرائيل في حالة عزلة إقليمية مستمرة، وهو ما يناقض المشاريع الأميركية والإسرائيلية المتواصلة الرامية إلى دمج إسرائيل اقتصاديا وأمنيا وسياسيا في صلب الخريطة السياسية لهذه
المنطقة الممتدة من الخليج العربي شرقا إلى المحيط الأطلسي غربا.

إن بقاء جامعة الدول العربية بهويتها العربية على الرغم من الضعف الملموس في أدائها لظروف فصلناها سابقا، هو رغم كل ذلك مصلحة عربية كبرى ليس فقط من الناحية المعنوية والنظرية، ولكن أيضا لأن بقاءها سيظل يشكل حاجزا نفسيا وعائقا فكريا وايديولوجيا يكرس عزلة إسرائيل، ويذكر بالهوية الثقافية والحضارية الجامعة للأمة العربية.

لقد قام الأمين العام لجامعة الدول العربية مؤخرا بجولة شملت عددا من الدول العربية بهدف مناقشة أفكار جديدة لإصلاح وتطوير الجامعة فيما بعد الاحتلال الأميركي للعراق والتحديات التي يفرضها على مستقبل النظام الإقليمي العربي، وهي تحديات بالغة الخطورة وفي طليعتها ضرورة السعي إلى حماية (عروبة العراق) باعتباره بلدا محوريا من بلدان الأمة العربية وعضوا أساسيا في جامعة الدول العربية، وكيفية العمل على تأمين استعادته لحريته واستقلاله وسيادته في اقرب وقت ممكن.

وفي كل الأحوال، فان أي أفكار ترمي إلى تطوير وإصلاح جامعة الدول العربية لابد إن تنطلق من رؤى عربية خالصة، وبعيدة تماما عن الرؤى والطروحات الأميركية الرامية إلى اغتيال جامعة الدول العربية أو تهميشها ووضعها على طريق الزوال والاندثار.

ولن يتأتى لأي خطة إصلاحية إن تنجح ما لم تراجع الدول العربية النظر في سياساتها وقناعاتها لتدرك إن النهج السابق الذي أدى إلى ضعف العمل العربي المشترك هو الذي أدى إلى إضعاف جامعة الدول العربية إضعاف الدول العربية ذاتها لتصبح فريسة سهلة غير قادرة على مقاومة الضغوط الخارجية وخاصة من قبل الولايات
المتحدة الاميركية.

ومن هنا ضرورة السعي إلى تجديد جامعة الدول العربية لتكون جامعة عصرية تكرس النهج الديمقراطي في العمل العربي المشترك وتكون قاطرة للدول العربية لإرساء الإصلاحات السياسية والديمقراطية والدستورية في داخل كل دولة عربية، وجعلها أكثر التزاما بمشروعات التكامل الاقتصادي والأمني والدفاعي العربي، وفي طليعتها السوق العربية المشتركة.

أما الاستسلام للطروحات الأمريكية بشأن جامعة الدول العربية، فهدفه إنهاء دور جامعة الدول العربية، وتكريس الانقسام والتمزق العربي وتحويل الدول العربية إلى كيانات متنافرة ومتنافسة تدور في الفلك الأميركي ـ الإسرائيلي، وتتصارع فيما بينها على كيفية نيل الرضا الأميركي، الأمر الذي سيؤدي إلى فقدانها لاستقلالها وربما وجودها ذاته في نهاية المطاف، وسيلقى كل هذا بظلال من الشك والتشاؤم على آفاق المستقبل العربي كله.
موفقة غاليتي ..
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ساعدووني زيديني عشقا طلبات الاعضاء 5 February 16, 2011 06:21 PM
بيتي فورالعيد بالصور،طريقة عمل بيتي فور العيد AHD Ashour وصفات الحلويات والعصائر و الآيسكريم 2 December 22, 2009 01:39 AM
حب وإيمان ... بليز ساعدووني .. أصيل المشاعر طلبات الاعضاء 0 November 11, 2009 05:33 PM
ساعدووني وقلولي ما الكويكر بالتفصيل... سمرا طلبات الاعضاء 2 September 20, 2008 03:46 PM


الساعة الآن 02:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر