فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > العيادة الالكترونية > مقالات طبية - الصحة العامة



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم October 5, 2009, 06:21 PM
 
لا تأحذوا اللقاح h1n1 مهما حدث

Assalamouâalikoum,

لا تأحذوا اللقاح مهما حدث
فحتى المشرفين على صنعه لن يقبلوا ان يلقحوا فيه و يقولون انه خطير ...
شاهد الفيديو لتعرف المزيد
these extremely important updates on the H1N1 vaccine dangers.
__________________________________________________ __________________________________________________ _______________________


تحذير عن حقيقة لقاحات انفلونزا الخنزير - بالاضافة الى كشف حقائق هذا الوباء

**
As received **
قام أحد الأخوة بترجمة المقال ليضعه بين أيدي الآباء والأمهات
وكل غيور على صحة الناس . و الله من وراء القصد .
وقال: لقد قرأت الخبر المتعلق بنجاح شركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري .
وعليه نظراً لضيق الوقت إليكم بالمقال
.
شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء
هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن والوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب
.
نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ



بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
الدكتورة سارة ستون
جيم ستون , صحافي
روس كلارك ، محرر
"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".
قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه
إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .
للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل
، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .
المحاولة الأولى :
في فبراير 2009م
، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . وكانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان لأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .
بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال ,
علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى ب BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.
قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث
و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟
نقطة التركيز الرئيسية :
دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن
التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين( voir ci dessous,Squalène) – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
وبما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في
إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .
و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد
السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .
و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى
فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .
الجدير بالذكر أن
ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.
و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :
- الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة.
- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ).
- خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
- إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً.
و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة (التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين)، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم ب "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !
و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal, voir ci dessous) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !
عفواً ... فالثقة متزعزعة :
إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا.
و من المعقول بعد معرفة هذا، الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة ، و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .
إن
ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحرو

Le squalène aussi parfois appelé spinacène ou suprène est un hydrocarbure, triterpène, isoprénoïde à trente atomes de carbone et de 50 atomes d'hydrogène, de formule : (E) 2,6,10,15,19,23-Hexaméthyl-2,6,10,14,18,22-tétracosahexène..


Squalène (modèle 3D)

Squalène

Structure du Squalène, un terpène.
Général
No CAS 111-02-4
No EINECS 203-826-1
SMILES [Afficher]
C(=C\CC\C(=C\CC\C=C(\CC\C=C(\CC\C=C(\C)C)C)C)C)(\C C\C=C(\C)C)C
eMolecules PubChem
InChI [Afficher]
InChI=1/C30H50/c1-25(2)15-11-19-29(7)23-13-21-27(5)17-9-10-18-28(6)22-14-24-30(8)20-12-16-26(3)4/h15-18,23-24H,9-14,19-22H2,1-8H3/b27-17+,28-18+,29-23+,30-24+
Propriétés chimiques
Formule brute C30H50 [Isomères]
Masse molaire 410,718 g∙mol-1
C 87,73 %, H 12,27 %,
Propriétés physiques
T° fusion -20 °C
Unités du SI & CNTP, sauf indication contraire.




Ses six unités d'isoprène sont toutes en conformation trans.
C'est un lipide naturellement produit par tous les organismes supérieurs y compris humaines (Il est notamment retrouvé dans le sébum humain) et c'est un intermédiaire essentiel dans la biosynthèse du cholestérol, d'hormones stéroïdes et de la vitamine D chez l'Homme [1].
Il est présent en grande quantité dans l'huile du foie des requins d'où son nom, et en moindre quantité (0.1 à 0.7 %) dans l'huile d'olive et dans d'autres huiles céréalières ou provenant de l'amarante , des semences, de son de riz, de germe de blé... Le squalène commercialisé est principalement extrait de foies de requins. Il est utilisé dans des produits de beauté et dans certains vaccins, ce qui a suscité des controverses quant à l'innocuité de ces vaccins.

Propriétés [modifier]
Interactions avec l'Oxygène [modifier]
Le squalène a la propriété d'absorber l'oxygène. Cependant, la quantité d'oxygène absorbée n'est physiologiquement significative que pour le requin.
Rôle dans la synthèse des stéroïdes [modifier]


Version simplifiée (Certains intermédiaires ont été omis) de la voie de synthèse des stéroïdes, avec les intermédiaires pyrophosphate isopentényl (PIP), pyrophosphate dimethylallyl (DMAPP), pyrophosphate géranyl (GPP)
Le squalène est le précurseur biochimique de toute la famille des stéroïdes [2] C'est l'oxydation (via une enzyme, la monooxygenase squalène, de l'une exrêmité de la molécule de squalène 2,3-squalene oxide, qui produit par cyclisation catalysées par des enzymes le lanostérol, lequel sera transformé en cholestérol et en d'autres stéroïdes.
Biosynthèse dans l'organisme [modifier]
Deux molécules de farnesyl pyrophosphate condensent avec réduction par le NADPH pour former du squalène - parsqualène synthase.
Squalène de Requin [modifier]
C'est un composé de faible densité (densité de 0.855, qui en fait un produit plus léger que l'eau) qu'on trouve souvent stocké dans le corps des poissons cartilagineux tels que les requins qui n'ont pas de vessie natatoire et qui doivent donc réduire leur densité corporelle avec des graisses et des huiles. Le Squalène est chez le requin essentiellement stocké dans foie. Il est une des causes de surpêche du requin, qui était chassé pour ses ailerons, mais dont les foies commencent à être vendus pour produire des gélules supposées bonnes pour la santé. Des préoccupations environnementales (forte régression des requins) et sanitaires (le foie des poissons stocke aussi des toxines préoccupantes pour la santé) ont motivé son extraction à partir de végétaux [3]
Usage médical [modifier]
Sous la forme d'une émulsion ajoutée à la substance vaccinante pour rendre le vaccin plus immunogène[4], du squalène a été depuis 1997 utilisé dans un vaccin antigrippal (FLUAD, de Chiron, contre la grippe saisonnière) à raison d'environ 10 mg de squalène par dose. Ce vaccin a été approuvé dans les agences de santé de plusieurs pays européens, mais non par la FDA (Food and Drug Administration) américaine qui n'a pas autorisé son utilisation aux États-Unis [5].
Le squalène est utilisé comme adjuvant vaccinal, notamment des vaccins expérimentaux ; antipaludéen, ou anti-grippes ciblant les virus émergeants H5N1 puis en 2009 H1N1[6], en tant que :
constituant breveté du système adjuvant AS03[7] utilisé par GlaxoSmithKline ;
constituant breveté du système adjuvant MF59[8] utilisé par Novartis.
Il a été développé dans les années 1990 par Ciba-Geigy (société intégrée dans le patrimoine de Novartis) et Chiron, acquis par Novartis en 2006 [9].
Controverse à propos de son impact sur la santé [modifier]
Le squalène est utilisé comme cosmétique, mais aussi comme un adjuvant immunologique de vaccins.
Il existe une controverse sur les avantages et les dangers du squalène utilisé en tant qu'adjuvant vaccinal [10] [11], en particulier quand il est injecté [12] [13] [14]. Il semble induire des effets immunologiques (autoimmuns) qui pourraient expliquer le syndrome de la guerre du golfe [15] chez les soldats ayant été vaccinés contre l'anthrax, avec cet adjuvant [16]
L'OMS questionne son intérêt en terme de coût-avantages [17]. Ces doutes ont été relayés par la presse nord américaine [18] et ont été réexprimé en Europe à l'occasion de son utilisation dans certains vaccins antigrippaux.
Usage cosmétique [modifier]
Cette molécule est utilisé en cosmétique dans les crèmes hydratantes comme agent pénétrant rapidement la peau sans laisser de traces ou sensations grasses sur la peau et se mélangeant bien avec d'autres huiles et vitamines.
Le Squalane est une forme saturée hydrogénée de squalène dans lesquels les doubles liaisons chimiques ont été éliminées par hydrogénation. Ce produit étant moins sensible à l'oxydation, il est plus communément utilisé dans les produits de beauté que le squalène.
Notes et références
1. ↑ Source [archive]
2. ↑ K. Bloch:"Sterol structure and membrane function",CRC Crit. Rev.,14:47-92.
3. ↑ EWG: Unilever takes a bite out of your face cream [archive]
4. ↑
WHO | Squalene-based adjuvants in vaccines [archive]
5. ↑ Article du washington post [archive]
6. ↑ GSK - Pandemic (H1N1) 2009 Influenza Update [archive]
7. ↑ GlaxoSmithKline - Prepandrix: le 1er vaccin adjuvanté (H5N1) pré-pandémique [archive]
8. ↑ OMS | Adjuvants أ* base de squalأ¨ne dans les vaccins [archive]
9. ↑ https://www.novartis.com/downloads/ne...fact-sheet.pdf [archive]
10. ↑ Science-Based Medicine » A Defense of Childhood Influenza Vaccination and Squalene-Containing Adjuvants; Joseph Mercola’s “Dirty Little Secretâ€‌ [archive]
11. ↑ SÖFW Journal: Cell Toxicity of UV-A Irradiated Squalene [archive]
12. ↑ New Engl J Med 360:1192 [archive]
13. ↑ Review of Asa, Cao & Garry (2000) (page 17) [archive]
14. ↑ The Endogenous Adjuvant Squalene Can Induce a Chronic T-Cell-Mediated Arthritis in Rats, American Journal of Pathology. 2000;156:2057-2065. [archive]
15. ↑ Antibodies to squalene in Gulf War syndrome, Department of Microbiology, Tulane Medical School [archive]
16. ↑ Antibodies to Squalene in Recipients of Anthrax Vaccine, Experimental and Molecular Pathology 73, 19–27, 2002
17. ↑ WHO Global Advisory on Squalene in Vaccines [archive]
18. ↑ Benefit and Doubt in Vaccine Additive [archive], Andrew Pollack, New York Times, September 21, 2009

Thiomersal
Un article de Wikipédia, l'encyclopédie libre.
(Redirigé depuis Thimerosal)
Aller à : Navigation, rechercher
Thiomersal

Général
No CAS 54-64-8
No EINECS 200-210-4
PubChem 16684434
SMILES [Afficher]
CC[Hg]SC1=CC=CC=C1C(=O)[O-].[Na+]
eMolecules PubChem
InChI [Afficher]
InChI=1/C7H6O2S.C2H5.Hg.Na/c8-7(9)5-3-1-2-4-6(5)10;1-2;;/h1-4,10H,(H,8,9);1H2,2H3;;/q;;2*+1/p-2/fC7H4O2S.C2H5.Hg.Na/h10h;;;/q-2;;2m/rC9H10HgO2S.Na/c1-2-10-13-8-6-4-3-5-7(8)9(11)12;/h3-6H,2H2,1H3,(H,11,12);/q;+1/p-1/fC9H9HgO2S.Na/q-1;m
Propriétés chimiques
Formule brute C9H9HgNaO2S [Isomères]
Masse molaire 404,81 g∙mol-1
C 26,7 %, H 2,24 %, Hg 49,55 %, Na 5,68 %, O 7,9 %, S 7,92 %,
Propriétés physiques
T° fusion 234 à 237 °C décomposition
Solubilité 500 g/L eau
Point d’éclair 250 °C
Précautions
Directive 67/548/EEC
T+
N

[+]
Symboles :
T+ : Très toxique
N : Dangereux pour l`environnement
Phrases R :
R33 : Danger d’effets cumulatifs.
R26/27/28 : Très toxique par inhalation, par contact avec la peau et par ingestion.
R50/53 : Très toxique pour les organismes aquatiques, peut entraîner des effets néfastes à long terme pour l’environnement aquatique.
Phrases S :
S13 : Conserver à l’écart des aliments et boissons, y compris ceux pour animaux.
S28 : Après contact avec la peau, se laver immédiatement et abondamment avec … (produits appropriés à indiquer par le fabricant).
S36 : Porter un vêtement de protection approprié.
S45 : En cas d’accident ou de malaise, consulter immédiatement un médecin (si possible, lui montrer l’étiquette).
S60 : Éliminer le produit et son récipient comme un déchet dangereux.
S61 : Éviter le rejet dans l’environnement. Consulter les instructions spéciales/la fiche de données de sécurité.
Phrases R : 26/27/28, 33, 50/53,
Phrases S : 13, 28, 36, 45, 60, 61,
Transport
66
2025
[+]Code Kemler :
66 : matière très toxique
Numéro ONU :
2025 : COMPOSÉ DU MERCURE, SOLIDE, N.S.A. à l’exception du chlorure mercureux et de cinabre
Classe :
6.1
Étiquette :
6.1 : Matières toxiques
Emballage :
Groupe d'emballage I : matières très dangereuses;
[1]
SIMDUT[2]
Produit non classifié
[+]La classification de ce produit n'a pas encore été validée par le Service du répertoire toxicologique
Divulgation à 0,1% selon la liste de divulgation des ingrédients
Écotoxicologie
DL50 91 mg/kg souris oral
45 mg/kg souris i.v.
66 mg/kg souris s.c.
54 mg/kg souris i.p.
Unités du SI & CNTP, sauf indication contraire.
Le Thiomersal (thimerosal, ethylmercurithio 2 benzoate de sodium) est un composé chimique inventé en 1929 par Morris Selig Kharasch.
Sommaire
[masquer]
1 Utilisations
2 Vaccins contenant du Thiomersal
3 Risques sanitaires
4 Références
Utilisations [modifier]
Le thiomersal est un antibactérien, utilisé dans les médicaments et les vaccins.
Vaccins contenant du Thiomersal [modifier]
Vaccin contre l'hépatite B :
Engerix B (GSK)
Vaccins antigrippaux[3] :
Afluria multidose (CSL Biothérapies), États-Unis
Fluarix (GSK), États-Unis, Europe
FluLaval multidose (GSK), Canada
Fluviral multidose (GSK), Canada
Fluvirine (laboratoire Evans Medical/Novartis), États-Unis, Europe
Fluzone multidose (Sanofi Pasteur), États-Unis
Vaxigrip multidose (Sanofi Pasteur), Canada, France
Risques sanitaires [modifier]
On utilise depuis les années 1930 le thiomersal comme agent conservateur dans les vaccins. En 1998, une étude scientifique suggérait que l'injection de vaccins ciblant la rougeole, les oreillons et la rubéole (vaccin R.O.R (en)) puisse être à l'origine du développement d'un syndrome autistique chez huit enfants. En 1999, suite à une enquête de la FDA dans la quantité de mercure dans les aliments, le service de la santé publique américain recommandait la suppression des dérivés de mercures dans les vaccins. L'association de ces deux évènements a provoqué une crainte importante dans les populations, allant jusqu'à la création d'associations anti-mercure. Début 2009, plusieurs études scientifiques sont revenues sur ce sujet, mais aucune ne montre de lien évident entre la présence de thiomersal et l'apparition de trouble neuro-psychologique.
Dans le ********aire Silence, on vaccine, produit par l'Office national du film canadien et réalisé par Lina Moreco, deux chercheurs expliquent les résultats de leurs études à propos des risques liés à la présence de mercure dans les vaccins.[4],[5],[6]
Références [modifier]
1. ↑ Entrée du numéro CAS « 54-64-8 » dans la base de données de produits chimiques GESTIS de la BGIA (organisme allemand responsable de la sécurité et de la santé au travail) (allemand, anglais), accès le 28 novembre 2008 (Java****** nécessaire)
2. ↑ « Éthylmercurithiosalicylate de sodium [archive] » dans la base de données de produits chimiques Reptox de la CSST (organisme canadien responsable de la sécurité et de la santé au travail), consulté le 25 avril 2009
3. ↑ La Lettre Médicale, Vol. 32, n°14, page 53 [archive]
4. ↑ Silence, on vaccine [archive]
5. ↑ (en) Jeffrey S. Gerber et Paul A. Offit, « Vaccines and Autism: A Tale of Shifting Hypotheses », dans Clinical Infectious Diseases, vol. 48, 2009, p. 456-461 [résumé [archive] (page consultée le 26 février 2009)]
6. ↑ (en) Alberto Eugenio Tozzi, Patrizia Bisiacchi, Vincenza Tarantino, Barbara De Mei, Lidia D'Elia, Flavia Chiarotti et Stefania Salmaso, « Neuropsychological Performance 10 Years After Immunization in Infancy With Thimerosal-Containing Vaccines », dans PEDIATRICS, vol. 123, no 2, 2 février 2009, p. 475-482 [résumé [archive] (page consultée le 26 février 2009)]d


رد مع اقتباس
  #2  
قديم October 5, 2009, 09:10 PM
 
رد: لا تأحذوا اللقاح h1n1 مهما حدث

شكرا أختي على الموضوع
وبارك الله فيكي
وبعدين مش غريبة من الغرب
تقبلي مروري
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم October 5, 2009, 10:12 PM
 
رد: لا تأحذوا اللقاح h1n1 مهما حدث

العلم عند الله

ولكن هذه المقالات ظهرت منذ القدم وتسببت في موت الالف

بسبب خوفهم من هذه الشائعه ورفضهم للقاحات

وكان اول من اطلقها هم الروس

والعلم عند الله
__________________
..!! .. !!








رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مهلا ..مهلا ..هناك سؤال اريد ان اسالك اياه؟؟........ هدب عيني مقالات حادّه , مواضيع نقاش 38 March 13, 2013 01:55 PM
حبوب اللقاح علاج عجيب مجموعة أنسان الطب البديل 3 March 7, 2010 12:55 PM
التداوي بحبوب اللقاح الابتسامة..! الطب البديل 2 November 30, 2008 04:07 PM
سؤال؟ عن طلع . طلح النخيل .. حبوب اللقاح om3mr الطب البديل 2 November 23, 2008 05:36 PM
إلى أين تأخذنا الحياة العصرية؟؟ RiiMii المواضيع العامه 2 October 20, 2007 05:37 AM


الساعة الآن 04:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر