فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > تحميل كتب مجانية > كتب الادب العربي و الغربي

كتب الادب العربي و الغربي تحميل كتب القصة و الرواية العربية و الاجنبية



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم November 17, 2010, 07:06 PM
 
Smile هدية العيد الثالثة .. تحميل كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا .. أحلام مستغانمي .. حصريا

هدية العيد الثالثة .. تحميل كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا .. أحلام مستغانمي .. حصريا
هدية العيد الثالثة .. تحميل كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا .. أحلام مستغانمي .. حصريا





لأول مرة وحصريا على مجلة الإبتسامة

قلوبهم معنا وقنابلهم علينا
للأديبة الجزائرية الكبيرة
أحلام مستغانمي







نبذة :
ملاحقة للحدث الأهم والأبرز، وتعليقات ذكية، وصور وملاحظات فيها الكثير من السخرية والتهكم على سلطة "الأسياد" الذين يتحكمون بعالمنا، وعلى مجمل الأوضاع السياسية وعلى الأحوال بما فيها أحوالنا، في مقالات هذا الكتاب الشيق ذو الأسلوب السلس والأفكار التي لا تنضب.

سبق للكاتبة الجزائرية المشهورة والتي بشهادة الرئيس أحمد بن بلة: "...رفعت بانتاجها الأدب الجزائري إلى قامة تليق بتاريخ نضالنا.."، أن أصدرت مجموعة المقالات هذه في مجلة "زهرة الخليج" الإماراتية.

لا تعتبر الكاتبة "هذه المقابلات أدباً، بل ألماً داريتُه حيناً بالسخرية، وانفضحت به غالباً.."، وهي "مقالات مجموعة حسب قضايا وهواجس وطنية وقومية..استنزفتني على مدى ربع قرن من الكتابة".

وُضبت هذه المقالات في أربعة أبواب، يتعلق الباب الأول بموضوع "شوف بوش بقى واتعلّم"، بوش الذي دخل العراق، "ربما ظنّ أنهم كانوا قبله يمشون حفاة، لذا ما توقّع "كاوبوي" التاريخ أن يكون لغضبهم أحذية".

يطرح الباب الثاني مسألة "العراقي هذا الكريم المُهان"، وفيه حديث "عن مصير علماء العراق، ومهانة أمّة عاجزة حتى عن حماية علمائها، بعد أن وجدوا أنفسهم أول المستهدفين، وأول رمز عربي تصرّ أميركا على إذلاله..".

يتحدث الباب الثالث عن "خالتي أميركا" التي "اعتادت، عندما يتعلق الأمر بالشعوب الأخرى، ألا تفرّق بين القّبل والقنابل، حتى إنها كثيراً ما بعثت بصواريخها موقّعة بقّبل نجمات إغرائها لتقصف الناس الآمنين".

أما الباب الرابع فيحمل عنوان "تصبحون على خير يا عرب" وهو عنوان أيضا لمقالة تبدأها الكاتبة بالقول: "أكبر مؤامرة تعرّض لها الوطن العربي هي تجريد كلمة "مؤامرة" نفسها من معناها، حتى غدت لا تستدعي الحذر، ولا التنبّه لما يحاك ضدنا، بقدر ما تثير الإحساس بالاستخفاف والتهكم ممن يصيح بكل صوته "يا ناس.. يا هوو.. إنها مؤامرة".

[rainbow]مقدمة الكتاب[/rainbow]

كان مقرّرًا لهذا الكتاب أن يصدر قبل ثلاث سنوات، حتى إنّ عنوانه كان ضمن فهرس كتب دار الآداب لسنة 2006. لكن في آخر لحظة كنت أعود و أؤجل مشروع إصداره.


مجرّد جمع هذه المقالات التي كتبتها على مدى عشر سنوات في زاويتي الأسبوعيّة بمجلة "زهرة الخليج" الإماراتيّة، و إعادة ترتيبها، حسب تواريخها و مواضيعها و مواجعها، كانا وجعًا في حدّ ذاتهما.


بعض هذه المقالات بكيتُ و أنا أُعيد قراءتها، و بعضها ضحكتُ ملء قلبي كأنّني لستُ من كتبها. و بحسب مقياس هذه الأحاسيس المتطرّفة، ارتأيتُ أنّها تستحقّ منكم القراءة.


لا أعتبر هذه المقالات أدبًا، بل ألمًا داريتُه حينًا بالسخرية، و انفضحتُ به غالبًا، عندما تعدّت الإهانة الجرعة المسموح بها لقلب عربيٍّ يُعاني من الأنفة.

قد يبدو غير مجدٍ الآن، كلّ ما كتبتُه هنا، و ما ستقرأونه في كتب لاحقة ستصدر ضمن سلسلة – هذا أوّل كتاب فيها – تضمّ مقالات مجموعة حسب قضايا و هواجس وطنيّة و قوميّة.. استنزفتني على مدى ربع قرن من الكتابة.
لكنّه توثيق لتفاصيل علقت بذاكرتنا القوميّة أو رفض لتكريس ثقافة النسيان، و تحريض لمن سيأتون بعدنا، على مغادرة الحظيرة التي نُحشر فيها كالقطيع و من ثمّ نُساق إلى المراعي الأمريكيّة المتحدّة، حيث لا ينبت غير عشب المذلّة..
سيقول بعضكم، إنّ كتابي هذا جاء متأخّرًا و أميركا على أهبة مغادرة العراق. و أردّ بقول لكرومر، يوم كان في القرن الماضي حاكمًا على السودان، و جاء من يسأله " هل ستحكم أيضًا مصر؟". فأجاب" بل سأحكم من يحكم مصر!".
فالمحتل لا يحتاج اليوم إلى أن يُقيم بيننا ليحكمنا.. إنّه يحكم من يحكموننا، و يغارون على مصالحه، بقدر حرصه على كراسيهم.

ثمّ.. لأنّ قسمًا كبيرًا من هذا الكتاب خصّصته للتهكّم من "بوش الصغير"، لا أستطيع أن أمنع نفسي من تزويدكم بآخر ما قرأت عنه من أخبار و أنا أبعث بهذا الكتاب إلى المطبعة.
فلقد اشتكى الرجل الذي تحكّم بأقدار العالم لثماني سنوات، من أنّ مهامه الحاليّة تقتصر على تنفيذ أوامر زوجته لورا بحمل كيس بلاستيكي، و التنظيف وراء كلب العائلة "بارني" في حيّهم السكنيّ بدالاس!
إنّها فرصة للتأمّل في أقدار رجال، راح بعضنا يؤلّههم، و يقدّم قرابين الولاء لهم، ناسيًا أنّهم مجرّد بشر، بإمكان الزمن أن يمضي بهم في أيّة لحظة من مجرى التاريخ.. إلى مجاريه.
فهل من يعتبر؟



دار النشر : دار الآداب
عدد الصفحات : 263 صفحة
النوع : PDF
اللغة : العربية




عدد الملفات : 1
حجم الملف : 5.8 Mb


التحميل

أتمنى لكم قراءة ممتعة
وعيدكم مبارك

هدية العيد الثالثة .. تحميل كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا .. أحلام مستغانمي .. حصريا
هدية العيد الثالثة .. تحميل كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا .. أحلام مستغانمي .. حصريا

__________________
الحمد لله في السراء والضراء .. الحمد لله في المنع والعطاء .. الحمد لله في اليسر والبلاء


Save

التعديل الأخير تم بواسطة معرفتي ; October 2, 2015 الساعة 07:59 PM سبب آخر: وضع رابط دائم على مركز تحميل المجلة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم November 18, 2010, 06:04 PM
 
Smile رد: هدية العيد الثالثة .. تحميل كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا .. أحلام مستغانمي .. حصريا

بوركت أخي العزيز على هداياك الرائعة أنا حملت الكتاب أمس وأخذني الكتاب بمقالاته الرائعة منها
المضحك المرح ومنها المؤلم الموجع عن عراقنا العزيز وغيره من بلادنا العربية المنكوبة بحكامها

الشكر الجزيل وإلى المزيد
رد مع اقتباس
  #3  
قديم November 21, 2010, 09:44 PM
 
رد: هدية العيد الثالثة .. تحميل كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا .. أحلام مستغانمي .. حصريا

ياسلام
يعطيك ألف عافية
أحلى عيدية
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلام مستغانمي ، قلوبهم معنا وقنابلهم علينا ، مقالات ، أدب عربي



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هدية العيد .. كتاب قوة عقلك الباطن وكيف تيقظ قواك الخفية - حصريا على مجلة الإبتسامة معرفتي كتب الادارة و تطوير الذات 993 May 19, 2013 01:43 PM
طلب تحقق ، قلوبهم معنا وقنابلهم علينا للكاتبة أحلام مستغانمي عطور الرياض أرشيف طلبات الكتب 7 August 24, 2012 09:08 PM
تحميل جميع روايات أحلام مستغانمى عزم الارادة كتب الادب العربي و الغربي 26 March 21, 2012 10:24 AM
مناقشة في كتاب النسيان ((الأنثى أحلام مستغانمي)) سراااب666 مقالات حادّه , مواضيع نقاش 33 July 28, 2011 02:47 AM


الساعة الآن 01:07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر