فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > تقنيات السعادة الشخصية و التفوق البشري > علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات

علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات Neuro-linguistic programming قسم يهتم بالعلم الحديث , علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات ونظره شمله حول العلاج بـ خط الزمن TLT و علم التنويم الإيحائي



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم October 14, 2010, 01:36 PM
 
كيف تحدث الأحاسيس- اجعلها حلاوة لحاضرك و أملا لمستقبلك


كيف تولد الأحاسيس؟.. لماذا تضاعف مرارة الماضي؟
اجعلها حلاوة لحاضرك وأملاً لمستقبلك!

الكاتب والمحاضر العالمي ورائد التنمية البشرية
الدكتور إبراهيم الفقي
عزيزي القارئ:
الإنسان صاحب العقل والإرادة يستطيع -بل وينبغي عليه- أن يتدرّب على سلوك التحكّم في الذات حتى يصير عادةً له يفعلها تلقائياً وأن يسخّر طاقاته الانفعالية للبناء لا للتخريب. وضمن محور التعرّف على أسباب تفجّر الأحاسيس وطرق التحكّم بها "أين تولد الأحاسيس" و مصادر الأحاسيس: الإدراك، والتخيّل، والذاكرة.


و نركز اليوم على "كيف تحدث الأحاسيس" مع: الساعة النفسية
أنت تحرّكها.. أم هي تحرّكك؟
هناك ما يعرف بالساعة النفسية (أو الوقت النفسيّ) وهي تستطيع أن تنتقل بك إلى الماضي لتعرض عليك أحداثاً أو تجارب تعرضت لها، أو تذهب إلى المستقبل لتعرض لك أحداثاً لم تقع بعد.

من المفيد للمرء أن يتعلّم كيف يستخدم الساعة النفسية، وأن يعمل على تغيير إدراكه إلى مهارة وقوة عندما يفتح العقل الملفات العقلية المتعلقة بالماضي.

ولكن لأنّ اغلب الناس غير متدرب على استخدام قدراته وتغيير إدراكه تفتح الملفات العقلية بالساعة النفسية وتكون سلبية وبالتالي تؤثر تأثيراً سلبياً على المرء لأنه لا يشعر بها في الماضي وإنما في وقت فتحها في الحاضر، فإذا انتقل العقل إلى الماضي بالساعة النفسية مصطحباً معه التخيل والإدراك ففتح ملفاً يحتوي على أحاسيس معينة ونقله غلى الحاضر فإنه يشعر بهذه الأحاسيس في الحاضر فقط، لا في الماضي ولا في المستقبل.

إذاً قد يستمد المرء من الماضي ومن المستقبل -وهما ليسا موجودين في اللحظة الحاضرة- أحاسيس سلبية تؤثّر على حاضره سلباً.

فاللحظة الآنية نقية جداً ويلوثها الفرد بتفكيره في تجارب الماضي السلبية أو في مخاوف المستقبل.

لو أن المرء وقع له حادث سيء عندما كان في الرابعة من عمره –وهو الآن في العشرين- فقد يظل يسترجع هذا الحادث دون أن يتعلم، ثمّ يضيف إليه تجارب أحاسيس ستة عشر عاماً فتتراكم الأحاسيس السلبية لهذا الحادث وتنمو، وبالتالي يدركها في صورة أكبر وأقوى من حقيقتها ويتخيلها في الحاضر ويشعر بها الآن.

الأحاسيس تتراكم وتنتقل نتيجة للتذكر والإدراك والتخيّل، لذا: تحمّل مسؤولية حياتك ولا تلم أحداً أياً كان. إنّ تحمّلك لمسؤولية حياتك يعدّ من جذور القوّة الذاتية.

واجبات عملية.. قم بها الآن!
- هل يغلب عليك التفكير بالماضي.. أم بالمستقبل؟
- كيف تجعل غالب تفكيرك بما سيكون لا بما كان؟ تأمّل وارسم لنفسك خطوات عمليّة. دوّنها تدويناً وراقب التزامك بها.




اتمني ان تسيطر عليكم الاحاسيس الايجابيه دائما و دوما
رد مع اقتباس
  #2  
قديم October 14, 2010, 01:54 PM
 
رد: كيف تحدث الأحاسيس- اجعلها حلاوة لحاضرك و أملا لمستقبلك

الله يعطيك الف عافيه على الموضوع الرئع
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم October 16, 2010, 11:51 PM
 
رد: كيف تحدث الأحاسيس- اجعلها حلاوة لحاضرك و أملا لمستقبلك

قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير ممايجمعون


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وحده حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السموات وملء الارض وملء ماشاء من شي بعد
اللهم لك الحمد على ما قضيت ولك الحمد على ما اعطيت
ولك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
كم من نعمة أنعمت بها علينا قل لك عندها شكرنا ،
وكم من بلية ابتليتنا بها قل لك عندها صبرنا ،
فيا من قل له عند نعمته شكرنا فلم يحرمنا
و يامن قل عند بليته صبرنا فلم يخذلنا
و يامن رآنا على الخطايا فلم يفضحنا
اغفر لنا وتب علينا وانزل علينا رحمة من عندك تغنينا بها عن رحمة من سواك
أحبتي...
نحزن كثيرا ،،
ونبكي ،،
وقد نصرخ في اعماقنا بدون ان يسمعنا احد،،
ونحترق ،،
وقد لايعلم احد الا الله ،،
نحاول ان نرسم خطوط الفرح على ملامحنا الحزينه،،
تأتينا المصائب من كل مكان وتدلهم الخطوب
ولانحسن الا البكاء والحزن والجزع،،،




((إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ))






.................................................. ............
احبتي ...نحن لم نخلق لنحزن ولنبتئس ولنقهر
لماذا لانجعل حزننا طاعه
ودموعا عباده تقربنا الى الله
ومصائبنا منح مغلفه بصبرجميـــــــــــل لاشكوى فيه ولاتضجر
لماذا عندما تأتينا الاخبار التي تمزق قلوبنا لمذا لانرفع ابصارنا الى السماء ونقول انا لله انا اليه راجعون





الحزن




من منكم جرب مرارته واكتوى بناره



كيف وجدتم المه؟؟؟
كيف لو ذكرتكم بأن الله تعالى الذي نحن به مؤمنون به وعليه متوكلون
ان من اسمائه العادل
حتما سيكون وقعه اخف على النفس
احبتي ......
المصائب نعم من الله
الاحزان عطايا من الكريم المنان
افرحوا بها .....واستشعروا عظيم الاجر
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يصيب المؤمن هم ولا غم ولا حزن ولا مرض، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه). ...رواه البخاري



الحمد لله هل بعد هذا الفضل فضل
هل بعد هذا العطا عطاء
هنيئا لااهل البلاء اجورهم


عُذِّب بلال رضي الله عنه عذاباً شديدا حتى اعتقه أبو بكر رضي الله عنه وأرضاه .. ثم سئل بلال بعد ذلك
كيف صبرت على هذا العذاب ؟!!!....




:: مزجت مرارة العذاب بحلاوة الإيمان فطغت حلاوة الإيمان على مرارة العذاب ولم اعد اشعر بالعذاب::
...
منقول بالمناسبه

التعديل الأخير تم بواسطة مجرد احلام ; October 18, 2010 الساعة 08:03 AM سبب آخر: يمنع وضع روابط تؤدى لمواقع أخرى
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كلماتي إهداء إلى سمو الأمير و صلاح إدريس..دمتم أملا دنيا الكلمات كلام من القلب للقلب 8 February 12, 2010 10:40 PM
ما هي اكثر الجروح ألما برأيك؟؟؟؟..موضوع للنقاش سفاح الحب مقالات حادّه , مواضيع نقاش 13 December 10, 2009 11:45 PM
كيف تخطط لمستقبلك في الاخرة خالد اشرف النصح و التوعيه 1 February 3, 2008 11:48 PM


الساعة الآن 04:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر