فيسبوك تويتر RSS


  #4  
قديم October 12, 2010, 11:29 PM
 
Rose رد: مشاهير اعتنقوا الاسلام

موضوع اكثر من رائع

قصص جميلة ومؤثرة

الحمد لله على نعمة الاسلام

خاصة قصة اسلام يوستس والفيديو اقشعر بدني عند مشاهدته

وقصة اسلام لون أيضا كيف انه تأثر فقط بالاذان واخلاق الناس

جزاك الله خيرا مونتيسكو ووفقك لكل خير

يثبت الموضوع لما فيه من قصص رائعة

نتمنى معرفة قصص اسلام بقية المشاهير الذي تحدثت عنهم في بداية الموضوع

في انتظار ذلك تقبلي اسمى تحياتي
__________________



اللهم اغفر لـ أبي وارحمه واجعل مثواه الجنة
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
رد مع اقتباس
  #5  
قديم October 13, 2010, 03:21 AM
 
رد: مشاهير اعتنقوا الاسلام

جزاكِ الله خيرااااااا
splender

لنتابع <<<<<<<



السفير الألماني في الجزائر
" مراد هوفمان "




ألماني نال شهادة دكتور في القانون من جامعة هارفرد ، وشغل منصب سفير ألمانية في المغرب
في مقتبل عمره تعرض هوفمان لحادث مرور مروّع ، فقال له الجرّاح بعد أن أنهى إسعافه : "إن مثل هذا الحادث لا ينجو منه في الواقع أحد ، وإن الله يدّخر لك يا عزيزي شيئاً خاصاً جداً"(1).

وصدّق القدر حدس هذا الطبيب إذ اعتنق د.هوفمان الإسلام بعد دراسة عميقة له ، وبعد معاشرته لأخلاق المسلمين الطيبة في المغرب..
ولما أشهر إسلامه حاربته الصحافة الألمانية محاربة ضارية ، وحتى أمه لما أرسل إليها رسالة أشاحت عنها وقالت :"ليبق عند العرب !(2).

قال لي صاحـبي أراك غريبـــاً ** بيــن هــذا الأنام دون خليلِ
قلت : كلا ، بــل الأنـامُ غريبٌ ** أنا في عالمي وهذي سـبيلي (3)

ولكن هوفمان لم يكترث بكل هذا ، يقول : "عندما تعرضت لحملة طعن وتجريح شرسة في وسائل الإعلام بسبب إسلامي ، لم يستطع بعض أصدقائي أن يفهموا عدم اكتراثي بهذه الحملة ، وكان يمكن لهم العثور على التفسير في هذه الآية (( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ))(4) .

وبعد إسلامه ابتدأ د.هوفمان مسيرة التأليف و من مؤلفاته، كتاب (يوميات مسلم ألماني) ، و(الإسلام عام ألفين) و(الطريق إلى مكة) وكتاب (الإسلام كبديل) الذي أحدث ضجة كبيرة في ألمانية .

يتحدث د.هوفمان عن التوازن الكامل والدقيق بين المادة والروح في الإسلام فيقول : "ما الآخرة إلا جزاء العمل في الدنيا ، ومن هنا جاء الاهتمام في الدنيا ، فالقرآن يلهم المسلم الدعاء للدنيا ، وليس الآخرة فقط (( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً )) وحتى آداب الطعام والزيارة تجد لها نصيباً في الشرع الإسلامي"(5).

ويعلل د.مراد ظاهرة سرعة انتشار الإسلام في العالم، رغم ضعف الجهود المبذولة في الدعوة إليه بقوله :"إن الانتشار العفوي للإسلام هو سمة من سماته على مر التاريخ ، وذلك لأنه دين الفطرة المنزّل على قلب المصطفى "(6).

"الإسلام دين شامل وقادر على المواجهة ، وله تميزه في جعل التعليم فريضة ، والعلم عبادة … وإن صمود الإسلام ورفضه الانسحاب من مسرح الأحداث ، عُدَّ في جانب كثير من الغربيين خروجاً عن سياق الزمن والتاريخ ، بل عدّوه إهانة بالغة للغرب !!(7) ".

ويتعجب هوفمان من إنسانية الغربيين المنافقة فيكتب:
" في عيد الأضحى ينظر العالم الغربي إلى تضحية المسلمين بحيوان على أنه عمل وحشي ، وذلك على الرغم من أن الغربي ما يزال حتى الآن يسمي صلاته (قرباناً) ! وما يزال يتأمل في يوم الجمعة الحزينة لأن الرب (ضَحَّى) بابنه من أجلنا!!"(8).

موعد الإسلام الانتصار:
"لا تستبعد أن يعاود الشرق قيادة العالم حضارياً ، فما زالت مقولة "يأتي النور من الشرق " صالحة(9) …

إن الله سيعيننا إذا غيرنا ما بأنفسنا ، ليس بإصلاح الإسلام ، ولكن بإصلاح موقفنا وأفعالنا تجاه الإسلام(10)…

وكما نصحنا المفكر محمد أسد ، يزجي د.هوفمان نصيحة للمسلمين ليعاودوا الإمساك بمقود الحضارة بثقة واعتزاز بهذا الدين ، يقول :
"إذا ما أراد المسلمون حواراً حقيقياً مع الغرب ، عليهم أن يثبتوا وجودهم وتأثيرهم ، وأن يُحيوا فريضة الاجتهاد ، وأن يكفوا عن الأسلوب الاعتذاري والتبريري عند مخاطبة الغرب ، فالإسلام هو الحل الوحيد للخروج من الهاوية التي تردّى الغرب فيها ، وهو الخيار الوحيد للمجتمعات الغربية في القرن الحادي والعشرين"(11).

"الإسلام هو الحياة البديلة بمشروع أبدي لا يبلى ولا تنقضي صلاحيته ، وإذا رآه البعض قديماً فهو أيضاً حديث ومستقبليّ لا يحدّه زمان ولا مكان ، فالإسلام ليس موجة فكرية ولا موضة، ويمكنه الانتظار " .

* * *
" من كتاب " ربحت محمدا ولم أخسر المسيح "



رد مع اقتباس
  #6  
قديم October 13, 2010, 03:25 AM
 
رد: مشاهير اعتنقوا الاسلام




قصة اسلام الحاخام يوسف خطاب اليهودي المتشدد
تعود القصة الي عام 2002 تقريبا بحسب موقع البي بي سي BBC




التعريف به :
بدأ يوسف كوهين(يوسف خطاب) طريقه في حي بروكلين،حيث انضم هناك إلى أتباع "ساطمر" وتعرف على زوجته لونا كوهين عن طريق وسيط وانجبا اربعة ابناء هما ثمرة زواج مستمر منذ 12 عاما.

كان يحلم كغيره من الذين يعيشون خارج إسرائيل بالهجرة إليها والعيش في ظلال دولة الديمقراطية والقانون التي يروج لها حكام إسرائيل فقرر كوهين القدوم إلى إسرائيل عام 1998، حيث وصل وعائلته مباشرة إلى قطاع غزة، إلى مستوطنة "غادير" في مستوطنة "غوش قطيف"، إلا أنه ضاق ذرعا بالحياة في قطاع غزة التي لم تلائم ظروف عائلته حديثة العهد .

انتقل للسكن في "نتيفوت" الواقعة في جنوب إسرائيل، وبدأ كوهين من هناك بإجراء أول اتصالاته مع مسلمين، وفي مرحلة معينة قام كوهين بمراسلة رجال دين مسلمين عبر الانترنت، وبدأ في قراءة القرآن باللغة الانجليزية، وكان يهوديًّا متشددًا وعضوًا في حركة شاس اليهودية المتعصبة، كما كان شديد الإعجاب بزعيم تلك الحركة يوسف عوفاديا.

أطلق على ابنه الأصغر اسم عوفاديا؛ إعجابًا بالحاخام المتطرف عوفاديا يوسف زعيم حركة شاس اليهودية المتطرفة، وألحق أبناءه بشبكة التعليم التوراتي، والتحق بالعمل في إدارة تابعة للقطاع الديني اليهودي.
إخفاء


قصة إسلامه :

ترجع أسباب إسلام يوسف خطاب إلى دردشة عن طريق الإنترنت مع أحد علماء الدين الإسلامي حيث فتحا أبوابًا للنقاش وتبادل الآراء، وكلَّما ازدادا تعمقًا في نقاشاتهما ازداد يوسف خطاب تعلقًا بالرجل، ورغبة في معرفة المزيد عن الإسلام والدين الإسلامي، وعَرَف خطاب فيما بعد أن صديقه إمام مسجد في إحدى الدول الخليجية، وأهداه نسخة من المصحف الشريف، لكنه أخفاها عن زوجته.
استمرت علاقة يوسف خطاب بصديقه المسلم وازدادا قربًا وصداقة، وزاد تعمق يوسف خطاب في الدين الإسلامي، وفي نهاية المطاف أرسله صديقه المسلم إلى بعض علماء الدين الإسلامي في القدس الشرقية الذين عاونوه على فهم المزيد عن الإسلام، وكان لهم دور كبير في اقتناعه بضرورة اعتناق الدين الإسلامي.
بعد ذلك صارح يوسف خطاب زوجته باعتناقه الإسلام وترك لها حرية الاختيار، وإن كان يتمنى أن تعتنقه هي بدورها، وأوضح لها عظمة الإسلام ومزاياه، ومن جانبها طلبت هي فترة من الوقت حتى تتعرف هي بدورها على الإسلام، وبدأت في دراسة الدين الإسلامي، وفي نهاية المطاف اقتنعت بضرورة اعتناق الإسلام، وأكدت أن ذلك قد تم بكامل إرادتها، ودون أية ضغوط من جانب زوجها.

بعد ذلك أخذ يوسف خطاب زوجته وأبناءه الأربعة إلى المحكمة الشرعية بالقدس الشرقية، وهناك أعلنوا إسلامهم، وانتقلوا للعيش في قرية الطور العربية الواقعة بالضفة الشرقية، وغيَّر اسمه من يوسف كوهين إلى يوسف خطاب، وغيَّر اسم ابنه الأكبر من عزرا إلى عبد العزيز، وابنته من حيدة إلى حسيبة، وابنه الأوسط من رحمايم إلى عبد المجيد، وابنه الأصغر من عوفاديا إلى عبد الله، وكان ذلك حدثًا غير عادي؛ إذ إنها المرة الأولى التي تعتنق فيها أسرة يهودية بأكملها الدين الإسلامي.


بعد إسلامه صار يوسف خطاب يرتدي الزي العربي التقليدي، والتحق بالعمل في إحدى الجمعيات الخيرية الإسلامية، وارتدت زوجته الحجاب، وصارت بدورها تحرص على أداء الصلوات وسائر العبادات الإسلامية، كما ألحق أولاده بالمدارس الإسلامية، وصار أبناؤه يتحدثون اللغة العربية بطلاقة



بمرور الأيام تحول كوهين إلى خطاب، وصار يُعرِب بصراحة عن كراهيته لليهود واستنكاره لما يلحق بالفلسطينيين من ظلمٍ واضطهاد على يد اليهود، وصار يؤيد العمليات الفدائية التي يقوم بها الفلسطينيون، ويرى أن ممارسات إسرائيل الوحشية هي التي تدفع الفلسطينيين إلى القيام بتلك العمليات.



تمسكه بالإسلام:

يؤكد يوسف - المسلم الجديد - أن أولاده وزوجته متمسكون بشكل جيد بشعائر الإسلام، أمّا والداه فما زالا على الديانة اليهودية، وهما - حسب قوله - سبب تحريض الشرطة واليهود المتدينين الآخرين عليه وعلى زوجته وأولاده[1].


وينتقد خطاب بشدة رجال حركة "شاس" التي كان من مؤيديها قبل إسلامه، ويقول: "قدمت إلى البلاد بسبب الحاخام عوفاديا يوسف (زعيم حزب شاس الروحي)، وأسلمت بسببه، لقد كنت أُكِنُّ التقدير للحاخام عوفاديا يوسف، وقررتُ أن أسمي ابني على اسمه، إلا أنني غيرت اسمه لعبد الله بعدما أسلمت".


ويحكي قصة إسلامه فيقول: (لم يأتِ هذه القرار بسرعة أو بشكل عفوي، فأنا كنت أقضي معظم وقتي في المراسلة وقراءة المواقع المختلفة في الإنترنت, وخلال ذلك تعرفت على شخص اسمه (زهادة) وتعمقت علاقتنا، وبتنا نتناقش يوميًّا في مختلف القضايا عبر الإنترنت، وقد كان للدين قسط كبير في محادثاتنا). منذ تلك اللحظة بدأ يوسف كوهين التعرف على الدين الإسلامي, ويومًا بعد يوم رغب في التعمق أكثر حتى سيطر حب الاستطلاع عليه. (تَرَكَّز حديثنا في البداية على فلسفة الحياة وأهميتها وجمالها, وإلى أي مدى يؤثر الدين الإسلامي على الإنسان، بعد ذلك تعمقت العلاقة أكثر إلى أن أدركت أن "زهادة" شيخ من دولة الإمارات العربية في الخليج, وهو رجل متعمق بالدين). وقال له الشيخ زهادة: إنه سيتصل بشيوخ في القدس وبأنه يستطيع الوصول إليهم، وهم بدورهم يشرحون له أكثر عن الدين الإسلامي، ويكون التعامل أسهل من الإنترنت. وافق يوسف كوهين على هذا الاقتراح, وكان قد انجذب إلى الدين الإسلامي، وبدأ يقتنع به, فتوجه إلى شيوخ القدس الذين نجحوا في إقناعه بترك اليهودية واعتناق الإسلام.


[1]كتاب رجال ونساء أسلموا، ص304.



يوسف الداعية:
لقد أصبح يوسف خطاب داعيةً إلى الإسلام، ويدخل العديدون من اليهود الإسلام على يديه. وفي سؤال ليوسف:
كم يهودي أسلم على يدك؟
ردَّ قائلاً: حتى الآن العدد لا يتجاوز العشرات، وبعضهم لا أعرفهم، وإنما أراسلهم عبر الإنترنت في إسرائيل؛ ولهذا السبب فكرت بإقامة مركز الدعوة الإسلامية بناءً على طلبهم حتى نلتقي وأُعرِّفهم أصول الدين الإسلامي والصلاة والعبادات، وأنا لا أستطيع أن أقابل الناس بل أخاطبهم عبر الإنترنت؛ لأنني لست حزبًا سياسيًّا.
وفي سؤال عن عدد اليهود الذين اعتنقوا الإسلام على مدار السنوات الماضية؟


قال: لا توجد عندي إحصائية لكنهم عشرات المئات، وهناك أكثر من 150 يهودي تزوجوا من نساء عربيات وأعلنوا إسلامهم العام الماضي، ولكنهم لا يعرفون الشيء الكثير عن الإسلام، وهناك عائلة يهودية بأكملها في القدس الغربية أسلمت وأشهرت إسلامها، وتحتاج إلى من يفقهها في الدين[1].


[1]من صحيفة دنيا الوطن الفلسطينية الإلكترونية اليومية، بتاريخ 24 من سبتمبر 2003م.




موقع يوسف خطاب الالكتروني //
al-buruj.com

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نظارات مشاهير نسائم اليل مجلة المرأة والموضه 4 July 2, 2010 05:56 AM
لاعبين اعتنقوا الاسلام admin شخصيات رياضيه 43 February 1, 2010 07:10 AM
مشاهير ,,, في التاريخ,,,,, {الاحسآس الهآدي التاريخ 18 February 2, 2009 08:02 PM
مشاهير الرسامين ((همسات مضيئة)) الفنون الجميله 3 August 26, 2007 08:20 AM


الساعة الآن 08:05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر