فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > مجلة العلوم الهندسية

مجلة العلوم الهندسية الهندسة , المعمارية, الميكانيكية, الكهربائية, الانشائية. برامج هندسية, مشاريع, تقارير, أبحاث



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم September 6, 2010, 11:58 PM
 
مبادئ العمارة الخضراء

العمارة الخضراء




الطبيعة … أمنا الأولى التي طالما استفدنا من خيراتها واستمتعنا بكل زاوية جميلة منها … فكانت ولازالت لنا الملاذ الوحيد لنجد متنفساً نهرب فيه من صخب العالم وضجيج الحياة اليومية … فلا يضاهي جمال الطبيعة أي جمال … لكننا للأسف وعلى مدى عصور استنزفنا كل ما في هذه الطبيعة من موارد ونهبنا كل ما فيها من خيرات … فنلاحظ على الصعيد العالمي انتشار وتوسع المدن على حساب المناطق الطبيعية دون تعويض لهذه الطبيعة عما تفقد واستخدام المواد الضارة والمؤذية للبيئة وعدم الاستفادة من الطاقة الطبيعية بل استخدام مصادر طاقة مؤذية للبيئة … وأنا هنا لا أقف ضد التوسع العمراني أو التطور أو استخدام التقنيات الحديثة … لكنني أطالب بشكل أو بآخر أن يحترم كل إنسان هذه البيئة التي يعيش فيها وسيعيش أبناءه فيها مستقبلاً … وأخصص في مقالي هنا الناحية العمارنية … وأطالب المعماريين أن يراعوا في أبنيتهم الحفاظ على كوكبنا الأخضر والحفاظ على البيئة بجميع الأشكال الممكنة والاستفادة المثلى من الطاقات الطبيعية … وهذا ما يسمى بالوقت الحاضر بالعمارة الخضراء … أو العمارة المستدامة أو المباني صديقة البيئة وقد قرأت العديد من المقالات المتعلقة بهذا الأمر واختصرتها لكم بهذا المقال المتواضع:




ما هي العمارة الخضراء؟

العمارة الخضراء هي العمارة التي تحترم البيئة وتحافظ عليها, وذلك عن طريق تقليل استخدام الطاقة, والاستفادة من مصادر الطاقة الطبيعية المتجددة, وتقليل تأثير الأبينة على البيئة, بالإضافة إلى توفير الانسجام بين المبنى والطبيعة, بحيث تراعي هذه الأبينة احتياجات الحاضر وتراعي حقوق الأجيال القادمة.

__________________________________________________

أهم المبادئ التي تجعل العمارة عمارة خضراء:

1- الحفاظ على الطاقة:




فالمبنى يجب أن يصمم ويشيد بأسلوب يتم فيه تقليل الاحتياج للوقود الحفري والاعتماد بصورة أكبر على الطاقات الطبيعية, لقد تجاهلت كثير من المباني المعاصرة المناخ و عوامله فهيمنت القشرة الزجاجية على مبانيها, إن القشرة الزجاجية خاصة في المباني التجارية و المكتبية و المحكمة الإغلاق و التي تعتمد على التكييف, يمكن أن تنفذ أكثر من 70 % وفي هذا هدر للطاقة.

ماذا أفعل كمعماري للحفاظ على الطاقة؟
  • استخدام مواد بناء مناسبة للبيئة التي تضم المبنى, واستخدام مواد عازلة حرارياً للحفاظ على حرارة الفراغ الداخلي للمبنى.
  • دراسة النوافذ والفتحات ومحاولة تظليل نوافذ المباني بواسطة كاسرات الشمس, وهذا يعتبر من أهم العوامل المساهمة في جودة التصميم المناخي , و لتأمين التظليل المناسب للمبنى يفضل استخدام العناصر النباتية كالأشجار و الشجيرات و المتسلقات دائمة الخضرة في الواجهات الغربية و متساقطة الأوراق في الواجهات الجنوبية , مع مراعاة توظيف أدوات تظليل المبنى ( كاسرات الشمس ) كأداة جمالية معمارية تعطي شخصية مميزة للمبنى.
  • استخدام مصادر طبيعية للطاقة مثل الخلايا الشمسية و التي تنتج الكهرباء مباشرة من ضوء الشمس الساقط عليها , بطريقة نظيفة غير ملوثة أو مؤثرة سلبا على البيئة وهي مصنوعة بشكل أساسي من مادة السيلكون ( الرمل) و هي مادة متوفرة على نطاق واسع , ولا يؤدي استخدامها إلى الإضرار بالبيئة
  • من مصادر الطاقة الطبيعية أيضاً التوربينات (المحركات أو المراوح) التي تحول طاقة الرياح إلى طاقة كهربائية … ولابد عند استخدامها من مراعاة توجيهها باتجاه مناسب للرياح لتحقيق الاستفادة القصوى من هذه الطاقة.
__________________________________________________

2- الحفاظ على الماء داخل المبنى:




ربما يعتقد البعض أن الماء يستعمل فقط في المباني من أجل عمليات الشرب و الاستحمام أو طهي الطعام , ولكن الماء يستخدم أيضا في ري الحدائق المنزلية و عمليات تجميل المبنى و ترطيبه عن طريق النوافير و أحواض المياه أو الشلالات أو حتى في حمامات السباحة , فالماء له استخدامات جمالية و بيئية حيث يساعد على ضبط الرطوبة النسبية بالموقع كما يؤدي إلى تنقية و تبريد الهواء المار عليه.

هذا و لعملية إعادة استخدام المياه المستعملة و التي تسمى بالمياه الرمادية Grey Water وهي الناتجة عن استعمال الحمامات و الأدشاش و المطابخ لها أثر كبير في خفض استهلاك الماء بالمباني , حيث يتم تجميعها في خزان أرضي و يتم معالجتها و ترشيحها باستخدام الرمل والمرشحات البيولوجية ثم يعاد استعمالها لري الحدائق.
كما تعتبر عملية تجميع مياه الأمطار أيضا من العمليات الهامة في خفض استهلاك الماء , حيث تسقط هذه المياه في بعض المناطق الجافة على هيئة رخات كثيفة و لمدة زمنية قصيرة , فيتم تجميعها و تخزينها بأساليب مختلفة, ومن أشهر هذه الأساليب الآبار والخزانات الأرضية , حيث يمكن استخدام هذا الماء في الحمامات و ري الحدائق و غسيل السيارات , كما يمكن استخدامها أيضا بعد التأكد من خلوها من الملوثات في حمامات السباحة و نوافير المياه.

__________________________________________________

3- جودة الهواء داخل المباني :





التنفس هو الحياة , و إذا كانت عملية التنفس في حد ذاتها هي العملية الأساسية لاستمرار حياة الكائنات الحية فإن نوعية الهواء الذي تتنفسه هذه الكائنات لا يقل أهمية عن العملية نفسها, فاستنشاق الهواء الذي يحتوي على العديد من الملوثات يكون له أضرار صحية كبيرة حتى على الأصحاء من الناس.

وقد استفحلت مشكلة تلوث الهواء داخل المباني خلال العقود الأخيرة من القرن العشرين مع زيادة استعمال مواد البناء و التشطيبات المخلقة Synthetic و كيماويات البناء المختلفة, إلى جانب أن المباني الحديثة تكون محكمة الغلق حتى لا تسمح بأي تسرب للهواء من أجل التحكم في عمليات التدفئة أو التبريد و زيادة كفاءتها , و بذلك تصبح هذه المباني سيئة التهوية و يقل معدل تغيير الهواء بها لدرجة تصل إلى مرة واحدة كل خمسة أو ستة ساعات مما يساعد على زيادة تركيز الملوثات داخل هذه النوعية من المباني

إن التهوية الجيدة للمبنى تعتبر أحد أهم العوامل للتغلب على تركيز الملوثات بها , وهنا تظهر أهمية توجيه فتحات المبنى إلى اتجاه الرياح السائدة بكل منطقة مع الحرص على تواجد أكثر من فتحة بكل غرفة لخلق تيار هوائي مناسب بها.

كما يجدر الإشارة هنا إلى أن استخدام بعض المواد المسامية Porous Material مع شرط استخدامها دون تغطيتها أو طلائها بدهانات تسد مسامها سيكون له الأثر الأكبر في ضبط نسبة الرطوبة داخل المبنى حيث أن هذه المواد تحتفظ بالرطوبة في مسامها ليلا حيث الرطوبة تكون أعلى (خاصة بالمناطق الجافة) و تنطلق هذه الرطوبة من مسام هذه المواد في أوقات النهار الحارة بفصل الصيف مما يوازن من نسب الرطوبة بهذا المناخ الجاف , ومن أمثلة هذه المواد الطوب و الأحجار الطبيعية أو الأخشاب غير المدهونة بدهانات تسد مسامها.

__________________________________________________


4- إضاءة المبنى:




  • يمكن توفير الإضاءة داخل المباني بطريقتين أساسيتين : الأولى عن طريق الإضاءة الطبيعية القادمة من الشمس , و الثانية عن طريق الإضاءة الصناعية .
    فبالنسبة للإضاءة الطبيعية داخل المباني :
    فإن التصميم الجيد للمبنى يجب أن يشتمل على ما يلي :
    1- توزيع الشبابيك و اختيار أماكنها للحصول على أكبر قدر من الضوء الطبيعي و بخاصة المنعكس مع محاولة تجنب الضوء المباشر .
    2- تخصيص بعض الفراغات المكشوفة (كالأفنية مثلا) بالمبنى تسمح للإنسان بأن يستفيد من الأش********عة البنفس***********جية مع مراعاة عام******ل الخصوصية .
    3- أن يراعى في تخطيط الموقع ارتفاعات المباني و المسافات بينها, بحيث لا يحجب مبنى الضوء الطبيعي عن مبنى آخر قريب منه أو يواجهه , ومن هنا تظهر أهمية دراسة زوايا الشمس المختلفة على مدار العام لتجنب ذلك .
  • أما بالنسبة للإضاءة الصناعية داخل المبنى :
    فيتم استخدامها في حالتين : الأولى عندما تكون الإضاءة الطبيعية غير كافية في الأجزاء البعيدة عن النوافذ , و الثانية عندما تغرب الشم*س و يحل الظلام .
    ويراعى في اختيار وحدات الإضاءة الصناعية أن تعطي نوعا من الإضاءة التي تكون أقرب ما يمكن للضوء الطبيعي , كما يجب اختيار النوعيات التي توفر في استهلاك الطاقة الكهربائية .
__________________________________________________

5- احترام الموقع:





وذلك بعدم إحداث تغيير جذري في موقع البناء والاستفادة القصوى مما توفره البيئة المحيطة, ومن هنا جاء وصف هذه العمارة بأنها (خضراء) مثلها كالنبات الذي يحقق النجاح في مكانه حيث أنه يستفيد استفادة كاملة من المحيط المتواجد فيه للحصول على متطلباته.
وواجب المعماري هنا تصميم مبنى يتفاعل مع البيئة التي تحويه ويتمثل ذلك باستخدام مواد البناء المتوفرة في البيئة المحيطة وعدم طرح مخلفات البناء فيها, وذلك عن طريق اهتمام التصميم بتوفير برامج للتخلص من المخلفات الصلبة و إعادة تدوير مخلفات الهدم والاستفادة من مخلفات هدم المباني الأخرى, كما أن أحد الأساليب الأخرى لتقليل استخدام الموارد الجديدة هو إعادة استعمال الفراغات و المباني لوظائف و أنشطة أخرى.

__________________________________________________

6- احترام العمال والمستعملين للبناء:




إن المباني الخضراء بالإضافة لكونها صديقة للبيئة فهي تهتم بسلامة العمال, ويتمثل هذا بالتقليل من الأعمال الخطرة التي قد تعرض العمال للحوادث الخطيرة وتوفير وسائل الأمن والحماية لهم أثناء عملهم.
أما عن احترام المستخدمين وهم الفئة المستهدفة من التصميم: فهنا لابد من الاهتمام بالبعد الإنساني و ملائمة المبنى لوظيفته و مراعاة خصوصية الأفراد و احتياجاتهم المختلفة, مع عدم تجاهل تحقيق الفائدة للفئات المحرومة (معوقين – فقراء), كما أن أحد جوانب احترام مستعملي المبنى يظهر في أهمية التأكيد على جودة عمليات التشييد لمجابهة بعض الكوارث البيئية للأعاصير و الزلازل (في حال كان البناء في بيئة تكثر فيها) بالإضافة لتوفير وسائل السلامة من الحرائق وتوفير مخارج الطوارئ.

__________________________________________________

7- الحديقة و المبنى :




يلاحظ بصفة عامة انخفاض الوعي المعماري الحضاري في بعض المجتمعات حيث ينظر إلى الدعوة لوجود الحدائق على مستوى المدن و المباني على أنها رفاهية أو من الكماليات , ولكن إذا تأملنا هذه الدعوة نجد أنها اتجاه حضاري قد أكد و أشار إليه القرآن الكريم حيث يقول الله سبحانه و تعالى : (( أمن خلق السماوات و الأرض و أنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها .. )) (من الآية 60 – النمل) , فالآية الكريمة وصفت الحدائق بأنها ذات بهجة وهي إشارة للجوانب الجمالية للحدائق , إضافة للفوائد الصحية للمناطق الخضراء فهي تعمل على تنقية الهواء من الغبار و الأبخرة و المخلفات العديدة العالقة به , كما أن لها تأثير مباشر في تلطيف الجو و تحسين المناخ المحلي خاصة في المناطق الحارة , إضافة للأثر النفسي الجيد و كذلك التأثير الاجتماعي للمناطق الخضراء خاصة على مستوى المجموعات و المجاورات السكنية فهي ضرورية لخلق نوع من التقارب و الترابط الاجتماعي بين الأسر المختلفة .

__________________________________________________

المباني القديمة بشكل عام كانت مباني محافظة على البيئة, حيث أن المعماريين القدماء استخدموا العديد من الوسائل والطرق التي تجعل من المبنى ملائماً للبيئة بحيث يوفر المناخ والجو المناسب بوسائل لا تضر البيئة, ومن أهم الوسائل المستخدمة ما يلي:
  • الفناء الداخلي: يقوم بتخزين الهواء البارد ليلا لمواجهة الحرارة الشديدة نهارا في المناخ الحار الجاف .بالإضافة للكثير من الفوائد الأخرى كتوفير الإضاءة والتهوية الطبيعية, واحتوائه دوماً على أشجار ونباتات خضراء تعطي الراحة النفسية وتعمل على تنقية الهواء.



________
__________________________________________

  • الملقف :هو برج له منافذ هوائية تعلو واجهات المبنى لسحب الهواء البارد إلى الأسفل ليدخل الحجرات الداخلية في المنزل. فحركة الهواء الخارجية بقمتها يخلق فرق ضغط يساعد أكثر على سحب الهواء من الداخل، وبالتالي فإن وجودها مع المشربية التي تنفتح على الفناء الداخلي يضمنان التجديد المستمر لهواء الحجرات.




__________________________________________________

  • النافورة : توضع في وسط الفناء الخاص بالمنزل ويقصد بالنافورة إكساب الفناء المظهر الجمالي وامتزاج الهواء بالماء وترطيبه و من ثم انتقاله إلى الفراغات الداخلية, بالإضافة للراحة النفسية المكتسبة من صوت المياه.



__________________________________________________

  • السلسبيل : عبارة عن لوح رخامي متموج مستوحى من حركة الرياح أو الماء يوضع داخل كوة أو فتحة من الجدار المقابل للإيوان أو موضع الجلوس للسماح للماء أن يتقطر فوق سطحه لتسهيل عملية التبخر وزيادة رطوبة الهواء هناك .
__________________________________________________

  • الشخشيخة : وهي تستخدم في تغطية القاعات الرئيسية وتساعد على توفير التهوية والإنارة غير المباشرة للقاعة التي تعلوها كما تعمل مع الملقف على تلطيف درجة حرارة الهواء و ذلك بسحب الهواء الساخن الموجود في أعلى الغرفة.






__________________________________________________

  • المشربية : عبارة عن فتحات منخلية شبكية خشبية ذات مقطع دائري تفصل بينها مسافات محددة ومنتظمة بشكل هندسي زخرفي دقيق وبالغ التعقيد و تعمل على ضبط الهواء و الضوء إضافة لتوفيرها الخصوصية .



__________________________________________________

  • الأسقف : السقوف المقببة على شكل نصف كرة أو نصف اسطوانة تكون مظللة دائما إلا وقت الظهيرة كما تزيد سرعة الهواء المار فوق سطوحها المنحنية مما يعمل على خفض درجة حرارة هذه السقوف.




__________________________________________________

“العمارة الخضراء” “والمباني المستدامة” ليست ترفاً أكاديمياً، ولا توجهاً نظرياً أو أماني وأحلام لا مكان لها من الواقع، بل إنها تمثل توجهاً تطبيقياً عالمياً وممارسة مهنية واعية بدأت تتشكل ملامحها وأبعادها بشكل كبير في أوساط المعماريين والمهندسين المعنيين بقطاعات البناء في الدول الصناعية المتقدمة. وقد قطعت تلك الدول أشواطاً طويلة في هذا المجال.

التعديل الأخير تم بواسطة imabel ; September 7, 2010 الساعة 01:56 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم September 7, 2010, 02:01 AM
 
رد: مبادئ العمارة الخضراء


موضوع جد مفيد و ممتاز عزيزتي حبة لؤلؤ...هذا هو حل المستقبل للتعايش مع الطبيعة...
شكرا لك..
__________________




اللهم اني اسألك الجنة و ما قرب إليها من قول أو عمل، و أعوذ بك من النار و ما قرب إليها من قول أو عمل، و أسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا...



رد مع اقتباس
  #3  
قديم September 8, 2010, 05:08 PM
 
رد: مبادئ العمارة الخضراء

شكراً على مرورك صديقتي Imabel
العمارة الخضراء تعتبر من أهم الدراسات للحفاظ على الكوكب وحمايته من التلوث
أرجو من كل مهندس الاستفادة منها وتسخيرها في تصاميمه المعمارية
نورتي الموضوع بردك الجميل (^_^)
__________________
(^_^) أجمل الهندسة أن تبني جسراً من الأمل على بحر من اليأس (^_^)
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العمارة الخضراء-مشروع سكني عديم استهلاك الطاقة حبة لؤلؤ مجلة العلوم الهندسية 8 September 19, 2010 07:33 AM
\\ مقارنة بين مدارس العمارة الحديثه \\ ... نظريات العمارة .. مُصعب مجلة العلوم الهندسية 1 August 3, 2010 09:29 AM
فن العمارة في الاسلام امل المغرب مجلة العلوم الهندسية 3 April 15, 2008 09:33 AM


الساعة الآن 01:24 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر