فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > مقالات الكُتّاب

مقالات الكُتّاب مقالات وكتابات من الجرائد اليوميه و المجلات.



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم August 2, 2010, 12:05 PM
 
طقوس الكٌتاب,,

لكلا منا طقوس سوى للكتابه او القراءة لانستطيع أن نخرج جل ماعندنا الا اذا توفرت,,, من هذا المنطلق

نريد أن نستطلع على طقوس الكتاب العرب والغرب وفي أي جو وطقس أخرجوا لنا أدب جميل وابداع حر

وعلم وفكر خالص رغم غرابة طقوس البعض لكن لا علينا سوا أن نستمتع بالادب الجميل الذي يخرج ويتألق

في تلك الطقوس دعونا نحلق في طقوسهم,,,,


طقوس الكتابة في الليل

جرير ورد في كتاب (خزانة الأدب) أن جريراً كان يكتب شعره في أول الليل، وفي هذا الزمن يكتب معظم الكتَّاب ليلاً، خاصة غير المتفرغين، وكأن الليل أخفى للويل، فالبعض يعانون كثيراً أثناء الكتابة، وقد قال النقاد القدامى أن أفضل أوقات الكتابة هي أوقات السحر،

عبد الرحمن الأبنودي أنه لا يستطيع الكتابة في النهار أبداً، فهو لا يبدأ في الكتابة إلا من بعد الغروب حيث الحرارة تخفُت، خاصة إذا كان قريباً من النيل، حيث تهب النسمات التي ترطب الجسد وتطلق طيور الشعر من أقفاصها، وإن كان (إبراهيم أصلان) يكتب في كل مكان، لكنه غالباً كان ما يكتب في الليل خاصة في الشتاء،

مصطفى صادق الرافعي كان لا يكتب إلا في الليل حيث الهدوء، ولا يصلح ما كتبه في ليلة إلا في ليلة قادمة أخرى،


وقال (حسين حموي) الأديب الشاعر أن معظم كتاباته تكون في آخر الليل حيث الهدوء التام، وكان (خيري شلبي) يقرأ في أول الليل ويكتب في آخره، و( إدوارد خراط) كان لا يكتب إلا في الليل، لكن بعدما تقدَّم به السن صار يكتب في أي وقت، و(وليد إخلاصي) يحبُّ الكتابة في الليل، فالليل عنده مع ضوء محدود مركَّز يساعده أكثر في خلق مناخ الكتابة، وعُرِفَ عن الكاتب السياسي (محمد حسنين هيكل) أنه لا يكتب مقاله السياسي الأسبوعي في صحيفة السياسة إلا بعد العاشرة ليلاً، كما أن الشاعرة (فاطمة ناعوت) تُفضِّل الكتابة في الليل حيث لا وقت يفضل الليل عندها، وكان (دوستويفسكي) لا يكتب إلا في الليل.


طقوس الكتابة نهاراً

وبعكس كُتَّاب الليل، هناك كتَّاب لا يكتبون إلا في النهار،


الشاعر (سعدي يوسف) يقول: أنا لا أكتب في الليل، إنما أكتب في النهار قرب نافذة تطل على امتداد، بحر أو حديقة أو مشهد طبيعي،

كما شارك (مصطفى أمين) أخاه «علي» في اختيارهما أحسن أوقات الكتابة لديهما، وهو وقت الظهيرة،

و(يوسف الأبطح) لا يكتب إلا في النهار من السابعة صباحاً حتى الواحدة ظهراً،

(شوقي بغدادي) فيفضل الكتابة في الصباح الباكر، وكأن لوقت القيلولة سحر خاص

الدكتور (عبد الملك مرتاض) كتب أكثر من عشرين كتاباً في أوقات القيلولة،

(يوسف القعيد) يستيقظ باكراً في الخامسة صباحاً، ويجلس يكتب في حجرة الطعام إلى الثامنة، وبعد فطوره يُغيّر مكان الكتابة، لكنه بعد العاشرة صباحاً لا يكتب أبداً،

(نجيب محفوظ) أنه كان يكتب ثلاث ساعات نهاراً، وبعدما داهمه المرض صار يكتب ساعة واحدة فقط،

(أسامة أنور عكاشة) لا يكتب إلا في النهار من العاشرة صباحاً إلى السادسة مساءً،

(فلوبير) أنه كان يكتب منذ منتصف النهار حتى الرابعة عصراً.


طقوس الكتابة شتاءً

للشتاء سحره الخاص به، فليله طويل، يغتنمه الكثير من الكتَّاب لإنجاز أعمالهم خاصة الكبيرة التي تحتاج إلى وقت كثير وسهر طويل،
(فنجيب محفوظ) كان في قمة عطائه لا يكتب إلا في فصلي الشتاء والخريف، والروائي (إبراهيم عبد المجيد) لا يكتب إلا في الشتاء في مكان دافئ تحت إضاءة مبهرة، وتحدَّث

(محمد الماغوط) عن طقوس كتابته فقال: «عندما أكتب أصير كنهر بردى أتدفق في الشتاء وأكتب، وأشيخ في الصيف وأتوقف عن التدفق، والكتابة سرٌّ من الأسرار إنني أواجه كابوساً صعباً، أجد يديّْ مقصوصتين وقصائدي لا أستطيع أن أحميها»

(إبراهيم أصلان) فيقول عن نفسه: «الكتابة حالة شتائية، فحرُّ الصيف يدفع بالفيض الإبداعي بعيداً، وإنه رغم جمال ليل الصيف للسمر والسهر، فإن ليل الشتاء أفضل للكتابة لأنه أكثر طولاً، مما يعطي الفرصة للمبدع للإحساس بمساحته وعمقه، وليل الشتاء يثيره وجدانياً ويجعله في حالة دفء داخلي وأطول بالاً على الجلوس للكتابة، وأكثر استعداداً للشعور بالآخرين». وبالمقابل كان (خيري شلبي) يكره الكتابة في الشتاء.


طقوس الجلوس أثناء الكتابة

عندما يمارس الكُتَّابُ الكتابة نرى أن أكثرهم يجلس على الكرسي ويكتب على الطاولة، وهو غالباً المنظر المُشاهَد، لكن بعضهم لهم جلسات خاصة بهم، وكيفيات وهيئات مختلفة يمارسونها أثناء الكتابة،

(أحمد فارس الشدياق) يتكئ على يساره والقلم في يمناه، ويكتب في قاعة الاستقبال، والزائرون من حوله ولا ينحرج من ذلك

(نزار قباني) أنه كان ينام على بطنه أثناء الكتابة،

الشاعرة (فاطمة ناعوت) فلا تكتب الشعر إلا في السرير، (مثلي لكن انا لااكتب سوى يومياتي)

(ألبير كامو) يكتب واقفاً أمام الشرفة

(بطرس البستاني) فكان يكتب خلافاً للقاعدة، فهو يكتب واقفاً إلى مكتب عالٍ، مثل المكاتب التي يعمل عليها موظفو البنوك حالياً، وربما كانت الفكرة تأتيه وهو نائم، فيسرع في تسجيلها قبل أن تطير من ذهنه.


طقوس الكتابة مع شرب القهوة (تلك الطقوس لااحبذها ابد لكن لابد من ذكرها لان الغالبيه العظمة من الكتاب تلك طقوسهم واتمنى أنا لاتحذوا حذوهم)


إن المدمنين على شرب القهوة في الحالات العادية يكثرون من تناولهما أثناء الكتابة، حتى صار الغليون علامة مميزة لبعض الكتاب، وكذلك السجائر وفناجين القهوة، فخلال الفترة التي كان يقضيها (فلوبير) في الكتابة من منتصف النهار حتى الرابعة عصراً يُدخِّن خمسة عشر غليوناً مليئاً بالتبغ، و(خيري الذهبي) لا يبدأ الكتابة حتى يكون إلى جانبه عدد من الغلايين المملوءة مع ركوة قهوة، وبالنسبة للروائي (حسن حميد) فإنه لا يتناول إلا القهوة أثناء الكتابة ولكن من غير إكثار أو تدخين، بعكس (إبراهيم أصلان) الذي يكتب كثيراً في المقهى بين سحب دُخان السجائر، وإذا كان (العقاد) لا يُدخِّن ولا يشرب القهوة ولا يتعاطى الشيشة، فإن (الرافعي) كان يحتسي القهوة مرتين أثناء الكتابة، وفي آخر حياته صار يدخن الشيشة وهو يكتب، وأحياناً بعض السجائر عوضاً عنها، وكان (ناصيف اليازجي) يكتب وينظم الشعر وهو يدخن ويشرب القهوة، وكان يجلس على الوسادة والكتب من حوله وعلبة التبغ وفنجان القهوة أمامه، وكان يسرف في ارتشاف القهوة أثناء الكتابة بصورة مثيرة، بعكس (جيمس جونز) الذي كان يستيقظ باكراً ويحوم ويدور ويدخن ويشرب أكواباً من القهوة، وعندما لا يبقى له ثمة عذر يجلس للكتابة، وممن عرف عنه أنه كان يدخن الشيشة وهو يكتب (بطرس البستاني)، وكانت مطفأة سجائر (علي أمين) دائماً مليئة لأنه يدخن بشراهة وهو يكتب.

وكان (يوسف القعيد) خلال ساعات الكتابة الأربعة يشرب أربعة كؤوس من الشاي، يُعدِّها بنفسه، مع سيجار كامل، أما (نجيب محفوظ) فكان يتناول ثلاثة فناجين قهوة أثناء الكتابة، فنجان واحد كل ساعة، تُعدِّها زوجته من دون أن يطلب منها ذلك، وكان يدخن بشراهة، مثل (د. خليل الموسى) كما ذكر لي، وكان (أسامة أنور عكاشة) لا يبدأ الكتابة إلا بعد أن يشرب كأساً من الشاي، وكان يدخن نحو تسعين سيجارة يومياً، وبعد الإقلاع عنها استبدلها بالغليون، وبعد الشاي بساعتين يشرب نسكافيه ثم كأساً من العصير وبعده فنجان قهوة تركي، أما (صدوق نور الدين) الأديب المغربي فإنه يُكثر من شرب القهوة السوداء أثناء الكتابة، و(إبراهيم عبد المجيد) يدخن بشراهة، (وخيري شلبي) يدخن الشيشة أثناء الكتابة، وعُرِفَ بعض الأدباء بتناولهم الكحول أثناء الكتابة، كما عرف عن البعض وهم قلة أنهم لا يكتبون إلا بعد أن يتعاطوا نوعاً من المخدرات، (فمارسيل بروست) لجأ إلى المسكنات والمخدرات التي قضت في النهاية على كيانه وجسده شاباً، وكان (إدجار آلن بو) تنتابه الكثير من نوبات الكآبة الحادة، لأنه كان مدمناً على الكحول، لذلك لم يكن له طريقة نظامية في الكتابة، إنما كان يكتب بطريقة جامحة تتخلَّلها هذه النوبات، وبهذه الطريقة أنجز معظم كتاباته في بيته الريفي الصغير في فورد هام.


طقوس اللباس




للدكتور (حسن حميد) : «أنا عندما أكتب أستعدُّ للكتابة، ومن ذلك أن أُحسن اختيار ملابسي وأتجهَّز كأني سأخرج من البيت، فأرتدي أحسن الثياب لممارسة الكتابة»،

(يوسف الأبطح)، فهو لا يبدأ الكتابة إلا بعد أن يرتدي كامل ثيابه المعدة للخروج، حتى إنه يحلق لحيته ليشعر باكتمال طقس الكتابة.

(صالح مرسي) كان يتهيأ للكتابة كما لو كان ذاهباً للقاء حبيبته، فيحلق لحيته ويأخذ حمَّاماً ويتعطر، ويرتدي ثيابه كاملة ثم يجلس وراء مكتبه لساعات طويلة، وعلى هذه الحال كتب «الحفار والهجان»، وكان قريباً منه (عزيز مصطفى) في طقوسه

(آنجليو رينالدي) يحتفظ بربطة عنقه أثناء الكتابة، وكان يقول: «ذلك احتراماً لقواعد اللغة، حتى لا يدع مجالاً للاسترخاء»،

(سعدي يوسف) في إحدى لقاءاته: «أنه لا يجلس للكتابة إلا بعد أن يحلق لحيته ويرتدي ملابسه التي تصلح للخروج من المنزل، فأنا عندما أستقبل القصيدة أستقبل العالم»،

(نزار قباني) يعلمون أنه كان يتأنق كثيراً قبل وأثناء الكتابة كعاشق يستعدُّ للقاء حبيبته، أما ( إدوارد خراط) فكان إذا كتب في الصيف فإنه يتخفف من ملابسه ويبقى بالملابس الداخلية فقط، أما في الشتاء فإنه يكثر من الملابس، لكنه في الحالتين يكتب من دون حذاء في قدميه.

د. (خليل الموسى) عن حال لباسه أثناء الكتابة، قال: «أنا لا أكتب إلا مرتدياً لبيجامة من نوع خاص، وعندما ذكر ذلك،

(ايف نافار) الذي كان يكتب بالبيجامة التي قال عنها.. أنها عفريتة للأطفال، لونها أزرق داكن، وكان ينتعل خفاً من الصوف، ولعل كثيراً من الكتَّاب لا يستطيعون الكتابة إلا بعد أن يتخففوا من لباسهم، ويرتدون ملابس خفيفة فضفاضة ليرتاحوا أثناء الكتابة

(زولا) أثناء الكتابة يرتدي دائماً ثوباً قروياً فضفاضاً، حيث كان يرتعب من الملابس الضيقة، كذلك


(ليوتولستوي) في آخر حياته كان يلبس لباس الفلاحين المريح، أما (جان شامبيون) فكان يرتدي المبذل (الروب دي شامبر) طوال وقت الكتابة وبعدها، وقال: «أنا لا أرتديه.. بل هو الذي يلاحقني، أمسح فيه كل شيء، أقلامي ودموعي، وأصابعي التي اتُسخت من الحبر، وألمي غير المنتج، وابتهاجاتي الصغيرة وكل شيء»، وعرف من طقوس الروائي الكولومبي (جابريال غارسيا ماركيز) أنه كان يلبس لباساً شبيهاً بلباس الميكانيكي، وقال في لقاء أجري معه «عندما أكتب ألبس عفريتة ميكانيكي لأنها رداء مريح، وهي لباس عملي لأقصى حد، فما عليك إلا أن تندس داخله في الصباح وتشد السَّحاب».


الورود والأزهار
للورود والأزهار دور في طقوس الكتابة، فقد كان لعطرها ولونها دور عند بعض الكتاب

(أوسكار وايلد) كان يزين غرفته بالزنابق وريش الطواويس، وكان (ماركيز) يؤمن بأن الأزهار الصفراء تجلب له الحظ.
طقوس الجوع والأكل
عرف عن بعض الكتاب أنهم إذا أكلوا لا يستطيعون الكتابة أبداً، لذلك يمسكون بالقلم والورق وهم جائعون، فقد كتب (صموئيل بيكيت) معظم مسرحياته وهو جائع، وفي منتهى الجوع، وكان (إبراهيم عبد المجيد) أثناء الكتابة لا يأكل.. بل لا يشعر بالجوع،

(خيري شلبي) لا يكتب إلا وهو جائع، وبالمقابل كان بعض الكتاب لا يكتبون حتى يأكلوا، فقد كان (هنري موللر) من أبرز الروائيين الذين اتبعوا روتين البدء بالكتابة بعد الفطور مباشرة، و(ليوتولستوي) عرف عنه أنه كان يكتب بعد الفطور مباشرة، وكان «ماركيز» يرى أن الكتابة لا تكون إلا بعد الشبع.




أغرب طقوس الكتابة

لبعض الكتاب طقوس غريبة يمارسونها أثناء الكتابة، أو أثناء التهيُّؤ للكتابة، فقد كان (خيري شلبي) غريب الأطوار أثناء الكتابة، حيث يتحول إلى شخص لا يُطاق، وكثيراً ما كانت زوجته تنصحه أن يكتب من داخل سرداب، لا يرى أحداً ولا أحد يراه، لذلك أقام فعلاً في مقبرة خاصة بأسرة منقرضة منذ القرن الثامن عشر، وأنجز ثلاثاً من أهم رواياته الطويلة (ملحمة الشطار، الأمالي، موال البيات والنوم)، ومن طقوسه الغريبة.. أنه قبل الكتابة يُصاب باكتئاب حاد، ويشعر برغبة جامحة في الانتحار، ويشعر كأن أسباباً غامضة أتت به إلى الحياة، لكي تعذبه وتغذيه حقداً على حدِّ قوله، وباعترافه هو أنه بالفعل لحظة الكتابة لا يطيق أولاده ولا زوجته ولا معارفه ولا أصدقاءه، ويشعر أنهم هم الآخرون لا يطيقونه، هكذا تنتابه حالة من السُّخط، لكن ما أن يكتب صفحة واحدة حتى يشعر بأن العالم فسيح وأنه سيتحرر من هذه الحالة المَرضية، فيعود من جديد مكتئباً ويواصل الكتابة كما لو كان يقاوم، وحينما ينتهي من الكتابة ويخرج من هذا السجن ويشعر بالشفاء، يبادر بإصلاح ما أفسده الإبداع، فيزور أهله وأصدقاءه، ويتحوَّل إلى شخص ودود ومرح، وفي هذا الجو يعيد نسخ ما كتبه ويبيضه.
ومن غرائب طقوس الكتابة ما ورد عن الكاتب المسرحي النرويجي (هنريك إبسن) أنه كان يضع على مكتبه عندما يكتب عقرباً في قارورة، وهو يغرس إبرته نافثاً سُمَّه في تفاحة، ومثله كان (جان كوكتو)، الذي كان لا يكتب إلا بعد أن يضع على منضدته كأساً مقلوبة على عقرب حي، أما (جوته)، (1749 1832) شاعر ألمانيا الشهير، فكان يضع أمامه طبقاً فيه تفاح متعفن، و(ألدوس هكسلي) لما ضعف بصره ولم يعد يرى شيئاً، غمسَ أنفه في الحبر وكتب به، وهو أول وآخر من فعل ذلك إلى اليوم، وكان (بورخيس) يغطس في الصباح الباكر في حوض الاستحمام ليستغرق في التأمل وليناقش الحلم الذي حلمه الليلة الفائتة، وليدرس إن كانت فكرة الحلم تنفعه في صياغة أدبية ما، فإذا اهتدى إلى البداية والنهاية قام من حوض الاستحمام ليكتب.
وتحدث (س. مارتين) في تجربة الكتابة عن الروائية العالمية (أجاثا كريتسي) فقال: «كانت تأتيها الأفكار في الحمام كما قالت، فقد كانت تجلس في البانيو ساعات طوال حتى تجد القصة الملائمة».


تم,,منقول ..مع بعض الاضافات ,,,
رد مع اقتباس
  #2  
قديم August 3, 2010, 03:37 AM
 
رد: طقوس الكٌتاب,,

مشكوورة ياحلوووة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم August 3, 2010, 11:37 AM
 
Icon7

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلما مشاهدة المشاركة

طقوس الكتابة في الليل

لست ممن يكتب في الليل نهائياً،،

بل أن الإلهام لايأتيني بتاتاً ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلما مشاهدة المشاركة

طقوس الكتابة نهاراً

(يوسف القعيد) يستيقظ باكراً في الخامسة صباحاً، ويجلس يكتب في حجرة الطعام إلى الثامنة، وبعد فطوره يُغيّر مكان الكتابة، لكنه بعد العاشرة صباحاً لا يكتب أبداً،
بالفعل أرى نفسي هنا ،،

نهاراً من الخامسة حتى يهدأ إلهامي ..

::::

هذه التي بالفعل أجد نفسي فيها،،

شتاءً صيفاً لاتعنيني بل يهمني الوقت [الصباح]..

،،

كنت اعتقد بأن كتاب النهار نادرون لكن من موضوعكِ عزيزتي أدرك بأن من البشرية الكُثرمن يكتب في هذا الطقس..

سُعدت حقيقه حينما قرأت الموضوع ،،

بل ذُهلت من طقوساً كثيرة هنا ..

شاكرة لكِ عزيزتي ، ننتظر جديدك ،،

:
/
مودتي لروحك}..


__________________
-




من سبق الآخر أمسنا الذي رحل أم غدنا الذي حلَّ كلمح البَصر .. ! *

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مسرحية طقوس الاشارات والتحولات , سعد الله ونوس , من أخونا أحمد بكر معرفتي كتب المسرحيات العربية 19 May 23, 2012 05:51 PM
طقوس في الظلام - كولن ولسن المقدام كتب الادب العربي و الغربي 20 February 14, 2012 08:46 PM
۩۞۩لاإله إلا الله ،،أجمل العبارات إن ضاقت الكربات ,,وإن زادت الآهات واشتدت الأزمات۩۞۩ دنيا الأحلام النصح و التوعيه 32 October 21, 2009 02:34 AM


الساعة الآن 01:16 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر