فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الموسوعة العلمية > بحوث علمية

بحوث علمية بحوث علمية , مدرسية , مقالات عروض بوربوينت , تحضير ,دروس و ملخصات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم July 24, 2010, 12:08 PM
 
القصص المترجمة للدكتور عبد المنعم نافع اختيار محمد عباس عرابي

القصص المترجمة والتشكيل الثقافي للطفل العربي
نهج تحليلي واستدلال نقدي

د. عبدالمنعم نافع



مدخل
الطفولة رائدة المستقبل والعناية بتنشئتها أمر تمليه حاجات المستقبل وتلح عليه دنيا الحاضر وتحفز نحوه عبر الماضي ودروسه، وفي العلوم النفسية والتربوية والاجتماعية قرائن واقعية وبراهين تجريبية تؤكد أن الاهتمام برجال الغد أطفال اليوم يجب أن يبدأ منذ السنوات الأولى لأنها: تعد اللبنات الأولى في تشكيل الأساس القوي لمستقبل الطفل طيلة حياته إذ يتم فيها رسم ملامح الشخصية مستقبلاً، وفيها تتكون وتتشكل العادات والاتجاهات والقيم وتنمو الميول والاستعدادات وتصقل المهارات وتتعدد في هذه السنوات الذهبية فرص وامكانات تأسيس الخبرات الإنسانية مدى الحياة كما تتشكل فيها العقول وسلوك الأجيال القادمة(1).
ومن هذا المنطلق أصبحت تنمية الطفولة والاهتمام بثقافتها وتنشئتها تنشئة سليمة مكوناً أساسياً من مكونات التنمية الاجتماعية إن لم يكن التنمية الشاملة، كما باتت رعاية حقوق الطفولة أولوية مقدمه في جهود التنمية. فضلاً عن أنها التزام ديني ووطني وقومي وإنساني(2) واحتلت احتياجاتهم مركز الصدارة في أي استراتيجية تنموية على اعتبار أن ما يلحق بها من حرمان وما يعتريها من نقص وقصور يعد دماراً طويل الأمد وتشويهاً لأغلى ما يملكه المجتمع(3).
في هذا السياق طالعنا تاريخ العالم الحديث باهتمام رسمي (عالمي وإقليمي) جسدته مجموعة من الاتفاقيات يتمثل أبرزها في : ميثاق الطفولة (1930)، إنشاء منظمة الأمم المتحدة للأطفال (1946)، والإعلان العالم لحقوق الإنسان (1959)، وعيد الطفل العالمي (1989)(4).
وعلى المسار العربي تم التوقيع على هذه الاتفاقيات كما تم إنشاء المجلس العربي للطفولة والتنمية، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، ومجلس التربية العربي لدول الخليج.
واتخذت العديد من التشريعات لتتواصل جهود الاهتمام بالطفل وتربيته وإعداده فهل واكب هذا الاهتمام تحسن في فنيات الأداء الثقافي على كافة المسارات ؟
وهل تمتد بصائر التربويين والمثقفين والأدباء إلى تفاصيل الصياغة الثقافية للطفل ؟
وإن حدث هذا على مستوى المؤسسات التربوية الرسمية. فما هو الشأن على مسار الثقافة والأدب خاصة ؟ ومعطيات النظام العالمي الجديد عامة ؟
لا ندعي في هذه المقاربة الإلمام بجميع أطراف هذه الإشكالية وليس بوسعنا. ومن ثم سنقتصر على استكشاف تأثير أحد الجوانب الفاعلة في التشكيل الثقافي للطفل العربي وهي القصص المترجمة.
فالورقة الحالية معنية بتحليل عينة من القصص المترجمة للتعرف على ما تحمله من مضامين تربوية ومدى اتساقها أو تصادمها (تناغمها أو تنافرها) مع البيئة العربية والإسلامية في صياغة وجدان الأطفال وأذواقهم وميولهم وأخلاقهم وسلوكهم. وبغية تحقيق هذا الهدف تأتي الورقة على النحو التالي :
أولاً: القصة وثقافة الطفل:
يدرك الأدباء ويؤكد النقاد أن القصة شيء من غذاء العقل والخيال والذوق عند الأطفال وهي تتيح للأطفال أن يطوفوا على أجنحة الخيال في شتى العوالم، ويلتقون بأشخاص قد يشبهونهم أو قد يسعدهم التشبيه بهم، ويتخطى الأطفال في قصصهم أبعاد الزمان والمكان فيجدون أنفسهم في يومهم هذا أو يجدونها في عصور غابرة أو عصور لم تأت بعد ويقفون عند حوادث حصلت بالأمس أو قد لا تحدث مطلقاً ويتعرفون على قيم وأفكار وحقائق جديدة.
كما أن الأطفال شديدو التعلق بالقصص وهم يستمعون إليها أو يقرؤونها بشغف ويحلقون في أجوائها ويتشبعون بما فيها من أخيلة، ويتخطون من خلالها أجوائهم الاعتيادية ويندمجون بأحداثها ويتعايشون مع أفكارها خصوصاً وأنها تقودهم بلطف ورقة وسحر إلى الاتجاه الذي تحمله إضافة إلى أنها توفر لهم فرصاً للترفيه في نشاط ترويحي وتشبع ميولهم إلى اللعب لذا فهي ترضي مختلف المشاعر والأمزجة والمدارك والأخيلة باعتبارها عملية مسرحة للحياة والأفكار والقيم.
والقصص بفضل مسرحتها وما فيها من معان أصبحت وعاء تجسيد للثقافة ما دامت الثقافة أسلوبا للحياة إذ أنها تجعل للحياة أبعاداً جديدة فتبدو معقدة أو مشوقة أو غريبة أو قريبة إلى حياة الطفل(5) ومن ثم لا يمكن إغفال الدور الثقافي للقصة في الطفل فهي تحمل مضمونا ثقافياً من خلال ما تتضمنه من أفكار ومعلومات علمية وتاريخية وجغرافية وفنية وأدبية ونفسية واجتماعية.
ثانياً: ترجمة القصص بين السمسرة والوساطة:
المترجم الأدبي وسيط فني ومَعْبر تنتقل من خلاله الآثار الأدبية من لغة إلى أخرى، وهو الوسيط الواعي بمسئوليته الذي يبحث عن إثراء ثقافته من خلال تقديم ثقافات مغايرة يدفعه في ذلك رغبة التكامل الإنساني والتفاعل الحضاري لا التبعية والانبهار بالآخر، وهو بهذا يقدم خدمة إنسانية بكشفه عن كنوز فنية لن يتاح لها أن تعرف إلا عبر ترجمات فهو لا يسعى إلى الربح الفردي والارتزاق الفوري بل يسعى إلى استكشاف الأدب العالمي ليحدد حاجات وطنه الثقافية والإنسانية الراهنة.
وهذه الوساطة الواعية تتعامل مع المتقول وفق أسس ومعايير ثقافية تتلاءم وطبيعة المجتمع وهذا يختلف جذرياً عن الوساطة التجارية التي تنقل سلع جاهزة من المصدر إلى الزبون وفي هذه الحالة يكون النقل إزاحي لا يتفاعل مع المنقول بل ينتقل من المنتج إلى المتلقي كتحويل العملة أو النقل بين مصدر أجنبي ومستهلك وطني يهدف الربح السريع استفادة من التفاوت بين العرض والطلب وفي هذا السياق وعندما بدأ الاهتمام بقضية أدب الطفل سارع البعض إلى الإنتاج الغربي يترجمونه إلى العربية بما فيه من مضامين تتصادم مع البيئة العربية الإسلامية شكلاً وموضوعاً وكثر عدد العاملين في هذا الميدان من التجار أكثر من الأدباء وفي ذلك استلاب للعقول بل للأرض ومن عليها كما يذهب (6).
وأكدت الخطة الشاملة للثقافة العربية التي أعدتها المنظمة العربية للتربية والثقافة أن كثيراً مما يترجم للأطفال سيئ اللغة والإضفاء وأنه جهد فردي عفوي ومن عمل الهواة وتفتقر إلى الدقة في الترجمة كما أنه كثيراً ما يترجم أعمال تحمل قيما فاسدة ودعت المنظمة كما أوصى الخبراء والمتخصصون وأهل الفكر والرأي في المجتمع العربي بإجراء دراسات تستهدف تحليل مضمون المواد الثقافية الوافدة المتاحة لأبنائنا للاسترشاد في النقد والانتقاء(7).
ثالثاً : عينة من القصص المترجمة ومنهجية التحليل:
يبدو أن عرب القرن العشرين شغوفين بالترجمة عن الآداب الأوربية وعازفين عن آداب وفكر العالم الثالث مع أن بينهم وبين هذه البلاد أواصر قرابة ووشائج الخندق الواحد. لذا جاءت العينة التي ستخضع لعملية التحليل ممثلة في مجموعة من القصص المترجمة عن الغرب وهي :
صراع الأشباه موسيقى الليل حصان طروادة سجين زندا المارد العجيب حكايات التنين الضخم الثعلب والقط الهروب من السجن ياسمينة والبطة الجريحة القط ميشو يذهب للصيد الكمبيوتر الرهيب الوادي الغاضب الأميرة والصياد أليس في بلاد العجائب سندريلا الأميرة القاسية لعبة خطر عروس البحر والصياد شبكة الموت البطة الصغيرة القبيحة الديك الصغير ذو العرف الذهبي.
ولقد اعتمدنا في تحليلنا لعينة القصص المشار إليها أنفاً على أسلوب مختار من جملة أساليب التحليل المتعارف عليها في أدبيات مناهج البحث، وهي أساليب متعددة ومتنوعة تفرض طبيعة التحليل والأهداف واختيار إحداها.
ويجدر الإشارة هنا إلى أن هذه الأساليب كلما تسعى في مجملها إلى فض مغاليق النصوص وفهم محتواها بتحليل مبناها ومعناها، وآليات تفاعلها، ومكنون الرسائل الاتصالية والأفكار التي تحملها كافة أنواع الخطاب الثقافي والأدبي رغبة في التأثير والإقناع وصياغة وتشكيل الأبعاد الخاصة بتنمية الإنسان عامة والنشء خاصة، وهي تستخدم في ذلك فنيات متباينة وإجراءات منهجية متعددة.
وفي دراسة سابقة(8) قدمنا تصنيف المناهج وأساليب التحليل تبعاً لطبيعة كل أسلوب وأهدافه وتفصيلاً لكل الفنيات والإجراءات المنهجية بخطواتها المرتبة الخاصة بكل أسلوب، ومدى ملاءمة كل أسلوب لنوعية معينة من النصوص.
وعلى ضوء ذلك تم استخدام أسلوب التحليل المضمون الذي يهدف إلى تفسير عملية الاتصال من خلال التوصيف الموضوعي والمنظم والكمي للمضمون والتعرف على ما يقصده الكاتب من أفكار وما توحي به رسالته من اتجاهات ومضامين ثقافية واجتماعية(9).
وهدفت عملية التحليل هذه إلى التعرف على المضامين المختلفة ذات العلاقة بتكوين النشء العربي وتشكيله ثقافياً إذ أنه تتلاقى محتويات هذه القصص مع حب الأطفال لهذا النوع من الأدب من ناحية، وقوة التأثير عليهم من ناحية أخرى ومواءمتها سن تشكيلهم من ناحية ثالثة.

رابعاً : أثر القصص المترجمة على ثقافة الطفل العربي:
اختلفت تأثيرات التضمينات الثقافية في القصص المترجمة باختلاف المحاور التي هدفت إليها عملية التحليل لتشمل جوانب إيجابية وجوانب سلبية ويتضح ذلك من خلال النقاط التالية:
1- تضمنت عينة القصص التي خضعت للقراءة التحليلية مضامين تثقيفية إيجابية في الجانب الاقتصادي ركزت في مجملها على مجموعة من القيم الإيجابية التي نسعى إلى غرسها وتنميتها في أطفالنا يظهر ذلك بوضوح في التأكيد على حب العمل وكراهية البطالة وتقدير قيمة الوقت والاهتمام به وقياس نجاح الإنسان بمدى انجازه ومعدله ودقة المواعيد كما كثرت الإشارة إلى أوقات الفراغ وكيف أنها تمثل سلاحاً ذو حدين يعد أحدها مدخلاً إلى سلوكيات وانحرافات ضارة في حين أن الثانية نافعة في تنمية المواهب والقراءة وممارسة ألوان مختلفة من الرياضة البدنية والذهنية المفيدة كصيد الأسماك والطيور والرحلات الترفيهية والعلمية والسباحية - وتجدر الإشارة هنا إلى أن عينة القصص هذه تضمنت في إرشاد الأطفال إلى كيفية قضاء وقت الفراغ والذهاب إلى أماكن وممارسة أنشطة تتواءم مع ثقافة الغرب إلا أنها لا تتلاءم مع طبيعة الثقافة الإسلامية كحضور حفلات الرقص وارتياد الحانات والسهر إلى وقت متأخر جداً من الليل.
وفي الجانب الاقتصادي أيضاً أعلت القصص من شأن الادخار وبينت طرقه وأساليب وأيدت الترشيد في الاستهلاك بشكل عام.
2- من خلال وقائع القصة وسرد أحداثها جاءت العديد من المواطن المتسقة مع سير الأحداث في القصص التي ترغّب الطفل في العديد من الأعمال ذات العلاقة بتنمية الوعي الصحي والتربية البيئية السليمة التي تمثل هدفاً من أهم الأهداف التربوية في المجتمعات العربية. ظهر ذلك بوضوح في الاستطراد في وصف المنزل وتحدد السلوكيات اللازمة لنظافته وزراعة حديقته ورعاية أشجارها والهواء النقي وأهميته في حياة الإنسان، وكذا ترغيب الطفل في ممارسة الرياضة: كالسباحة والتجديف وسباق العدو والتزحلق على الجليد .. وغيرها.
على الرغم من ذلك شملت مضامين القصص العديد من الأمور التي تتنافى مع المبادئ الإسلامية كتناول لحم الخنزير وشرب الخمر وتكرار الإشارة إلى التدخين وربط ذلك بأمور محببة إلى الطفل كالشجاعة. إذ ورد في وصف بعض الشخصيات الهامة في القصص "كان يقضي معظم وقته في الشراب" "رجل شجاع باسل يدخن طول الوقت" .
3- تؤكد هذه القصص على توسيع الإطار المعرفي للطفل وتربطه بمستحدثات العلم والتطبيقات التكنولوجية وتنمي خياله العلمي وتحاول إكسابه أنماط التفكير العلمي وضرورة استخدام تلك الأساليب في مواجهة مشكلات الحياة اليومية ، وتكثر الإشارات إلى استغلال الذكاء والقدرات العقلية للإنسان وكذا الانفجار العلمي والمعرفي وكثرة مظاهر التقدم العلمي والتكنولوجي التي أفرزها العقل البشري في العصور الحديثة وأهميتها في خدمة الإنسان رفاهيته.
4- إن اخطر مضامين القصص المترجمة على الطفل تتعلق بالجانب الديني إذ تضمنت العديد من الأمور التي لها أكبر الأثر السلبي على التشكيل الديني للطفل خاصة أنها تأتي في سن التنشئة التي لم تكتمل فيها إدراكات الطفل ومعايير التفريق والنقد، وتتعلق هذه الأمور السلبية بالعديد من المحاور الهامة كاللجوء إلى السحر والشعوذة ومحاولة الانتحار والسجود لغير الله "خرّ أمام الملك ساجداً" "انحنى أمام النار تحية واحتراماً ، وبدا كأنه يسبح بحمدها"، ولقاء المرأة الأجنبية والرقص معها ، وكثرة تناول حوادث القتل والسرقة والغش والنصب والاحتيال.
5- على الرغم من أن بعض القصص المترجمة تتضمن التأكيد على العديد من القيم الاجتماعية والممارسات الإنسانية والمجتمعية السليمة كالبعد عن الجدل وتجنب المشاجرات واحترام الآخرين والتعاون ومعرفة ما له وما عليه إلا أنها في نفس الوقت تتضمن دعوات للتمرد على ولاية الوالدين والتفكك الأسري والدعوة إلى الأسرة النووية المتناهية في الصغر.
إن القيم الإيجابية التي تتضمنها القصص المترجمة في كافة المجالات لا تأتي في إطار الغاية العليا التي خُلق من أجلها الإنسان وهي عبادة الله وحده إنما تأتي في إطار ثقافة منتجيها.
المراجع:
1- لمزيد من التفاصيل راجع:
- حامد عمار، خواطر حول تطوير مناهج التعليم الابتدائي ، مجلة التربية والتعليم المجلد (3)، العدد (7)، المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية، القاهرة، يونيه 1993، ص40.
- HILDBRAND VERNA: introduction to early childhood education. Third edition Macmillan publishing co, inc. New York, 1981, p.27.
2- راجع :
- و.د. دول، التربية البناءة للأطفال، ترجمة عبدالعزيز الشناوي، مراجعة عبدالمجيد عطيه، اليونسكو ، تونس، 1987، ص292.
- المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، الخطة الشاملة للثقافة العربية، تونس 1990، ص322.
3- وضع الأطفال في العالم، افتتاحية الاجتماع الثاني للجنة التحضيرية لقمة كوبنهاجن للتنمية الاجتماعية، نيويورك، 22 أغسطس 1994.
4- عبدالمنعم نافع، تحديات وأبعاد تنشئة الطفل العربي، مجلة كلية التربية ببنها، جامعة الزقازيق، 1999، ص3.
5- هادي نعمان الهيتي، ثقافة الأطفال، عالم المعرفة، العدد (123)، المجلس الفضي للثقافة والفنون والآداب، الكويت/ 1988.
6- علي أحمد مدكور، تدريس فنون اللغة العربية، دار الشواف، الرياض، ص230.
7- المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، مرجع سابق، ص312.
8- عبدالمنعم نافع، قضايا التعليم في خطاب الأحزاب المصرية، مجلة كلية التربية ببنها، جامعة الزقازيق، الجزء الثاني، يناير 1995.
9- عواطف عبدالرحمن، تحليل المضمون في الدراسات الإعلامية، العربي للنشر والتوزيع، القاهرة، 1987،
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإعلام والتبرية للدكتور رامز الطنبور اختيار محمد عباس عرابي محمس عربي بحوث علمية 0 May 16, 2010 04:54 PM
فن الرسالة عند الكيلاني للدكتور أحمد عيساوي اختيار محمد عباس عرابي محمس عربي بحوث علمية 0 May 16, 2010 04:39 PM
باكثير في الطائف للدكتور محمد أبو بكر حميد اختيار محمد عباس عرابي محمس عربي بحوث علمية 0 May 4, 2010 05:08 PM
باكثير في الطائف للدكتور محمد أبو بكر حميد اختيار محمد عباس عرابي محمس عربي بحوث علمية 0 May 4, 2010 05:07 PM
وقت الفراغ لدى الشباب للدكتور علي أسعد وطفة اختيار الباحث التربوي محمد عباس محمد عرابي محمس عربي بحوث علمية 1 February 10, 2010 06:04 PM


الساعة الآن 04:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر