فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم June 24, 2010, 12:51 AM
 
Wilted Rose أتيت بالأقدار... بجرّة .. من قلمي..


قطعاً..لم تكن صدفه ,
أن يبثّ الحياة لقلبي, عندما طعّم بالموت نبضه..
أن يهمس بحروف من فتيل ثورة , عندما أشعل آخر عقب حريّته..
أن..يحرق مداي الأخضر , عندما.. احتضنتني يوماً عسليّتيه..
أهكذا يكون خلقاً جديد !
أهكذا تولد الأبطال في زمن العبيد !
أم..ماهو إلا..روح ..بعثت في جوف ميّتٍ عربيد !
أبصرت الدنيا حلماً عظيماً يختبئ تحت ستار عينيه,
أنّصتُّ لضجيج الكون يحاكي ضربات خافقه,
أدركت حينها..أنّ هلاكي..على قاب قوسين أو أدنى..من حكايا يديه,
هكذا.. كانت بدايتنا,
كزلزال يشرخ الأرض, كتب هواه في أعماقي شرخاً لا يلتئم,
كإعصارٍ يصرخ دويّه, امتلك صوته همس أنفاسي ما سيخلق منها وما انعدم,
كحاكم جائر..تملّك بكلتا يديه قلب بكر, ولم يبقِ منه حتّى اللمم,
هكذا..كتب هو..بدايتنا, وترك لقلمي حروف النهايه!

لم أعهد معه السّهر ولكن, أسرني رهينة الحرمان.
لم يحاكي بيَ القمر ولكن, إئتمنني "وديعة" الرحمن.
لم..تُجرنِ تعاويذُ أمّي والقدر عندما..أعلنني شهيدة هذا الزمان..
..كان يكفي أن تطالعني عسليّتيه
لتكتمل أنوثتي ..حالاً
لتحمل شفاهي.. خمراً
ليكتحل سواد رمشي ..سحراً
..كان يكفي أن يهمس بصوته حروف اسمي
وتسكن روحي جسده,
ويمشي بدمي نبضه,
ويعلق بخصل شعري عطره,
كان يكفي.. أن أسرّه لنفسي, لأتخبّطَ شوقاً من أثر مسّه..
جاء..
من خارطة ثكلت الرجال تترا, من حجارة لبنتها كانت عويل نساء حرّه,
من بقايا حلم وأشلاء أمل جابت أرض "العرب" صحراً..وبحرا
جاء.. وخيّل إليَّ أنه ما جاء إّلا لأجلي,
يعلن ولادتي من رحم أشلائه, يهبني لسنين عجاف ويملأ بياض كفي بسواد بكائه
يصارع بوجهي الموت..ليرسم بابتسامتي نهايه شقائه,
جاء..ليرحل..وليبقي "غزال أنثى" خلّد بين جنباتها "نمرا"..
..هكذا كان.. هو, ولم أزل له ..أنا
أتدري,
كيف تكون "أنت" وقفاً "لآخر"؟
له, تُقيّد ألسنه الكلام, تُحتكر قصص المنام,
بعضه يسكنك كلّك, ليعيد بطهر اجتياحه عُزر الغرام,
صار وطني..أو , لعلّه جَرّ خراب بلادي لأرض السلام..
شيء آخر..حين تقترب مسافه حرف من صمته..حين تشهد ولادة نصر من نذره..
حيت يترائ لك الصدق يوم جاهر ببيعته..
له وحده خطّ القدر مساراً بمحاذاة عمري, احتسب له بضع يومي, وشاركه سنين أنفاسي..حتّى..صيّره "قريني" أو .. كأني به اكتمل تكويني,
ولم يكتفِ,
كل رواية قرأتها تسلّل يختبئ بين سطورها, كل قصيدة همست بها اجتحاني يركب بحورها, كل حكاية طالعتها بجوار اسمه جرّ باسمي بين أبطالها..
..كان , كل ما أردته يوماً
رجل.. نسجته بكلتا يدي, حلماً صاحب وقع أيامي, وجاء..كما حلمي,
و ويلي من رسم خطتّه بعتق جنوني, رصدته بقلمي حزناً أخضر , لون حداد, قهراً..دسسته طوعاً تحت جفوني,
كان مني.. أو كأنه هو من خلق ببعض لحمي, فُطم من طيب ريقي,
كأنه وقبل أن يوهب الحياه, اقترض عمره من بعض نبضي.

.. أرصيد قلبك يخبئ "لحظه, بعمر الاشتياق" !!
أن تمتلك يوماً..ليالي أنهكتها بسنين مناجاتك!
أن تقترب عمداً لتأكلك ناراً..أطعمتها حجارة رغباتك!
أن تجرّد عنك كل زيف وتجعل طهر النور وحده..لباسك!
بعض حالي ..إذا اقترب.
..وان ابتعد,
أتربّص فتات أثره, أقبض بشريد حرفه, أعتّق في أوردتي صدى صوته..
فكيف السبيل؟ وأين المفر!
من لحظة لقاء تُرمّل بعدها أيام عمرك؟ وليالي هجر تُوتِر خفق نبضك!
كيف لك أن تخطّ حدوداً تصل عنان السماء, وكيف له أن يتعدّاها!
كيف لك أن تغوص بخافقك في عتمه المحيطات, وكيف له أن ينطق المحّار خباياها!
كيف له أن يكون "رجل" بحق, وكيف لي "أنثى" ترفضه, ومن أضلاعه يوماً خلقت ثناياها!!
لم يزل قلمي يهذي بوصفه, لم يزل يسكب حبراً ويتلعثم بذكر اسمه,

كانت تملؤه الجراح, تحكي تاريخ وطن في ملحمه جسده, ترسم ساحات المعارك بفوضى خربشات تسكنه, ولا زال غبار السلاح يفوح من زفير أنفاسه,
حتى ابتسامته صُبغت بلون الرايات واختلطت بأحمر دمائه,
أما سكون عسليتيه, فلم تزل ترابط خلف خطّ المدى خارج حدود عتمته,
ويتلحّفُ جسده بسمراء الأتربه يقدّسها..فتأمن محرابه,
ولو اقتربت أكثر..لرأيت بوجهه ملامح أصحابه, أو ذاك الشؤم الذي جرّه لأعدائه,
ولم أزل ...أدمنه,
حتى أمسى جنوني,
وجنون..أن تستيقظ لترى حلمك واقعاً , فتبكي سراب أحلامك,
أن تسمع منه روايات كتبها سراً مخمليا له وحده قلمك ,
أن يدفن فيك ملاكاً ولا مبالياً يقرأ عليك تعاويذ..فتحرّر شياطين نارك,
أن تكون وحدها عسليتيه تحييك ..لغاية واحدة..أن تقتلانك,
أن يقترب
هو.. لتسكنه أنت, لترتحله , لتتملكه, لتتنفّسه
وباقترابه..آن أوان ساعتك,
جنون..أن تعشق بحق, لتشرب الأرض وحدها كأس عشقك!

ارتوى الحبر من اسمه حتى جفّ قلمي, وسكب هو نقطه الحب الأخيرة في ثغرها.
قيّدتُ له ألسنة لغتي حتى صمت حرفي, وأودع هو سرّي في حجرها.
هو..ختم دواوين الهوى واكتفى أن يسكن "ماضي الخبر",
هو..جرّدني منه وألقى بنفسه قرباناً للقدر,

أمن الممكن أن يُملِ قلمك الحُكم للقضاء!
أن يُكتب النصيب بحروف "ورديّة" بُعثرت في مفكّرة حمراء!
أن تَرسم أصابع فتاه "حلماً" تودعه القمر, فتهب فارسها لامباليه لرحم حجارة صمّاء!
أن..أشترط مهراً لقلبي..دماؤه, ويشهد زفافي سوداوات العنقاء!
أن ..أكتب كلمتين..بعمر الزمن.. ليتسلّل قدري ويكمن بين بضع نقاط جرداء!!

..يوماً , في ذاكرة مفكرتي كتبت:
"سأعشق رجلاً.... شهيدا".

و... طويت الصفحه,


ثمّ..بعدها,
فوق بياضٍ جديد,

كتبت ...








ليلى ..

التعديل الأخير تم بواسطة laila_7n ; June 24, 2010 الساعة 03:02 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم June 24, 2010, 02:21 AM
 
رد: أتيت بالأقدار... بجرّة .. من قلمي..

ليلي
هناك بعض الأجزاء التى استوقفنى جمال احساسك فيها
نسخت جزءاً منها وحفظته عندى
علنى امعن في قرائته أكثر وأكثر
فلربما .. أعطيه حقه


.. سأحاول أن يكون ردى مغايراً لكل ردودى
لأنكِ ت س ت ح ق ى هدية استثنائية
لأنك حقاً .. محبة استثنائية

سلامى
لحين العودة

المروضة,,
__________________



/ ما أسخف الصدف!!

عندما تجبركـ الركوع لأناس ملكوا مواسم الحياة
لكنهم .. افتقروا لأىٍ من ملامح الرحمة \

وما أجمل أن ترسم ملامح إبتسامة على شفاهـ أرهقها العبس ..
/

رد مع اقتباس
  #3  
قديم June 24, 2010, 04:08 AM
 
رد: أتيت بالأقدار... بجرّة .. من قلمي..

هكذا.. كانت بدايتنا,
كزلزال يشرخ الأرض, كتب هواه في أعماقي شرخاً لا يلتئم,
كإعصارٍ يصرخ دويّه, امتلك صوته همس أنفاسي ما سيخلق منها وما انعدم,
كحاكم جائر..تملّك بكلتا يديه قلب بكر, ولم يبقِ منه حتّى اللمم,
هكذا..كتب هو..بدايتنا, وترك لقلمي حروف النهايه!


/

أيحدث ..!

أن يولد الأجنة من رحم الشيب ؟

هنا حدث !

حدث ... أن رُسمت البداية على صفحة قوة

فسال عنفوان تفاصيلها وجعا .. وضجيجا

و ..... شيئا ملتويا من القسوة

ولكنها مشروعه حتما ... } بقانون النبض الأول

أما الباقى

تركه جودا يأتلق به القلم .. إسهابا لتفاصيل ما بعد البداية

وإختصارا ... لقصر حدود النهاية

فما بينهما ... نبضة ومضت ... } ثم مضت !


/

جاء..
من خارطة ثكلت الرجال تترا, من حجارة لبنتها كانت عويل نساء حرّه,
من بقايا حلم وأشلاء أمل جابت أرض "العرب" صحراً..وبحرا
جاء.. وخيّل إليَّ أنه ما جاء إّلا لأجلي,
يعلن ولادتي من رحم أشلائه, يهبني لسنين عجاف ويملأ بياض كفي بسواد بكائه
يصارع بوجهي الموت..ليرسم بابتسامتي نهايه شقائه,
جاء..ليرحل..وليبقي "غزال أنثى" خلّد بين جنباتها "نمرا"..
..هكذا كان.. هو, ولم أزل له ..أنا


/

المجئ ...

لحظة إنطلاق

قد يبدأ ضعيفا .. قد يبدأ قويا

ولكن أن ينطلق بقوة من أشلاء الضعف ... } هنا وقفه

وقفة ...

لأنه خلّف بعده عاشقة ... بدايته على انقاض مجئ لم يطل كثيرا

ومازالت العاشقه رغم رحيله ... } له

/

أتدري,
كيف تكون "أنت" وقفاً "لآخر"؟
له, تُقيّد ألسنه الكلام, تُحتكر قصص المنام,
بعضه يسكنك كلّك, ليعيد بطهر اجتياحه عُزر الغرام,
صار وطني..أو , لعلّه جَرّ خراب بلادي لأرض السلام..
شيء آخر..حين تقترب مسافه حرف من صمته..حين تشهد ولادة نصر من نذره..
حيت يترائ لك الصدق يوم جاهر ببيعته..


/

( أتدري )

أحسبها أنسب ما يُستهل به الكلام

لأن ما بعدها ..... } أحيانا لا يُصدق .. أحيانا يثير ..

واحيانا نكتفى فى محراب ( أتدري ) وما بعدها ... } بالصمت

أثارنى ما وصفتِ هنا ليلى

ورغم حروفى .. كبّل قلمى

/

..كان , كل ما أردته يوماً

/

كل ما أردته يوما ... } إجمالا .. وجمالا .. فى إطار ( جملة ) تختزل كل رغبة وإحتياج

وبقدر بهجتها ... قيدها حبل ماض ب " كان " !!!

/

جنون..أن تعشق بحق, لتشرب الأرض وحدها كأس عشقك!

/

جنون أن يداهمنا العشق ونحن بقمة التعقل

ورغم هذا .. نختار من لا يستمر لنا ومعنا .. وكأنه جزء ضاع منا

وكأنه ... للأرض ملك خاص

وكأن الأرض ... سارق نهب كل ثروتنا

كأن الأرض مرفأ .. يشرب ما يروينا ويتركنا عطشى نهذى بحلم الأرتواء

وبرغم أننا نموت برحيله .. وهو بالأصل لنا ولمن مثلنا ... } سر البقاء

وكأن آخر أنفاسه ... استنشاق لنا ... } نتنفسه حزنا

رائعه ليلى

/

أمن الممكن أن يملِ قلمك الحُكم للقضاء!
أن يكتب النصيب بحروف "ورديّة" بُعثرت في مفكّرة حمراء!
أن ترسم أصابع فتاه "حلماً" تودعه القمر, فتهب فارسها لامباليه لرحم حجارة صمّاء!
أن..أشترط مهراً لقلبي..دماؤه, ويشهد زفافي سوداوات العنقاء!
أن ..أكتب كلمتين..بعمر الزمن.. ليتسلّل قدري ويكمن بين بضع نقاط جرداء!!


/

وربما ...


القدر حرك الأنامل .. وأذاع فى ردهات الروح خبر ... } انها من أتت بالقضاء

ونسجت عقد حول العنق .. خيطه ( مقصلة )

/

..يوماً , في ذاكرة مفكرتي كتبت:
"سأعشق رجلاً.... شهيدا".


/

طويت الصفحة

ولم تطوى ذكراه

ولم يجف الحبر

وبقيت الجملة بذاكرة المفكرة شاهدة على من كان

و ...

{ .. لازال .. }

ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون

/

حي هو عند الله

وفى قلبك .. بفعل العشق مازال حاضرا نابضا

بجرة من قلمك أتى ... } ربما

ولكنه القدر قضى

أن تنسج أناملك فى قلبك غزل الهوى

ولا تنقضه

حتى وإن ... طويت الصفحه,

/

ثمّ..بعدها,
فوق بياضٍ جديد,

كتبت ...

/

وفوق كل بياض جديد لكِ ليلى .. على أطرافه مقعد أول

محجوز دائما لناظرى

ومقعد أخير .. يحجزه تأملى !

----------------------------------------------------

ليلى ...

قلمك يملك الكثير

تثيرنى تفاصيله .. وجماليات صوره .. ودقة تعابيره والإبتكار فيها بمواضع كثيره

شهادتى فيكِ مجروحه ليلى

أعذرى تلعثمى

... والآن ...

تبقى همستى

/
/
/

هنا .. بقدر دقة تفاصيلك وإعجابى تقريبا بكل نقطة حبر بها

التطويل قد يكون دافعا للإرهاق

بعض الإختزال لن يضير

أحيانا ... } الجمال من شدته نبغى إختصاره

حتى نلتهمه بأسرع ما يمكن

ورغم همستى ... } تثبت بجدارة كما يستحق قلمك دائما

...............

وبعيدا عن أجواء القلم

لكِ

ولا وساطه !!!!

/

... منال

__________________

سنوات الضياع

رحمك الله ووغفر لكِ وأدخلك فسيح جناته
[ ستبقين في ذاكرتي يا حبيبة ]


اللهم إني أشكو إليك ضعفَ قوتي , وقلةَ حيلتي , وهواني على الناس ، أنت ربُ المستضعفين وأنت ربى لا إله إلا أنت .. إلى من تكِلني ؟؟ إلى بعيد يتجهمُّني ؟؟ أم إلى عدو ملكته أمري ؟؟ ..إن لم يكن بك علىّ غضب فلا أبالى ، غير أن عافيتك أوسعُ لى.. أعوذ بنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السمواتُ والأرضٌ وأشرقت له الظلماتٌ وصلح عليه أمرُ الدنيا والآخرة من أن يحلَّ عليّ غضبُك أو ينزل عليّ سخطُك .. لك العُتبى حتى ترضي ولا حول ولا قوة لنا إلا بك


فى دروبــ الحيـــاة محطـــاتــ ..

فيهــا نـسـتــريـــح

نــرتـشـفـــ قـطـــراتــ مــن أنـفــاسـنــا

.. ونخـــرجـهـــا زفـــراتـــ ذكـــرى

و... وجـــوهــا طبعـتــ بـعـض مــلـامحـنــــا

قـلـــوبــ فـيهـــا غـفـــونــــا .. ووتـــرهـــا ينبـــض بنــــا

وتـســافــــر الــأفـكــار فــي أيــــام ٍ مضــتـــ ...

تبـغــي الــوصـــولــ إلــى أبــوابــ الـلقــــاء

كـلمـــا ســافــرتــ أفـكـــاري بـحقـيبــة الـذكـــرى

ألـمـــلم بـعـض الـحــــروفـــ

وأسـتجـــدي مــن الـبـعـيــــد .. قـلبـــــا

بـضـــع نـقـــاطـــه ... أنـــــا !








رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هه .. (( قلمي )) مجرد قلم شعر و نثر 1 April 8, 2010 02:55 PM
*·~-.¸¸,.-~*' ( أتيت وأحمل قلمي .. فهل هذا يكفي لترحبوا ؟) ¯¨'*·~-.¸¸,.-~* din al islam الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 29 September 9, 2009 12:55 AM
نزف قلمي؛؛؛} خجل الورد شعر و نثر 9 July 21, 2009 03:42 PM
أتيت ومعي قلمي ومحبرتي فهل يجد حبري مكانا بين أحباركم؟ m!ss rore الترحيب بالاعضاء الجدد ومناسبات أصدقاء المجلة 19 July 20, 2009 01:59 AM
قلمي بقايا دمع شعر و نثر 4 February 28, 2008 02:21 PM


الساعة الآن 09:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر