فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > الروايات والقصص > شعر و نثر

شعر و نثر اكتب قصيده , من انشائك او من نِثار الانترنت , بالطبع , سيشاركك المتذوقين للشعر مشاعرك



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم May 3, 2010, 06:11 AM
 
Moon ابو تمام وعروبة اليوم للشاعر المعاصر البردوني رحمه الله

أبوتمام وعروبة اليوم
بقلم: عبدالله البردوني في الإثنين 26 مارس - آذار 2007 11:08:09 ص


بين يدي القمة العربية المرتقبة أبوتمام وعروبة اليوم للشاعر عبدالله بن صالح البردّوني اليماني


ما أصدق السيف! إن لم ينضه الكذب وأكذب السيف إن لم يصدق الغضب


بيض الصفائح أهدى حين تحملها أيد إذا غلبت يعلو بها الغلب


وأقبح النصر... نصر الأقوياء بلا فهم.. سوى فهم كم باعوا... وكم كسبوا


أدهى من الجهل علم يطمئن إلى أنصاف ناس طغوا بالعلم واغتصبوا


قالوا: هم البشر الأرقى وما أكلوا شيئاً.. كما أكلوا الإنسان أو شربوا


ماذا جرى... يا أبا تمام تسألني؟ عفواً سأروي.. ولا تسأل.. وما السبب


يدمي السؤال حياءً حين نسأله كيف احتفت بالعدى (حيفا) أو النقب


من ذا يلبي؟ أما إصرار معتصم؟ كلا وأخزى من (الأفشين) ما صلبوا


اليوم عادت علوج (الروم) فاتحة وموطنُ العَرَبِ المسلوب والسلب


ماذا فعلنا؟ غضبنا كالرجال ولم نصدُق.. وقد صدق التنجيم والكتب


فأطفأت شهب (الميراج) أنجمنا وشمسنا... وتحدى نارها الحطب


وقاتلت دوننا الأبواق صامدة أما الرجال فماتوا... ثَمّ أو هربوا


حكامنا إن تصدوا للحمى اقتحموا وإن تصدى له المستعمر انسحبوا


هم يفرشون لجيش الغزو أعينهم ويدعون وثوباً قبل أن يثبوا


الحاكمون « وواشنطن» حكومتهم واللامعون.. وما شعّوا ولا غربوا


القاتلون نبوغ الشعب ترضيةً للمعتدين وما أجدتهم القُرَب


لهم شموخ (المثنى) ظاهراً ولهم هوىً إلى »بابك الخرمي« ينتسب


ماذا ترى يا (أبا تمام) هل كذبت أحسابنا؟ أو تناسى عرقه الذهب؟


عروبة اليوم أخرى لا ينم على وجودها اسم ولا لون.ولا لقب


تسعون ألفاً (لعمورية) اتقدوا وللمنجم قالوا: إننا الشهب


قبل: انتظار قطاف الكرم ما انتظروا نضج العناقيد لكن قبلها التهبوا


واليوم تسعون مليوناً وما بلغوا نضجاً وقد عصر الزيتون والعنب


تنسى الرؤوس العوالي نار نخوتها إذا امتطاها إلى أسياده الذئب


) حبيب) وافيت من صنعاء يحملني نسر وخلف ضلوعي يلهث العرب


ماذا أحدث عن صنعاء يا أبتي؟ مليحة عاشقاها: السل والجرب


ماتت بصندوق «وضاح « بلا ثمن ولم يمت في حشاها العشق والطرب


كانت تراقب صبح البعث فانبعثت في الحلم ثم ارتمت تغفو وترتقب


لكنها رغم بخل الغيث ما برحت حبلى وفي بطنها (قحطان) أو(كرب)


وفي أسى مقلتيها يغتلي (يمن) ثان كحلم الصبا... ينأى ويقترب


»حبيب« تسأل عن حالي وكيف أنا؟ شبابة في شفاه الريح تنتحب


كانت بلادك (رحلاً)، ظهر (ناجية) أما بلادي فلا ظهر ولا غبب


أرعيت كل جديب لحم راحلة كانت رعته وماء الروض ينسكب


ورحت من سفر مضن إلى سفر أضنى لأن طريق الراحة التعب


لكن أنا راحل في غير ما سفر رحلي دمي... وطريقي الجمر والحطب


إذا امتطيت ركاباً للنوى فأنا في داخلي... أمتطي ناري واغترب


قبري ومأساة ميلادي على كتفي وحولي العدم المنفوخ والصخب


»حبيب« هذا صداك اليوم أنشده لكن لماذا ترى وجهي وتكتئب؟


ماذا؟ أتعجب من شيبي على صغري؟ إني ولدت عجوزاً.. كيف تعتجب؟


واليوم أذوي وطيش الفن يعزفني والأربعون على خدّي تلتهب


كذا إذا ابيض إيناع الحياة على وجه الأديب أضاء الفكر والأدب


وأنت من شبت قبل الأربعين على نار (الحماسة) تجلوها وتنتخب


وتجتدي كل لص مترف هبة وأنت تعطيه شعراً فوق ما يهب


شرّقت غرّبت من (والٍ) إلى (ملك) يحثك الفقر... أو يقتادك الطلب


طوفت حتى وصلت (الموصل) انطفأت فيك الأماني ولم يشبع لها أرب


لكن موت المجيد الفذ يبدأه ولادة من صباها ترضع الحقب


»حبيب« مازال في عينيك أسئلة تبدو... وتنسى حكاياها فتنتقب


وماتزال بحلقي ألف مبكيةٍ من رهبة البوح تستحيي وتضطرب


يكفيك أن عدانا أهدروا دمنا ونحن من دمنا نحسو ونحتلب


سحائب الغزو تشوينا وتحجبنا يوماً ستحبل من إرعادنا السحب؟


ألا ترى يا «أبا تمام بارقنا (إن السماء ترجى حين تحتجب)

تحياتي,,,..................
رد مع اقتباس
  #2  
قديم May 3, 2010, 06:22 AM
 
Thumbs Up مع شاعر العصر البردوني رحمه الله


الشاعر الاعمى عبدالله البردوني رحمه الله
فجر الاحساس فيه موتوالدته وهو في الخامسه فكتب الشعر
لست من يعرف به الا انه القائل في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم

طه إذا ثار إنشادي فإن ابي حسان أخباره في الشعر اخباري
أن ابن أنصارك الغر الألى قذفوا جيش الطغاة بجيش منك جرار
نحن اليمانين ياطه تطير بنا إلى روابي العلا أرواح أنصار
إذا تذكرتَ " عمارا " وسيرته فافخر بنا إننا أحفاد عمار

يقال والله ماسمعت قصيده مدح بها الرسول صلى الله عليه وسلم باعظم من هذه ووالله انه لاشعر شعراء العصر

وهو القائل


أمشفقٌ حولي ولا إشفاق
إلا المنى والكوخ والإخفاقُ

البردُ والكوخُ المسجى والهوا
حولي وقلبي والجراح رفاقُ

وهناالدجىيسطو على كوخي كما
يسطو على المستضعف العملاق

فلمن هنا أصغي ؟ وكيف ؟ وما هنا
إلا أنا ، والصمت ، والاطراق


وهو القائل


تمتصني امواج هذا الليل في شره صموت

وتعيد ما بدأت وتنوي ان تفوت ولا تفوت

وتثير أوجاعي وترغمني على وجع السكوت

وتقول لي مت ايها الذاوي فأنسى أن اموت

لكن في صدري دجى الموتى وأحزان البيوت

ونشيج أيتامٍ ... بلا مأوى... بلا ماء وقوت

وكآبة الغيم الشتائي وارتجاف العنكبوت

والقائل مخاطبا ابا تمام


حبيب وافيت من صنعاء يحملني نسر وخلف ضلوعي يلهث العرب
ماذا احدث عن صنعاء ياابتي مليحه عاشقاها السل والجرب
حبيب تسال عن حالي وكيف انا شبابه في شفاة الريح تنتحب

ويقول فيها


ورحت من سفر مضن الى سفر اضنى لان طريق الراحه التعب

ثم يقول فيها وهو يعرف ان الحاظرين سيدهشم ابداعه ثم يروعهم منظره


حبيب هذا صداك اليوم انشده لكن لماذا ترى وجهي وتكتئب
ماذا اتعجب من شيبي على صغري اني ولد عجوزا كيف تعتجب؟
واليوم اذوي وطيش الفن يعزفني والاربعون على خدي تلتهب
كذا اذا ابيض ايناع الحياه على وجه الاديب اضاء الفكر والادب

ويستمر بابيات لايملها عارف بالشعر

الى ان قال


الا ترى يا ابا تمام بارقنا ان السماء لترجى حين تحتجب

وله من القصائد والنثر مايذهل المبدعين يظل البردوني الغائب الحاضر المبدع المتفرد الذي عجز شعراء العصر عن مرافقة ابداعه وفي كل خير ويظل ابداعه بصمه ابداع على جبين الدهر

ومن روائع قصائده أختار قصيدة " في الليل"


لا مُشفقٌ حولي ولا إشفاقُ

إلا الْمُنَى والكوخ والإخفاقُ

البردُ والكوخُ المسجَّى والهوا

حولي وقلبي والجراح رفاقُ

وهنا الدُّجَى يَسطو على كوخي كما

يسطو على المستضعفِ العملاقُ

فلمن هنا أُصغي ؟ وكيف ؟ وما هنا

إلا أنا ، والصمتُ ، والإطراقُ

أغفى الوجودُ ونامَ سُمَّارُ الدُّجَى

إلا أنا والشعرُ والأشواقُ

وحدي هنا في الليلِ ترتَجفُ الْمُنَى

حولي ويرتعش الجوى الخفّاقُ

وهنا وراءَ الكوخِ بستانٌ ذوتْ

أغصانُه وتَهَاوَتِ الأوراقُ

فكأنه نعشٌ يَموج بصمتهِ

حُلمُ القبورِ ويعصِفُ الإزهاقُ

نَسِيَ الربيعُ مكانَه وتشاغلتْ

عنه الحياةُ وأجفلَ الإشراقُ

عُريان يلتحفُ السَّكِينةَ والدُّجَى

وتئنُّ تَحْتَ جذوعِهِ الأعراقُ

* * *

والليل يرتَجل الهمومَ فتشتكي

فيه الجراح وتصرُخُ الأعماقُ

والذكريات تكرُّ فيه وتَنْثَنِي

ويتيه فيه الحبُّ والعشَّاقُ

تتغازل الأشواقُ فيه وتلتقي

ويضمّ أعطافَ الغرامِ عِناقُ

* * *

والنَّاس تَحْتَ الليلِ : هذا ليلُهُ

وصلٌ وهذا لوعةٌ وفراقُ

والحبُّ مثل العيش : هذا عيشُهُ

تَرَفٌ وهذا الجوعُ والإملاقُ

في النَّاسِ مَنْ أرزاقُهُ الآلاف أو

أعلى وقومٌ ما لَهم أرزاقُ

هذا أخي يَرْوَى وأَظْمَأُ ليسَ لي

في النَّهْرِ لا حَقٌّ ولا استحقاقُ


من مقولاته المشهورة:

حينما سئل عن صنعاء في مهرجان أبو تمام قال :
من أراد أن يعرف حال صنعاء فلينظر في وجهي
‚ سخر البردوني من الحياة‚ فكنت حياته في خطر
وحين عرض عليه الرئيس اليمني حراسة الدولة قال له:
أنديرا غاندي قتلها حراسها‚
وحين شكته جماعات غاضبة الى القاضي عبدالرحمن الأرياني قال لهم وله:
ليس على الأعمى حرج‚

تحياتي,,........................................
رد مع اقتباس
  #3  
قديم May 3, 2010, 06:33 AM
 
Sun الشاعر البردوني شاعر معاصر رحمه الله مدح الرسول صلى الله عليه وسلم

بشرى من الغيب ألقت في فم الغار
وحيا و أفضت إلى الدنيا بأسرار
بشرى النبوّة طافت كالشذى سحرا
و أعلنت في الربى ميلاد أنوار
و شقّت الصمت و الأنسام تحملها
تحت السكينه من دار إلى دار
و هدهدت " مكّة " الوسنى أناملها
و هزّت الفجر إيذانا بإسفار
***
فأقبل الفجر من خلف التلال و في
عينيه أسرار عشاق و سمار
كأنّ فيض السنى في كلّ رابيةموج
و في كلّ سفح جدول جاري
تدافع الفجر في الدنيا يزفّ إلى
تاريخها فجر أجيال و أدهار
واستقبلت طفلا في تبسّمه
آيات بشرى و إيماءات إنذار
و شبّ طفل الهدى المنشود متّزرا
بالحقّ متّشحا بالنور و النار
في كفّه شعلة تهدي و في فمه
بشرى و في عينه إصرار أقدار
و في ملامحه وعد و في دمه
بطولة تتحدّى كلّ جبّار
***
و فاض بالنور فاغتم الطغاة به
و اللّصّ يخشى سطوع الكوكب الساري
و الوعي كالنور يخزي الظالمين كما
يخزي لصوص الدجى إشراق أقمار
نادى الرسول نداء العدل فاحتشدت
كتائب الجور تنضي كلّ بتّار
كأنّها خلفه نار مجنّحة
تعدو قدّامه أفواج إعصار
فضجّ بالحقّ و الدنيا بما رحبت
تهوي عليه بأشداق و أظفار
و سار و الدرب أحقاد مسلّخة
كأنّ في كلّ شبر ضيغما ضاري
وهبّ في دربه المرسوم مندفعا
كالدهر يقذف أخطار بأخطار
***
فأدبر الظلم يلقي ها هنا أجلا
و ها هنا يتلقّى كفّ ... حفّار
و الظلم مهما احتمت بالبطش عصبته
فلم تطق وقفة في وجه تيّار
رأى اليتيم أبو الأيتام غايته
قصوى فشقّ إليها كلّ مضمار
وامتدّت الملّة السمحا يرفّ على
جبينها تاج إعظام و إكبار
***
مضى إلى الفتح لا بغيا و لا طمعا
لكنّ حنانا و تطهيرا لأوزار
فأنزل الجور قبرا وابتنى زمنا
عدلا ... تدبّره أفكار أحرار
***
يا قاتل الظلم صالت هاهنا و هنا
فظايع أين منها زندك الواري
أرض الجنوب دياري و هي مهد أبي
تئنّ ما بين سفّاح و سمسار
يشدّها قيد سجّان و ينهشها
سوط ... ويحدو خطاها صوت خمّار
تعطي القياد وزيرا و هو متّجر
بجوعها فهو فيها البايع الشاري
فكيف لانت لجلّاد الحمى " عدن
"و كيف ساس حماها غدر فجّار ؟
وقادها وعماء لا يبرّهم
فعل و أقوالهم أقوال أبرار
أشباه ناس و خيرات البلاد لهم
يا للرجال و شعب جائع عاري
أشباه ناس دنانير البلاد لهم
ووزنهم لا يساوي ربع دينار
و لا يصونون عند الغدر أنفسهم
فهل يصونون عهد الصحب و الجار
ترى شخوصهم رسميّة و ترى
أطماعهم في الحمى أطماع تجّار
***
أكاد أسخر منهم ثمّ تضحكني
دعواهم أنّهم أصحاب أفكار
يبنون بالظلم دورا كي نمجّدهم
و مجدهم رجس أخشاب و أحجار
لا تخبر الشعب عنهم إنّ أعينه
ترى فظائعهم من خلف أستار
الآكلون جراح الشعب تخبرنا
ثيابهم أنّهم آلات أشرار
ثيابهم رشوة تنبي مظاهرها
بأنّها دمع أكباد و أبصار
يشرون بالذلّ ألقابا تستّرهم
لكنّهم يسترون العار بالعار
تحسّهم في يد المستعمرين كما
تحسّ مسبحة في كفّ سحّار
***
ويل وويل لأعداء البلاد إذا
ضجّ السكون وهبّت غضبة الثار !
فليغنم الجور إقبال الزمان له
فإنّ إقباله إنذار إدبار
***
و الناس شرّ و أخيار و شرّهم
منافق يتزيّا زيّ أخيار
و أضيع الناس شعب بات يحرسه
لصّ تستره أثواب أحبار
في ثغره لغة الحاني بأمّته
و في يديه لها سكّين جزّار !
حقد الشعوب براكين مسمّمة
وقودها كلّ خوّان و غدّار
من كلّ محتقر للشعب صورته
رسم الخيانات أو تمثال أقذار
و جثّة شوّش التعطير جيفتها
كأنّها ميته في ثوب عطّار
***
بين الجنوب و بين العابثين به
يوم يحنّ إليه يوم " ذي قار "
***
يا خاتم الرسل هذا يومك انبعثت
ذكراه كالفجر في أحضان أنهار
يا صاحب المبدأ الأعلى ، و هل حملت
رسالة الحقّ إلاّ روح مختار ؟
أعلى المباديء ما صاغت لحاملها
من الهدى و الضحايا نصب تذكار
فكيف نذكر أشخاصا مبادئهم
مباديء الذئب في إقدامه الضاري ؟ !
يبدون للشعب أحبابا و بينهم
و الشعب ما بين طبع الهرّ و الفار
مالي أغنّيك يا " طه " و في نغمي
دمع و في خاطري أحقاد ثوّار ؟
تململت كبرياء الجرح فانتزفت
حقدي على الجور من أغوار أغواري
***
يا " أحمد النور " عفوا إن ثأرت ففي
صدري جحيم تشظّت بين أشعاري
" طه " إذا ثار إنشادي فإنّ أبي
" حسّان " أخباره في الشعر أخباري
أنا ابن أنصارك الغرّ الألى قذفوا
جيش الطغاة بجيش منك جرّار
تظافرت في الفدى حوليك أنفسهم
كأنّهنّ قلاع خلف أسوار
نحن اليمانين يا " طه " تطير بنا
إلى روابي العلا أرواح أنصار
إذا تذكّرت " عمّارا " و مبدأه
فافخر بنا : إنّنا أحفاد " عمّار "
" طه " إليك صلاة الشعرر ترفعها
روحي و تعزفها أوتار قيثار

تحياتي,,........................
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشاريع العشر , ابدأ صفحة جديدة مع الله في خير أيّام الله alraia النصح و التوعيه 1 November 18, 2009 09:20 PM
سيف الإسلام خطاب رحمه الله بقلم ابو الوليد الغامدى رحمهما الله باحث عن الشهادة شخصيات عربية 2 November 10, 2009 10:32 PM
لص في منزل شاعر، الشاعر: عبدالله البردوني the-obscure شعر و نثر 2 December 2, 2008 09:36 PM


الساعة الآن 11:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر