|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||
|
||
عدالة !!
أثقله الظلم
فلجأ لمحكمة العدل الهزيلة ماذا فعل بنفسه؟ مزيدا من الظلم والبراءة مستحيلة فالقاضي في إجازة والأدلة مستقيلة ظلم الغريب وظلم القريب ,, مبادئ عليلة وجعي على هذا الشعب وأحماله الثقيلة وسلامي على زمن الصهيل والجياد الأصيلة نوما هنيئا أمجادنا وذكرياتنا الجميله |
#2
|
||
|
||
رد: عدالة !!
العزيزة همسة..
أصواتنا بحت وهدير الصمت أكسبنا المهانة كيف نعوي بلا أنياب نفترس بها ليت أيدينا لم تكن قصارا لأقناهم من الحديد ناراا جميلة حروفك برغم الألم الساكن فيها واليأس المعشش داخلها لا تحزني فلنا الله |
#3
|
||
|
||
رد: عدالة !!
همسه ...
صار القلم يخجل من حروف ذات نصل تجرح العيون بعدما تلم خنجر النخوة بقلوب صارت أعشاش للذنوب صار الحرف يرهقنى فى غياب أفعال قبل أن تولد .. تموت والحرف من قلمك همسه , يذكرنى بضحكة شهيد .. بتأنيب متفرجيه تجود _______ تصبحوا على وطن _______ كلمتك المعتاده همسه, كم من مرة قتلتنى كم من مرة تمنيت أن تصعد للسماء ولا تُرد كم تمنيت ألا تعود همسه ... لنصل قلمك طعنات لا ضماد لها إلا برحمة من الله وأملى أن تنزل قريبا منال,
__________________
سنوات الضياع رحمك الله ووغفر لكِ وأدخلك فسيح جناته [ ستبقين في ذاكرتي يا حبيبة ] اللهم إني أشكو إليك ضعفَ قوتي , وقلةَ حيلتي , وهواني على الناس ، أنت ربُ المستضعفين وأنت ربى لا إله إلا أنت .. إلى من تكِلني ؟؟ إلى بعيد يتجهمُّني ؟؟ أم إلى عدو ملكته أمري ؟؟ ..إن لم يكن بك علىّ غضب فلا أبالى ، غير أن عافيتك أوسعُ لى.. أعوذ بنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السمواتُ والأرضٌ وأشرقت له الظلماتٌ وصلح عليه أمرُ الدنيا والآخرة من أن يحلَّ عليّ غضبُك أو ينزل عليّ سخطُك .. لك العُتبى حتى ترضي ولا حول ولا قوة لنا إلا بك فى دروبــ الحيـــاة محطـــاتــ .. فيهــا نـسـتــريـــح نــرتـشـفـــ قـطـــراتــ مــن أنـفــاسـنــا .. ونخـــرجـهـــا زفـــراتـــ ذكـــرى و... وجـــوهــا طبعـتــ بـعـض مــلـامحـنــــا قـلـــوبــ فـيهـــا غـفـــونــــا .. ووتـــرهـــا ينبـــض بنــــا وتـســافــــر الــأفـكــار فــي أيــــام ٍ مضــتـــ ... تبـغــي الــوصـــولــ إلــى أبــوابــ الـلقــــاء كـلمـــا ســافــرتــ أفـكـــاري بـحقـيبــة الـذكـــرى ألـمـــلم بـعـض الـحــــروفـــ وأسـتجـــدي مــن الـبـعـيــــد .. قـلبـــــا بـضـــع نـقـــاطـــه ... أنـــــا ! |