|
روايات و قصص منشورة ومنقولة تحميل روايات و قصص منوعة لمجموعة مميزة من الكتاب و الكاتبات المنشورة إلكترونيا |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#4
|
||
|
||
رد: قصص حقيقيه عاشها مثلي ومثلك لكن !!!!!!! اين انت منها ؟؟؟
اقتباس:
مشكوره عزيزتي اسماء
علي متابعتك وتقييمك احترامي لك
__________________
|
#5
|
||
|
||
هتلر <<<< الشخصيه النازيه والمدمره لليهود بالسابق!!!!!!!
اليوم اقدم شخصية هزت العالم شخصية لن تتكرر - البطاقة الشخصية - الاسم: أدولف هتلر تاريخ الولادة: 20/ ابريل/1889 تاريخ الوفاة: 30 /أبريل / 1945 الجنسية: نمساوي الوظيفه: قائد الحزب النازي حفل عيد ميلاده الخمسين 1939 مع مجموعة من ابناء مساعديه مع زوجته ايفا براون ، كانت صديقته لفترة طويلة قبل ما يتزوجون في 1945 قبل شهر من انتحارهم مع ابنة احد مساعديه يستعد لإلقاء خطاب هتلر ايام الطفولة ايام الشباب في يوم انتخابه مستشار لألمانيا 1930 الصورة بعد ظهور نتائج الانتخابات مباشرة امام برج ايفل بباريس - فرنسا بعد احتلاله لها 1940 مع ابناء بعض معاونيه في منزله بعد انتخابه مستشار المانيا مع الممثلة الالمانية الاولى بذاك الوقت ليني ريفشنتال اثناء حضور عرض مسرحي مع زوجته ايفا براون مع كلبته بلوندي ، ماتت قبل اسبوع من وفاته في سيارته الرئاسية المرسيدس ، واللي قدامه حارسه الشخصي ونائبه هاينريش هيملر هتلر درس الرسم في فيينا - النمسا وهذه وحده من رسوماته ايام ما كان طالب حجر في مدينة بروناو في النمسا يذكر العالم بمآسي الحرب العالمية الثانية ، المدينة مسقط رأس هتلر و بعكس اللي يعرفه الكثيرين هتلر مولود بالنمسا وليس بألماني كان له الفضل فى اباده آلاف اليهود فى محارق جماعية ولهذا السبب فقط انا أقدر هتلر وأتمنى لو يعود للحياة مرة أخرى ليخلصنا من هذه الشرذمة الحقيرة اول جريدة تعلن خبر وفاة هتلر وهي ستار أند ستريس الامريكية 1945 صور لشخصية نادرة وأدهشني أن يكون في أعماق ذلك الرجل فنان وهذا تناقض صارخ في شخصيته كيف تجمع الدم والقتل والتدمير والحرق مع رقة الفنان. !!!!!!!!!!!!!!! ارجوا من الجميع ان يفهموني صح (انا بحترم هتلر جدا) وللاسباب الاتيه اولا صاحب قياده صارمه استطاع بها القضاء على اطماع محبي السلطه بالمانيا في ذاك الوقت (واللي هما منتشرين في كل مكان مش المانيا فقط) ثانيا هتلر مش مسئول عن كل الخراب والدمار اللي كان بالحروب والدليل على كده انه مش بايده نزل ميدان المعركه وعمل كده ومحدش يقنعني ان الجندي اللي في ساحة المعركة لما يقطع رقبه جندي قدامه او يغتصب فتاه في اي دولة او مدينة دخلها الجيش الالماني ان التعليمات دي كانت من هتلر نفسه يعني هتلر مش طلع قبل ذهاب الجيش الى ارض القتال او الجبهة وامرهم انهم لما يشوفوا بنت يغتصبوها ولما يشوفوا حامل يبقروا بطنها او يذبحون العزل من السلاح ثالثا هتلر فعلا قتل كثير من اليهود وهو مجهود مشكور عليه جدا يقول هتلر: " كان بأمكانى أحراق كل اليهود فى العالم لكنى تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم " المأخذ اللي عليه اولا تجنيد اطفال المانيا عندما لم يجد رجال ليجندهم لانشغاله باكثر من جبهة في وقت واحد ولكنه رجل استحق مكانة لا تتكرر في ذاكرة العالم سبحان القادر على كل شي - والده - الاسم: الويس هتلر تاريخ الولادة:1873 الجنسية: نمساوي عرف ب "أدولف هتلر النازي الخطير"، لشدة ذكائه وفطنته وحكمه التي عرف بها ، هو قائد بالفطرة ، ورئيس بالفطرة ، وهو من اشهر القواد الذين عرفهم التاريخ .. بل ان التاريخ نفسه يهابه ! اتصف بجاذبية وحضور شخصي قويين ساعداه على أن يصبح قائدا ، عاش فترة ليست بطويله ولكنها كانت كافيه ليُرهب الجميع . عاش قائدا زعيما ، ومات بشنق نفسه ، الا ان هذا لم يمنعه من أن يكون هو "أدولف العظيم" ، فقد استطاع أن يترك بصمه مرعبه في التاريخ لن ينساها أحدهم يوما !!. ولد "أدولف" في مدينه استرالية صغيرة بالقرب من المانيا.كان والدا "أدولف" ينحدران من عائله فقيرة ، والده "ألويس هتلر"، (وهو ابن غير شرعي من ربة منزل). كان رجل ذكي وطموح وأصبح فيها بعد أحد كبار الجمارك الرسمية. "كلارا هتلر" كانت زوجة "الويس" الثالثه ، وقد كان "ألويس" يكبرها ب 23 سنه ولديه طفلين من زوجتيه السابقتين."ألويس" و "كلارا" حظيا بخمسة أطفال.ولكن "أدولف" واخته "باولا" هما الوحيدان اللذان بقيا على قيد الحياة. "ألويس" كان في الواحدة والخمسين عندما انجبت"كلارا" "أدولف" وكان مهما لدى "ألويس" أن يقدم ابنه شيئا للحياة. كان لديه ابن آخر من زوجه اخرى ولكن أمله قد خاب فيه لانه كان سارقا ولقد دخل السجن بسبب ذلك،كان "ألويس" اب قاس وقد اعتاد على ضرب اطفاله لو لم يفعلوا ما يريد - طفولته- كان "أدولف" يتمتع بذكاء وعقل راجحين مما جعل الجميع الاعتقاد بأنه سيصبح "عظيما" يوما ما. كان الطفل الشعبي بين التلاميذ وقد حظي باعجاب كبير لصفاته القياديه.كما كان شديد التدين مما أثار امكانية ان يصبح راهبا يوما ما!! المنافسه كانت اصعب في المدرسه المتوسطه ومحاولاته على ان يصبح الاول في الصف كانت قد توقفت. ولقد أثار هذا الشيء غضب والده فلقد وضع له آمال كبيرة في انه سيصبح شيئا يوما ما. وكان يحثه على الانضمام في الخدمه المدنية بعد مغادره المدرسة. ولكن "أدولف" كان طفلا عنيدا وعلى الرغم من محاولات والدية ومعلميه لتغيير موقفه الا ان هذه المحاولات لم تكلل بالنجاح خسر "أدولف" شعبيته بين زملائه فهم لم يكونوا على استعداد لقبوله قائدا معهم ، قضى "أدولف" وقته مع التلاميذ الأصغر سنا وقد كان محبا للألعاب التي تحتوي على القتال ومعارك الحروب. المدرس الوحيد الذي كان يفضله "أدولف" في المدرسة المتوسطه هو "ليبولد بوتش "، مدرس التاريخ.كان يعيش "بوتش" في استراليا وقد كان الماني الجنسية.وكان يشجع "أدولف" وزملائه على تشجيع ألمانيا في الحرب. كان "أدولف" مهتما بالفن.وقد غضب والده عندما اخبره بأنه يود ان يصبح فنانا بدل الالتحاق بالخدمة المدنية. وقتها ، تدهورت العلاقات بينه وبين والده كثيرا ولم تنتهي هذه الخلافات الا عند وفاة والده في 1903. كان "أدولف" يبلغ الثالثة عشر عند وفاة والده ، وهي _ بالمناسبة_ لم تسبب للأسره المصاعب المالية، فقد كانوا يتلقون مبلغ من الخدمة المدنيه. - والدته - الاسم: كلارا هتلر تاريخ الولادة:1860 الجنسية: نمساوية "كلارا هتلر"، هي والدة "أدولف" التي اتصفت باللطف ومالت الى فساد ابنها.كانت مثل زوجها تحرض "أدولف" على الحصول على درجات عالية في الدراسة. عندما بلغ الخامسة عشر ، تم اخبار "أدولف" بأنه سيطرد من المدرسة بسبب مستواه التحصيلي في الامتحانات."أدولف" كره الفكره واستطاع اقناع والدته بأن يترك المدرسة دون الحصول على الشهادة الثانوية، تدريجيا،اصبح "أدولف" مدمنا على الشراب . ولكنه سرعان ما قرر الاقلاع وحدث هذا فعلا عندما بلغ سن الثلاثين. توفيت والدته في ديسمبر 1907 . وبذلك غدا "ادولف" ابن الثامنه عشر وحيدا ، فقرر الذهاب الى فيينا كي يصبح رساما ، وقد أصبح بعد ذلك يرسم مقابل مبلغ من المال وكانت الدولة تقدم له مبلغ من المال لكونه صغيرا وبلا عائل. - بداياته - اختلط "أدولف" باليهود في فيينا ، مما ادى الى شده كرهه وحقده لهم ، فقد كان يدرس اساليبهم. انتقل بعدها الى مدينه ميونيخ وكان يريد الاستقرار في ألمانيا. وعندما اندلعت الحرب العالمية الاولى تطوع"هتلر" للاشتراك كساعي بريد عسكري بعدما رفض الكثيرين ذلك، وخلال الحرب،توطدت علاقته مع ألمانيا وتكون لديه احساسا وطنيا رغم انه كان نمساويا.وقد ذهل "أدولف" كثيرا من انسحاب الجيش الالماني في الحرب العالمية الاولى لما كان قد وضع آمالا كبيرة حول هذا الجيش. عندما انتهت الحرب ، استمر عمله في الجيش. وانضم الى "اداره التعليم والدعاية السياسية" وكانت اجتماعاتهم تقضي بالقاء اللوم على اليهود والشيوعيين. ازداد كره "أدولف" لليهود وكان يعتقد اعتقادا كامنا بأنهم هم السبب في استسلام ألمانيا في الحرب ، ولقد تم اختياره ليخطب بين الجماهير لاقناعهم بكره اليهود والحقد عليهم. ولما تم تسريح "أدولف" من الجيش تفرغ تماما للعمل الحربي الى ان تزعمه وغير اسمه الى "الحزب الالماني النازي" واتخذ الصليب المعقوف شعارا له - ماذا حقق "ادولف"؟ - حقق "أدولف" اعلى المراتب السياسية في ألمانيا وقد عمل على كسب الود الشعبي الألماني . ولما توفي رئيس الدوله "هيندينبيرغ" تولى "أدولف" الحكم واصبح رئيس الدولة ومستشار ألمانيا. اصدر "أدولف" العديد من القوانين التي دلت على شده كرهه لليهود، فقد حرم على اي يهودي الماني حق المواطنة الألمانية عوضا عن فصلهم عن أعمالهم الحكومية. وتحتم على كل يهودي ارتداء نجمه صفراء في ملابسه. وفي الحرب العالميه الثانية.قام بخرق معاهده "فرساي" وانزل جيشة على ارض الراين على الرغم من المعاهدة التي وقعها ولم يتحرك الانجليز ولا الفرنسيون تجاه أفعاله. كما انه تحالف مع الفاشي "موسوليني" زعيم ايطاليا واتسع التحالف ليشمل اليابان،هنغاريا،رومانيا،بلغاريا، وقد استطاع ان يصل الى العاصمة التشيكيه بعدما عجز الجميع عن ذلك،وكانت فرنسا وبريطانيا قد قررتا عدم الهجوم على"بولندا" بموجب معاهده .الا ان "أدولف" قام بانقاضها ، فلم يجد الجيش الفرنسي والانكليزي بدا من غزو المانيا واعلان الحرب عليها بعدما اصبحت وحيدة امر "أدولف" بتدمير المصانه والمنشآت العسكرية وخطوط المواصلات كما قام باغراق أنفاق مدينه برلين ، وبقدوم القوات الروسية على بوابة برلين أقدم "أدولف" على الانتحار مع عشيقته "ايفا براون" في 30/ ابريل/1945 - ما لا تعرفونه عن هتلر - - تم تنظيم احتجاجاته النازية بوحي من رؤساء المشجعين هارفارد. - كان من الهاربين من أداء الخدمة العسكرية. - اصبح "نباتي" بعد احضار احد جثث صديقاته. - كان يستمتع بالقاء النكت مع موظفيه. - كان ملحوظا معسول اللسان يقول هتلر يقول هتلر : وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس . ************** يقول هتلر : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها . *********** يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم . &&&&&&&&&&&& يوجد الكثير من الشخصيات الذي تكره فيها افعالها طيله حياتها
لما فيها من اثار سلبيه علي مَن يحيطوا بهم الا ان شخصيه مثل هتلر الذي تحدثنا عنها كانت الاقدر بيوم من الايام علي اباده قوم سوء لا رحمه لهم ولا شفقه اليهود الحارقه المدمره ليت يووماً يُخلق مثلك ليدمرهم ويبيدهم ولا يترك اثر لهم قرأت ليس لاعرف فقط الرجل الذي دمر اليهود بيوماً من الايام وانما لاتعرف علي الجانب الاخر منه ومحاوله نجاح ووصول بعد فشل مر به بحياته وبعد ان فقد الجميع من حوله وقرر ان يكون نفسه ......وفقط
__________________
|
#6
|
||
|
||
رد: قصص حقيقيه عاشها مثلي ومثلك لكن !!!!!!! اين انت منها ؟؟؟
شكرا على الفكرة الرائعة
وهذه احدى القصص لشاب مؤمن وفتاة مؤمنة قصة شاب مؤمن وفتاة مؤمنة وفي يوم من الأيام خرج من بيته من شدة الجوع ولأنه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق إلى أحد البساتين والتي كانت مملوءة بأشجار التفاح ، وكان أحد أغصان شجرة منها متدلياً في الطريق ... فحدثته نفسه أن يأكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا أحد يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحدة...فقطف تفاحة واحدة وجلس يأكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدأت نفسه تلومه ؛ وهذا هو حال المؤمن دائماً ؛ جلس يفكر ويقول كيف أكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم ولم أستأذن منه ولم استسمحه فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب : يا عم بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهاأنذا اليوم أستأذنك فيها .. فقال له صاحب البستان: والله لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند الله . بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل إليه أن يسامحه ، وقال له أنا مستعد أن أعمل أي شي بشرط أن تسامحني وتحللني ، وبدأ يتوسل إلى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد إلا إصراراً وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل إليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر... فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفاً ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نوراً غير نور الطاعة والعلم ، فقال الشاب لصاحب البستان : يا عمإنني مستعد للعمل فلاحاً في هذا البستان من دون أجر باقي عمري أو أي أمر تريد ولكن بشرط أن تسامحني .. عندها... أطرق صاحب البستان يفكر ، ثم قال : يا بني إنني مستعد أن أسامحك الآن لكن بشرط .. فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال : اشترط ما بدى لك ياعم . فقال صاحب البستان شرطي هو أن تتزوج ابنتي !!!. صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ،ثم أكمل صاحب البستان قوله ... ولكن يا بني اعلم أن ابنتي عمياء وصماء وبكماء ، وأيضاً مقعدة لا تمشي ، ومنذ زمن وأنا أبحث لها عن زوج أستأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها ، فإن وافقت عليها سامحتك . صدم الشاب مرة أخرى بهذه المصيبة الثانية . وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصاً أنه لا زال في مقتبل العمر؟ وكيف تقوم بشؤونه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟ بدأ يحسبها ويقول أصبر عليها في الدنيا ولكن أنجو من ورطة التفاحة !!!!. ثم توجه إلى صاحب البستان ، وقال له : يا عم لقد قبلت ابنتك وأسال الله أن يجازيني على نيتي وأن يعوضني خيراً مما أصابني . فقال صاحب البستان : حسناً يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وأنا أتكفل لك بمهرها . فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى... حزين الفؤاد... منكسر الخاطر... ليس كأي زوج ذاهب إلى يوم عرسه ، فلما طرق الباب فتح له أبوها وأدخله البيت وبعد أن تجاذبا أطراف الحديث قال له يا بني : تفضل بالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير .. وأخذه بيده وذهب به إلى الغرفة التي تجلس فيها ابنته ، فلما فتح الباب ورآها .. فإذا فتاة بيضاء أجمل من القمر قد انسدل شعركالحرير على كتفيها ، فقامت ومشت إليه فإذا هي ممشوقة القوام ، وسلمت عليه وقالت : السلام عليك يا زوجي .... أما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه أمام حورية من حوريات الجنة نزلت إلى الأرض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم مالذي حدث ، ولماذا قال أبوها ذلك الكلام ... ففهمت ما يدور في باله فذهبت إليه وصافحته وقبلت يده ، وقالت : إنني عمياء من النظر إلى الحرام ، وبكماء من النظر إلى الحرام ، وصماء من الاستماع إلى الحرام ، ولا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام .... وإنني وحيدة أبي ومنذ عدة سنوات وأبي يبحث لي عن زوج صالح ، فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي : إنَّ من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له حري به أن يخاف الله في ابنتي ..فهنيئاً لي بك زوجاً ، وهنيئا لأبي بنسبك . وبعد عام أنجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاماً كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة..أتدرون من ذلك الغلام ؟. إنه الإمام أبو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور*. قال الله تعالى : ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجَاً ، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَايَحْتَسِبُ ﴾ [ سورة الطلاق ، الآيتان óóóóó |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مخالفه تقع فيها النساء ويجب الحذر منها............لاختى المسلمه ا ختار منها هده | meriemfikri | النصح و التوعيه | 9 | January 4, 2011 10:11 PM |
الغشاء راح لاتسووووووووووون مثلي | وطني طيبة قلبي | مقالات حادّه , مواضيع نقاش | 4 | November 17, 2009 03:58 AM |
شاب مثلي احبني بجنون | qusay-sh | روايات و قصص منشورة ومنقولة | 0 | August 7, 2008 05:05 PM |