فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم September 20, 2007, 04:36 PM
 
إشارات الشراء والبيع اللحظية في الأسهم.. كيف تتم ؟


بقلم - طارق الماضي

العناصر الأساسية في رحلة البحث عن التوقيت المناسب لعمليات الدخول والخروج (الشراء والبيع) تمر في هذا التقرير عبر التحليل الكمي لكل من (الكميات، الصفقات، السيولة، التذبذبات السعرية) أما أهم العناصر الثانوية فهي الفواصل الزمنية في فترات التداول، إن تم هذا الأسلوب من التحليل بالطريقة الصحيحة وفى التوقيت والمكان المناسبين من المفترض أن يطلعك في كثير من الأحوال لمن تكون الغلبة (لقوى الشراء أو البيع) أثناء التداول، وتعريفك بشكل واضح على عمليات (التجميع والتصريف)، كذلك نوعية المتداولين هل هم من صغار المتداولين ذوي السيولة الضخمة المتفرقة أو كبار المتداولين ذوي السيولة الضخمة المجمعة، وكذلك وبمزيد من الصعوبة تحديد طبيعة المضاربين على بعض الشركات (مضارب سريع أو متوسط) من خلال رصد وتحليل عمليات البيع والشراء التي يقومون بها.

اختلاف طبيعة التحليل لكل شركة

عند تطبيق مبدأ تحليل الكميات يجب عدم إغفال الفرق الكبير لتأثير كل شركة في أحد تلك العناصر، حيث كلما قل سعر السهم أصبح أكثر تأثيرا (في الكميات) والصفقات على حساب السيولة، وعلى العكس من ذلك كلما ارتفع سعر السهم أصبح أكثر تأثيرا في السيولة على حسب الكميات والصفقات، لذلك عندما نحاول تحديد نوعية المتداولين في شركة ما (كبار أم صغار) لا ينفع تطبيق معيار التحليل نفسه على شركتين ذواتي نطاقين سعريين مختلفين بشكل كبير، إذن، سوف يكون هناك وضع خاص لكل شركة وذلك حسب (سعر سهم الشركة، كميات أسهم الشركة في السوق، طبيعة الشركة في السوق). وحسب الجدول رقم (1) سوف نجد أن اختلاف سعر سهم شركة ما يودي إلى التأثير بنسبة 90 في المائة في السيولة بينما لم يكن له التأثير نفسه في الكميات أو الصفقات.


ولكن يمكن أن تتغير تلك المعادلة بسهولة في مدى التأثير في الحركة الكلية للكميات والسيولة والصفقات في السوق وسوف يكون ذلك أكثر وضوحا من خلال المثال التالي:

مثال رقم 1
إن سيولة مقدارها (عشرة آلاف ريال) لو تم شراء كمية من الأسهم بها في حالتين مختلفتين سيكون لها تأثير مختلف في الكميات من خلال نوعية الأسهم التي سيتم الشراء بها، وذلك سيكون أكثر وضوحا من خلال الجدول رقم 2 حيث ظل تأثير تلك السيولة في الصفقات واحدا وهي طبعا متساوية من حيث التأثير في السيولة ولكن الاختلاف كان فقط في مدى قوة كل منها في التأثير في إجمالي الكميات المنفذة في كل شركة وفى السوق وبالتأكيد في القطاع الذي تنتمي إليه كل شركة.


التحليل الزمني (تقسيم فترة التداول)

أي أن رصد حركة السيولة والكميات والصفقات المنفذة خلال حيز زمني معين (جزء من فترة تداول، فترة تداول كاملة، عدة أيام... إلخ) سوف يسهل تحديد فواصل التغير السعري سلبا أو إيجابا بشكل أكثر من خلال ربط حركة الأسعار بحركة (الصفقات والكميات والسيولة) في هذه الفواصل الزمنية، وبشكل أخر أن أي تغير في (السيولة، الكميات، الصفقات) في ذلك الحيز الزمني سيكون (إنذارا مبكرا) عن حدوث تغير آخر في النطاق السعري للشركة أو للسوق، وللتوضيح من خلال الرسم البياني رقم 1 يمكن تقسيم أي فترة زمنية في التداولات إلى عدة أقسام متساوية من حيث الزمن ومن ثم تحليل عناصر (هذه الأقسام) وهي الكميات والسيولة والصفقات وملاحظة أي تغيير عليها أثناء التداولات لكي تكون طريق لمحاولة تحديد حركة المؤشر المقبلة. في الرسم البياني رقم 1 الفترة الزمنية لكل مرحلة واحدة وعناصر الاختلاف هي (الكميات، الصفقات، والسيولة) والقاعدة تنص على أن كل تغير غير اعتيادي في تلك العناصر في الأغلب في مرحلة ما قد يكون إشارة مبكرة لحدوث تغير على المجال السعري للشركة أو السوق في المرحلة المقبلة، ولتكون الصورة أكثر وضوحا، فإن أي تغير على (سرعة التنفيذ) على السيولة أو الكميات أو الصفقات سيكون مؤشرا على تغير سعري قادم سلبا أو إيجابا، إذن نحتاج إلى معرفة كيفية تحديد (سرعة التنفيذ).

هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 699x550 وحجمها 42 كيلو بايت .


مثال 2

إذا كان الحيز الزمني مجال التحليل هو عشر دقائق فستكون سرعة التنفيذ بالنسبة للكميات هي إجمالي الكميات المنفذة خلال هذه الدقائق العشر، وفي حالة رغبتنا أن يكون التحليل أكثر عمقا للكميات نستطيع أن نقوم بعمل التالي: سرعة التنفيذ (في الدقيقة) إجمالي الكميات خلال الحيز الزمني تقسيم عشر دقائق والنتيجة ستكون سرعة التنفيذ في الدقيقة.

التذبذب

يقوم بعض كبار المضاربين في كثير من الأحيان بعمليات تذبذب سعرية قوية على بعض الشركات لتحقيق أرباح كبيرة من خلال التنقل في عمليات بيع وشراء سريعة بين تلك النطاقات السعرية للتذبذب.
إن القدرة على قياس وتحديد تلك النطاقات السعرية من التذبذب بدقة ستعني بشكل مباشر تحديد نقاط (الدخول والخروج) وستكون عاملا أساسيا وحاسما في القدرة على الاستفادة منها في عمليات مضاربة سريعة وناجحة.
بعد تحديد نطاق التذبذب السعري تأتي المهمة الأصعب وهي تحديد قوة هذه التذبذبات، أي السرعة التي تتم بها عمليات الصعود والهبوط، حيث إن لكل شركة خصائصه افي هذا المجال التي تختلف فيها عن الشركات الأخرى بناء على إجمالي الأسهم المطروحة منها في السوق، حيث إن التذبذب في شركة عدد الأسهم فيها 100 مليون سهم لن يكون بالسهولة نفسها لعمل ذلك لشركة لا يتجاوز عدد الأسهم فيها 15 مليون سهم، بعض الشركات تتميز بعمليات ارتدادات سريعة تحدث خلال أقل من دقيقة، وبشكل أكثر وضوحا موجة بيع قوية تلبي جميع الطلبات يكون بعدها وبشكل مباشر موجة شراء سريعة تعود بالسهم إلى السعر نفسه قبل دقائق معدودة والقدرة على التحكم من قبل مضارب السهم بفرق السيولة المنفذة بين البيع والشراء تكون سببا لأرباح قياسية خلال دقائق.
بعد تحديد نطاق التذبذب، أي مناطق (الدخول والخروج) ستكون دراسة سلوك مضارب الشركة من خلال تحليل (الكميات، والصفقات، والسيولة) الموجودة في الانتظار على جميع نطاقات الطلبات السعرية، وكذلك دراسة العناصر نفسها الموجودة في الانتظار على جميع نطاقات العروض السعرية، كل تلك عوامل مساعدة قوية على تحديد الحركة القادمة للسهم، كذلك لا يجب إغفال وبشكل مستمر أن أي عملية تغير في (نطاقات التذبذب) قد تكون إيذانا بقرب الانتقال إلى مستوى سعري جديد هبوطا أو صعودا، لأن الثبات على نطاق سعري لفترة طويلة ليس من مصلحة مضارب السهم على المدى المتوسط، والقاعدة الأساسية هنا في استغلال التذبذبات هي أنك يجب ألا تشتري عندما ينخفض السهم بل عندما يبدأ في الصعود.

هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 782x437 وحجمها 37 كيلو بايت .


النطاقات السعرية للتداول على الشركات

أي الكميات والصفقات والسيولة التي تم تنفيذها على كل نطاق سعري للشركة خلال فترة تداول معينة. إن قدرتنا على مراقبة هذه النطاقات السعرية للتنفيذ خلال فترة زمنية معينة ستساعد وبشكل واضح على تحديد (نقطة الارتكاز السعرية) لذلك السهم خلال تلك الفترة التي ستحرك سعر السهم بعيدا عنها أي نقطة الارتكاز السعرية سلبا أو إيجابا بناء على التغير في عناصر (الكميات والصفقات والسيولة) التي تنفذ فيها وذلك مقارنة بالنطاقات السعرية الأخرى.
كذلك ومن خلال قياس التوازن بين عدد الصفقات والكميات المنفذة على نطاق سعري معين يمكن تحديد هل نقطة الارتكاز السعرية طبيعية ناتجة عن حركة مجموعة كبيرة من المتداولين أم غير طبيعية نتيجة عمليات تدوير ودعم قادمة من عدد محدود من المضاربين خلال تلك الفترة، إذن يجب الانتباه وبشكل كامل لعدد الصفقات على ذلك النطاق السعري وإجمالي الكميات المنفذة، حيث سيكون كل ارتفاع لعدد الصفقات مقارنة بإجمالي كميات الأسهم المنفذة إشارة واضحة على أن (نقطة الارتكاز السعرية) هي حقيقية ونتيجة لتداولات طبيعية، بينما وبشكل مباشر سيكون كل ارتفاع غير اعتيادي لكميات الأسهم مقارنة بأعداد الصفقات على ذلك النطاق السعري هو إشارة واضحة لعمليات دعم واضحة على أن ذلك النطاق السعري ربما يكون أحد محاور عملية تدوير تتم. يمكن بحث المحور الثاني لعملية التدوير في النطاقات السعرية الأخرى القريبة التي سيكون تأثير التدوير واضحا فيها بالتأكيد في الكميات من خلال المقارنة مع النطاقات السعرية الأخرى للسهم.

مثال رقم 3
في جدول رقم 3 الخاص بمراقبة النطاقات السعرية للتنفيذ على إحدى الشركات سوف نجد النطاق السعري الأنشط ( 20 ريالا)، حيث تصدر 40.7 في المائة من الكميات و33.2 في المائة من الصفقات و40.8 في المائة من السيولة. النطاق السعري الثاني من حيث النشاط هو 19.75 حيث تصدر أيضا 25.1 في المائة من الكميات و24.9 في المائة من السيولة. فيما نجد أن الاضطراب يسود النطاق السعري الثالث، حيث نفذ 15.5 في المائة من الكميات، بينما لم تكن الذروة في النشاط بالنسبة للصفقات على الخط السعري نفسه بل 21.1 في المائة على المستوى السعري 19.5. بينما ظلت الصفقات على الخط السعري نفسه مع الكميات بنسبة 15.8 في المائة. القطاع السعري الرابع لم يكن أقل اضطرابا، حيث بلغت الكميات 13.7 في المائة على المستوى السعري 19.5 والسيولة بنسبة 13.4 في المائة. بينما كانت الصفقات على مستوى سعري ثان هو 20.25 في المائة، سنكتشف أن هناك مثلثين سعريين الرأس لكل منهما هو عدد الصفقات في المستوى السعري 19.5 ريال و20.25 ريال، وهو هنا المجال الرئيسي للتدوير لتلك الفترة.

هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 750x300 وحجمها 74 كيلو بايت .


أكبر الصفقات المنفذة (حسب الكمية أو القيمة)

بمعنى أكبر الكميات التي يتم شراؤها من خلال صفقة واحدة، هنا سيكون تحديد مدى كون تلك الصفقة تعبيرا عن شراء حقيقي من خلال تحديد هل تم شراء تلك الكمية أو معظمها من خلال عرض واحد أو مجموعة عروض محدودة أو من خلال (عدد كبير من العروض) التي وضعت على نطاق سعري معين للبيع ولتوضيح ذلك بشكل أكبر من خلال المثال التالي:

مثال رقم 4
إن شراء 100 ألف سهم دفعة واحدة من خلال عروض ل 50 متداولا يختلف بشكل كلي عن شراء الكمية نفسها من خلال عروض لعشرة متداولين فقط، حيث ستكون القاعدة (كلما كبر عدد البائعين في الصفقة وليس الكميات) كان ذلك إشارة إلى أن تلك الصفقة تمثل عملية طبيعية وعلى العكس من ذلك تماما كلما قل عدد البائعين في تلك الصفقة كان ذلك إشارة إلى عدم التأكد من أن تلك الصفقة تمثل حركة طبيعة لتداول السهم، بل ربما تكون محاولة للإيحاء بعمليات شرا ء وهمية على السهم.

أكبر الكميات المنفذة خلال وقت معين

بمعنى أكثر وضوحا الكميات التي تم تنفيذها خلال توقيت معين على أكثر من صفقة (قد تصل إلى مئات الصفقات) وفي الأغلب تكون عمليات بيع. إن حجم هذه (الموجات من البيع) قابل للتحليل بدقة من خلال دراسة قوة (موجات البيع) من خلال العناصر التالية لها (الكميات، السيولة، الصفقات، النطاقات السعرية) والفواصل الزمنية بين تلك الموجات من البيع. والأهم من ذلك كله هل كانت هناك عمليات دعم واضحة بكميات كبيرة في (الطلبات) التي تم تلبيتها أو بمعنى آخر وضع طلب بكمية كبيرة من الأسهم (في الأغلب يكون أمرا مشروطا) يساعد على (اجتذاب المزيد من الطلبات) الأخرى عن طريق الإيحاء بوجود دعم قوى للسهم ومن ثم تلبية جميع الطلبات المتراكمة ومن ثم إعادة العملية مرة أخرى لجذب طلبات ثانية. إن حدوث تلك (الموجات من البيع) في شركة ما هو دلالة على أحد أمرين، هما إما محاولة خروج لأحد كبار المضاربين المالكين كميات كبيرة من الأسهم بدون الاضطرار إلى الهبوط بالسهم بشكل كامل وقوي قبل الانتهاء من تصريف تلك الأسهم لذلك يتم (الدعم والبيع في الوقت نفسه)، وإما تخفيف حمولة كميات الأسهم في عمليات تدوير منظمة استعدادا إلى الانتقال إلى مرحلة سعرية أعلى. ويمكن قياس قوة تلك الموجات من البيع أو الشراء (انظر الرسم البياني رقم 3) لتحديد الفرق بين قوى (الشراء والبيع) خلال فترة معينة على شركة ما من خلال مقارنة عناصر موجة الصعود (الشراء) بعناصر موجة الهبوط (البيع) والتعرف من خلال تلك العناصر على أي منها الأكثر رسوخا.


تحديد طبيعة المتداولين خلال فترة زمنية

تختلف طبيعة المتداولين في سوق الأسهم من مضاربين سريعين أو متوسطين أو مستثمرين ذوي طبيعة طويلة أو متوسطة أو صغار متداولين يؤثرون في إعداد الصفقات أكثر من الكميات أو كبار المتداولين الذين يوثرون في الكميات أكثر من الصفقات. ولتحديد طبيعة المتداولين يمكن (تقسيم إجمالي كميات الأسهم على عدد الصفقات) وستكون النتيجة معدل الكميات المنفذة على الصفقة الواحدة وفى معظم الحالات سيكون كل ارتفاع لذلك المعدل إشارة إلى تداولات غير طبيعية وعلى العكس من ذلك كل انخفاض هو إشارة إلى تداولات طبيعية نتيجة عن حركة جماعية للمتداولين.

__________________
مانا من اللي يدفع العي بالعي$ ونفسي بيوم السوم غالي ثمنها

مابدل العادات مادامني حي$ يالين تجري في الفيافي سفنها

ولاأعرف اللف والشف واللي$ ولاالظهور ومن بغدره طعنها


أخذ من أيامي و أرد العطيه ....


حرٍ على هالخشم ينفذ كلامه

من المذله بارد الوجه ماسوم<~ ~>وقلبه على درب الرذيله مهاوي
::
ابوي وصاني على الطيب ممشاي<~ ~>وانا على طاعْته نفسي خضوعه
::
أخوي لي وقفاته لظهري احزام<~ ~> والظهر سهل كسره لولا حزامه
رد مع اقتباس
  #2  
قديم September 20, 2007, 05:32 PM
 
رد: إشارات الشراء والبيع اللحظية في الأسهم.. كيف تتم ؟

مجهود تشكر عليه وموضوع مميز
بارك الله فيك اخوي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم April 25, 2015, 06:16 PM
 
رد: إشارات الشراء والبيع اللحظية في الأسهم.. كيف تتم ؟

أولا أشكرك على الموضوع المفيد صراحة, لدي خبرة كبيرة في مجال الفوركس
و التداول حاليا في شركة بانكو أفكس bancofx التي تساعدنا في التداول المريح بعروضها القوية
موقع الشركة bancofx.com
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأدعية, الأسهم, الشراء, تتم, إشارات, والبيع, كيف

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شرح أساليب الشراء المتعارف عليها بو راكان علم الإدارة والاتصال و إدارة التسويق و المبيعات 3 November 26, 2007 03:48 PM
تعلم أساليب الشراء المتعارف عليها بو راكان علم الإدارة والاتصال و إدارة التسويق و المبيعات 2 June 4, 2007 02:52 PM
أزمة الأسهم بو راكان علم الاقتصاد 3 December 10, 2006 07:28 AM
توصية من 28/10/2006م والبيع في 30/12/2006م المسافر علم الاقتصاد 3 November 3, 2006 12:32 AM
سوق الأسهم تعاود انتعاشها ناجم علم الاقتصاد 6 March 9, 2006 03:00 AM


الساعة الآن 02:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر