فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اناقة و فنون > مجلة الرجل

مجلة الرجل كل مايخص اهتمامات الرجل من تحسين وتطوير للشخصيه , ملابس , اكسسوارات , ثياب رجاليه ,أزياء رجالية ,نظارات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم September 14, 2009, 02:37 AM
 
Boy هيبه الرجاجيل!! .. هو ؟؟؟؟





ياصاحبي ياللي على روحي تمون
ياأعز خلاني ياأعز ناسي
إن كنت ماتدري عن الحال وشلونك
وشلي حصل في غيبتك من قاسي
خليتني بين البشر تقل مجنون
أدور عقالي وهو فوق راسي
__________________

















الله يعيين ..!
رد مع اقتباس
  #2  
قديم September 14, 2009, 02:39 AM
 
رد: سر هيبه الرجااجيل هو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يعد “ العقال “ من أكثر العادات والتقاليد المتوارثة فى القبائل العربية منذ أكثر من 500 عام بل نحسبه من الضروريات والأساسيات الملزمة ،حيث يراه الكثيرون عنوانا لهيبة الرجل وكرامته ويتفق الجميع على أنه ساهم في عتق الرقاب وحل الكثير من القضايا والمشاكل لما يتمتع به من مكانة عالية وبعيدا عن مكانة العقال وتاريخه الموغل فى القدم يبقى عدم ارتدائه في نظرة المجتمع البدوي القبلي تخلىًا عن أغلى الثوابت «المدينة» سلطت الأضواء على صناعة «العقال» والتقت عدداً من أصحاب المحلات المصنعة للعقال،
أبو فرحان صاحب أحد محلات صناعة «العقال» في الدمام يقول هناك روايات تؤكد أن السبب الحقيقي في لبس العقال عند العرب، يعود إلى الفترة التي طرُد العرب فيها من الأندلس قبل أكثر من 500 عام، حيث عصب العرب المسلمون في الشام رؤوسهم بقطع من القماش الأسود، تعبيرا عن الحزن العميق لضياع الأندلس، وما أصاب المسلمين من قتل وطرد آنذاك، وتوارثت الأجيال تلك العصابة السوداء، وتحولت مع مرور الوقت إلى «العقال» بالشكل الذي هو عليه اليوم، وأصبح من مقومات اللباس العربي، ويرى البعض أن تكون كلمة «المعصب» هي التي تطلق على «العقال» المعروف الآن، هي الأقرب والأنسب، فضلاً عن أن الرأس «يعصب» ولا «يعقل»، مستدلين بما جاء في التاريخ، أن أول من لفّ الرأس بالمعصب هم عرب الأندلس، ويضيف أبو فرحان «عرف العرب قديما العديد من الفوائد للبس العقال، حيث كانوا يعصبون الرؤوس بخيوط مصنوعة من القطن لكل من يشعر بالصداع، إلى أن أخذ العقال في زماننا الحاضر بعدا آخر، حيث أصبح مكملا للباس الشعبي في المملكة ومنطقة الخليج.>>
الحطة والمتين
ويقول إبراهيم الحساوي بائع في أحد محلات الملابس الشعبية، إن معظم الشباب السعودي يفضل لبس العقال صغير الحجم أو ما يعرف ب(الحطة) والمتين، على عكس كبار السن الذين يفضلون لبس العقال كبير الحجم واللين، كما أن هناك نوعا من العقال يعرف بالخزام أوالشطفة، ويصنع من الصوف الخالص، ومنه العقال الأسود الذي يُغزل ويجدل من صوف الماعز ويسمى «المرعز»، بالإضافة لما يعرف بالعقال الإماراتي «المقلوب». ويضيف الحساوي للعقال جديلة من الصوف أو الحرير المقصب، ويتخذ ألوانا عدة منها الأبيض الذي يرتديه شيوخ المساجد في المملكة وبعض دول الخليج، والزري الذي يُرتدى في المناسبات الوطنية والأفراح، والأسود الذي يرتديه عامة الناس، والوبر أو مرير الوبر ويصنع من وبر الجمال ولونه بني فاتح أو أبيض، وهو أغلظ من الأول، ويُلف لفة واحدة على الرأس ولا يتدلى منه خيطان، ومنه المقصّب ولا يلبسه إلا الشيوخ والوجهاء، ولونه بني فاتح أو أسود أو أبيض، لكنه مقصب بخيوط فضية أو ذهبية، فيما يسمى العقال في النقب ب«المرير»، وكلمة مرير في اللغة تعني، الحبل المشدود الفتل. والعقال الذي تغير شكله أيضا أصبح يصنع من المخمل أو الصوف أو الحرير، حسب الرغبة وبالتفصيل، إلا أن العقال الحريري لا يجد إقبالا من الشباب بالقدر الذي يشهده العقال الصوف، وهناك من يشكك في شرعية ارتداء هذا النوع من العقل، لذلك لا يجد العقال الحريري رواجا بين الشباب، والعقال المخمل أيضا، لا يثبت على الرأس، لذلك أيضا لا يرتديه الشباب إلا في المناسبات.
أداة ووسيلة
لا يخلو لبس العقال من بعض الطرافة، حيث ارتبط اسمه واكتسب شهرته لدى المواطنين عامة، كأداة تأديب ووسيلة من وسائل الضرب المفضلة لديهم، <<اااح هاا مين جرب ؟؟ خخخخخخخخ
وهو ما دفع حميدي الشمري للحديث عنه بابتسامة، ويقول، يختلف العقال عما كان في السابق، فكبر حجمه، ولم يعد كما كان نحيفاً، وربما في هذا رحمة بالصغار، لأن آباءنا لم يكونوا يتأخرون لحظة في ضربنا به إذا أخطأنا، كما أتذكر أنه كان سلاحي المفضل في وقت مضى لمواجهة الخصوم، وأتذكر إني كنت أشتري من 35 عقل في كل عام بسبب المشاجرات التي كانت تحصل معي، واستخدم فيها العقال كحل للقضية، لينتهي بي المطاف إلى أقرب مركز للشرطة، بينما يذهب عقالي إلى أقرب حاوية للنفايات بسبب تمزّق «العقال» .<<ماشاء الله عليه الاخ مصاارع
...
يووه الله يستر منكم يالعياال


__________________

















الله يعيين ..!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم September 14, 2009, 02:40 AM
 
رد: سر هيبه الرجااجيل هو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنواع العقل :
1- الخزام :
الخزام لغة : حبل رفيع يخزم به الناقة والبعير .
غير أنه كنوع من أنواع العقل كان يصنع من الصوف أو الوبر على شكل حبلين طويلين ، لهما نهايتان تدخل إحداهما فيما يشبه العقدة لتثبيته على الرأس . ويصبغ باللون الأسود ، وكان أهل الإمارات يلبسون العصابة والخزام كلا على حدة واستمر ذلك فترة من الزمن .
ولا يزال بعض المسنين من البدو يستعملون حبلاً من الليف تربط به الغترة على الرأس .


2- العقال الأبيض :
وهو يشبه العقال الأسود الشائع المستعمل اليوم ، إلا أنه أبيض اللون :ويكون سميكاً نوعاً ما ، ويلبس بأن يطبق بعضه على بعض ، ولا تكون به زوائد ، وقد لبس قبل الأسود الذي لم يكن معروفاً لدى اهل الامارات. أما وصوله إلى الإمارات فكان عن طريق المواطنين الذين كانوا يذهبون لتأدية مناسك الحج والعمرة ، وكان يعتبر من ملابس العلماء المسلمين من أهل السنه ، وأئمة المساجد ، والمتقدمين في العمر وهو مصنوع من الصوف ، ولونه الغالب الأبيض.
3- الشطفة :
يعتقد أن الشطفة أتت من سوريا حيث استوردها سكان الخليج العربي وكانوا يجلبون عمائم مطرزة بالوشى "الخوار " تسمى "العقال المقصب" .
وتصنع الشطفة من خيوط الصوف ، إلا أن محيطها تعقد عليه ثماني عقد أو اثنتا عشرة عقدة ، وربما أكثر إذا كانت العقد صغيرة الحجم .
وعندما تطبق الشطفة ، وتدار حول الرأس ، يراعي أن تتزاوج العقد بحيث تقترن كل اثنتين معاً .
وتلبس الشطفة بأن توضع فوق الغترة ، مثلها مثل أنواع العقل الأخرى .وغالباً ما تكون الشطفة بغير زوائد وإن كان بعضها ذا زوائد قصيرة كبيرة الحجم .

ولون الشطفة الشائع هو اللون الأسود غير أن العقد كانت تغطى عادة بالزرى أو خيط الذهب ، وربما غطيت المسافات بين العقد بالزرى أوالذهب ، وقد وجدت بعض الشطف ذوات اللون الأبيض الخالص .


4- العقال الأسود :هو النوع الرابع الشائع الآن بين سكان السعوديه والخليج ( ماعدا عمان واليمن ) وهو شائع أيضاً في العراق وسوريا والأردن وفلسطين ، ويصنع أيضاً من الصوف ، ويصبغ باللون الأسود ، وتختلف أنواعه من حيث السمك والجودة والزوائد ، فنشاهد اليوم أنواعاً تختلف من حيث السمك ، من الرفيع إلى المتوسط إلى السميك جداً . والقياس المتعارف عليه اليوم بالأرقام 52 ، 50 ، 48 ، 45 ،
كذلك تختلف الجودة والليونة والصلابة . ويتبع ذلك ارتفاع السعر وأجود الأنواع هو نوع (مرعز) .

وبعض العقل يكون دون زوائد ، ولكن بعضها الآخر يكون ذا زوائد ، ومن نفس مادة الصنع (الصوف) ويتدلى على مؤخرة رأس الرجل عند لباسه إياه ، وتكون من الزوائد واحدة طويلة تمتد حتى منتصف الظهر ، أو تطول قليلاً لتنتهي على شكل الحرف (
t
) اللاتيني المقلوب أو بشكل الكركوشة ، (جمعها كراكيش ، وهي مجموعة من الخيوط مربوطة ببعضها مكونة زائدة تشبه ذيل الحصان ) أو بشكل زائدتين طويلتين تنتهيان بكراكيش ، أو أربع زوائد بكراكيش معقودة بشكل فني عند مؤخرة العقال فوق الرأس .


ويلبس العقال بطيه بعضه على بعض مثل العقال الأبيض ويسمى هذا النوع (
أبو الجدايل
) وبعض الأنواع يمكن أن يكبر وأن يصغر ، بعد شد ، خيط خاص من خيوطه يسمى السحاب .

ولا يلبس الأطفال الذين يكونون عادة من أبناء المطاوعة العقال إلا في سن
12
سنه تقريباً ، ويلبسونها أيام المناسبات مثل الأعياد .
ويستعيض الأطفال والصبيان بلبس القحفية في الساحل بدلاً من العقال والغترة حتى سن الزواج ، أما في الصحراء لدى البدو وفي الجبال فيلبس الصبيان (
العصابة
)

ويعتقد أن العقال وصل في الأربعينات من هذا القرن بعد أحداث فلسطين ،حيث سمى (
عقال فلسطين
) ..

__________________

















الله يعيين ..!
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع



الساعة الآن 11:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر