فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > تقنيات السعادة الشخصية و التفوق البشري > علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات

علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات Neuro-linguistic programming قسم يهتم بالعلم الحديث , علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات ونظره شمله حول العلاج بـ خط الزمن TLT و علم التنويم الإيحائي



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم August 17, 2009, 12:21 AM
 
Teeth برمجة عقلي اللاواعي لحفظ القرآن الكريم

العقل اللاواعي والعقل الواعي

كل انسان يملك نظامين للعقل : العقل اللاواعي 93%
العقل الواعي 7%

وظائف العقل اللاواعي

مثال : عندي موعد هام غدا الساعة السابعة صباحا ، وفجأة استيقظ من النوم قبل الموعد وبدون منبه ، العقل اللاواعي عمل عمله فمن وظائفه :
b]
1)تخزين المعلومات والذكريات :

لذلك انتبه الى مايخزنه عقلك اللاواعي ...!
خزّن مايلي :

أنا شخصية مهمة فاحترموني .
ليس هناك فشل ولكن هناك تجارب .
أنا أحاول ، أنا أجرب ، أنا استطيع
أنا أستطيع الاستيقاظ فجرا للحفظ والصلاة ... أجرب الليلة



هناك ملاحظة هامة توصل اليها الباحثون وهي أن العقل اللاواعي يعمل ويحفظ والأنسان جنين في بطن امه!!!!
وقصة مدرسة الرياضيات لفتت أنتباه الباحثين إلى أن الجنين يمكن أن يحفظ ، وقد قاموا بتجارب على الحوامل فاسمعوا مجموعة منهن موسيقى ، ومجموعة اخرى أخبار والمجموعة الثالثة تركوهم فلم يسمعوهن شيئا , فوجدوا أن كل مجموعة تفاعلت أولادها بعد الولادة مع ما سمعته قبل الولادة ..!!!
والمرأة وهي حامل عليها ان تعطي رسائل ايجابية دائمية لجنينها .. ومن الخطأ ان نبعث رسائل الكره وعبارات التذمر اليه، والأمثلة كثيرة والتجارب أكثر من أن تحصى، وهذه بعضها ...
احدى الزوجات حملت بعد 15 سنة وقد تعودت على تلاوة سورة يس ويوسف دائما ، تقول أن طفلتها بعد الولادة بأشهر تصغي لسورتي يس ويوسف وتتأثر بها وتهدأ ...
مدرسة تربية اسلامية طوال فترة حملها هي تدرس سورة الأحزاب لاحظت أن ابنتها تأنس وتصغي لسورة الاحزاب وتهدأ مع انها لاتتجازو الاشهر ، ولذلك نرى سنة الأذان في اذن المولود أن ما يسمعه في استهلاله للحياة الدنيا يسمع الأذان والإقامة ..
حينما جاءت امرأة الى احد الشيوخ قالت له أريد أن أربي ابني تربية حسنة واسلامية قال لها كم عمره قالت 3 أشهر ، قال لها لقد فاتك الكثير ...!!!!
اذا أردنا حل مشاكلنا علينا أن نراجع الأساس




2) العقل اللاواعي معقل للعواطف والأحاسيس:

فكل ما نراه أو نسمعه أن نحس به أو نشغر به يخزنه العقل اللاواعي ، فهو معقل للعواطف والمشاعر فهو يخزن السلبيات والإيجابيات وطبعا يوجد مجال لاستبدالها .. فإذا كان عقلي اللاواعي قد خزن السلبيات وهذا مؤكد ، اذا عليّ أن أدرك ماهو السلبي وأميزه ثم أجعل على عقلي حارس يمنع دخول السلبيات وهذا الحارس عمله أن يحذف كل شيء سلبي
مثلا : أنا كسول .. لا أستطيع .. لا اقدر .. إذا سمعت ذلك من زوجي أو استاذي او ابنائي ....الخ احذفها مباشرة وأعمل عليها ( فيشت ) بأشعة الليزر وأوصي غيري أن تستعمل هذه الفيشت ، اذا قيل لي أنا غير فاهم ... لايمكن أن تعمل ... لاتستطيع .. أقول لهم ( فيشت ) ولاأدخلها لعقلي اللاواعي وارفضها مباشرة

( طبعا كلمة فيشت حركة لصد التاثيرات السلبية وهي كناية عن الحارس الذي يرّد هذا التأثير )

علينا إذا أن نبدل المفاهيم والأساليب والكلمات فبدلا من أن أقول :
لا أريد أن أكون فاشلا ، لا أريد أن أكون متخلفا ، ..... لاتتكلم عن ما لاتريده أبدا وقل :
أريد أن أكون ناجحا ... مبدعا .. أريد أن أتمتع بصحة جيدة .
لاتقل لابنك لاتنس صلاتك في المسجد.. ولكن قل له
حافظ على صلاتك في المسجد

**********

3) من وظائف العقل اللاواعي ايضا أنه ينظم الأفعال اللاإرادية

حينما تضع يدك على قلبك وتتفقد دقات ، قلبك تحس براحة عجيبة ... نحن بحاجة الى أن نتفقد أنفسنا ( وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) ،علينا أن نهتم بوظائف أجهزتنا الداخلية ،وفي مراحل متفرقة من البرمجة العصبية ، نجد أننا نسمع أعضاءنا ، ونعرف دخائل قلوبنا وكذلك نسمع حركات الرئة ، وقد نلاحظ أن هناك نداءات كثيرة تأتينا من الداخل أبرزها حينما نقول( زقزقت عصافير بطني .. أو قلبي ينادي ..) فالقلب يحتاج الى غسيل من الصدأ الذي يعلق فيه من الذنوب وجلاؤه ذكر الله تعالى .. نجد أن هذا النداء من القلب كم يلح علينا في رمضان مثلا .. وخاصة في العشر الأواخر ..

والآن لنبدأ تمرين عدّ دقات القلب خلال دقيقة ... هذا التمرين يجعلنا نحصل على مزايا كثيرة منها أننا بدأنا باكتشاف أنفسنا وتفقدها .. فإذا جاءك رعب مثلا فعقلك االلاواعي ينظم لك زيادة دقات القلب ( الأفعال اللاإرادية ) لماذا يزيد دقات القلب ؟ ...لأن الدماغ يحتاج في حالة الخوف إلى دم أكثر ليرويه .. فيزيد القلب من ضرباته لإعطاء الجرعات الكافية للدماغ ..
مثال آخر : هذه اللقمة التي تمضغها في فمك ألم تفكر لماذا لم تمضغ لسانك مع أنه قطعة لحم ؟ العقل اللاواعي ينظم ذلك.. عملية البلع ، الهضم ، الإمتصاص ، التنفس ، كلها ينظمها العقل اللاواعي .. (التمرين هو وضع اليد على منطقة القلب وحساب عدد دقات القلب خلال نصف دقيقة وضربها في 2 يعطينا الناتج معدل دقات القلب خلال دقيقة .. واذا كانت النتيجة من 60 - 80 تكون طبيعية )

*****************

4) العقل اللااواعي ينظم العمليات الإرادية كالعادات والتقاليد ويخزنها بحيث تصبح امور فطرية :

فالعقل اللاواعي يسجل العادات والأعراف منذ الطفولة ويحفظها ، فمثلا :
صب القهوة للضيف بدون تعليم وتفكير ، بعض العوائل تصب ربع الفنجان إذا زاد كان ذلك عيبا .... هناك من يصب نصفه ، اذا أكثر كان ذلك عيب .. عادات .. في الولائم تختلف العادات ، بعضهم يضع أمامك خروفا كاملا ويتركك ويخرج لتأكل براحتك !!!
منتهى الكرم .. والبعض الآخر يعتبره إهانة !!!
هذه العادات والأعراف يتوارثها الابناء عن الآباء عن طريق تخزينها في العقل اللاواعي

*************

5) وأخيرا من وظائف العقل اللاواعي أنه يتحكم بالطاقة الجسدية والنفسية ويوجهها :

لو قلت لك يا فلان ( وأشار الشيخ على أحد الحضور ) تعال هنا واقفز من فوق المنضدة على الأرض .. هل تستطيع ؟؟!
أجابه الرجل : لا أستطيع عندي عملية في رجلي ! اشار إلى غيره هل تستطيع ان تقفز من مترين أو ثلاثة .. أو عشرة .. ؟ اكيد لا ..ذلك مستحيل .. ولكن لو قلت لك لو كنت في الطابق الثاني وحاصرتك النيران . .. من كل جهة .. ولم يعد هناك مجال تجد أنك تقفز وبدون تفكير وبكل قوة وذلك لأنك وصلت إلى درجة الإحراج ..
فالعامل الخارجي يحفز الطاقة ويتحكم بها .. إذاً لماذا أنا انتظر الحريق لأفقز .. ؟؟ لماذا انتظر العصا التي تسيرني ..؟؟ لو فرضنا أن ملك الموت جاء الآن وقال لك إن أجلك ينتهي بعد شهرين بالضبط ماذا تفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟
يقول شخص : احفظ القرآن في شهرين .. والآخر يقول أحفظ القرآن في شهر وأتفرغ للعبادة في الشهر الآخر .... !!!!
أين هذه الموهبة .. وأين هذه القدرة دون المحفز الخارجي ..؟؟؟؟
من خلال حياتنا العملية نجد أننا أيام الإمتحانات نحفظ الكتاب يحتوي أكثر من 200 صفحة في ليلة واحدة لنمتحن به .. وإذا سئلت كيف استطع ذلك تقول إنها مسألة مصيرية .. نجاح أو فشل ؟؟؟
( كلنا يستطيع أن يفكر ويبدع ويخترع ) ولاتقول ان هناك فروق فردية ومواهب وقدرات .. الفروق تكون نسبية .. 5%...10% ، لكن هناك طموحات .. فكل منا يستطيع أن يصل إلى ما يتمنى ويطمح ، بالإصرار والهمة والتركيز والمداومة .. ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
واسمع لهذه القصة من حياة احدى الحاضرات تقول : لي ابنة عمة معلمة وزوجها مهندس معماري ، هاجرا من بلدهما لظروف سياسة . استقرا في أمريكا .. درسا الطب .. وعمر الزوج خمس وثلاثون سنة وهي عمرها ثمان وعشرون .. ونالا أعلى الشهادات .. وعملا بالتدريس في الكليات الطبية في جامعة بوسطن وقبل سنوات رأيت زوج ابنة عمتي في التلفاز وقد اكتشف دواءً جديداً لبعض الأمراض السرطانية .. أليس هذا طموحا وارادة واصراراً على النجاح؟؟؟؟!!!

************



*الخلاصة أنه لا يوجد فرق بينك وبين المخترع والمبدع والقائد العظيم والمكتشف
فكل انسان قبل أن يخترع يجلس جلسة تفكر وتركيز ,, ومع هذه الجلسة يخرج بأشياء تشغل قدراته العقلية ومن ثم يحاول ويحاول .. ويصمم ويركز ولا يمل وذلك لوجود المحفز والعامل الخارجي كما بينا في الأمثلة السابقة





*ونخرج بخلاصة مهمة من هذه الفترة الصباحية المكثفة فيما يخص حفظ القرآن الكريم ..
أن برمجة عقلي اللاواعي لحفظ القرآن الكريم يكون بإرسال رسائل إلى العقل اليه .. وهذه الرسائل لها خمس مواصفات .. :

مواصفات الرسائل للعقل اللاواعي :

1)أن تكون واضحة ومحددة .

أن تبيّن ما تريد لا مالاتريد .. وتحدد الوقت .. جرب أيها المؤمن ثلاثة أيام على أن تستيقظ الساعة الثالثة صباحا وانظر هل تستطيع أن تحفظ عشر صفحات خلال ساعة ونصف ؟؟؟ اكتب ذلك وثبته كتابيا وأرسل رسالة لفظية وكتابية إلى نفسك تقول فيها .. : أنا استطيع .. انا قادر .. أنا اريد أن أكون عالما ... مبدعا .. حافظا .. متكلما .. اذاً حدد ماتريده .. ولاتقول انا لاأريد ان انسى حفظ القرآن مثلا.. أو لا أريد أن اكون جاهلا . وهكذا .. فإذا استطعت أن تحفظ كما حددت أو أقل قليلا أو أكثر استطعت ان تبرمج عقلك على نظام دقيق .. تحفظ صفحة باتقان كل عشر دقائق . تحدد الوقت تقول نعم نجحت .. إذا ساعمل تحديا اكبر .. ساحفظ في خمس دقائق و حفظتها في ست دقائق ... وهكذا .ومثال على ذلك الدورة المكثفة التي تقام دائما لحفظ القرآن نجد أن الطلاب يحفظون ( ويتركز الحفظ وبقوة لمدة طويلة ) يحفظون القرآن في شهرين ( ستين يوما ) ولو جئنا إلى الشيخ ابراهيم وهو رجل كبير وحفظ القرآن في خمسة وخمسين يوما قال بدأت ببرنامج محدد كل يوم احفظ بعد صلاة الفجر 9 صفحات ثم أصلي بها الضحى واذهب الى عملي وبعد صلاة الظهر اراجعها وفي الليل اسمعها للشيخ فاتقنها .. داوم على هذا النظام وكل ذلك مع الهمة والتصميم والإصرار والرسائل الإيجابية المتكرة إلى العقل اللاواعي استطاع أن يختم الحفظ مع التلاوة اليومية فبرمج عقله على مراجعة 3 أجزاء كل يوم وبعد فترة اصبحت خمسة اجزاء كل يوم ثم 10 اجزاء .. والآن يقول اقرآ 15 جزء كل يوم وبكل سهولة وأنا مرتاح ( امدّ الله في عمره ) إذا الخلاصة هي هذه القاعدة التي يجب أن تضعها في قلبك وعقلك .. : أنا قادر على ذلك .. أنا أستطيع .. أنا جدير بذلك ...!!!



2) أن تكون إيجابية غير سلبية ..

أن تكون الرسالة التي أرسلها إلى العقل اللاواعي مركزة على الإيجابيات .. امنع جميع السلبيات من حياتك ضع نفسك في دائرة الإمتياز دائما .. سيطر على عواطفك بالتفكير بالنجاح دائما .. فالنجاح يولد النجاح..


3) أن تدل على الحاضر لا على المستقبل .. ( الآن )

لا تقل بعد الدورة ان شاء الله سأبدأ بتنظيم اموري .. لا .. العقل اللاواعي يجب أن يعمل الآن ومباشرة .. من الآن صمم ونظم وبادر في عقلك اللاواعي ان تفعل كذا وكذا .. لا تسوّف ابدا .. فالتسويف يولد المشاكل يقول الزوج لزوجته اعملي لنا قهوة فتقول له ان شاء الله بس اخلص كذا .. انتظر شوية .. دقيقتان فقط .. الخ . يبدأ التسويف ويمضي الوقت ويخرج الزوج من بيته غاضبا متأثرا بسبب هذا التسويف ؟؟..!!! لذلك اطفالنا يقولون لاتقولوا : ان شاء الله . .. ولا( الله كريم ).. لانها تدل على عدم التنفيذ.


4) أن يصاحب الرسالة مشاعر واحساس والشعور بتحقيقها :

كيف ؟؟

عليك ان تتخليل كيف حققت هذه الرسالة وتعيش لحظات النجاح وتفرح في قلبك لهذا النجاح عليك ان تعيش لحظات النجاح لفترة لتجد لذة العمل من أجل هذا النجاح .. تقول احدى الحافظات :
أنا كلما اقرا واتلوا القرآن الكريم أتخيل أنني اقرأ امام الله تعالى وارتق في درجات الجنة فأقرأ افضل وأرتل بتجويد أحسن وأتذكر ( اقرأ وارتق)

5) التكرار .. التكرار .. التكرار
التكرار لهذه الرسائل هي أهم صفة فيها .. كرر رسائلك إلى عقلك اللاواعي ولا تمل ولو أخذنا مثلا من حياتنا العملية نجد أن الدواء الذي يعطى ضد الإلتهابات يجب أن تستعمله ثلاثة أيام متتالية . فإذا شعرت بتحسن في اليوم التالي وتركت الدواء حصلت لك انتكاسة مرة أخرى .. ولذلك نجد في الحديث الشريف حينما جاء رجل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له " أن اخي استطلق بطنه " يعني اصيب بالاسهال قال : اذهب فاسقه عسلا .. فجاءه في اليوم الثاني والثالث ويقول له : مازاد إلا استطلاقا .. وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يكرر .. اذهب واسقه عسلا.. وفي اليوم الثالث قال : صدق الله وكذب بطن أخيك .. اذهب فاسقه عسلا .. فجاء في اليوم الرابع وقال شفي أخي ، نجد أن العلاج بالتكرار لثلاثة أيام على الأقل ، كذلك الرسائل يجب ان تكرر إلى العقل اللاواعي..

*وأخيرا هناك قاعدة تقول :

إن الإنسان يسمع فينسى .. ويرى فيتذكر .. ويمارس عمليا فيتعلم ..

والآن لنطبق هذه القاعدة : وأقول لكم إرفعوا أيديكم ( ورفع الشيخ يده اليمنى واخذ يحرك اصابعه بحركات متتالية ) والجميع رفع أيديهم وحركوا أصابعهم فقال لهم : انا قلت لكم ارفعوا ايديكم ولم اقل حركوا اصابعكم ...!!!!!
الا ترون ان الانسان يسمع فينسى ويرى فيتذكر ويمارس فيتعلم ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟

منقول

رد مع اقتباس
  #2  
قديم August 17, 2009, 04:06 AM
 
رد: برمجة عقلي اللاواعي لحفظ القرآن الكريم

بارك الله فيك شكرا
رد مع اقتباس
  #3  
قديم August 19, 2009, 02:04 PM
 
رد: برمجة عقلي اللاواعي لحفظ القرآن الكريم

بارك الله فيك شكرا
__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسهل طريقة لحفظ القرآن الكريم hmss النصح و التوعيه 3 February 24, 2012 04:14 PM
طريقة الدعاء لحفظ القرآن الكريم !!وللصـمـت تح يـــــة!! النصح و التوعيه 11 September 21, 2011 12:29 PM
كيفية برمجة العقل اللاواعي لحفظ القرآن الكريم الكوزي مراد علم البرمجة اللغوية والعصبية NLP وإدارة الذات 2 July 1, 2010 08:35 AM
وسائل إبداعية لحفظ القرآن الكريم مستر ياسر النصح و التوعيه 2 August 1, 2009 07:40 PM


الساعة الآن 05:07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر