فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم July 30, 2009, 02:43 PM
 
حصاد الحب.........روايتي الأولى ........تنتظر متابعتكم ونقدكم

{ حصاد الحب}



الفصل الأول


_هيّا قم ......ألا زلت نائما بعد..مرّت ساعتان وحان دوري....هيّاااااااا فأنا أيضا أريد النوم
فتح (عمر) عينيه في بطء وتكاسل ليرى أمامه مصدر هذا الصوت الهادر
وجد صديقه( خالد )أمامه وخيّل اليه عندما أبصره بلون بشرته الداكن وجلبابه الأبيض وعينيه الجاحظتين وكأنه شيطان قد سرق ثوب ملاك أبيض ليرتديه وعندما جال في خاطره هذا الخيال لم يتمالك نفسه وأطلق العنان لضحكةٍ هيستيرية ٍكانت كفيلة بايقاظ النيام من سكان البناية في هذا الوقت المتأخر من الليل
_هذا ما أناله دوما منك ضحكات بلا سبب ..هل ترى أمامك قردا يتقافز طلباً لسخريتك وضحكاتك ..........قالها خالد والشرر يتطاير من عينيه وكأنه البرق
وعندما أخبره عمر بتخيله له في تلك الصورة زوى خالد ما بين حاجبيه حتى كادا ينطبقان على بعضهما
_دعك من هذه السخرية وقم فقد مضت ساعتان وحان دوري لآخذ مكانك.....أنت لست في بيتك أيها المتكاسل......قالها خالد في هدوءٍ على غير العادة
_هل أيقظت( حسن )؟؟... سأله عمر وهو لا يزال مستلقياً يتثاءب في كسل
_لا ....قد ذهب (علي )ليوقظه ويحل محلّه ......قالها خالد في نبرةٍ أشبه بالتهديد
_والآن هيا قم لتلحق الحمّام قبل أن يستيقظ حسن فأنت تعرفه بينه وبين الحمّام غرامٌ وكأنه بيته الذي افتقده بعد سنين اغتراب..
راقت لعمر تلك المزحة من صديقه ودخل في نوبة ضحك جديدة أيقظه منها صياح خالد وعودته لأداء دور الشتاء بما فيه من رعدٍ وبرق
_كفاك صياحاً فأنا ذاهب ....وانعم بنومك......أتمنى لك نوما هادئا
ثم خفض من صوته وهو يتم جملته..... وكوابيس مزعجة!!!
_هل تقول شيئاً
_لا كنت فقط أدعو لك بنومٍ هادىء
_هكذا؟؟؟؟......حسبتك تقول كلمات أخرى .......قالها خالد بنبرة ملؤها التهديد والتحفز
نظر اليه عمر وابتسم فلم يتمالك خالد نفسه وأفلتت منه ابتسامة اختفت في لحظة وكأنها ستموت لو بقيت قليلاً على شفتيه
دخل عمر الحمّام بسرعة عملاً بنصيحة خالد......اغتسل وتناول ماكينة الحلاقة وبدأ في مزاولة مهمته اليومية التي يبغضها أشد البغض
في هذه الأثناء سمع شجاراّ بالخارج يبدو تكراراً لشجاره مع خالد ولنفس السبب لكن هذه المرّة كان علي وحسن أبطال المشهد
ضحك عمر ساخرا حتى كاد أن يجرح نفسه عندما اهتزت يده إثر ضحكته
تعجب عمر من أصدقائه ومن نفسه كيف لهذه الصحبة المتناقضة أن تتصادق وتسكن في بيتٍ واحد رغم تناقض طباع أفرادها واسترجع ذكرياته عن بدايات التعارف بينهم والذي كان يحدث دوما إثر مشاجرة صاخبة
_حقاً سبحان من يؤلف القلوب ........قالها محدثا نفسه
_أيمكن لأشخاص مثل خالد المتدين الثري والمثقف والسياسي المعارض ....وحسن اللامبالي المتشائم صاحب العلاقات المتعددة بالجنس الآخر ....وعلي الأول على دفعتنا والانسان المتزن صاحب الطبع الهاديء .........وأنا الساخر دوماً حتى من نفسه والمعتز بنفسه بلا سندٍ أو سببٍ واضح والفقير المعدم ......أيعقل أن نكون نحن الأربعة أصدقاء يجمعنا الحب والوفاء ......تلك والله من عجائب صنع الله
لم يتم عمر تعجبه حتى اقتلعه من محادثته نفسَه صوتُ طرقاتٍ على الباب تكاد تقتلعه وكأنها طلقات مدفع
كان باستطاعته تمييز صوت حسن الجهوري صائحاً:
_هل استأجرت هذا الحمام من المالك دون علمنا.......أنت أيها الميّت الراقد بالداخل ألا تسمععععععععع؟؟؟؟؟؟؟؟
أتمّ عمر غسله مسرعاً وخرج ليواجه هذا المدفع سريع الطلقات المنتظر خلف الباب
_ماذا؟ أغتسل هل هناك مشكلة ؟ولماذا كلّ هذه الطرقات ؟طرقة ٌ واحدة ٌ تكفي
_طرقةٌ واحدة تكفي ؟!!!!يا سيدي المنتبه المتيقظ .....ربع ساعةٍ وأنا أحاول تنبيهك حتّى ظننتك متّ بالداخل
حانت من عمر التفاتة لساعة الحائط أمامه وأدرك أنه أمضى نصف ساعةٍ في خيالاته دون أن يلحظ
_أعتذر اليك ...ماذا حدث لكل هذا؟؟...متأسف لتأخري بالداخل .......قالها عمر وهو يفسح الطريق لحسن متحاشياً نظراته النارية
جلس عمر الى مكتبه وأمسك كتاباً وما أن فتحه حتّى سمع همهمة بجانبه وعندما التفت وجد خالد كعادته يتحدث أثناء نومه بكلمات غير مفهومه
_هذا ما كان ينقصني ..........قالها عمر في حنقٍ وسخط
أطرق عمر برأسه وغابت عنه بسمته عندما فكّر أو بتعبيرٍ أدق تذكّر كيف أنه يعاني ألأمرّين ليتم دراسته ......يسكن مغترباً بعيداً عن بيته ليوفر مصاريف المواصلات......يعمل في الاجازة ليستطيع مواصلة الدّراسة وفي الدّراسة يكد ويجتهد ومع كل ذلك عليه التحمل والصبر والضحك ليخفي معاناته
_أنت يا شبيه الآدميين ألا تستطيع ايقاف مناقشاتك مع روّاد كوابيسك لأستطيع المذاكرة......قالها عمر مخاطبا الجسد المستلقي أمامه
_آآآآآآآآآآآآآآه يبدو أني لن أستطيع المذاكرة .....أتم حديثه بزفرة غضب
أخرج من خزانة الكتب أوراقه وقلمه وبدأ في ممارسة طقوسه المعتادة في مثل تلك الظروف بكتابة الشعر واحته الجميلة التي يذهب هارباً اليها وساحته التي يبدع فيها
_ هاااااااا .........هذه هي المذاكرة اذاً .... تتعب نفسك كثيرا جداً عزيزي..قالها حسن متهكما على صديقه بعد أن دخل دون أن يشعر به
_وما يعنيك في هذا ....الأفضل لك ان تنصرف لمذاكرتك ...أو على الأقل ازالة الغبار عن كتبك التي لم تلمسها بعد
قطع حديثهما صوت جوال حسن مما جعله ينهي كلامه مع محادثه وينصرف
_ها هي قد بدأت طقوس مذاكرتك الليلية أنت أيضاً......لا تنسى أن تشرح لي ما ستذاكره الليلة دون أن تنقص كلمة........قالها عمر في سخرية لاذعة فقد كان يعلم أن المحادثة ستكون مع احدى فتياته المغرمات أو المخدوعات
انصرف حسن وبقي عمر يكتب الى أن ارتفع نداء الفجر
استيقظ خالد وعلي أو أوقظوا بعد معركة حامية مع موقظيهما
ذهب الجميع للصلاة وفي طريق عودتهم لم ينطق أحدٌ منهم بكلمة
كلُُُّ مشغول بالتفكير وكأنّ على رؤوسهم الطير
وصلوا شقتهم وانهمكوا جميعا في المذاكرة وتشارك عمر وخالد أحد المكتبين وتولّى علي مهمة شرح دروس اليوم الماضي لحسن وكان الأخير كعادته ينصرف عن الشرح بالنظر لجواله من وقت لآخر وكأنه يستعطفه بأن يجلب له صوتاً رقيقاً ينقذه من شرح علي
_ألن تنتبه لنفسك أبداً .......مضت ثلاث سنوات وباقي لنا سنتين فقط ألا تستطيع الالتزام قليلا وتفعل ما يحلو لك بعد ذلك......قالها علي مخاطبا صديقه حسن
أشاح حسن بوجهه في لا مبالة وقال وهو يغادر مقعده
_وما النتيجة بعد النجاح؟ لا شيء حتى لو نجحت بتفوق وعملت بأفضل الأماكن وأصبحت أثرى الأثرياء ......كلّ هذا لا أحتاجه ....ما حاجتي اذاً للاجتهاد والمذاكرة
_لا شيء؟!!! عندك حق أنا المخطيء لبذل وقتي معك
مضت ساعتان وكهم مشغولون بالمذاكرة الاّ حسن فقد جلس في النافذة يدخّن في شرود ويتظاهر بمتابعة المارّين بالشارع وفي الحقيقة هو يفكّر بعمقٍ في أحواله
_السّاعة الآن السابعة ألا تنوون حضور المحاضرة الأولى .....قالها علي مخاطباً رفاقه
_بالطبع سنحضر دقائق ونكون جاهزين للمغادرة
بدلوا ملابسهم واستعد كل منهم للخروج لكن كان أمامهم مشكلة كلّ يوم وهي أن يجدوا أربعة أماكن خالية باحدى سيارات الأجرة
_مثل كل يوم تتكاسلون مع علمكم بصعوبة ايجاد سيارة تقلنا ....خاطبهم علي في شيء من الغضب
بينما هم يدققون النظر في كل حافلة ركابٍ تمر اذا بسيارة خاصة تتوقف أمامهم تقودها فتاة كلهم يعرفون أنّها زميلتهم بنفس السنة الدراسية لكن ليست لأيّ منهم بها علاقة
_تفضلّ يا باشمهندس عمر أنت ورفاقك......نطقتها الفتاة بعد أن لوّحت لهم بيدها من نافذة سيارتها دون ان تنزل منها
_لا شكرا فنح..........لم يكمل خالد عبارته فقد أسكتته لكمة في جانبه وجهها له حسن معقباَ بقوله في صوتٍ خافت:
_ليس هذا وقتاً لتعقيداتك أظن وجود ثلاثة محارم كافياً لتركب أم تريد أن تفوتنا المحاضرة؟؟؟؟؟؟
وأمام اقناع رأي حسن والحاح الفتاة بانتظارها لهم لم يجدوا بداٌ من الركوب
فتح عمر باب السيارة الأمامي هامّاَ بالدخول لأنّه من المفترض أنّ الدعوة موجهة له رغم جهله بمقدمتها الاّ أن دفعةَ من حسن جعلته يتراجع خطوات
_أنت أنحف منّي اركب بالخلف حتى يسعكم المكان.....قالها حسن لخالد وأعقبها بغمزة فهم عمر مدلولها ولم يجد بدّاَ من الجلوس بالخلف
_شكراَ لك يا باشمهندسة نيرمين ......قالها حسن وفي لهجته ثقة وادعّاء بمعرفتها
_هل تعرف اسمي؟.....قالتها في لا مبالاة واضحة
_بالتأكيد فعيني تفتش عن كل جميل وأنت من أجمل الفتيات بدفعتنا كان لا بدّ أن أعرفك
_شكرا ......قالتها هذه المرة بتجاهل وكأنها لم تسمع شيئا
_أنا اسمي حسن و.........
كان سيتم تعريف نفسه لولا أن قاطعه قولها في حدّة ؛
_أعرف اسمك وهذا يكفي جداّ وأعرف الباشمهندس عمر الشاعر والنّاقد الساخر وأعرف الباشمهندس علي الأول على دفعتنا فقط لا أعرف صديقكم الرابع إن أراد أن يعرفني باسمه أهلا وسهلا
_اسمي خالد ....قالها خالد في برود ظاهر
طوال المحادثة وعمر شارد بذهنه يبحث عن سببِ دعوتها تلك بدون سابق معرفة اللهم الاّ اذا كانت زمالتهم بسنةٍ دراسية واحدة تكفي لذلك
ولماذا نادته هو فقط في دعوتها طالما كانت تعرف أسماء غيره من أصدقائه
_ناقدنا الساخر ما لي أراك شارداَ ؟؟؟؟؟؟ قالتها الفتاة قاصدة أن يكون صوتها عاليا بما يكفي لنزعه من شروده الواضح
_نعم ...لا ......لا شيء ....قالها عمر في سرعة من أخذته المفاجأة
_تعرفين نيرمين هكذا الشعراء لهم طقو.............
للمرة الثانية تقاطع كلمات نيرمين حديث خالد وتمنعه من الاستمرار
_أولا اسمي الباشمهندسة نيرمين يا باشمهندس حسن ......وثانيا كان سؤالي موجها للباشمهندس عمر وليس لك
وهنا أعلن حسن هزيمته أمام حصون تلك الفتاة المنيعة وتمنى لو عاد الزمن للخلف بضع دقائق ليتراجع عن محاولاته التي لم تزده الاّ احراجاَ أمام زملائه
_ها قد وصلنا .......شكرا لك يا باشمهندسة ..أجهدناك معنا....قالها علي وهو يفتح باب السيارة ليخرج وتبعه باقي الأصدقاء دون أن ينطقوا بكلمة فعلي شاردٌ بتفكيره وحسن قد اكتفى بما كان من احراجه وخالد لا يخاطب الفتيات الاّ مضطرا
دخلوا جميعاّ قاعة المحاضرات وبعد انتهاء المحاضرة استأذن منهم عمر في الذهاب للمكتبة العامة لاستعارة ديوان شعر جديد واتفق معهم على موعد ومكان لقائهم
دخل عمر المكتبة وعلى غير العادة كانت مزدحمة تناول الديوان الذي يريده وجلس يقرأ في تمعنِ وشرود حتى أن قلمه سقط من يده أسفل المنضدة ولم يجد بدّاَ من ارجاع كرسيه للخلف ليتسنّى له استعادته
ما أن دفع كرسيه ليرجعه وهمّ بالنزول لاستعادة قلمة حتى سمع صوت آهةِ خلفه ثمّ صياح في حدة:
_من الأفضل أن تنظر خلفك قبل دفع كرسيك حتى لا تؤذي غيرك......فهذا المكان مليء بالطلبة مثلك وليس ملكك وحدك
توقع عمر ما قد أحدثه بفعلته ونهض واقفا يحاول رسم ابتسامة خجلى على شفتيه فقد وضح من الصوت أنه لفتاة
_أنا آسف لم أق.......
لم يتم كلامه فقد كانت الفتاة هي نيرمين فألجمته الدهشة وارتسمت على شفتيه ابتسامة بلهاء لا تعني شيئا بالمرّة
_باشمهندسة نيرمين أنا آسف فقد كن............
_كفى لقد اعتذرت وأنا قبلت اعتذارك كأنّ شيئا لم يكن
تغيرت ملامح وجهه وذهبت ابتسامته وارتسمت أمارات الجدّ على وجهه واستوقفها لما همّت بالانصراف
_عذراَ لكن كنت أريد طرح سؤال عليك بخصوص ما حدث اليوم
_تفضل
_لماذا عرضت ايصالنا اليوم ولماذا ناديتني أنا بالذات هل كان نداؤك باسمي وحدي مجرد صدفة ؟
_لا .فأنا قصدتك أنت ولو لم تكن معهم لما توقفت
_لماذا؟
_لأرد لك جميل صنعك
_جميل صنعي ؟؟؟؟؟!!!!!
_نعم
_لكني لم أعرفك قبل اليوم
_بلى تعرفني جيدا لكنك لا تذكر ثم أين أسلوبك الساخر الذي يميزك أراك تتحدث بجدية لا تتناسب وأسلوبك
_أرجوك قد مللت هذا الأسلوب أخبريني من أنت .........قالها في عصبية هذه المرة
قالت باسمة في برود :حسناَ سأخبرك لكن اهدأ قليلا أنا............



تمت......الفصل الأول
وانتظروا قريبا الفصل الثاني
كتبها المجنوووووووون دوما وأبداcauchy
.................................................. .........
ملاحظــــــــــــــــــــة:
للتيسيـــــــــــــر على القراء...
فصول الرواية ورقم المشاركة التي تحتوي الفصول...
الفصـــــل الأول: مشاركة رقم(1)
الفصل الثاني :مشاركة رقم(27)
https://www.ibtesama.com/vb/1012546-post27.html
الفصل الثالث : مشاركة رقم(52)
https://www.ibtesama.com/vb/1020197-post52.html
الفصل الرابع : مشاركة رقم(94)
https://www.ibtesama.com/vb/1031189-post94.html
الفصل الخامس : مشاركة رقم(108)
https://www.ibtesama.com/vb/1037945-post108.html
الفصل السادس:مشاركة رقم(120)
https://www.ibtesama.com/vb/1057676-post120.html
الفصل السابع:مشاركة رقم(141)
https://www.ibtesama.com/vb/1073657-post141.html
__________________
آن للشمسِ أن تعـــــود..
فقد أعلنَ ليلي الرحيــــلْ..
شمسٌ بتنا وليــــلٌ..
والتلاقي مستحيــــلْ...
سنتلاقى دوماً لكن في صمتٍ..
في مشرق كل شمسٍ وعند المغيبْ..
لم تكوني ذنباً لأطلب مغفرةْ..
كنتِ أمنيتي المستحيلةْ..
وغدوتِ ذكراي الجميلةْ..
سلاماً يا طهراً تشبهه النساء..
يا درةً نجميةً بتاج السماء..
سلاماً يا ملاكي..
ليس وداعاً..
بل هو بحثٌ عن لقاء..

التعديل الأخير تم بواسطة م . أحمد نصرالله ; March 18, 2011 الساعة 04:47 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم July 30, 2009, 03:27 PM
 
رد: حصاد الحب.........روايتي الأولى ........تنتظر متابعتكم ونقدكم


رااااااااااائعه بمعنى الكلمه راااااااائعه
أرجو منك أن تستعجل في وضع الجزئ الثاني
وسأكون من المتابعين لها يا خيو
أنت مبدع
إكمل طريق نجاحك في الروايات
لا توقف
تحيتي لك
خجل الورد
__________________
..

تَوزِيعْ البسَسمآتْ المشُرقِه عَلىآ | فُقرآءْ الآخَخلآقْ ~

. . . . . . . . . . . . صَصدقهْ جًآريِه فيِ عَآلمْ القِيمْ !



رد مع اقتباس
  #3  
قديم July 30, 2009, 03:30 PM
 
رد: حصاد الحب.........روايتي الأولى ........تنتظر متابعتكم ونقدكم

مجنون

الراويه حلللوه

وانا بنتظار الجزء الثاني على احر من الجمر

هيا اكملهااا انا بنتظاارك

تحياتي لك ايها القلم المبدع

احساس
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طلب تحقق,ممكن روايتي ( العصفورية )( وشقة الحرية ) عنزية أرشيف طلبات الكتب 7 July 14, 2012 06:22 PM
كانت فرح - روايتي الكويتية (( أحمد يوسف)) ahmdoo كتب الادب العربي و الغربي 4 February 14, 2009 03:54 PM


الساعة الآن 04:11 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر