فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم July 1, 2009, 06:57 PM
 
Smile طلب تحقق ، جون بركنز ،إعترافات رجل إقتصاد

السلام عليكم
أنا أبحث عن كتاب
john perkins / confessios of an economic hitman
بالعربية وددت نسخا باإنجليزية ولم أجد بعد نسخا مترجمة
قد يكون إسم الكتاب مترجما
إعترافات رجل إقتصاد كبير
أو
إعترافات رجل إقصاد
أو إعترافات قرصان إقتصاد
وشكرا
  #2  
قديم July 2, 2009, 01:04 AM
 
رد: كتاب جون بيركينز إعترافات رجل إقتصاد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


بقلم / جون بيركنس
ترجمة / حاتم محمد صالح
سفاحي الاقتصاد ( Economic Hit Men ) , هم مهنيون , تدفع لهم أجور عالية , مقابل قيامهم بعمليات غش, و نصب و توريط على رؤساء الدول حول العالم , تصل إلى تريلونات الدولارات , حيث يتم امتصاص و تفريغ أموال البنك الدولي, و الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية, و منظمات الإغاثة الأخرى , إلى خزائن الشركات الضخمة و جيوب بعض العائلات الثرية التي تسيطر على الموارد الطبيعية على هذا الكوكب.
ووسائلهم هي تزوير التقارير المالية, التلاعب في الانتخاباتالرشاوى, الابتزاز, الجنس و القتل. فهم يلعبون لعبة قديمة قدم الإمبراطورية, و لكنها أخذت منحى جديدا وأبعادا مرعبة في هذا العصر عصر العولمة.
على أن اعترف باننى كنت احد سفاحي الاقتصاد هؤلاء , لقد كنت سفاح اقتصاد.
بدأت في صياغة هذا الكتاب خلال العام 1982, كبداية لكتاب بعنوان " ضمير سفاح اقتصاد" و قد خصصته لرئيسي بلدين, و اللذين كانا من عملائي, فقد كنت أكن لكل منهما احترام خاص, لاننى اعتقدت بان لهم روحا شعبية, و هما جيمي رولدز رئيس الإكوادور, و عمر تور يجوس رئيس بنما, و كلاهما قتلا في حوادث تحطم بشعة , و لم يكن مقتلهما صدفة, فقد تم اغتيالهما بسبب معارضتهما للتجمع و الشراكة المغرضة بين رؤوس الحكومة, و المصارف و الشركات لتأسيس إمبراطورية عالمية, لقد فشلنا نحن في إغواء رولدز و تور يجوس, عندها تدخل الذئاب, وهم المخابرات المركزية الأمريكية, و الذين كانوا دائما خلفنا, في اتخاذ الخطوة التالية و الحاسمة .
ظلت هنالك محاولات مستمرة لاثنائى عن المضي في هذا الكتاب. و قد بدأت في كتابته أربعة مرات خلال العشرين سنة الماضية, و في كل مرة , كانت تؤثر على قراري الأحداث العالمية الجارية.مثال غزو بنما في العام 1982, حرب الخليج الأولى, الصومال, و ظهور أسامة بن لادن.
ومع ذلك فان الرشوة و التهديد كانتا دائما تقنعانني بالعدول و التوقف عن الكتابة.في العام 2003 قام رئيس دار كبرى للنشر, و التي تملكها شركة كبرى تابعة للشركة الدولية, قرأ مسودة ما هو الآن ( اعترافات سفاح اقتصاد) ووصفها الأخير بأنها "قصة مثيرة يجب أن تحكى." ثم ابتسم بأسى و هز رأسه و قال لي, ما دام أن المسئولين الكبار ربما يرفضون, فانه لن يستطيع تحمل اى مسئوليات أو أخطار تنشأ عن نشر هذا الكتاب. ثم نصحني بتحويله إلى رواية على نسق جون لو كاري أو جراهام جرين."قلت له و لكن هذه ليست رواية خيالية و إنما هي قصة واقعية لحياتي. و أخيرا وافق ناشر آخر أكثر شجاعة , و مؤسسته غير مملوكة للشركة الدولية, وافق على نشر كتابي.إن هذه القصة تستحق أن تروى, إننا نعيش أزمة رهيبة و مرعبة-, إن قصة سفاح الاقتصاد هذه على وجه التحديد هي قصة وصولنا إلى ما نحن فيه الآن, و لماذا يعانى العالم و يواجه كل هذه الأزمات و التييبدو من الصعب التغلب عليها.
__________________



التعديل الأخير تم بواسطة سـمــوري ; July 2, 2009 الساعة 02:58 PM
  #3  
قديم July 2, 2009, 01:06 AM
 
رد: كتاب جون بيركينز إعترافات رجل إقتصاد

هذه القصة يجب أن تروى , لأننا من خلال فهمنا لأخطاء الماضي فقط ,يمكننا الاستفادة من الفرص المستقبلية, لان نفس الطريقة التي حدثت بها أحداث 11/9 , هي نفسها الطريقة التي اندلعت بها حرب العراق, لأنه و بالإضافة إلى الثلاثة آلاف شخص الذين لقوا حتفهم في 11/ سبتمبربايدى الإرهاب , هنالك أربعة و عشرون ألفا يموتون في كل يوم بسبب الجوع و الأمراض المتعلقة به, و بسبب عدم قدرتهم على الحصول على ما يسد الرمق. و الأهم من ذلك أن هذه القصة, تعتبر ضرورية لأننا و في هذا العصر و لأول مرة في التاريخ, هنالك شعب واحد , يمتلك القدرة و المال , و السلطة لتغيير هذا الواقع برمته .انه الشعب الذي ولدت بينه, و الذي خدمته كسفاح اقتصاد: الولايات المتحدة الأمريكية.
ما الذي اقنعنى بتجاهل التهديد و الرشوة:
الإجابة البسيطة هي ابنتي الوحيدة جيسكا, فقد تخرجت من الكلية و ذهبت إلى حال سبيلها للعمل بطريقتها الخاصة, عندما قمت بإخبارها مؤخرا باننى أنوى نشر هذا الكتاب, و أشركتها في مخاوفي تجاه هذه الخطوة , فقالت ردا على تساؤلي و مخاوفي " لا تقلق أبى, فان حصلوا عليك, سأتسلم مهمة الكتاب من حيث تتوقف أنت, أن هذا العمل من اجل الأحفاد الذين أتمنى أن أقدمهم هدية لك في يوم من الأيام!" الجزء الأعظم من هذه النسخة مهداة إلى البلد الذي نشأت وترعرعت فيه, و حبي للقيم التي عبر عنها أجدادنا, و التزامي نحو الجمهورية الأمريكية الواعدة "بالحياة و الحرية و السعادة" لكافة الناس أينما كانوا, و لقراري ما بعد 11/9 , أن لا أقف موقف المتفرج, بينما يقوم سفاحي الاقتصاد بتحويلها إلى إمبراطورية عالمية.
هذه قصة حقيقية واقعية, عشت كل لحظة منها, المشاهد و الناس, تبادل الحديث و الحوارات, و المشاعر و الأحاديث التي قمت بوصفها هي جزء من حياتي. هي قصتي الشخصية, و قد حدثت خلال مدى كبير من الأحداث العالمية التي شكلت تاريخنا, و أوصلتنا إلى ما نحن عليه اليوم, و تقوم بصياغة مستقبل أبنائنا. لقد فعلت ما بوسعي من جهد لعرض هذه التجارب و الأحاديث للناس بشكل صحيح و صادق. و متى ما وردت أحداث تاريخية أو حوارات مع أشخاص آخرين, فان ذلك قد تم بمساعدة العديد من الوسائل و الأدوات, بما في ذلك الوثائق المنشورة, التسجيلات و المذكرات الخاصة, الذكريات الخاصة بشخصي و بالآخرين الذين ساهموا حينها , الخمس مخطوطات التي بدأتها من قبل, و التاريخية بأقلام كتاب آخرين و التي نشرت أخيرا و التي تخفى المعلومات و التي صنفت رسميا بأنها غير متوفرة.
الحواشي السفلية و المراجع وردت حتى يتمكن القارئ المهتم من متابعة هذه الموضوعات بطريقة أكثر عمقا.لقد سالنى الناش ما إذا كنا نشير إلى أنفسنا كسفاحي اقتصاد . أكدت له أننا كذلك , بالرغم من أن ذلك عادة ما يكون بالأحرف الأولى . في يوم من أيام العام 1971 عندما بدأت العمل مع مدربتي كولودين , اخبرتنى بان " مهمتي هي أن اجعل منك سفاح اقتصاد , يجب أن لا يعلم احد بتورطك – حتى زوجتك يجب أن لا تعلم ذلك" ثم خاطبتني بجدية صارمة " ما دمت معنا , فستكون كذلك مدى حياتك" و بعد ذلك نادرا ما يذكر الاسم الكامل, نحن ببساطة سفاحي اقتصاد EHMs) ).
إن الدور الذي تلعبه كولودين , هو مثال مثير للتلاعب الذي يخفى تحته نوع العمل الذي حشرت فيه نفسي, امرأة جميلة , ذكية و مؤثرة إلى درجة كبيرة, لقد فهمت نقطة ضعفي, و استطاعت استثمارها لصالحها إلى ابعد حد ممكن. مهمتها تشبه مهمة الترس الذي يحافظ بدقة على سير النظام في خطه المرسوم له.كولودين لا تتورع أو تدخر وسعا في وصف المهمة التي يتم استدعائي لها , قالت لي أن وظيفتي هي " تشجيع و دفع قادة العالم بان يصبحوا جزء من شبكة عالمية و واسعة تعمل من اجل المصالح التجارية الأمريكية. و في نهاية المطاف يجب أن يقع هؤلاء القادة أو الرؤساء في فخ شبكة من الديون, و التي تؤكد ولاءهم , حيث يمكننا الضغط عليهم متى ما أردنا ذلك , و دفعهم لتلبية رغباتنا السياسية و الاقتصادية و حتى العسكرية, و بالمقابل يتم دعم وضعهم السياسي, باستجلاب الحدائق و المتنزهات الصناعية, محطات الكهرباء, و المطارات و بيعها لهم لإسكات شعوبهم. و على ذلك فقد أثرى مالكي شركات الهندسة و البناء ثراء فاحشا من هذه العمليات.
نحن الآن نشهد النتائج بانزلاق هذا النظام نحو السعار و الوحشية و القتل , المسئولين في أكثر الشركات التي تعتبر محترمة يستأجرون الناس, بأجور استعبادية استرقاقية للعمل بموجب شروط و ظروف لا إنسانية في المؤسسات الصناعية الأسيوية ذات الأجور الضئيلة. الشركات النفطية تقوم و بلا مبالاة بضخ السموم في الغابات و الأنهار, متسببة و بادراك تام في قتل البشر و الحيوان و النبات و ارتكاب جرائم التطهير العرقي للثقافات القديمة. شركات الصناعات الدوائية ترفض توفير الأدوية, التي تحافظ و تنقذ الحياة للملايين البشر المصابين بمرض فقدان المناعة المكتسب ( الايدز) في أفريقيا.
ثمانية ملايين مواطن و أسرة في الولايات المتحدة وحدها , ينتابهم القلق على كيفية الحصول على الوجبة التالية. صناعة الطاقة أنجبت لنا (اينرون) صناعة الحسابات أنجبت لنا (انديرسين), نسبة الدخل لخمس سكان العالم في اغني بلاد العالم إلى الخمس في أفقر البلدان , تحرك من 30:1 في العام 1960 إلى 74:1 في العام 1995 , تنفق الولايات المتحدة 87 مليار دولار على الحرب في العراق, بينما تقدر الأمم المتحدة , أن اقل من نصف هذا الإنفاق, تنفقه هي على توفير مياه الشرب , و التغذية الكافية, و الخدمات الصحية, و التعليم الاساسى , على كل شخص على وجه الأرض.
ونحن نتسآل لماذا يهاجمنا الإرهاب
البعض ربما يوجهون اللوم إلى, مشاكلنا الحالية حول المؤامرة المنظمة. تمنيت لو أن الأمر بهذه البساطة, لان أعضاء أو أفراد المؤامرة يمكن اجتثاثهم و إحضارهم أمام العدالة, إن هذه النظام مدفوع بشيء أكثر خطورة من المؤامرة, ليس مدفوعا بطغمة من الناس و إنما تدفعه مفاهيم أشبه بالقداس الانجيلى : فكرة أن كل النمو الاقتصادي هو لفائدة الجنس البشرى , و انه كل ما زاد النمو زادت الفائدة على الإنسانية, هذا الاعتقاد ينطوي على نتيجة طبيعية وهي أن هؤلاء الناس الذين يتفوقون في إذكاء نار النمو الاقتصادي, يجب تقديرهم و مكافأتهم, أما أولئك الذين ولدوا هامشيين فهم متوفرون ليتم استغلالهم.بالطبع فان هذا المفهوم ينطوي على مغالطة و خطأ كبير , و نحن نعلم أن النمو الاقتصادي في العديد من البلدان, لا تصل فائدته إلا إلى نسبة قليلة جدا من السكان, و من الممكن في الحقيقة أن تنتج عنه ظروف متزايدة من البؤس و اليأس للغالبية العظمى منهم.
هذا الأثر يزداد قوة بالاعتقاد في أن النتيجة الطبيعية , أن القباطنة الذين يدفعون بهذا النظام, من المفترض أن يستمتعوا بوضع خاص, و هذا الاعتقاد هو جذر العديد من المشاكل التي نعيشها الآن, و هو السبب أيضا في سيادة نظرية المؤامرة, فعندما نكافئ الرجال و النساء على طمعهم, يصبح الجشع دافع للفساد و الإفساد, و عندما نوازن بين الاستهلاك الشره بموارد الأرض, بوضعية تقترب من القداسة, و عندما نعلم أبناءنا منافسة و محاكاة أولئك, الذين يعيشون حياة مضطربة و غير متوازنة, و عندما نعرف و نصف قطاع كبير من السكان بأنهم أذلاء و تابعين للأقلية المستنيرة, فإننا في هذه الحالة , نبحث عن مشكلة و سنجدها.
في لهاثهم وراء تحقيق الإمبراطورية العالمية , الشركات و البنوك و الحكومات و في مجموعها ( الشركائية) (Corporatocracy) تستخدم عضلاتها المالية و السياسية لتأكيد أن مدارسنا و مشاريعنا, و دعمنا الاعلامى, برمته أكذوبة. و الوصول بنا إلى أن ثقافتنا العالمية ليست سوى آلة متوحشة , تتطلب كميات متزايدة من الوقود و الصيانة, إلى درجة أنها في نهاية المطاف , ستقضى على الأخضر و اليابس, و ينتهي بها الأمر إلى التهام نفسها.الشركائية ليست مؤامرة, غير أن أعضائها, يتفقون على قيم و أهداف مشتركة , وواحدة من أهم وظائف الشركائية هي المحافظة على ديمومة و تقوية و استمرارية توسع النظام, و حياة الذين قاموا بصنع هذا النظام , و تجهيزاتهم و عتادهم , قصورهم , و يخوتهم, و طائراتهم الخاصة, تقدم ألينا كنموذج للإيحاء لنا بالاستهلاك ...الاستهلاك....الاستهلاك , كل فرصة تنتهز لإقناعنا , بان مهمتنا المدنية هي الشراء, و أن استلاب الأرض جيد للاقتصاد و بالتالي يخدم مصالحنا العليا. أشخاص مثلى يستلمون رواتب عالية إلى حد فاحش لمزادات النظام , و إذا تلكأنا, يقفز مأجور آخر , أو ذئب آخر إلى الطبق, و ينقض على المهمة و إذا اخفق , فان المهمة تنزلق فورا ليتلقفها الجيش.
هذا الكتاب هو اعترافات رجل , تراجع عندما كان سفاح اقتصاد, و الذي كان جزء من مجموعة صغيرة نسبيا. الأشخاص الذين من الممكن أن يلعبوا دورا مماثلا متوفرون بكثرة الآن.
لديهم الكثير من الألقاب البغيضة, يسيرون على ممرات مونسانتو, و جنرال إلكتريك, نايك , جنرال موتور, وول مارت, و تقريبا اى شركة رئيسية أخرى في العالم, و بمعنى الكلمة فان هذه الاعترافات , هي اعترافاتهم كما هي اعترافاتي.إنها قصتك أيضا , قصة هذا العالم الذي نعيش فيه, عالمك و عالمي, قصة أول إمبراطورية عالمية حقيقية, يخبرنا التاريخ بأننا ما لم نحرف هذه القصة , فقد كان من المؤكد أن تنتهي بشكل مأساوي.
الإمبراطوريات لا تدوم , فقد تساقطت الواحدة تلو الأخرى, تدمر العديد من الثقافات في سباقها من اجل الهيمنة, تم تسقط هي نفسها . لا تستطيع بلد أو مجموعة من البلدان أن تزدهر باستغلال الآخرين.
هذا الكتاب و ضع لأجل الانتباه, و إعادة قولبة قصتنا,. و أنا متأكد من أننا عندما ندرك , الطريقة التي يتم بها استغلالنا من قبل آلة الاقتصاد و التي تنتج شهية نهمة لموارد الأرض , و التي ينتج عنها أنظمة ترعى العبودية و الاسترقاق, و سوف لن يحتمل ذلك بعد الآن, سوف نعيد تقييم دورنا في هذا العالم , حيث تسبح الأقلية في الثروات , بينما تغرق الغالبية في الفقر, و التلوث, و العنف. سوف نلزم أنفسنا بالإبحار نحو الإشفاق , الديمقراطية, و العدالة الاجتماعية للجميع.إن الاعتراف بوجود المشكلة هو أول خطوة نحو الحل, و الاعتراف بالذنب بداية للتوبة, فلنجعل من هذا الكتاب بداية للخلاص.
فليكن مصدر الهام لنا إلى مستوى جديد من التفاني و التكريس, و أن يدفعنا لتحقيق أحلامنا, لخلق مجتمعات متوازنة و شريفة.
__________________


 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحميل الاغتيال الاقتصادي للأمم ، إعترافات قرصان إقتصاد ، جون بركنز ، حصريا معرفتي كتب السياسة و العلاقات الدوليه 331 December 10, 2013 12:42 AM
معجم بلدان العالم بالأرقام - جغرافيا - إقتصاد - تاريخ - سياسة بندر بن عبدالله كتب التاريخ و الاجتماعيات 6 July 5, 2012 03:19 PM
إعترافات(عمر الفرا) موسى البلخي شعر و نثر 1 October 23, 2010 12:42 AM
إقتصاد يغدق فقيرا سعاد الأسعد أرشيف طلبات الكتب 3 July 18, 2009 09:15 PM
*& إعترافات *& منفى من وطن .. و مفى افتح قلبك 7 June 26, 2009 05:31 PM


الساعة الآن 06:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر