فيسبوك تويتر RSS


  #1  
قديم June 13, 2009, 10:38 PM
 
قصة متى مشى الرسول على أطراف انامله


قصة متى مشى الرسول على أطراف أناملة هذا لايصح نشره واحذروا أن تنشروا مثله ونبهوا من يرسل ومن يكتب في المنتديات..





هذا الحديث ذكره ابن الجوزي في الموضوعات وابن عِراق في تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الموضوعة ، والسيوطي في اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ، والشوكاني في الفوائد المجموعة .
وقال ابن الجوزي : هذا حديث موضوع شديد البرودة !
وهذا يعني أن الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تجوز روايته ولا يجوز تناقله إلا على سبيل التحذير منه .
الشيخ عبد الرحمن السحيم

*************************
احذرْ مِن هذه القصة ولا تروها إلا بشرطٍ ....
قِصةٌ لا تثبتُ عن الصحابي " ثعلبةُ بنُ عبد الرحمن الأنصاري "

الحمد الله وبعد ؛
وصلتني رسالة على بريدي الإلكتروني وفيها قصة موت أحد الصحابة وهو " ثعلبة بن عبد الرحمن الأنصاري – رضي الله عنه – " ، وقد بحثت عن صحة نسبة القصة إلى ذلك الصحابي وإليكم ما جاء فيها ، مع بيان مدى ثبوتها .


نصُ القصةِ :
عن جابر : أن فتى من الأنصار يقال له ثعلبة بن عبدالرحمن أسلم ، وكان يخدم النبي صلى اللّه عليه وسلم ، فبعثه في حاجة ، فمر بباب رجل من الأنصار ، فرأى امرأة الأنصاري تغتسل فكرر إليها النظر ، وخاف أن ينزل الوحي ، فخرج هارباً على وجهه ، فأتى جبالا بين مكة والمدينة ، فوجلها ففقده النبي صلى اللّه عليه وسلم أربعين يوماً ، وهي الأيام التي قالوا : ودعه ربه وقلى ، ثم أن جبريل عليه السلام نزل على النبي صلى اللّه عليه وسلم فقال : يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول : إن الهارب من أمتك

بين هذه الجبال يتعوذ بي من ناري فقال النبي صلى اللّه عليه وسلم : يا عمر ، ويا سلمان انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبدالرحمن فخرجا في أنقاب المدينة ، فلقيا راعياً من رعاة المدينة يقال له : ذفافة فقال عمر له : يا ذفافة هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة بن عبدالرحمن ، فقال له ذفافة : لعلك تريد الهارب من جهنم ، فقال له عمر : وما علمك أنه هارب من جهنم ، قال : لأنه إذا كان جوف الليل خرج علينا من هذه الجبال واضعاً يده على رأسه وهو ينادي ياليتك قبضت روحي في الأرواح ، وجسدي في الأجساد لم تجردني لفصل القضاء ، فقال له عمر : إياه نريد ، فانطلق بهما فلما كان في جوف الليل خرج عليهم من تلك الجبال واضعاً يده على أم رأسه وهو ينادي : يا ليت أن قبضت روحي في الأرواح وجسدي في الأجساد لم تجردني لفصل القضاء ، قال : فغدا عليه عمر فاحتضنه فقال له : الأمان الخلاص من النار ، فقال له : عمر بن الخطاب ! قال : نعم . فقال له : يا عمر ؛ هل علم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بذنبي ؟ فقال : لا علم لي أنه ذكرك بالأمس فأرسلني أنا وسلمان في طلبك ، فقال : يا عمر لا تدخلني عليه إلا وهو يصلي ، إذ بلال يقول : قد قامت الصلاة ، قال : أفعل . فأقبلوا به إلى المدينة ، فوافوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وهو في صلاة الغداة فابتدر عمر وسلمان الصف فلما سمع قراءة النبي صلى اللّه عليه وسلم خر مغشياً عليه فلم سمع النبي صلى اللّه عليه وسلم قال : يا عمر ويا سلمان ما فعل ثعلبة ، قالا : هو ذا يا رسول اللّه فقام النبي صلى اللّه عليه وسلم قائماً فحركه فانتبه فقال : يا ثعلبة ما غيبك عني ، قال : ذنبي يَا رَسُولَ اللّه ، قال : أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا ، قال : بلى يا رسول اللّه ، قال : " رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " [ البقرة : 201] قال : ذنبي أعظم يا رسول اللّه ، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : بل كلام اللّه أعظم ، ثم أمره بالإنصراف إلى منزله فمرض ثمانية أيام ثم إن سلمان أتى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقال : يا رسول اللّه هل لك في ثعلبة فإنه ألم به فقال النبي صلى اللّه عليه وسلم : قوموا بنا إليه فدخل عليه فأخذ رأسه فوضعه على حجره فأزال رأسه عن حجر النبي فقال : لم أزلت رأسك عن حجري قال : إنه ملآن من الذنوب ، قال : ما تشتكي ؟ قال : أجد مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي ، قال : ما تشتهي ؟ قال : مغفرة ربي ؛ فنزل جبريل فقال : يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول : لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطيئة لقيته بقرابها مغفرة فأعلمه النبي صلى اللّه عليه وسلم ، ففاضت نفسه ، فأمر بغسله وتكفينه ، فلما صلى عليه جعل يمشي على أطراف أنامله فلما دفنه قيل له : يَا رَسُولَ اللّه رأيناك تمشي على أطراف أناملك ، قال : والذي بعثني بالحق ماقدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة أجنحة من نزل من الملائكة لتشيعه .





سندُ القصةِ :
أورد السيوطي في " اللآلى المصنوعة " (2/307) سند القصة فقال :
( أبو نعيم ) حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد المفيد ، حدثنا موسى بن هارون ومحمد بن الليث الجوهري قالا : حدثنا سليم بن منصور بن عمار ، حدثنا أبي ، حدثنا المنكدر بن محمد المنكدر ، عن أبيه ، عن جابر به .
عِللُ القصةِ :
هذه القصة فيها ثلاثُ عللٍ :
العِلةُ الأولى : عِلةٌ إسناديةٌ :
وهذا السند مسلسل بالضعفاء :
1 - أبو بكر محمد بن أحمد المفيد الجَرْجَرائي .
ذكره الإمام الذهبي في " الميزان " (3/460-461) فقال : " ... روى مناكير عن مجاهيل ... وقد حدث عنه البرقاني في صحيحه مع اعتذاره واعترافه بأنه ليس بحجة ... وقال أبو الوليد الباجي : أنكرت على أبي بكر المفيد أسانيد أدَّعَاها .

قلت ( الذهبي ) : مات سنة ثمان وسبعين وثلاث مئة ، وله أربع وتسعون سنة . وهو متهم .ا.ه.
وقال أيضا في سير أعلام النبلاء (16/269) فقال : الشيخ الإمام ، المحدِّث الضعيف .
وقال في " تذكرة الحفاظ " (3/979) : وقال الماليني : كان المفيد رجلا صالحا . قلت : لكنه متهم .
فائدةٌ :
قال الذهبي في " تذكرة الحفاظ " (3/979) :
وقال الخطيب : حدثني محمد بن عبد الله عنه أنه قال : موسى بن هارون سماني المفيد .
قلت ( الذهبي ) : فهذه العبارة أول ما استعملت لقبا في هذا الوقت قبل الثلاث مئة ، والحافظ أعلى من المفيد في العرف ، كما أن الحجة فوق الثقة .ا.ه.
2 - سُليم بن منصور بن عمار ، أبو الحسن .
قال عنه الذهبي في " الميزان " (2/232) : عن ابن عُلية وجماعة . قال ابن أبي حاتم : قلت لأبي : أهل بغداد يتكلمون ؟ فقال : مه ، سألت ابن أبي الثلج عنه فقلت : يقولون : كتب عن عليه وهو صغير . فقال : لا .ا.ه.

وقال في " المغني في الضعفاء " (1/285) : سُليم بن منصور بن عمار ، عن ابن علية ، تُكلم فيه ولم يترك .ا.ه.
وقال في " ديوان الضعفاء " ( ص 177) : سُليم بن منصور بن عمار عن أبيه . تكلم فيه بعض البغدادين .ا.ه.
3 - منصور بن عمار الواعظ .
قال عنه الذهبي في " الميزان " (4/187-188) : الواعظ ، أبو السري ... قال أبو حاتم : ليس بالقوي . وقال ابن عدي : منكر الحديث . وقال العقيلي : فيه تجهم . وقال الدارقطني : يروي عن الضعفاء أحاديث لا يتابع عليها .ا.ه.

ثم قال الذهبي في آخر ترجمته : وساق له ابن عدي أحاديث تدل على أنه واهٍ في الحديث .ا.ه.
وقد أعل العلامة الألباني في " الضعيفة " (4/359 رقم 1884) حديثا في سنده سُليم بن منصور وأبوه .
فائدةٌ :
قال ابن عدي في " الكامل " (6/395) عند آخر ترجمة منصور بن عمار :
وكان يُعطى على الوعظ الحسن مالٌ .ا.ه.
وقال الذهبي في " الميزان " في ترجمة منصور بن عمار :
وإليه كان المنتهى في بلاغة الوعظ ، وترقيق القلوب ، وتحريك الهمم ، وعظ ببغداد والشام ومصر ، وبعد صيته واشتهر اسمه .ا.ه.
4 - المنكدر بن محمد بن المنكدر القرشي .
ذكره المزي في " تهذيب الكمال " (28/564-565) وأورد جملة من كلام علماء الجرح والتعديل ومنها :

قال البخاري : قال ابن عيينة : لم يكن بالحافظ .
وقال عباس الدوري ، عن يحيى بن معين : ليس بشيء .
وقال مرة : ليس به بأس .
وقال أبو زرعة : ليس بالقوي .
وقال أبو حاتم : كان رجلا لا يفهم الحديث ، وكان كثير الخطأ ، لم يكن بالحافظ لحديث أبيه .
وقال الجوزجاني والنسائي : ضعيف .
ولخص الحافظ ابن حجر في " التقريب " الحكم عليه فقال : لين الحديث .
وذكر السيوطي في " اللآلئ المصنوعة " (2/307) طريقيين تلتقي عند سليم بن منصور به فقال :
ورواه أبو عبد الرحمن السلمي عم جده اسماعيل بن نجيد ، عن أبي عبد الله محمد بن إبراهيم العبدي ، عن سليم وهؤلاء لا تقوم بهم حجة .
قلت : ورواه الخرائطي في اعتلال القلوب حدثنا أحمد بن جعفر بن محمد حدثنا إبراهيم بن علي الأطروش حدثنا سليم بن منصور به .ا.ه.
فتبقى علة الحديث قائمةً من عند سليم بن منصور بغض النظر عما قبله من الرجال .
العلماءُ الذين أعلوا القصةَ :
قال ابن الأثير في أسد الغابة " (1/290) بعد أن أرود القصة في ترجمة " ثعلبة بن عبد الرحمن " :
قلت : أخرجه ابن مندة وأبو نعيم ، وفيه غير إسناده ، فإن قوله تعالى : " " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] نزلت في أول الإسلام والوحي ، والنبي بمكة ، والحديث في ذلك صحيح ، وهذه القصة كانت بعد الهجرة ، فلا يجتمعان .ا.ه.
وأعل الحافظ ابن حجر في " الإصابة " (2/23) القصة فقال عند ترجمة الصحابي " ثعلبة ":
يقال إنه كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم .
روى بن شاهين وأبو نعيم مطولا من جهة سليم بن منصور بن عمار ، عن أبيه ، عن المنكدر بن محمد بن المنكدر ، عن أبيه ، عن جابر : أن فتى من الأنصار يقال له : ثعلبة بن عبدالرحمن كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم ، فبعثه في حاجة ، فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأته تغتسل فكرر النظر إليها ، ثم خاف أن ينزل الوحي فهرب على وجهه حتى أتي جبالا بين مكة المدينة فقطنها ففقده النبي صلى الله عليه وسلم أربعين يوما وهي الأيام التي قالوا : ودعه ربه وقلاه ، ثم إن جبريل نزل عليه فقال : يا محمد أن الهارب بين الجبال يتعوذ بي من النار ، فأرسل إليه عمر فقال : انطلق أنت وسلمان فائتياني به فلقيها راع يقال له : دفافة فقال : لعلكما تريدان الهارب من جهنم فذكر الحديث بطوله في اتيانهما به ، وقصة مرضه ، وموته من خوفه من ذنبه .
قال بن منده بعد أن رواه مختصرا : تفرد به منصور .
قلت : وفيه ضعف ، وشيخه أضعف منه ، وفي السياق ما يدل على وهن الخبر لأن نزول " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] كان قبل الهجرة بلا خلاف .ا.ه.
وقال السيوطي في " اللآلئ المصنوعة " (2/307) :
موضوع . المنكدر ليس بشيء ، وسليم تكلموا فيه ، وأبو بكر المفيد ليس بحجة ، وليس في الصحابة من اسمه ذفافة .
وقوله تعالى : " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] إنما نزل بمكة بلا خلاف .ا.ه.
العِلةُ الثانيةُ : عِلةٌ في المتنِ :
أن قوله تعالى : " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] نزلت في مكة ، والقصة في المدينة ، وهذه علة ترد بها القصة ، ولهذا أشار إلى ذلك ابن الأثير والسيوطي .
قال ابن الأثير في أسد الغابة " (1/290) :
وفيه غير إسناده ، فإن قوله تعالى : " " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] نزلت في أول الإسلام والوحي ، والنبي بمكة ، والحديث في ذلك صحيح ، وهذه القصة كانت بعد الهجرة ، فلا يجتمعان .ا.ه.
وقال السيوطي في " اللآلئ المصنوعة " (2/307) :
وقوله تعالى : " مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى " [ الضحى : 3 ] إنما نزل بمكة بلا خلاف .ا.ه.
العِلةُ الثالثةُ : عدم ورود صحابي باسم " ذفافة " أو " دفافة " :
لا يوجد في الصحابة من اسمه " ذفافة " أو " دفافة " وقد ترجم الحافظ ابن حجر في " الإصابة " (3/195 ، 208) لكليهما فقال :
دفافة الراعي . تقدم ذكره في ترجمة ثعلبة بن عبدالرحمن ذكره بن الأثير في المعجمة .ا.ه.
وقال أيضا :
ذفافة الراعي . له ذكر في ترجمة ثعلبة بن عبدالرحمن استدركه بن الأمين وابن الأثير في حرف الذال المعجمة وقد أشرت إليه في المهملة .ا.ه.
وترجم ابن الأثير في أسد الغابة (2/186) ل " ذفافة " فقال : ذفافة . له في ذكر حديث ثعلبة بن عبد الرحمن يقتضي أن لهما صحبة . وقد ذكرناه في ثعلبة بن عبد الرحمن . ولم يذكروه .ا.ه.
وبعد هذا التخريج للقصة ، وعدم ثبوتها ، فلا عليك - أخي المسلم – إلا إذا وصلتك على بريدك الإلكتروني أن ترسل ردا لراسلها ، وهذا الرد يتمثل رابط تخريج القصة تحذيرا له من الكلام في حق الصحابة بغير دليل ، لأنهم هم الذين نقلوا لنا الشريعة فكيف يكون لنا أن ننسب لهم مثل هذه القصص ؟

كتبه
عَبْد اللَّه بن محمد زُقَيْل


.ExternalClass .EC_hmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.EC_hmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}



أخيراً

لنكن معا يداً بيد ضد أي مكذوب عن الله عز وجل ورسوله


رد مع اقتباس
  #2  
قديم June 14, 2009, 03:30 AM
 
رد: قصة متى مشى الرسول على أطراف انامله

الله يجزاك الجنة ع التنبية
لاحرمت الأجر
__________________

اللهم
يا سابغ النعم, ويا دافع النقم, ويا فارج الغم

, ويا كاشف الظلم,و يا أعدل من حكم, ويا حسيب من ظلم
,ويا أول بلا ابتداء,
ويا آخر بلا انتهاء ,
اجعل لأخي من أمره فرجا ومخرجا..
اللهم يا سامع كل شكوى , ويا منتهى كل نجوى
,ويا عالم كل خفية,
ويا كاشف كل كرب وبلية, يا قريب غير بعيد ,
يا منجي نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد(صلى الله عليه وسلم), أدعوك يا الهي دعاء من اشتدت به فاقته,وضعفت قوته وقلت حيلته,أدعوك دعاء الملهوف المكروب الذي لا يجد كشف
ما نزل به إلا منك, عجل بفرجه وقر عيني برؤيتة ياحي ياقيوم

رد مع اقتباس
  #3  
قديم March 3, 2010, 05:20 PM
 
رد: قصة متى مشى الرسول على أطراف انامله

يسلمو اختي ع التنبيه وبارك الله فيكي وجزاكي الجنة
احترامي وتقديري
اختك في الله فلسطينية
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
للي يحب الرسول يدش ...وما يرد لي طلبي ... vold العلوم و الطبيعه 10 October 27, 2009 01:25 AM
هل تحب الرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ناصرة سنةالرسول النصح و التوعيه 1 December 30, 2008 01:46 AM
مزاح الرسول ناصرة سنةالرسول النصح و التوعيه 1 December 20, 2008 10:06 PM
من يحب الرسول (ص) فليقرأها القعقاع بن عمر النصح و التوعيه 0 November 25, 2008 02:10 AM


الساعة الآن 06:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر