فيسبوك تويتر RSS



العودة   مجلة الإبتسامة > اقسام الحياة العامه > النصح و التوعيه

النصح و التوعيه مقالات , إرشادات , نصح , توعيه , فتاوي , احاديث , احكام فقهيه



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم May 20, 2009, 07:55 AM
 
أسرار السواك وصحة تطابق إستعماله لنظافة الفم مع السنة الشريفة




أوردت مجلة المجلة الألمانية الشرقية في عددهاالرابع مقالاً للعالم رودات مديرمعهدالجراثيم في جامعة روستوك يقول فيه : قرأت عن السِّواك الذي يستعمله العرب كفرشاة للأسنان في كتاب لرحّالة زار بلادهم ، و قد عرض للأمر بشكل ساخر ، اتخذه دليلاً على تأخر هؤلاء القوم الذين ينظفون أسنانهم بقطعة من الخشب في القرن العشرين . و فكرت ! لماذا لا يكون وراء هذه القطعة الخشبية حقيقة علمية ؟ و جاءت الفرصة سانحة عندما أحضر زميل لي من العاملين في حقل الجراثيم في السودان عدداً من تلك الأعواد الخشبية .
و فوراً بدأت أبحاثي عليها ، فسحقتها و بللتها ، ووضعت المسحوق المبلل على مزارع الجراثيم ، فظهرت على المزارع آثار كتلك التي يقوم بها البنسلين .... و إذا كان الناس قد استعملوا فرشاة الأسنان من مائتي عام فلقد استخدم المسلمون السواك منذ أكثر من 14 قرناً
و لعل إلقاء نظرة على التركيب الكيمائي لمسواك الأراك يجعلنا ندرك أسباب الاختيار النبوي الكريم ، و الذي هو في أصله ،وحي يوحى :و تؤكد الأبحاث المخبرية الحديثة أن المسواك المخضر من عود الأراك يحتوي على العفص بنسبة كبيرة و هي مادة مضادة للعفونة ، مطهرة ن قابضة تعمل على قطع نزيف اللثة و تقويتها ، كما تؤكد وجود مادة خردلية هي السنجرين Sinnigrin ذات رائحة حادة و طعم حراق تساعد على الفتك بالجراثيم .(5)
و أكد الفحص المجهري لمقاطع المسواك وجود بلورات السيليكا و حماضات الكلس و التي تفيد في تنظيف الأسنان كمادة تزلق الأوساخ و القلح عن الأسنان .و أكد د. طارق الخوري(6) وجود الكلورايد مع السيليكا و هي مواد تزيد بياض الأسنان ، و على وجود مادة صمغية تغطي الميناء و تحمي الأسنان من التسوس ، إن وجود الفيتامين ج و ثري ميتيل أمين يعمل على التئام جروح اللثة و على نموها السليم ، كما تبين وجود مادة كبريتية تمنع التسوس


السواك في السنة
عن أبي هريرة رضي الله عن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة و في رواية عند كل وضوء " رواه الشيخان . و عن عبد الله بن عباس ما أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " عليك بالسواك فإنه مطهرة للفم و مرضات للرب : رواه البيهقي ورواه البخاري عن عائشة بلفظ : " السواك مطهرة للفم مرضات للرب " ورواه ابن ماجة عن أبي أمامة .
فقه السواك
قال النووي : السواك سنة و ليس بواجب في حال من الأحوال بإجماع من يعتد به في الإجماع "
قال ابن القيم : " يستحب السواك للمفطر و الصائم و في كل وقت لعموم الأحاديث الواردة فيه و لحاجة الصائم إليه ، و لأنه مرضاة للرب ، و مرضاته مطلوبة في الصوم أشدّ من طلبها في الفطر و لأنه مطهرة للرب و الطهور للصائم من أفضل أعماله "(2).

استعمال السواك لنظافة الفم وصحته ( بحث علمي كويتي )
الجزء الأول:- دراسة سريريه وكيميائية

د. محمود رجائي المصطيهي- د. احمد عبد العزيزالجاسم
د. إبراهيم المهلهل الياسين- د.- أحمد رجائي الجندي
د. لاحسان شكري

لقد أنعم الله على- البشرية بالإسلام وأرسل رسوله محمد صلى الله عليه وسلم هاديا ومعلما، فكان الإسلام هو الدين الوحيد الذي جمع بين الدنيا والآخرة،- "واهتم الإسلام بالروح والجسد ولم يفضل واحدة على"- الأخرى، فجاء- العلاج متكاملا وشافيا، وبذلك يعيش المسلم في حياة قوامها التوازن بين روحه وجسده،ولا- يتسع "المجال- هنا لحصر- الأمثلة على ذلك ولكننا سنتناول.-جانبا عني به الإسلام اكثر ما عني ألا وهو طب الفم، ولا. أدل على ذلك. من أن نستعرض الأحاديث النبوية الشريفة التي وردت في. هذا المجال .

وقبل، ذلك سوف- نذكر نبذة بسيطة عن بعض المعارف الحديثة- التي وصل إليها طب الأسنان، ثم نطابق بين. هذه النظريات الحديثة وما ورد في الأحاديث النبوية .
فالفم هو المدخل الرئيسي لأعضاء الجسم الداخلية، ويمكن. إدراك المخاطر التي يمكن أن تصيب، هذه الاجهرة سواء الجهاز التنفسي العلوي أو الرئتان أو الجهاز الهضمي إذا ما أصيب الفم، وعلاوة على ذلك فإن الجهاز العصبي المتصل بالأسنان وبمنطقة الوجه يمثل. خطورة كبيرة على الإنسان إذا هو أقرب المناطق إلى الجهاز العصبي المركزي الرئيسي (المخ) لذا كانت آلامه لا تحتمل. من هنا يتضح الأهمية القوى لاهتمام الرسول بتنظيف الفم والعناية به.
تسبح الأسنان دوما في اللعاب وتكسو كل "سن سليمة طبقة رقيقة من هذا اللعاب وتلتصق" بها فإذا ما اتسخت هذه اللعابية فان الأسنان يعلوها الكلس والأوساخ التي تضم بين جنباتها الجراثيم.. ولقد ونجد انعم انه حتى بعد تلميع الأسنان تتكون ". هذه- الغلالة في اقل من ساعة. ولا يزداد سمكها عن ميكرون واحد، وحالما تتكون هذه الغلالة تبدأ الجراثيم- المتواجدة بالفم كقاطنين طبيعيين، تبدأ في- الالتصاق- عليها.- إما إذا لم يتم إزالة هذه المادة الرخوة باستمرار لمدة 24 ساعة فيتضح بمجرد النظر للأسنان، تواجد رواسب رخوة عند اتصال اللثة بأعناق- الأسنان، ولقد اثبت العلماء في تجاربهم وعلى الحيوانات أن ترسب هذه. المادة الرخوة لا يتأثر إطلاقا بمرور الطعام. من عدمه- في أفواه الحيوانات التي تتغذى بطريقة الأنابيب المعدية. وبذا ثبت. أن مضغ الطعام للمواد الليفية لا يمنع تكون هذه. الرواسب الرخوة.،ولم يتمكن العلماء حتى الآن من معرفة كيفية التصاق هذه الرواسب الجرثومية على أسطح الأسنان ولكنه. ثبت أن هذه الاتصاقات تزداد داخل أفواه الأشخاص غير القادرين على تنظيف أسنانهم باستمرار، وسرعان ما تبدأ الجراثيم الفمية بتكوين مستعمراتها الاستيطانية، وحينئذ يبدأ نهجها الاحتلالي على الأسنان.
وتسمى الجراثيم الملتصقة على أسطح الأسنان "اللويحة السنية وقد اعتبرها علماء العصر الحالي والقديم إنها العامل الأساسي في نخر الأسنان وأمراض اللثة التي تصيب الأنسجة المحيطة بالأسنان.
ولقد أثبتت البحوث الحديثة أن الجراثيم المستوطنة في اللويحة السنية تغير شكلها وكميتها على الدوام، وكذلك طرق التصاقها بأسطح الأسنان وبذلك يزداد عتوها ويتمركز تأثيرها على كل الأنسجة الرخوة (اللثة) والصلبة (الأسنان).
وقد يقل ا معدل تكوين هذه الالتصاقات بتأثير وقوام المواد الغذاثية المتناولة، وكذلك التركيب الكيميائي والفيزيائي للعاب الإنسان،. ولقد تمكن العلماء من إصابة بعض من المرضى بأمراض اللثة عندما طلبوا منهم الامتناع عن استعمال الفرشاة لمدة 3أسابيع، وهكذا وصلوا للاستنتاج أن السبب المباشر لالتهابات اللثة ونخر الأسنان هي اللويحة الجرثومية حيث ثبتت العلاقة بين تواجد الجراثيم وأمراض الفم والأسنان.
أما من حيث علاقة المواد الغذائية وتكون اللويحة الجرثومية، فلقد أثبتت الأبحاث أن المواد السكرية، تساهم في تكوين هذه الطبقة وذلك يتغذي الجراثيم عليها، كما إنها تساعد على سرعة وقوة التصاق الجراثيم بسطح الأسنان. وتتحكم الظروف المحيطة باللويحة السنية وما تحتويه من جراثيم في قوة تأثير هذه الترسبات على الأنسجة المجاورة، فمثلا نسبة الحموضة، تركيز السكر في اللعاب، وكذلك الأحماض الأمينية والفيتامينات. كما تقوم المواد السامة التي تفرزها هذه الجراثيم بتنظيم ديناميكية الأنزيمات المطلوبة في عملية التمثيل والنمو الجرثومي للويحة. وهنا يجب أن نذكر أن هذه المعدلات يعتمد بعضها على البعض حتى انه إذا ما أصيب أحدها بالخلل أصيبت باقي المعدلات بالخلل أيضا.
ويراعي انه كلما ازداد سمك اللويحة السنية ازداد تمثيلها- الغذائي، كلما قاومت قوة الإزاحة باستعمال أي آلة لإزالتها كالفرشاة مثلا. وإذا ما أردنا تطبيق هذه المعلومات لما أوصى به الرسول من وجوب اهتمام الإنسان بنظافة الفم حين قال: "السواك مطهرة للفم مرضاة للرب " (رواه البخاري) تعليقا وابن حبان وابن خزيمة وإسناده صحيح وفي الصحيحين أن رسول الله قال: ولولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة،، ليتضح من ذلك إن مستعمل السواك في احسن حال وذلك من جهة تكرار إزالة اللويحة بتكرار استعمال السواك في اليوم.
ومما سبق تتضح النظرة العلمية المدققة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلقد ثبت فعلا تراكم الجراثيم مباشرة بعد الانتهاء من تنظيف الأسنان، الأمر الذي جعل الرسول صلى اللله عليه وسلم يوصي بإزالة هذه الترسبات التي لا تزول إلا بالحك الآلي.
وكلما ركد اللعاب كما ذكرنا من قبل ازدادت ترسبات اللويحة السنية التي تشجع استيطان الجراثيم، ولقد اتخذ سيدنا محمد عادة إزالة هذه الالتصاقات من على الأسنان حتى أثناء الليل حيث ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قام من الليل، يشوص فاه بالسواك.

ولقد أمر رسول الله باستعمال السواك في حقبة من الزمن، لم تكن تعرف فيه المعارف الطبية. ولا جدال إذن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم "كان أول من أمر بالعناية بنظافة الفم وحفظ صحة الأسنان عند المسلمين المجلة الاسلامية الشهرية لطب الأسنان مجلد- 36، 18 9 1 ص 2 36- 366).

والسواك ذكر انه من شجرة تسمى "اراك " واسمها العلمي هو السلفادورا برسيكا وهي تنمو في مناطق عديدة حول مكة وفي المدينة المنورة وفي اليمن وفي أفريقيا. وهي شجرة قصيرة، لا يزيد قطر جذعها عن قدم، أطرافها مغزلية، أوراقها لامعة جذوعها مجعدة ولونها بني فاتح والجزء المستعمل هو لب الجذور ولاستعماله تجفف ثم يحفظ في مكان بعيد عن الرطوبة وقبل استعماله يدق بواسطة آلة حادة ثم يبدأ في استعماله أو إذا كان جافا يغمس في الماء ثم تسوك به الأسنان ويظل استعماله هكذا حتى إذا ضعفت وتآكلت يوقف استعماله ثم يقطع هذا الجزء ويستعمل جزء آخر وهكذا .
ولقد ثبت بتحليله كيمائيا انه يحتوي على الآتي:-
ا- مادة يف " قلويدية يمكن أن تكون سلفارورين.
2- تراي مثيل أمين.
3- نسبة علية من الكلوريد والفلوريد والسيليكا.
4- كبريت.
5- فيتامين ج.
6- كمية قليلة من مادة الصابونين والتانين والفلافونيد.
7- كمية وفيرة من مادة السيتوستيرول.

وبنظرة بسيطة على المكونات الكيميائية للسواك يمكن معرفة الآتي:-
أ- ثبت أن لها تأثيرا على وقف نمو البكتريا بالفم وذلك يمكن أن يكون بسبب وجود مادة تحتوي على الكبريت.
ب- مادة التريمثيل امين تخفض من الأس الايدروجيني للفم (وهو أحد العوامل الهامة لنمو الجراثيم) وبالتالي فإن فرصة نمو هذه الجراثيم تكون قليلة.
ج- إنها تحتوي على فيتامين ج ومادة السيتوستيرول، والمادتان من الأهمية بمكان كبير في تقوية الشعيرات الدموية المغذية للثة، وبذلك يتوفر وصول الدم إليها بالكمية الكافية، علاوة على أهمية فيتامين ج في حماية اللثة من الالتهابات.
د- تحتوي على مادة راتنجية تزيد من قوة اللثة.
ه- تحتوي على مادة الكلوريد والسيليكات وهي مواد معروفة بأنها تزيد من بياض الأسنان.
ولقد وجدنا انه من المناسب أن ندرس هذا الموضوع دراسة علمية ونقارن النتائج ببعض المستحضرات الموجودة في الأسواق حاليا.
لقد أجرينا البحث على ثمانين شخصا وقسموا إلي أربعة مجموعات بحيث استعمل كل عشرين السواك،
و- السواك المسحوق، ومسحوق أسنان تجاري. ومادة النشا.

وكان الغرض من البحث هو إيجاد أجوبة على الأسئلة التالية:-
ا- هل يحل السواك كما هو محل فرشاة ومعجون الاسنان، بالرغم من كونه آلة مستقيمة لا يمكن استعمالها في أماكن معينة من الفم مثل الأسطح اللسانية للأسنان؟-
2- عند سحق السواك إلى مسحوق ناعم واستعماله مع فرشاة الأسنان أهل يمكن بهما إزالة اللويحة السنية كما يفعل المعجون التجاري والفرشاة؟
3- كم تبلغ درجة كفاءة المسواك أو المسواك المسحوق كمنظفين للأسنان إذا ما قورنت هذه الكفاءة بكفاءة المساحيق المصنعة سواء الناعم منها أو الخشن؟
4- ما هي مكونات المسواك الطبيعية التي يمكن استعمالها بعد استخلاصها كيميائيا بالتوالي لتقرير صلاحية. إي من هذه المكونات، في نظافة الأسنان؟
ولقد أثبت البحث السريري العديد من النقاط أهمها:-
ا- أن تعاليم الإسلام وتوجيهات رسول الله في استعمال السواك تماثل تماما ما ترنو إليه مهنة طب الأسنان الحديثة، ألا وهو ضرورة إزالة اللويحة الجرثومية وهي بكر قبل نضوجها وازدياد عتوها على الأنسجة الرخوة والصلبة.
2- عملية استمرار السواك يوميا قبل الصلاة وبصورة مكررة كما ورد في تعاليم الرسول في هذا المجال تؤدي إلي درجة عالية من نظافة الفم.
3- احتواء المسواك على المواد الطبيعية أعطى المسلم الذي داوم على استعمال المسواك منذ الصغر،- أعطاه " نعومة للأسنان، وباحتوائه على مادة السيليكا، صلابة في و مينائها، وباحتوائه على مادة الفلورين قوة في لثة، ولاحتوائه على التانين، وفيتامين ج، وذلك بتقوية الأوعية الدموية اللثوية واحتمال وجود مادة مطهرة للفم خاصة (الكبريت)
4- اظهر البحث أن نظافة فم مستعملي السواك المسحوق قد وصلت إلى درجة عليا من النظافة وغياب الالتهابات وذلك بالمقارنة مع المسحوق التجاري والنشا المستعملين في مجموعتين أخريين.-
5- تحسن التهابات اللثة التي سجلت قبل بدء. البحث في المجموعتين اللتين استعملتا السواك والسواك المسحوق عن المجموعتين اللتين استعملتا المسحوق التجاري والنشا.
6- واستخلص البحث ضرورة تطبيق استعمال السواك إذا ما ابتدأت إحدى البلدان الاسلامية في إجراء بحوث وقائية لسلامة الفم والأسنان خصوصا وان المسواك متواجد بكثرة ني هذه البلدان، ورخيص الثمن، وكفانا أن المسلم قد تبن استعماله دوما ومتكررا كجزء- من تعاليم الدين الحنيف.
وهكذا- يتضح- مما سبق أن للسواك فوائد صحية للفم تفرق ما استحدث من أدوات وأدوية تستعمل في نظافة الفم، وان أول من أفاد باستعماله هو نبينا محمد الذي عاش في القرن السابع الميلادي بعقلية رتقهم القرن الحادي والعشرين الميلادي يعد أن عبر عن معلومات لا تنتمي إلى إبكار عصره- وانما ثبتت صحة أوامره في صحة الفم بعد قرون


__________________
...................
رد مع اقتباس
  #2  
قديم May 20, 2009, 09:08 AM
 
رد: أسرار السواك وصحة تطابق إستعماله لنظافة الفم مع السنة الشريفة

مشكووووووور على المعلومات الراائعة**

الله يعطيك الف عافية**

بإنتظار جديدك**

تقبل مروري**

دمت بحفظ الرحمن**
__________________
يمنع وضع الصور النسائية في المجلة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم May 20, 2009, 02:03 PM
 
رد: أسرار السواك وصحة تطابق إستعماله لنظافة الفم مع السنة الشريفة

مشكور اخوي ع الموضوع الرائع

دمتا لنا

تقبل مروري
هيبه ملك..~
__________________



هيبة ملك .... سـآبقاً..{}





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطب الحديث يكشف المزيد عن أسرار السواك الجوهره مقالات طبية - الصحة العامة 4 September 14, 2012 07:58 PM
قنبلة السنة ؟؟؟ كتاب غينيس للأرقام القياسية نسخة عربية zana كتب الادب العربي و الغربي 12 August 31, 2012 01:22 AM
طرق عصريه لنظافة بشرتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فجر الكويت مجلة العناية بالبشرة 12 December 21, 2008 02:05 PM
كنور من السنة النبوية الشريفة good for you النصح و التوعيه 0 October 17, 2008 02:26 PM


الساعة الآن 09:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير , حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر