June 21, 2009 06:24 PM | |
@ شمس @ |
رد: قصه حكيمة روعة جميلة جدا هذه القصة وفيها حكم من ذهب مشكووووووووووووووووووور |
June 16, 2009 11:14 AM | |
بنوتة خجولة |
رد: قصه حكيمة قمة في الروعة ، وفيها الكثير من الحكمة والعظة .. ننتظر المزيد اخي ووفقك الله |
June 16, 2009 10:17 AM | |
بدر الجابري |
قصه حكيمة قصه حكيمة وإن كانت خيالية فلا ضير من الاستفادة منها المزارع والحصان وقع حصان أحدالمزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة بدأ الحيوان بالصهيل .... واستمر هكذا عدةساعات كان المزارعخلالها يبحث الموقف ويفكر كيف يستعيد الحصان؟ ولم يستغرق الأمرطويلاً كي يقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزاً وأن تكلفةاستخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر هذا إلى جانب أنالبئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا نادىالمزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتينفي آن واحد، التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان وبدأ الجميعبالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر ا في بادئ الأمر،أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ فيالصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة وبعد قليل منالوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة وبعد عدد قليل منالجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لمارآه فقد وجدالحصان مشغولاً بهز ظهره فكلما سقطت عليهالأتربة يرميها بدوره على الأرض ويرتفع هوبمقدار خطوة واحدة لأعلى وهكذا استمر الحال الكل يلقيالأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز ظهره فتسقطعلى الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى وبعد الفترةاللازمة لملء البئر اقترب الحصانللاعلى و قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى خارج البئربسلام كذلك الحياة تلقيبأوجاعها وأثقالها عليك كلما حاولت أنتنسى همومك فهي لن تنساك وسوف تواصل إلقاءنفسها وكل مشكلة تواجهك في الحياة هي حفنة تراب يجب أن تنفضهاعن ظهرك حتى تتغلب عليها وترتفع بذلك خطوةللأعلى انفض جانباً وخذ خطوة فوقه لتجد نفسك يوماً على القمة لا تتوقف ولا تستسلمأبدا اجعل قلبك خالياً من الهموم اجعل عقلك خالياً من القلق عش حياتك ببساطة أكثر من العطاء وتوقع المصاعب توقع أن تأخذ القليل توكل على الله واطمئن لعدالته تحياتي للجميع
|
تعليمات المشاركة |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|